رسائل إلى الشاعر / هلال الفارع - الرسالة (2)

[أحمد الودعاني]

الفارع هلال
سأوجه إليكم مجموعة من الأسئلة بصفتكم نائب الرئيس العام في الجعية/ لا إلى شخصكم

س1 - ما هي إنجازات الجمعية على أرض الواقع خلال السنين الماضية من عمرها ؟

س2 - كم عدد العقول العربية المسجلة في الجمعية حقيقة؟

س3 - لماذا يخاف مثقفو واتا من إبداء آراءهم بكل حرية ؟

س4 - لماذا نسمع في كل يوم بخروج بعض المثقفين الذين كان يعد بعضهم ركناً من أركان الجمعية؟

س5 - لماذا يوجد مجموعة كبيرة من المسجلين منذ زمن لا يوجد لبعضهم أي مشاركة أو رد وكذلك تجد من خلال الـ(آي بي) من يشارك بعدة أسماء ويشارك باسم ويرد على نفسه باسم آخر؟
س6 - لماذا يساء في هذا المنتدى إلى المسجل على صفحات يقرأها الجميع - بمجرد سوء الظن- مع العلم أنه يمكن أن يرسل له الرد على الخاص ؟

س7 - هل توافقني الرأي في أن الجمعية تتخذ من مقولة بوش ( من لم يكن معنا فهو ضدنا ) سياسة لها ؟ فإذا خالفها شخص اتخذته عدوا.

ولك جزيل الشكر ومنك كبير العذر
أحمد الودعاني

[محمد فؤاد منصور]

أخي العزيز الأستاذ أحمد الودعاني لفتت نظري هذه الرسالة الموجهة إلى أخينا هلال الفارع - شفاه الله وعافاه - في الوقت الذي كنت أحرر له رسالة لتصل إلى المستشفى الذي يعالج فيه الآن ، وأرجو ألا تعتبره تطفلاً مني إذا تطوعت لأنوب عنه في الرد على أسئلتك خاصة وهي أسئلة عامة ويمكن لأي عضو ملتزم ومتابع في واتا أن يرد عليها وكما تعلم فإن ذمة المؤمنين واحدة يقوم بها أدناهم ..فلنبدأ بعون الله : سؤالك الأول عن الأنجازات الخاصة بالجمعية خلال الفترة الماضية ، والأجابة ياأخي أطول من أن تضمها هذه الرسالة العاجلة ولكن زيارة سريعة منك لموقع الجمعية يمكنه أن يطلعك على حجم الإنجازات التي تمت وتتم وهاهو الموقع إن أردت: http://www.arabswata.org/forums/show...968#post198968 ربما تعرف أن الجمعية تهدف إلى جمع النخبة الناطقة بالعربية في كافة علوم الترجمة واللغات والعلوم الإنسانية وهي قد نجحت في ذلك إلي حد هائل وأصبح المثقفون العرب ينتظرون مهرجان التكريم الذي يتم فيه الأحتفاء بعقول الأمة وروادها في كافة المجالات، معنا هنا أساتذة كبار في كافة فروع العلم من أساتذة الجامعات وعمداء الكليات بما يجعل من واتا جامعة كبرى تضم نخبة قل أن تجتمع في مكان ، ولدى واتا الآن وكالة للأنباء ولديها مجلة للترجمة واللغات ولديها مراكز تخصصية فى شتى المعارف الأنسانية ، الأنجازات ياأخي أكثر من أن تحصى فى عجالة ، ولو ظللت أعددها لما تمكنت من الأنتقال إلى سؤالك التالي . سؤالك الثاني عن عدد المسجلين في واتا من العقول العربية والعدد الرسمي ليس بحوزتي ولكنه يقدر بعشرات الآلاف ، والعدد في ذاته لايهم في الواقع وإنما النوعية هي الأهم - وهذا إجتهادي الشخصي - فالنوع هنا شديد التميز ..يكفي أن تتواجد وسط نخبة من أرقى العقول قلما تواجدت مجتمعة في مكان آخر. سؤالك الثالث ليس سؤالاً في الواقع وإنما هو اتهام صريح للمثقفين في واتا بالخوف من إبداء آرائهم بكل حرية وهو إدعاء لاينهض عليه أي دليل فإذا كنت كمحام تؤمن أن البينة على من ادعى واليمين على من أنكر فإنني باسم كل المثقفين في واتا أقسم لك أن اتهامك غير صحيح وعليك ان تثبت العكس أخي العزيز ..نحن هنا نتحاور ونبدي آراءنا بكل حرية ولاحجر على أي فكر يتخذ المنطق والحجة سبيلاً ويبتعد عن المهاترات والمزايدات والتنطع ولايمس مقدسات الأمة ولايطعن في عقائد أحد فإن كنت ترى في هذه السياسة خوفاً فهو خوف نعتز به لأنه يقربنا من بعضنا أكثر ولايشتت جهود العلماء والمفكرين فيمالايفيد ولايعود على الأمة بالخير ،ولعلي أسوق هنا مثالاً قريباً للتدليل على ماأقول فنحن الموقع الوحيد الذي يتحاور فيه علماء من السنة والشيعة في خلافات مضى عليها ألف عام ويزيد بوعي وإدراك سليمين وبتشجيع من إدارة الجمعية على الحوار البناء والذي يجمع القلوب ويوحد الصفوف. السؤال الرابع عن خروج بعض المثقفين كل حين من واتا من القيادات وفي هذا يسأل الخارجون ولاتسأل الجمعية ، لاتنضم قيادات الجمعية إلى الجمعية بوصفها قيادات إنما يسجل العضو العادي نفسه كعضو بالجمعية فإذا ثبتت كفاءته وتبينت موهبته ونضجت خبراته رقي إلي قيادة فيسند إليه الإشراف أو الأدارة لايزكيه إلا مجهوده وعمله وكفاءته ولكن الغرض مرض كما نقول في مصر ، تكبر الكوادر في واتا التي تعمل كمعمل لتفريخ القيادات فيذهب الشخص يميناً ويساراً سعياً للتميز والأنتشار وينتهي بالصدام والمغادرة إنها آفة لايسلم منها إلا أولو العزم فهل نلام نحن عليها ؟، إنها طبيعة بشرية وحركة حياة طبيعية ،ومع ذلك بل وبالرغم من ذلك فإن أبواب واتا تظل مفتوحة على مصراعيها لكل عائد وهي علامة كبرى على رحابة الصدر والثقة الكاملة بالنفس ، من يريد أن يجرب الأنضمام إلى كيانات أخرى فليجرب نحن لانحجر على مواقف أحد أو حركته ..ولكن صدقني كلهم إما يعودون أو يتمنون العودة . سؤالك الخامس عن المسجلين الذين لايشاركون .. ألخ بصراحة أنا لاأفهم هذا السؤال بل يجب أن تسأله للمسجلين أنفسهم نحن حديقة مترامية الأطراف مفتحة الأبواب ..فهل تسأل كل داخل للحديقة لماذا لاتشم الزهور ؟ هذا شأنهم ، وهذه هي الحرية كما نفهمها. سؤالك السادس أيضاً يدخل في باب الأدعاء بلا أساس فهنا لايساء إلى أحد طالما لم يتطاول أو يطعن في المقدسات ، بالعكس هناك من الأقلام من كنا نجلهم ونحترمهم قد خرجوا على كل الأعراف وتطاولوا وخاضوا في الذمم والأعراض فرددناهم رداً جميلاً دون إساءة ، فالإساءة تشين المسئ ولاتشين المساء إليه. سؤالك الأخير إجابته ببساطة ..لا..لاأوافقك ولو راجعت الإجابات السابقة لظهر لك عكس ماتقول .. شكراً على سعة صدرك ..وتقبل تحياتي. دكتور/ محمد فؤاد منصور الأسكندرية/ USA

[محمد فؤاد منصور]

أخي العزيز الأستاذ أحمد الودعاني لفتت نظري هذه الرسالة الموجهة إلى أخينا هلال الفارع - شفاه الله وعافاه - في الوقت الذي كنت أحرر له رسالة لتصل إلى المستشفى الذي يعالج فيه الآن ، وأرجو ألا تعتبره تطفلاً مني إذا تطوعت لأنوب عنه في الرد على أسئلتك خاصة وهي أسئلة عامة ويمكن لأي عضو ملتزم ومتابع في واتا أن يرد عليها وكما تعلم فإن ذمة المؤمنين واحدة يقوم بها أدناهم ..فلنبدأ بعون الله : سؤالك الأول عن الأنجازات الخاصة بالجمعية خلال الفترة الماضية ، والأجابة ياأخي أطول من أن تضمها هذه الرسالة العاجلة ولكن زيارة سريعة منك لموقع الجمعية يمكنه أن يطلعك على حجم الإنجازات التي تمت وتتم وهاهو الموقع إن أردت: http://www.arabswata.org/forums/show...968#post198968 ربما تعرف أن الجمعية تهدف إلى جمع النخبة الناطقة بالعربية في كافة علوم الترجمة واللغات والعلوم الإنسانية وهي قد نجحت في ذلك إلي حد هائل وأصبح المثقفون العرب ينتظرون مهرجان التكريم الذي يتم فيه الأحتفاء بعقول الأمة وروادها في كافة المجالات، معنا هنا أساتذة كبار في كافة فروع العلم من أساتذة الجامعات وعمداء الكليات بما يجعل من واتا جامعة كبرى تضم نخبة قل أن تجتمع في مكان ، ولدى واتا الآن وكالة للأنباء ولديها مجلة للترجمة واللغات ولديها مراكز تخصصية فى شتى المعارف الأنسانية ، الأنجازات ياأخي أكثر من أن تحصى فى عجالة ، ولو ظللت أعددها لما تمكنت من الأنتقال إلى سؤالك التالي . سؤالك الثاني عن عدد المسجلين في واتا من العقول العربية والعدد الرسمي ليس بحوزتي ولكنه يقدر بعشرات الآلاف ، والعدد في ذاته لايهم في الواقع وإنما النوعية هي الأهم - وهذا إجتهادي الشخصي - فالنوع هنا شديد التميز ..يكفي أن تتواجد وسط نخبة من أرقى العقول قلما تواجدت مجتمعة في مكان آخر. سؤالك الثالث ليس سؤالاً في الواقع وإنما هو اتهام صريح للمثقفين في واتا بالخوف من إبداء آرائهم بكل حرية وهو إدعاء لاينهض عليه أي دليل فإذا كنت كمحام تؤمن أن البينة على من ادعى واليمين على من أنكر فإنني باسم كل المثقفين في واتا أقسم لك أن اتهامك غير صحيح وعليك ان تثبت العكس أخي العزيز ..نحن هنا نتحاور ونبدي آراءنا بكل حرية ولاحجر على أي فكر يتخذ المنطق والحجة سبيلاً ويبتعد عن المهاترات والمزايدات والتنطع ولايمس مقدسات الأمة ولايطعن في عقائد أحد فإن كنت ترى في هذه السياسة خوفاً فهو خوف نعتز به لأنه يقربنا من بعضنا أكثر ولايشتت جهود العلماء والمفكرين فيمالايفيد ولايعود على الأمة بالخير ،ولعلي أسوق هنا مثالاً قريباً للتدليل على ماأقول فنحن الموقع الوحيد الذي يتحاور فيه علماء من السنة والشيعة في خلافات مضى عليها ألف عام ويزيد بوعي وإدراك سليمين وبتشجيع من إدارة الجمعية على الحوار البناء والذي يجمع القلوب ويوحد الصفوف. السؤال الرابع عن خروج بعض المثقفين كل حين من واتا من القيادات وفي هذا يسأل الخارجون ولاتسأل الجمعية ، لاتنضم قيادات الجمعية إلى الجمعية بوصفها قيادات إنما يسجل العضو العادي نفسه كعضو بالجمعية فإذا ثبتت كفاءته وتبينت موهبته ونضجت خبراته رقي إلي قيادة فيسند إليه الإشراف أو الأدارة لايزكيه إلا مجهوده وعمله وكفاءته ولكن الغرض مرض كما نقول في مصر ، تكبر الكوادر في واتا التي تعمل كمعمل لتفريخ القيادات فيذهب الشخص يميناً ويساراً سعياً للتميز والأنتشار وينتهي بالصدام والمغادرة إنها آفة لايسلم منها إلا أولو العزم فهل نلام نحن عليها ؟، إنها طبيعة بشرية وحركة حياة طبيعية ،ومع ذلك بل وبالرغم من ذلك فإن أبواب واتا تظل مفتوحة على مصراعيها لكل عائد وهي علامة كبرى على رحابة الصدر والثقة الكاملة بالنفس ، من يريد أن يجرب الأنضمام إلى كيانات أخرى فليجرب نحن لانحجر على مواقف أحد أو حركته ..ولكن صدقني كلهم إما يعودون أو يتمنون العودة . سؤالك الخامس عن المسجلين الذين لايشاركون .. ألخ بصراحة أنا لاأفهم هذا السؤال بل يجب أن تسأله للمسجلين أنفسهم نحن حديقة مترامية الأطراف مفتحة الأبواب ..فهل تسأل كل داخل للحديقة لماذا لاتشم الزهور ؟ هذا شأنهم ، وهذه هي الحرية كما نفهمها. سؤالك السادس أيضاً يدخل في باب الأدعاء بلا أساس فهنا لايساء إلى أحد طالما لم يتطاول أو يطعن في المقدسات ، بالعكس هناك من الأقلام من كنا نجلهم ونحترمهم قد خرجوا على كل الأعراف وتطاولوا وخاضوا في الذمم والأعراض فرددناهم رداً جميلاً دون إساءة ، فالإساءة تشين المسئ ولاتشين المساء إليه. سؤالك الأخير إجابته ببساطة ..لا..لاأوافقك ولو راجعت الإجابات السابقة لظهر لك عكس ماتقول .. شكراً على سعة صدرك ..وتقبل تحياتي. دكتور/ محمد فؤاد منصور الأسكندرية/ USA

[محمد فؤاد منصور]

أخي العزيز الأستاذ أحمد الودعاني لفتت نظري هذه الرسالة الموجهة إلى أخينا هلال الفارع - شفاه الله وعافاه - في الوقت الذي كنت أحرر له رسالة لتصل إلى المستشفى الذي يعالج فيه الآن ، وأرجو ألا تعتبره تطفلاً مني إذا تطوعت لأنوب عنه في الرد على أسئلتك خاصة وهي أسئلة عامة ويمكن لأي عضو ملتزم ومتابع في واتا أن يرد عليها وكما تعلم فإن ذمة المؤمنين واحدة يقوم بها أدناهم ..فلنبدأ بعون الله : سؤالك الأول عن الأنجازات الخاصة بالجمعية خلال الفترة الماضية ، والأجابة ياأخي أطول من أن تضمها هذه الرسالة العاجلة ولكن زيارة سريعة منك لموقع الجمعية يمكنه أن يطلعك على حجم الإنجازات التي تمت وتتم وهاهو الموقع إن أردت: http://www.arabswata.org/forums/show...968#post198968 ربما تعرف أن الجمعية تهدف إلى جمع النخبة الناطقة بالعربية في كافة علوم الترجمة واللغات والعلوم الإنسانية وهي قد نجحت في ذلك إلي حد هائل وأصبح المثقفون العرب ينتظرون مهرجان التكريم الذي يتم فيه الأحتفاء بعقول الأمة وروادها في كافة المجالات، معنا هنا أساتذة كبار في كافة فروع العلم من أساتذة الجامعات وعمداء الكليات بما يجعل من واتا جامعة كبرى تضم نخبة قل أن تجتمع في مكان ، ولدى واتا الآن وكالة للأنباء ولديها مجلة للترجمة واللغات ولديها مراكز تخصصية فى شتى المعارف الأنسانية ، الأنجازات ياأخي أكثر من أن تحصى فى عجالة ، ولو ظللت أعددها لما تمكنت من الأنتقال إلى سؤالك التالي . سؤالك الثاني عن عدد المسجلين في واتا من العقول العربية والعدد الرسمي ليس بحوزتي ولكنه يقدر بعشرات الآلاف ، والعدد في ذاته لايهم في الواقع وإنما النوعية هي الأهم - وهذا إجتهادي الشخصي - فالنوع هنا شديد التميز ..يكفي أن تتواجد وسط نخبة من أرقى العقول قلما تواجدت مجتمعة في مكان آخر. سؤالك الثالث ليس سؤالاً في الواقع وإنما هو اتهام صريح للمثقفين في واتا بالخوف من إبداء آرائهم بكل حرية وهو إدعاء لاينهض عليه أي دليل فإذا كنت كمحام تؤمن أن البينة على من ادعى واليمين على من أنكر فإنني باسم كل المثقفين في واتا أقسم لك أن اتهامك غير صحيح وعليك ان تثبت العكس أخي العزيز ..نحن هنا نتحاور ونبدي آراءنا بكل حرية ولاحجر على أي فكر يتخذ المنطق والحجة سبيلاً ويبتعد عن المهاترات والمزايدات والتنطع ولايمس مقدسات الأمة ولايطعن في عقائد أحد فإن كنت ترى في هذه السياسة خوفاً فهو خوف نعتز به لأنه يقربنا من بعضنا أكثر ولايشتت جهود العلماء والمفكرين فيمالايفيد ولايعود على الأمة بالخير ،ولعلي أسوق هنا مثالاً قريباً للتدليل على ماأقول فنحن الموقع الوحيد الذي يتحاور فيه علماء من السنة والشيعة في خلافات مضى عليها ألف عام ويزيد بوعي وإدراك سليمين وبتشجيع من إدارة الجمعية على الحوار البناء والذي يجمع القلوب ويوحد الصفوف. السؤال الرابع عن خروج بعض المثقفين كل حين من واتا من القيادات وفي هذا يسأل الخارجون ولاتسأل الجمعية ، لاتنضم قيادات الجمعية إلى الجمعية بوصفها قيادات إنما يسجل العضو العادي نفسه كعضو بالجمعية فإذا ثبتت كفاءته وتبينت موهبته ونضجت خبراته رقي إلي قيادة فيسند إليه الإشراف أو الأدارة لايزكيه إلا مجهوده وعمله وكفاءته ولكن الغرض مرض كما نقول في مصر ، تكبر الكوادر في واتا التي تعمل كمعمل لتفريخ القيادات فيذهب الشخص يميناً ويساراً سعياً للتميز والأنتشار وينتهي بالصدام والمغادرة إنها آفة لايسلم منها إلا أولو العزم فهل نلام نحن عليها ؟، إنها طبيعة بشرية وحركة حياة طبيعية ،ومع ذلك بل وبالرغم من ذلك فإن أبواب واتا تظل مفتوحة على مصراعيها لكل عائد وهي علامة كبرى على رحابة الصدر والثقة الكاملة بالنفس ، من يريد أن يجرب الأنضمام إلى كيانات أخرى فليجرب نحن لانحجر على مواقف أحد أو حركته ..ولكن صدقني كلهم إما يعودون أو يتمنون العودة . سؤالك الخامس عن المسجلين الذين لايشاركون .. ألخ بصراحة أنا لاأفهم هذا السؤال بل يجب أن تسأله للمسجلين أنفسهم نحن حديقة مترامية الأطراف مفتحة الأبواب ..فهل تسأل كل داخل للحديقة لماذا لاتشم الزهور ؟ هذا شأنهم ، وهذه هي الحرية كما نفهمها. سؤالك السادس أيضاً يدخل في باب الأدعاء بلا أساس فهنا لايساء إلى أحد طالما لم يتطاول أو يطعن في المقدسات ، بالعكس هناك من الأقلام من كنا نجلهم ونحترمهم قد خرجوا على كل الأعراف وتطاولوا وخاضوا في الذمم والأعراض فرددناهم رداً جميلاً دون إساءة ، فالإساءة تشين المسئ ولاتشين المساء إليه. سؤالك الأخير إجابته ببساطة ..لا..لاأوافقك ولو راجعت الإجابات السابقة لظهر لك عكس ماتقول .. شكراً على سعة صدرك ..وتقبل تحياتي. دكتور/ محمد فؤاد منصور الأسكندرية/ USA

[خالد حسن الشريف]

جزاك الله كل خير عن تلك الردود
فأنا كنت قد قرأت رسائل الأخ الودعاني
وكنت أتوق لرد كهذا
فلك جزيل الشكرأخي محمد