انا لم اتشنج يا سيدي الكريم فهل لمست بردي اي تشنج .. ثانيا انتم من قرر عدم فتح باب النقاش و انا احترمت قراركم
الم تكن رسالتكم يرجى الاعتذار فوراً..لا وقت للنقاش!، حتى لا تضطر الإدارة لاتخاذ إجراءات بحقك
وفي الحقيقة لم اجد ما يحملني على الاعتذار .. وكأني به احقق طلبا لمغرض تقصد الاساءة الي ..
فدخوله لمرة واحدة باسم مستعار لتسجيل هذه الملحوظة امر واضح وضوح الشمس
و لو كنت ساعير بالا لكل مغرض لما وصلت الى ما وصلت اليه ...
لم اعتقد بأني حين اخاطب مثقفين ( او يدعي البعض ) بأني سأتعرض يوما اصلا لهذا النقاش
و كان من الاوجب على ادارة تشترط و تحترم قيمة العضو و و و
ان تحذف مداخلة الخبيث هذا و تتوجه الى بسؤال .. عن ما ارمي اليه بكلمة اساطير ( فالاعمال بالنيات ) ام انكم تخاطبوننا بالاسلام كيفما اردتم .. و كيفما يحلوا لكم لعل نيتي سليمة وماتحمله من معنى في قاموسي يمكنني الاعتماد عليه لاقناع محدثي .. لعلها غلط مطبعي حينها كان يمكن ان افكر بالاعتذار ان لم اجد ما يبرر كلمتي هذه .. لكن في النهاية انا اعلم منكم بما رميت اليه ولا يحق لكم الحكم على كلماتي ووصفها بالفلتان الفكري ... لاني متزنة تماما و ابعاد تفكيري ابعد مما قد يتخليه الاخرين
و لم اهرب يوما من نقاش ولا من حوار وصحفات المنتدى تثبت كلامي و تاريخي كله يثبت ما اقول .. ولم ادخل لتضييع الوقت او لتسجيل حضور .. لاني انا ايضا عندي من الالتزامات اتجاه وطني و عروبتي و ديني من خلال وجودي هنا و مهنتي ما لا يحتمله عادة جسم بحجم جسمي و رغم ذلك دخلت بسرور ..
و لكن ان يصلني هذا الاسلوب ( التهديد ) فلا اقبل به ابدا .. فكما للجمعية او لنقل الادارة مكانها على خارطة العالم ولها اسمها وتفعل جاهدة على المحافظة عليه و تتشدق علينا بالتنبيهات و المواعظ عليها ان تكون مثالنا الاعلى و تحترم بنا شخوصنا بان لنا ايضا اسم ومركز و مكان على خارطة العالم .. وبأن قدراتنا لا تقل عن قدراتها .. فأن كنت ساطرد من قبلها لاجل كلمة لم تستفسر هي مني عما رميت اليه بها .. وتفرض علي قرار بعدم مناقشة الامر وتمنعني حتى عن طرح وجه نظري و ترمي اتهامها بحقي .. وتسير خلف مغرض و خبيث ولا تحترم مكانتي فهذا التصرف ضدها و ليس من مصلحتها و كأني بها تدفع كل عضو لنظر الى مرآه نفسه .. فليس غريبا ان يقع اي عضو في مصيدة خبيث يصطاد في المياه العكرة .. و المهم النتيجة هل وجد العضو قيمته في هذه الجمعية .... ؟
ويكفيني فخرا ان كشفت الجمعية الموقرة على حقيقتها
محبتي
المفضلات