Warning: preg_replace(): The /e modifier is deprecated, use preg_replace_callback instead in ..../includes/class_bbcode.php on line 2958
إضمار أن وجوبا أو جوازا ...

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: إضمار أن وجوبا أو جوازا ...

  1. #1
    مترجم اللغة العثمانية / باحث ومفكر الصورة الرمزية منذر أبو هواش
    تاريخ التسجيل
    08/10/2006
    العمر
    73
    المشاركات
    3,361
    معدل تقييم المستوى
    21

    إضمار أن وجوبا أو جوازا ...

    إضمار أن وجوبا أو جوازا

    يتهجم المنصرون والمستشرقون وجهلة اللغة العربية على بعض قواعد اللغة العربية وبعض الصور النحوية أو البلاغية التي لا يفهمونها، سواء أكان هذا عن عمد أم عن جهل. والأصل عدم اعتبار أي اعتراض يوجَّه إلى قواعد اللغة العربية الراسخة التي قام على تثبيتها وتسجيلها علماء عظام ضن التاريخ علينا بعدهم بعلماء يفوقونهم علما فيخضعونهم ويخضعون علومهم لمعايير النقد. لذلك يبقى كلام العلماء الأوائل بعد القرآن الكريم هو الحَكَم والقاعدة في لسان العرب ولغتهم، وعلى هذا فلا مطعن لطاعن في القواعد العربية الثابتة الراسخة ولا متمسك لمثير شبهة، بل إن العيب فيمن يجهلون لغة العرب وقواعدها، وكفى بالمرء عيبًا أن يقول ما لا يعلم، فكيف إذا كان يطعن فيما لا علم له به ؟! نسأل الله أن يبصِّرنا الحق ويرزقنا اتباعه، ويجنبنا الزلل والخطأ.

    لم توضع قواعد اللغة العربية عبثا ولا تعسفا ولا اعتقادا بل وضعت بناء على بحوث عميقة ودراسات موسعة ومعرفة مستنيرة.

    لقد اكتشف العلماء الأوائل الفطاحل ضرورة تحديد ومعرفة النواصب الستة (لام كي أو التعليل)، (لام الجحود)، (حتى)، (الفاء و الواو الواقعتين في الجواب) و (أو) التي لا تنصب بنفسها ويكون النصب معها بأن مضمرة وجوباً أو جوازاً من أجل ضبط اللسان العربي ومعرفة مكوناته وأصوله، ومعرفة ما يجوز فيه وما لا يجوز من أجل الحيلولة دون الخطأ فيه.

    فالكوفيون يرون أن لام التعليل تنصب الفعل المضارع، أما البصريون فيرون منع إعمال اللام قائلين بأن ناصب الفعل المضارع هو "أنْ" مضمرة بعدها إضمارا يكون أحيانا إضمارًا واجبًا وأحيانًا جائزًا، لأن اللام متعددة الأعمال.

    1- تعتبر أن مضمرة جوازا إذا كان إضمارها أو إظهارها جائزا في كافة الأحوال.
    2- تعتبر أن مضمرة وجوبا إذا كان إضمارها واجبا في الأحوال التي يكون إظهارها غير جائز بتاتا في لغة العرب.

    قال الله عزّ وجلّ في الآية 12 من سورة الزمر: ﴿ وَأُمِرْتُ لِأَنْ أَكُونَ أَوَّلَ الْمُسْلِمِينَ ﴾، وقال في الآية 71 من سورة الأنعام: ﴿ وَأُمِرْنَا لِنُسْلِمَ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾ [الأنعام: 71]، لذلك فقد قال العلماء إنّ "أنْ" هنا مضمرة جوازًا، لأنه قد جاز إضمارها في الوقت وفي الموضع الذي يجوز فيه إظهارها كذلك، يريدون من هذا للعربي أن لا يخطئ في لغته، وذلك لا يتحقق إلا إذا عرف وأدرك الفرق بين المواضع التي يجوز فيها إضمار وإظهار أن من جهة والمواضع التي يجب وينبغي إضمار أن فيها من جهة أخرى.

    قال تعالى: ﴿ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ ﴾ [الأنفال: 33]، اللام في ﴿ لِيُعَذِّبَهُمْ ﴾ تسمى لام الجحود وتكون "أنْ" هنا مضمرة وجوبًا، لأن العرب لا تظهرها في مثل هذا الاستخدام.

    عندما يقول العرب: "جئت كي أن أتعلم" يكون الناصب هو "أنْ" الظاهرة
    وعندما يقول العرب: "جئتُ كي لأتعلم" يكون الناصب هو "أنْ" المضمرة،
    حيث "كي" هنا تعليلية لا تنصب.

    وعندما يقول العرب: "جئتُ كي أتعلم"،
    فيجوز أن يكون الناصب هو "أنْ" المضمرة،
    ويجوز أن يكون الناصب هو "كي" لأنها هنا مصدرية أي يمكن تأويلها بمصدر.

    وأما عندما يقول العرب: "جئتُ لكي أن أتعلم" وهو قليل
    فالأولى أن يكون الناصب هو "أنْ"
    مع جواز أن تكون "كي" ناصبة.

    والله أعلم،

    منذر أبو هواش

    النواصب عشرةٌُ أربعة منها تنصب بنفسها

    وستة منها يكون النصب معها بأن مضمرة وجوباً أو جوازاً ؛
    (أن ولن وإذن وكي) أربعة تنصب بنفسها:

    1- أن : يعجبني أن تضربَ، أن حرف مصدري ونصب والفعل المضارع يعجبني منصوب بها ،
    وسميت أن حرفاً مصدرياً لأنها تُؤول مع ما بعدها بمصدر والتقدير يعجبني ضربك.

    2- لن : لن يقوم زيدٌ فلن: حرف نفي ونصب واستقبال لأنها تصير معناه مستقبلاً.

    3- إذن : إذن أكرمَك في جواب منْ قال لك : أزورك غداً ، فإذن حرف جواب وجزاء ونصب ، وأكرمَ فعل مضارع منصوب بإذن وسميت حرف جوابٍ لوقوعها في الجواب ، وجزاءٍ لأن ما بعدها جزاء لما قبلها ، ونصب لأنها تنصب الفعل المضارع ، ولنصبها شروط تطلب من المطوّلات ؛

    4- كي : جئت كي أقرأَ، إذا كانت اللام مقدرة قبلها أي لكي أقرأ،
    فتكون مصدرية بمعنى أن، وأقرأ فعل مضارع منصوب بها،

    1- (لام كي) (لام التعليل)
    لام كي (لام التعليل) وما بعدها ليست ناصبة بنفسها بل
    النصب بأن مضمرة بعدها جوازاً (لأن)
    نحو: جئت لأقرأَ (فاللام حرف جر للتعليل)
    وأقرأ فعل مضارع منصوب بأن مضمرة جوازاً بعدها ،
    قيل لها لام كي لإفادتها التعليل مثل كي، ولأنها قد تدخل على كي (لكي).

    ‏وَيُرِيدُ اللّهُ أَن يُحِقَّ الحَقَّ بِكَلِمَاتِهِ وَيَقْطَعَ دَابِرَ الْكَافِرِينَ (7) لِيُحِقَّ الْحَقَّ وَيُبْطِلَ الْبَاطِلَ وَلَوْ كَرِهَ الْمُجْرِمُونَ (الأنفال 8)
    "‏ليحق‏"‏‏:‏ اللام للتعليل، والفعل منصوب بأن مضمرة جوازًا بعد اللام.

    هَذَا بَلاَغٌ لِّلنَّاسِ وَلِيُنذَرُواْ بِهِ وَلِيَعْلَمُواْ أَنَّمَا هُوَ إِلَهٌ وَاحِدٌ وَلِيَذَّكَّرَ أُوْلُواْ الأَلْبَابِ (إبراهيم 52)
    "‏ولينذروا به‏"‏‏:‏ اللام للتعليل، وفعل مضارع منصوب بأن مضمرة جوازا، والمصدر المؤول مجرور تقديره‏:‏ (وللإنذار) (ولأن ينذروا به) (وللعلم) (ولأن يعلموا).

    ذَلِكَ لِيَعْلَمَ أَنِّي لَمْ أَخُنْهُ بِالْغَيْبِ وَأَنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي كَيْدَ الْخَائِنِينَ (يوسف 52)
    "‏ذلك ليعلم‏"‏‏:‏ مبتدأ، واللام للتعليل، والفعل منصوب بأن مضمرة بعد لام التعليل جوازا، والمصدر المؤول مجرور متعلق بالخبر، والتقدير‏:‏ (ذلك كائن للعلم) (ذلك لأن يعلم).

    وَكَذَلِكَ مَكَّنِّا لِيُوسُفَ فِي الأَرْضِ وَلِنُعَلِّمَهُ مِن تَأْوِيلِ الأَحَادِيثِ وَاللّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ (يوسف 21)
    منصوب بأن المضمرة جوازًا بعد لام التعليل، والمصدر المؤول مجرور باللام متعلق بفعل مقدر أي‏:‏ (فَعَلْنا ذلك لتعليمه)‏.‏

    2- (لام الجحود)
    أي النفي، والنصب بأن مضمرة وجوباً بعدها، وضابطها أن يسبقها كان المنفية بما أو يكن المنفية بلم ،
    نحو :{وَمَا كَانَ اللهُ لِيُعَذِّبَهُم}(سورة الأنفال، من الآية 33).
    و:{لَم يَكُنِ الله لِيَغْفِرَ لَهُمْ}(سورة النساء، من لآية 137).
    فيعذبَ ويغفرَ منصوبان بأن مضمرة وجوباً بعد لام الجحود.

    3- (حتى)
    سواء كانت بمعنى إلى نحو: {حتَىَّ يَرْجِعَ إليْنا موسى}(سورة طه، الآية91)
    أو بمعنى لام التعليل نحو قولك للكافر : أسلم حتى تدخل الجنة أي لتدخل ،
    فيرجعَ ويدخلَ كل منهما منصوب بأن مضمرة وجوباً بعد حتى .

    4- 5 - (الجواب بالفاء و الواو) يعني الفاء والواو الواقعتين في الجواب ،
    وليست الفاء والواو ناصبتين بأنفسهما بل النصب بأن مضمرة وجوباً بعدهما ،
    والمراد من وقوعهما في الجواب وقوعهما في المواضع التسعة المشهورة.

    الأول منها: الأمر
    نحو : أقبل فأحسنَ إليك
    فأحسن منصوب بأن مضمرة وجوباً بعد الفاء الواقعة في جواب الأمر ،
    وإن قلت : وأحسن كانت الواوُ واوَ المعيةِ ،
    فالنصب بأن مضمرة وجوباً بعد واو المعية الواقعة بعد الأمر .

    الثاني النهي
    نحو: لا تضرب زيداً فيغضبَ أو : ويغضبَ ،
    فيغضبَ فعل مضارع منصوب بأن مضمرة وجوباً بعد الفاء أو الواو الواقعتين بعد النهي .
    لا ترتكبْ معصيةً فتندمَ فعل منصوب بأنْالمضمرة وجوباً لأن إظهارها مع الفعل غير ممكن (فأن تندم) رغم إمكانية تقديرهما بمصدر (فيكون ندم).

    وَلَا تَمَسُّوهَا بِسُوءٍ فَيَأْخُذَكُمْ عَذَابُ يَوْمٍ عَظِيمٍ (الشعراء 156)
    والفاء في ‏"‏فيأخذكم‏"‏ للسببية، والفعل مضارع منصوب بأن مضمرة وجوبا بعد الفاء، والمصدر المؤول معطوف على مصدر متصيد من الكلام السابق أي‏:‏ لا يكن منكم مَسٌّ لها فأَخْذٌ لكم بعذاب‏.‏

    وَأَطِيعُواْ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَلاَ تَنَازَعُواْ فَتَفْشَلُواْ وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُواْ إِنَّ اللّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ (الأنفال 46)
    "‏فتفشلوا‏"‏‏:‏ الفاء سببية، والفعل مضارع منصوب بأن مضمرة وجوبا بعد فاء السببية، والمصدر المؤول معطوف على مصدر متصيد من الكلام السابق أي‏:‏ لا يكن منكم تنازع ففشل.

    ‏وَلاَ تَأْكُلُواْ أَمْوَالَكُم بَيْنَكُم بِالْبَاطِلِ وَتُدْلُواْ بِهَا إِلَى الْحُكَّامِ لِتَأْكُلُواْ فَرِيقًا مِّنْ أَمْوَالِ النَّاسِ بِالإِثْمِ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ (البقرة 188)
    "‏وتدلوا بها‏"‏‏:‏ الواو للمعية، والفعل مضارع منصوب بأن مضمرة وجوبا بعد الواو، والمصدر المؤول معطوف على مصدر متصيَّد من الكلام السابق، التقدير‏:‏ لا يكن أكلٌ للأموال وإدلاء بها.

    وَلاَ تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الْظَّالِمِينَ (البقرة 35)
    ‏"‏فتكونا‏"‏‏:‏ الفاء سببية، والفعل مضارع ناقص منصوب بأن مضمرة وجوبا بعد الفاء، وعلامة نصبه حذف النون لأنه من الأفعال الخمسة، والألف اسم ‏"‏تكون‏"‏، والمصدر المؤول من ‏"‏أنْ‏"‏ وما بعدها معطوف على مصدر متصيد من الفعل السابق أي‏:‏ لا يكن منكما قُرْبٌ فكَوْن.

    الثالث الدعاء
    نحو : ربِّ وفقني فأعملَ صالحاَ أو وأعملَ صالحاً.
    فأعملَ منصوب بأن مضمرة وجوباً بعد الفاء أو الواو الواقعتين بعد الدعاء ؛
    والفرق بين الدعاء والأمر أن الأمر طلب من الأعلى إلى الأدنى والدعاء طلب من الأدنى إلى الأعلى .

    الرابع الاستفهام
    نحو : هل زيدٌ في الدار فأذهبَ إليه أو: وأذهب إليه ،
    فأذهب منصوب بأن مضمرة وجوبا بعد الفاء أو الواو الواقعتين بعد الاستفهام .

    فَهَل لَّنَا مِن شُفَعَاء فَيَشْفَعُواْ لَنَا أَوْ نُرَدُّ فَنَعْمَلَ غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ قَدْ خَسِرُواْ أَنفُسَهُمْ وَضَلَّ عَنْهُم مَّا كَانُواْ يَفْتَرُونَ (الأعراف 53)

    الفاء في ‏"‏فيشفعوا‏"‏ سببية، والفعل منصوب بأن مضمرة وجوبا بعد فاء السببية، والمصدر المؤول معطوف على ‏"‏شفعاء‏"‏ أي‏:‏ فهل لنا شفعاء فشفاعة منهم لنا.

    قُلْ هَلْ عِندَكُم مِّنْ عِلْمٍ فَتُخْرِجُوهُ لَنَا إِن تَتَّبِعُونَ إِلاَّ الظَّنَّ وَإِنْ أَنتُمْ إَلاَّ تَخْرُصُونَ (الأنعام 148)

    "‏فتخرجوه‏"‏ سببية، والفعل منصوب بأن مضمرة وجوبا، والمصدر المؤول معطوف على مصدر متصيد من الكلام المتقدم أي‏:‏ هل عندكم من علم فإخراجه لنا‏؟‏

    ‏مَن ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ وَلَهُ أَجْرٌ كَرِيمٌ (الحديد 11)
    فيضاعفه‏"‏‏:‏ الفاء للسببية، والفعل منصوب بأن مضمرة وجوبا بعد الفاء، والمصدر المؤول معطوف على مصدر متصيَّد من الكلام السابق أي‏:‏ أثمة قرضٌ لله فمضاعفة منه لكم‏؟‏ ‏

    الخامس العَرْضُ
    نحو : ألا تنزِلُ عندنا فتصيبَ خيراً أو: وتصيب خيراً ،
    فتصيب منصوب بأن مضمرة وجوبا بعد الفاء أو الواو الواقعتين بعد العَرْض.

    السادس التحضيض
    نحو : هلاَّ أّكرَمْتَ زيداً فيشكركَ أو : ويشكرَك ،
    فيشكر منصوب بأن مضمرة وجوباً بعد الفاء أو الواو الواقعتين بعد التحضيض ،
    والفرق بين العرض والتحضيض هو الطلب بحث وإزعاج .

    السابع التمني
    نحو: ليتَ لي مالاً فأحجَ منه أو: وأحجَ منه
    فأحج منصوب بأن مضمرة وجوباً بعد الفاء أو الواو الواقعتين بعد التمني.

    الثامن الترجي
    نحو : لعلي أراجع الشيخَ فيفهمَني المسألةَ أو: ويفهمَني،
    فيفهم منصوب بأن مضمرة وجوباً بعد الفاء أو الواو الواقعتين بعد الترجي.

    التاسع النفي
    نحو : ما تأتينا فتحدَثَنا أو: وتحدثَنا،
    فتحدثنا منصوب بأن مضمرة وجوباً بعد الفاء أو الواو الواقعتين بعد النفي .

    6- (أو)
    يعني أن من النواصب للفعل المضارع أو، لكن بأن مضمرة وجوباً بعدها

    نحو : لأقتُلَنَّ الكافِرَ أو يسلمَ أي إلا أن يسلمَ
    فيسلم فعل مضارع منصوب بأن مضمرة وجوباً بعد أو التي بمعنى إلا،

    وقد تكون بمعنى إلى
    نحو : لألزمنَّك أو تقضيَني حقي أي إلى أن تقضيني حقي ،
    فتقضيَ فعل مضارع منصوب بأن مضمرة وجوباً بعد أو التي بمعنى إلى.

    أَفَأَمِنتُمْ أَن يَخْسِفَ بِكُمْ جَانِبَ الْبَرِّ أَوْ يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حَاصِبًا ثُمَّ لاَ تَجِدُواْ لَكُمْ وَكِيلاً (الإسراء 68)
    "‏أو يرسل‏"‏‏:‏ منصوب بأن مضمرة جوازا بعد عاطف، مسبوق باسم خالص من التقدير بالفعل، التقدير‏:‏ (أو أن يرسل) (إلا أن يرسل) (أو إرسال).

    خبير اللغتين التركية و العثمانية
    Munzer Abu Hawash
    Turkish - Ottoman Translation
    Munzer Abu Havvaş
    Türkçe - Osmanlıca Tercüme
    munzer_hawash@yahoo.com

  2. #2
    أستاذ بارز الصورة الرمزية د. محمد اسحق الريفي
    تاريخ التسجيل
    05/06/2007
    المشاركات
    5,279
    معدل تقييم المستوى
    22

    افتراضي

    الأخ الفاضل الدكتور منذر أبو هواش،

    فتح الله عليك وجزاك خيرا.

    أحب اللغة العربية وأسعى دائما لتعلم قواعدها ونحوها وصرفها، ولكنني مع الأسف الشديد أجد صعوبة في ذلك، ومما يزيد الطين بلة عدم توفر مناهج ميسرة لتعليم اللغة على شكل مواد إلكترونية. سأبذل جهدي في إجازة الصيف إن شاء الله لدراسة عميقة للغة العربية.

    تحية عربية أصيلة!


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    .
    .

    إنما الأعمال بالنيات

+ الرد على الموضوع

الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0

You do not have permission to view the list of names.

لا يوجد أعضاء لوضعهم في القائمة في هذا الوقت.

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •