آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 6 من 6

الموضوع: محاولة لفهم توجهات الولايات المتحدة في العراق

  1. #1
    كاتب الصورة الرمزية محمدمحمد رشيد
    تاريخ التسجيل
    21/10/2007
    المشاركات
    200
    معدل تقييم المستوى
    17

    افتراضي محاولة لفهم توجهات الولايات المتحدة في العراق

    السادة المحترمون
    ادناه مقالة لطبيعة التوجهات الامريكية في العراق والتحالفات التي تم صياغتها من قبلهم قبل وبعد الاحتلال ... محاولة للفهم ثم الحكم

    بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

    محاولة لفهم توجهات الولايات المتحدة في العراق

    شبكة البصرة
    رجل من بغداد

    بينت الكثير من المواقف وعكست الكثير من القرارات بطأ الادارة الامريكية في رد فعلها اتجاه الازمات التي تواجهها وخصوصا في العراق وذلك نابع من وجهة نظري من ثقل وطأة الوضع البيروقراطي في نظامهم وتعدد جهات اتخاذ القرار، كما تتهم ادارتهم باعتمادها على التجربة في اتخاذها القرارات والاجراءات لمواجهة أي اشكال او بوادر انهيار يمكن ان يعترض وجودها وامن قواتها، غير ان التجريب يقع فقط في دائرة تحالفاتهم التي صاغوها وقاموا بتركيب بعضها ويعملون من خلالها، ومن الصعوبة ان يساقوا لتغيير تحالفاتهم والتركيبة التي انتجوها مهما كانت التكاليف التي يدفعونها، فالتجربة احيانا وسيلة لمواجهة المتغيرات والمشاكل التي تعترض تنفيذهم لبرامجهم محاولين البحث عن حلول آنية تتسم بطابعها الظرفي، وهو ما يتناقض في الكثير من الاحيان مع المفاهيم التي يتم تسويقها عبر مراكز الدراسات والاعلام من ان تحركاتهم تحكمها استراتيجية بعيدة المدى. ولانهم ضمن مفاهيم القوة والسيطرة بعد ان انتهت الثنائية القطبية بنهاية الاتحاد السوفيتي صاروا القوة الوحيدة العظمى التي انتجت، وذهبت مع افول الاتحاد السوفيتي سياسات حافة الهاوية والردع المرن والرد المتدرج والاحتواء لنصل الى سياسات تصدير النماذج بالوسائل العسكرية، حيث صارت انعكاسات سياستهم لاتخص المتغيرات الاقتصادية والتوازنات والعسكرية في العالم بل وصلت الى التدخل المباشر وفرض النماذج المعدة في مراكز ابحاثهم ودراساتهم لتغيير المسارات وتدمير الشروط الموضوعية للتطور التأريخي في حياة الشعوب حتى لو كانت التكاليف مسح هويتها واعدادا لاتحصى من القتلى والمهجرين، فالعهد الامريكي الذي بدأت ملامحه تظهر بعد الحرب العالمية الثانية، اطل علينا في اكثر من مكان في العالم واصاب منطقتنا العربية من تشكيل دولة اسرائيل الى سياسة ملأ الفراغ في شرقي السويس الى التوسع الاسرائيلي وصولا الى احتلال العراق وافغانستان، مما يعكس استراتيجية امريكية بعيدة المدى تحكم مسار سياساتهم قد تتغير اولوياتها، الا ان الثابت فيها تحقيق مصالحهم ومصالح بعض حلفاءهم مع بعض التغييرات احيانا في الاستراتيجيات الفرعية (خططهم متوسطة المدى) وفق المتغيرات الحاصلة من النجاح او الاخفاق في تحقيق الاهداف المرحلية او الفرعية النابعة من استراتيجيتهم بعيدة المدى، والتي تؤدي بهم لعقد تحالفات ظرفية طارئة هنا وهناك قد يكون مخططا لها واحيانا لايكون مخططا لها لتحقيق هذه المصالح، وقد تتناقض ايديولوجيات وتوجهات اطرافها مع المعلن من السيــاسة الامريكية وايديولوجيتـها، الا انها تبقى ظرفية (كما يتم تبريرها) وهي محكومة بالاهداف المطلوب تحقيقها بادعاء ان لاتنعكس طبيعة هذه التحالفات الظرفية على اي تغيير في استراتيجيتهم بعيدة المدى وحتى الفرعية متوسطة المدى، هذا الفهم حاولوا تسويقه للمنظومة العربية عند شروعهم في التهيئة لاحتلال العراق، وكان هذا هو الاساس في تدمير احد الاركان الرئيسية في منظومة الامن القومي العربي الحديثة، مبررين ذلك بانهم سيعوضون عن الفراغ الذي سيحصل من خلال وجودهم العسكري والسياسي الذي سيردع اية قوى يمكن ان تفكر في لعب دور في المنطقة وخصوصا ايران التي كانت الدولة الثانية في قائمة محور الشر التي اعدوها. وفي نفس الوقت الذي سوقت به هذه الافكار او قبلها، وجدت حلفائها الظرفيين جاهزين، حيث احتضنت الولايات المتحدة وتحالفت مع قوى الاسلام السياسي الشيعي والذي كان تكوينه ومرجعيته ايران وكذلك القوى الكردية الذي كان تاريخها في العراق هو صراع مستديم مع الحكومة المركزية بغض النظر عمن يحكم، وتحقق هذا المزيج من التحالف موقفا ومواثيق بعد حرب عام 1991، وساهمت بعض دول الخليج العربي في هذا الاحتضان من خلال الدعم المالي والسياسي بل دفعت بعض القوى من داخلها الولايات المتحدة للتعجيل بالاحتلال مستندين على التحالف الظرفي الذي يخدم الخطة الامريكية، وبلعت باقي المنظومة العربية هذا الفهم والطعم بقناعة او بضغط، وانعكس هذا التحالف على خطاب الولايات المتحدة قبل وبعد احتلالهم للعراق من خلال التسويق الاعلامي للظلم الذي وقع على الشيعة والاكراد وكذلك اخرج هذا التحالف قرارات اممية تمثلت بالمنطقة الامنة المحددة بخطي عرض 36 و32 وعدل لاحقا ليكون 34، ومن ثم انتج بعد الاحتلال حكومة ترتكز بصورة رئيسية على هذين الحليفين.
    بالرغم من المخاطر التي نتجت من هذا التحالف والتي ظهرت خلال الخمس سنوات الماضية حيث استغلت ايران قواها التي استلمت السلطة في العراق لتحقق تمددها الاقليمي ولتوسع مساحة نفوذ امنها القومي ولتصبح مطلة على الخليج العربي ودوله العربية من الشرق والشمال، ليتكون مفهوم جديد لامن المنطقة لاعبه الرئيس ايران، وصارت القوة الامريكية اسيرة تحالفاتها الظرفية، وباتت الدول العربية تسعى للحد ما امكن من انهيار منظومة امنها بكل الوسائل والخيارات المتاحة لديها وهي قليلة ومحدودة، ومنها محاولة بعض اعضاء المنظومة الرسمية العربية وبعضا من القوى العراقية ومن خلال الحوارات ايصال مخاوفهم الى الادارة الامريكية وان يلفتوا نظرها من الذي حدث ويحدث في العراق وخطورة هذا التحالف الظرفي واستمراره على العراق والمنطقة بل وعليهم، غير ان اللافت للنظر ان المفاتيح الرئيسية والفرعية في الادارة الامريكية كانوا مستمعين جيدين ويوافقون على الكثير من النقاط التي تثار معهم بل احيانا على جميعها الا ان خطواتهم التي يتخذونها على الارض كانت عكس ذلك، مما اشر لدى الكثير ان الولايات المتحدة لا تستطيع تغيير خطواتها حتى لو تقاطعت السياسات والاجراءات التي تتخذها مع مصالحها، وذلك لا تفسير له الا خوفهم من اي اجراء مغاير يمكن ان يسلكوه يأخذ طابعا فجائيا في اطار تجريبي جديد لا يستطيعون ان يستقرءوا نتائجه على قواتهم والمتبقي من مصالحهم على الرغم من انتاج تجربتهم المخيبة والمحبطة مع حلفاءهم الاكراد وقوى الاسلام السياسي الشيعي والقوى العلمانية التي تصوروا امكانيتها ان تكون معادلا لقوى الاسلام السياسي الشيعي وكذلك لاحقا مع قوى الاسلام السياسي السني الذي منحوه دورا لمحاولتهم ان يكون المعادل الموضوعي الجديد لقوى الاسلام السياسي الشيعي وان يمتص التمرد السني (وفق ما يطلقوا عليه) ويحد من فعاليته حسب ما توقعوه، وهي نفس التجربة التي ستقودهم الى نفس النتائج مع الصحوات التي هي انتاج عراقي تكون لظروف مناطقية استغلته قوات الاحتلال لتأمين حياة جنودها اتجاه هجمات المقاومة وتحجيم امتداد القاعدة من جانب ومن جانب آخر محاولة لكبح جماح تمدد قوى الاسلام السياسي بشقيه الشيعي بالدرجة اولى والسني بدرجة اقل.
    لقد صار سلوك الاحتلال في العراق يأخذ طابع الاجراءات التجريبية فبعد ان وضع اهدافا عريضة منها نشر الديمقراطية والشرق الاوسط الكبير، والتي اجهضت جراء تصاعد المقاومة العراقية وموقف القوى الوطنية وكذلك لطبيعة وتشكيلة القوى التي تحالف معها والتي صوروها بانها تحالفات ظرفية، انتهت هذه التجربة لتنتج انتخابات اتسمت بطابعها الطائفي والعنصري ودستور يحمل في طياته بذور التقسيم وايدولوجية حكم ولاية الفقيه على الطريقة الايرانية، وكانت النتيجة مسيرة فشل متكررة وانتشار بذور صراع طائفي عنصري بدل رخاء الديمقرطية وجو الحرية المنشود الذي عملت ماكنة دعايتهم على التبشير له.
    ونتيجة للاخفاقات المتكررة صار الحذر يحكم خطوات الادارة الامريكية في اي اجراء يمكن اتخاذه، مما خلق تصورا لدى الكثير من القوى المحاورة لهم ان كانت عربية اوعراقية بعدم جديتهم في اتخاذ اي قرار يمكن ان يؤشر كسر طوق تحالفاتهم السابقة ليكون الانطباع الوحيد الذي يمكن فهمه انهم باتو اسرى هذه التحالفات، اضافة لخوفهم من ان اي تغيير يمكن ان ينعكس عليهم بتكاليف بشرية ومادية مضافة. وقد استغلت ايران هذين المحددين الذين افرزتهما تجربة العراق لتحاول ان تكون هي القوة المعادلة والمحاور الرئيسي وبالند، في حين ان المنظومة العربية انسحبت الى الخلف منتظرة ما يرشح عن أي حوار امريكي ايراني آملة ومتمنية ما يؤمن لها وضع امنها الاقليمي، وكانت هذه واحدة او اكثر من الاخطاء القاتلة التي وقعت فيها المنظومة العربية ابتدءا من موافقتها على احتلال العراق ومن ثم اتخاذها موقف المتفرج من التمدد الايراني، وعدم تدخلها باستخدام بعض وسائل الضغط المتاحة لديها على الولايات المتحدة، بل ان العكس قد حصل فقد ظلت اسيرة صور الحرب والهجوم والدمار الذي حققه المحتل في العراق وباتت شعارات التغيير والديمقراطية التي كان يطلقها مع تقدم ارتاله العسكرية تقض مضاجعها وتقلق اركان انظمتها، ليصل رد فعلها الى رفضها مد اليد للمقاومة وللقوى الوطنية العراقية وتركها الامر للولايات المتحدة منفردة في ادارة الشأن العراقي وسكتت على الضرب والتدمير العنيف للمدن الحاضنة للمقاومة والقوى الوطنية العراقية بل وساعدتها بذلك في بعض الاحيان وفي اقل تقدير اعلاميا ولازالت تفعل ذلك وعبر بعض الفضائيات والصحف الممولة خليجيا، وبقيت غير قادرة على استيعاب الدرس الا في وقت متأخر والذي ظهرت ملامحه واضحة منذ الايام الاولى للاحتلال في توسع التدخل الايراني والسعي المنهجي والحثيث لتقسيم العراق من قبل التحالف الذي يحكم العراق والذي سبق ان دعمته ماديا وسياسيا، ولم تستطع ان تفهم بأن المقاومة والقوى الوطنية العراقية هما الطرف الوحيد الذي وقف امام تنفيذ اخطر مشروعين يهددان العراق والمنطقة وهما مشروع الغزو الاستيطاني الايراني ومشروع تفتيت العراق اضافة لحربها مع الغزو الامريكي.

    لقد تولدت لدى بعض القوى العربية والعراقية التي حاورت الادارة الامريكية شكوك وازمة ثقة من الصعب تجاوزها اتجاه السلوك الامريكي في ادارته للشأن العراقي وتأكدت نتيجة لذلك قناعة بأن أي حوار او لقاء لايمكن ان ينتج شيئا مع ادارة الاحتلال، ذلك ان اصحاب القرار في هذه الادارة يحاولون ان يمسكوا كل الاوراق ويوسعوا تحالفاتهم من خلال جمع كل التناقضات وكل المتناقضين في سلة واحدة ليبينوا لشعبهم الامريكي والعالم وقبل العراقيين انهم نجحوا في العراق وصارت كلمة النجاح هاجسا يقلقهم لذا فأنهم مستعدين ان يمنحوا الكثير من الوعود للجميع ليخرج كل من يلتقي بهم بانطباع انهم يدعموا مشروعه، في حين انهم لازالوا متمسكين بابقاء السلطة في ايدي حلفائهم الظرفيين. ان هذه السياسة التجريبية يمكن ان تنجح لفترة قصيرة ولكنها ستصطدم بالكم الهائل من التناقضات فيما بين الذين يتحالفون معهم، فالذين يتحالفون معهم اعداء فيما بينهم بمعنى الكلمة وهم عبارة عن ايديولوجيات متناقضة تناحريا لايمكن ان تنتج تعايشا سلميا او حتى ان تتحاور فيما بينها، مما يؤدي الى تصادمها الحتمي وهو ما نلاحظ مؤشراته هنا وهناك رغم محاولة قوى الاحتلال ضبط ايقاعهم او الخروج باقل من الحد الادنى من التناغم فيما بينهم.
    لذا فأن أي حوار او موقف لايمكن ان ينتج شيئا اذا بقت الولايات المتحدة مصرة على حزمة تحالفاتها القائمة، فمن الواضح ان الشئ الوحيد الذي تريده الولايات المتحدة في حوارها مع اية جهة في القوى المناهضة لما انتج بعد الاحتلال هي انضمامها الى هذه الحزمة لتستثمر ذلك اعلاميا داخل الولايات المتحدة وفي العراق والمنطقة.
    ان الطريق لاي حوار مع ادارة الاحتلال لا يأخذ الا مسلكا واحدا تكون قاعدته تخليها عن احتضانها وتفكيك تحالفها مع القوى التي سلمتها السلطة، ويكون ذلك بتعهدات محددة وواضحة وان تقر جدولا لانسحابها من العراق وتسليم السلطة للقوى الوطنية العراقية العسكرية والمدنية وبضمنها المقاومة، فهذه القوى هي الوحيدة القادرة على التعامل مع الوضع العراقي الذي صار معقدا بعد الاحتلال بما يؤمن تحقيق الامن القومي في المنطقة وتوازنه وانهاء التدخل الايراني ووحدة الارض والشعب العراقي.
    شبكة البصرة
    الخميس 27 ربيع الاول 1429 / 3 نيسان 2008
    يرجى الاشارة الى شبكة البصرة عند اعادة النشر او الاقتباس


  2. #2
    كاتب الصورة الرمزية محمدمحمد رشيد
    تاريخ التسجيل
    21/10/2007
    المشاركات
    200
    معدل تقييم المستوى
    17

    افتراضي

    السادة المشرفون المحترمون
    تم اعادة المقال بعد حذفه... ولم اتعرف لاسباب الحذف, واذا تكرر ذلك اتمنى عليكم ان تعلموني الاسباب
    شكرا


  3. #3
    عضو القيادة الجماعية الصورة الرمزية بسام نزال
    تاريخ التسجيل
    25/09/2006
    العمر
    55
    المشاركات
    1,090
    معدل تقييم المستوى
    10

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمدمحمد رشيد مشاهدة المشاركة
    السادة المشرفون المحترمون
    تم اعادة المقال بعد حذفه... ولم اتعرف لاسباب الحذف, واذا تكرر ذلك اتمنى عليكم ان تعلموني الاسباب
    شكرا


    أخي الأستاذ محمد محمد رشيد
    أشكرك على هذا المقال الطيب، وأوضح لك أنه كان قد تم حذف نسخة مكررة من هذا الموضوع فقط. ولذلك لا يحذف هذا الموضوع مثلاً، فأرجو من الجميع عدم السماح لسوء التفاهم أن يقع.

    كما أشير هنا للأخوة الإداريين أن الأخ الأستاذ محمد محمد رشيد سبق وأن راسل الإدارة بشأن الصورة الشخصية ورأينا التماس العذر له في ذلك.

    ولن يفوتني أن أكرر ترحيبنا الكبير بك أستاذي الكريم،
    ونحن في خدمتك.

    Palestine: +970 598200381
    Jordan: +962 799414554

  4. #4
    عضو القيادة الجماعية الصورة الرمزية بسام نزال
    تاريخ التسجيل
    25/09/2006
    العمر
    55
    المشاركات
    1,090
    معدل تقييم المستوى
    10

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمدمحمد رشيد مشاهدة المشاركة
    السادة المشرفون المحترمون
    تم اعادة المقال بعد حذفه... ولم اتعرف لاسباب الحذف, واذا تكرر ذلك اتمنى عليكم ان تعلموني الاسباب
    شكرا


    أخي الأستاذ محمد محمد رشيد
    أشكرك على هذا المقال الطيب، وأوضح لك أنه كان قد تم حذف نسخة مكررة من هذا الموضوع فقط. ولذلك لا يحذف هذا الموضوع مثلاً، فأرجو من الجميع عدم السماح لسوء التفاهم أن يقع.

    كما أشير هنا للأخوة الإداريين أن الأخ الأستاذ محمد محمد رشيد سبق وأن راسل الإدارة بشأن الصورة الشخصية ورأينا التماس العذر له في ذلك.

    ولن يفوتني أن أكرر ترحيبنا الكبير بك أستاذي الكريم،
    ونحن في خدمتك.

    Palestine: +970 598200381
    Jordan: +962 799414554

  5. #5
    كاتب الصورة الرمزية محمدمحمد رشيد
    تاريخ التسجيل
    21/10/2007
    المشاركات
    200
    معدل تقييم المستوى
    17

    افتراضي

    السيد المدير العام المحترم
    وافر التحية والتقدير لجنابكم والاخوة العاملين معكم
    اشكركم على مداختلكم الرقيقة واعتذر من جنابكم على عدم الفهم الذي صدر مني اتجاه ادارتكم الموقرة
    تحياتي


  6. #6
    كاتب الصورة الرمزية محمدمحمد رشيد
    تاريخ التسجيل
    21/10/2007
    المشاركات
    200
    معدل تقييم المستوى
    17

    افتراضي

    السيد المدير العام المحترم
    وافر التحية والتقدير لجنابكم والاخوة العاملين معكم
    اشكركم على مداختلكم الرقيقة واعتذر من جنابكم على عدم الفهم الذي صدر مني اتجاه ادارتكم الموقرة
    تحياتي


+ الرد على الموضوع

الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0

You do not have permission to view the list of names.

لا يوجد أعضاء لوضعهم في القائمة في هذا الوقت.

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •