تساؤلات بلا اجابات!!!!

[رحمه ابو مديغم]

تساؤلات بلا اجابات!!!!


لحظات صعبة تمر علي الآن....بركان ثائر قد وصفوني به....أريد ان اتفجر من هذه المصيبة....أريد ان أرسمها
على الأوراق ولكن بلا جدوى...
كلمات....تساؤلات....سطور تجول في مخيلتي...لا أعلم من أين دخلت وكيف ستخرج...
رباه..أهذا كابوس أم ماذا....
أتمنى أنه كابوس...لكنني أعيش في عالم الحقيقة وليس في عالم الخيال....
ليس لدي اي برهان على انه خيالي.....
تمنيت ان يكون خيال....ولكن بلا فائدة....ها قد حان الأوان لكي يتفجر....أحاول رسمه على الأوراق...لكن
اوراقي ابت ان أرسم عليها قصة خيانة....لا تحب هذه القصص
لا اعلم...رأسي يؤلمني...قلمي يلدغني من هنا ومن هناك....
الهي ماذا افعل....ماذا أعمل....أأحارب هذا....وأعيد البركان هادىء كما كان....أم ابقيه يثور كما يشاء....
وتبقى كل تلك التساؤلات....في عقلي وفي مخيلتي...
ولكن أنا أعلم انها تساؤلات بلا اجابات!!!!

[محمد الأمين النواري]

أختي الغالية، أرى أن لديك نفسا جميلا في هذا النص معنى، ولكن بناءه معقد نسبيا ..
أرى بأن افضل بناء للغة، هو البسيط، مع تحديث الجديد فيها، وإن سمحت لي، سأعيد ضياغة نصك هنا، وأتمنى أن تكتبي ردا إن قرأت النص بما ترين ..
أعبر لحظات صعبة = بدل = لحظات صعبة تمر علي الآن
شبهوني ببركان ثائر = بدل =بركان ثائر قد وصفوني به
كم وددت التملص من هذا = بدل =أريد ان اتفجر من هذه المصيبة
وكم أردت سكبها حبرا، فما استطعت = بدل =أريد ان أرسمها على الأوراق ولكن بلا جدوى...
تجوب مخيلتي = بدل = تجول في مخيلتي
لا أعلم من أين دخلت، ولا كيف ستخرج = بدل = ...لا أعلم من أين دخلت وكيف ستخرج
أتمنى لو كان كابوسا = بدل = أتمنى أنه كابوس
أم أتركه يثور كما يشاء = بدل =أم ابقيه يثور كما يشاء
ها قد آن الأوان كي ينفجر = بدل = ها قد حان الأوان لكي يتفجر
تمنيت أن يكون خيال، خيالا منصوبة لأنها مفعول به
استعملي جمع المؤنث السالم : ورقاتي لأنه أكثر عذوبة بدل جمع التكسير : أوراق ..
أعيد البركان هادئا، هكذا يجب ان تكون، هادئا منصوبة، لأنها نعت
ولختم النص انصحك بالبحث عن عبارات تمنح القارئ رأيا إيجابيا عن نصك، ما رأيك في هذه النهاية :
ويبقى شبق التساؤلات يجوب أمدائي، لكنها لا توليها اهتماما كونها مجرد تساؤلات، من غير إجابة...
فيصبح النص كالتالي :
----------
أعبر لحظات صعبة، حتى أنهم شبهوني ببركان ثائر، كم وددت التملص من هذا، وكم أردت سكبه حبرا، فما كان لي ذلك ..
كلمات، تساؤلات، سطور، كلها تجوب مخيلتي، لا أعلم كيف أتتها، ولا كيف ستخرج ..
ربي، أهذا كابوس أم ماذا؟ أتمنى حقا لو كان كابوسا، لكنني أعيش في عالم الحقيقة لا في عالم الخيال، و فوق هذا لست أشعر بأي قطرة أمل فوق قلبي، تتحرك وتحاول قول عكس ذلك..
تمنيت ان يكون خيالا،ولكن بلا فائدة، ها قد آن الأوان كي ينفجر، كي يدفعني لأحاول رسمه على الورقات ...لكنها تأبى،
إن نفسها تأبى عليها أن أرسم عليها قصة خيانة، فربما هي لا تحب هذه القصص..
لا أعلم، رأسي يؤلمني، قلمي يعاتبي برفق حينا، وبعنف أحيانا ..
يا الهي، ماذا أفعل؟ ماالعمل؟ أيجدر بي أن أحارب؟ هل يستحق الأمر كل هذا؟ هل أعيد البركان هادىء كما كان؟ أم أتركه يثور كما يشاء ..
ويبقى شبق التساؤلات يجوب أمدائي، لكنها لا توليها اهتماما كونها مجرد تساؤلات، من غير إجابة...
-------------
أتمنى أن يعجبك هذا النص المتواضع، بقدر ما أتمنى أن تواصلي وستستمري في إمتاعنا وإبهارنا بما تأتين به من جديد ..
تقديري.

[رحمه ابو مديغم]

أختي الغالية، أرى أن لديك نفسا جميلا في هذا النص معنى، ولكن بناءه معقد نسبيا ..
أرى بأن افضل بناء للغة، هو البسيط، مع تحديث الجديد فيها، وإن سمحت لي، سأعيد ضياغة نصك هنا، وأتمنى أن تكتبي ردا إن قرأت النص بما ترين ..
أعبر لحظات صعبة = بدل = لحظات صعبة تمر علي الآن
شبهوني ببركان ثائر = بدل =بركان ثائر قد وصفوني به
كم وددت التملص من هذا = بدل =أريد ان اتفجر من هذه المصيبة
وكم أردت سكبها حبرا، فما استطعت = بدل =أريد ان أرسمها على الأوراق ولكن بلا جدوى...
تجوب مخيلتي = بدل = تجول في مخيلتي
لا أعلم من أين دخلت، ولا كيف ستخرج = بدل = ...لا أعلم من أين دخلت وكيف ستخرج
أتمنى لو كان كابوسا = بدل = أتمنى أنه كابوس
أم أتركه يثور كما يشاء = بدل =أم ابقيه يثور كما يشاء
ها قد آن الأوان كي ينفجر = بدل = ها قد حان الأوان لكي يتفجر
تمنيت أن يكون خيال، خيالا منصوبة لأنها مفعول به
استعملي جمع المؤنث السالم : ورقاتي لأنه أكثر عذوبة بدل جمع التكسير : أوراق ..
أعيد البركان هادئا، هكذا يجب ان تكون، هادئا منصوبة، لأنها نعت
ولختم النص انصحك بالبحث عن عبارات تمنح القارئ رأيا إيجابيا عن نصك، ما رأيك في هذه النهاية :
ويبقى شبق التساؤلات يجوب أمدائي، لكنها لا توليها اهتماما كونها مجرد تساؤلات، من غير إجابة...
فيصبح النص كالتالي :
----------
أعبر لحظات صعبة، حتى أنهم شبهوني ببركان ثائر، كم وددت التملص من هذا، وكم أردت سكبه حبرا، فما كان لي ذلك ..
كلمات، تساؤلات، سطور، كلها تجوب مخيلتي، لا أعلم كيف أتتها، ولا كيف ستخرج ..
ربي، أهذا كابوس أم ماذا؟ أتمنى حقا لو كان كابوسا، لكنني أعيش في عالم الحقيقة لا في عالم الخيال، و فوق هذا لست أشعر بأي قطرة أمل فوق قلبي، تتحرك وتحاول قول عكس ذلك..
تمنيت ان يكون خيالا،ولكن بلا فائدة، ها قد آن الأوان كي ينفجر، كي يدفعني لأحاول رسمه على الورقات ...لكنها تأبى،
إن نفسها تأبى عليها أن أرسم عليها قصة خيانة، فربما هي لا تحب هذه القصص..
لا أعلم، رأسي يؤلمني، قلمي يعاتبي برفق حينا، وبعنف أحيانا ..
يا الهي، ماذا أفعل؟ ماالعمل؟ أيجدر بي أن أحارب؟ هل يستحق الأمر كل هذا؟ هل أعيد البركان هادىء كما كان؟ أم أتركه يثور كما يشاء ..
ويبقى شبق التساؤلات يجوب أمدائي، لكنها لا توليها اهتماما كونها مجرد تساؤلات، من غير إجابة...
-------------
أتمنى أن يعجبك هذا النص المتواضع، بقدر ما أتمنى أن تواصلي وستستمري في إمتاعنا وإبهارنا بما تأتين به من جديد ..
تقديري.

الله على هذا الابداع بجد لقد انار صفحتي .. وانار قلمي ... ها هو ذا ينير ... لقد غار من قلمك ... الله ما اجمل هذا الشعور ...

استاذي الكبير ... لا اعلم , بجد لقد ابهرني واسكتني ردك ... وخاطرتك الجميلة ...

لا اعلم .... أأنا في حلم ام ماذا ؟؟

لم اكن اتوقع مثل هذا الرد ...

بجد لقد اعجبني وبث الحب في قليبي ...

عذرا استاذي ... لكن كلماتي لن توفيك حقك اللازم ... فشكرا لك كثيرا كثيرا ...


تحياتي ... تقديري وامتناني