يا سيدتي الكريمه
لقد عرفنا واتا بكل هؤلاء
واحببنا الجميع دون أن يخطر على بالنا
للحظة واحده أن يصبح هذا حالنا
أختنا الكريمه هذا بيتنا جميعا
ومن حقنا الدفاع عنه حتى النهايه
أنه بالنسبة لي كقضيتي وأتمنى
أن نحقق هنا حلما يكون لنا أملا في حلم أكبر
نريد منكم الدعم أكثر بوضع آليات واقتراحات
تحياتي
.
أخي الكريم
بارك الله بك وبكل الأخوه
لقد تعلمنا من الجميع هنا حب الوطن والشوق والسعي الى الوحده
اليوم مطلوب أن يقولوا كلمتهم وأن يحققوا شعاراتهم على أرض الواقع
والا سيكون كل حديث لنا عن الوحده مجرد شعارات واهيه
ولا يمكن تطبيقها بل وربما لا تليق بنا
نريد دعمكم أكثر
أجمل تحيه
..
أخي الكريم رفعت حفظك الله
شكرا على هذا الحرص وهذه الأخوة الصادقة، ولهذا الحرف النبيل الواثق.
أما إخوتي المختلفون - حفظهم الله- فأدعو الله أن يوفقهم ويعيد إليهم اللحمة والألفة.
وأهمس في آذانهم:
الأمة بحاجة إلى كل جهد وحب، فمأساتها أكبر منا حتى ونحن متوحدون فكيف بنا إذا افترقت قلوبنا ومشاريعنا ومشاعرنا.
ولا أنسى أن أذكر بما قاله البهاء زهير ذات مرة
مِنَ اليَومِ تَعارَفنا وَنَطوي ماجَرى مِنّا
وَلا كانَ وَلا صارَ وَلا قُلتُم وَلا قُلنا
وَإِن كانَ وَلا بُدٌّ مِنَ العَتبِ فَبِالحُسنى
فَقد قيلَ لَنا عَنكُم كَما قيلَ لَكُم عَنّا
كَفى ما كانَ مِن هَجرٍ وَقد ذُقتُم وَقَد ذُقنا
وَما أَحسَنَ أَن نَر جِعَ لِلوَصلِ كَما كُنّا
أخي الكريم الدكتور الريفي
لكي نتمكن من المضي قدماً وأن نصل إلى نتيجة إيجابية يجب أن نكون صرحاء مع أنفسنا
لن نحل أية مشكلة إذا وضعنا رؤسنا في الرمال
يجب على كل مسيء مهما كان موضعه أو مركزه أن يعترف بخطئه وأن يقدم اعتذاره إذا كانت
الإساءة أتت منه/منها - وخصوصاً إذا كان لا مبرر لها.
فليس من العدل أن ننتظر الاعتذار من الآخرين إذا كان الخطأ منا أو كان العيب فينا
ليس في الاعتذار في حد ذاته استصغاراً للنفس ولا مهانة لها - فأهل الغرب برعوا فيه - ويا ليتنا نحن أهل العرب والإسلام نتعلم منهم هذه الخصلة - وهي خصلة متأصلة أصلاً في تعاليم ديننا الحنيف فالرسول الحبيب قالها : ""كل ابن آدم خطاء، وخير الخطائين التوابون"
أقول قولي هذا وأمري إلى الله
إذا كان لعملية الاستنزاف التي تجري حاليا أن تتنتهي علينا أن ننظر إلى أنفسنا بصدق وصراحة
وألا نخاف في الحق لومة لائم
علينا أن نحاسب أنفسنا قبل أن نحاسب
وعلى الله قصد السبيل
ويـاليت الذي بينــــي وبينـــك عامـر
وبينـي وبين العالميـــــــن خـــــراب
أستاذ رفعت
ما أجمل ما ناديت به من صلح
الصلح خير
(فَاصْفَحِ الصَّفْحَ الجَمِيلَ ) . (سورة الحجر / 85 )
ومعناه الصفح الجميل والتغاضي عن ذنبه وتبدأ معه صفحة جديدة
وهذا ما نتمناه
لان ذلك من شيم المؤمنين
دمتم للاخاء والود والسلام
أخي الكريم عامر العظم
أولا إذا كان ذكر إسمك هنا قد أزعجك أو سبب لك الأذى فأنا أعتذر منك
ولكن ذكر إسمك ما كان الا لتمثيل أهل واتا هؤلاء الذين رأيت ردودهم بالأعلى وبالأسفل
فأنت منهم وهم منك وأنت تمثلهم ولا أظنك تستنكف عن ذلك .
أخي الكريم لا بأس بأن يخرج الإنسان الغاضب بما في صدره فهذا مدعاة للراحة بعد ذلك
وهذا ليس بتصرف غير عادي بل هو عادي ومشروع وقد فعله أبناء الأنبياء عندما غضبوا
وقد فال الله تعالى (لاَّ يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلاَّ مَن ظُلِمَ وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا )
وبالتالي فقد سمح الله حتى بالسوء من القول لمن ظلم ولكنه أيضا قال شيئا آخر
( وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا إِنَّ رَحْمَتَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِّنَ الْمُحْسِنِينَ )وبالتالي أخي الكبير عامر العظم أسألك بالله عليك ألا تحب هذا المكانه الممنوحة لك من رب العالمين
ومن لا يحب أن يكون قريبا من رحمة الله وهذه ينالها المحسنين
ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم القدوة الحسنه حيث عفى عمن ظلمه فقال لهم " إذهبوا وأنتم الطلقاء"
هنا يا أخي الكريم أنتظر منك الرد على كلام الله عز وجل وعلى القدوة الحسنه وليس الخوض بما جرى
لان كل من الطرفين دائما ينظر للحق من منظاره . وإن كان من ظلم فدع الظلم لرب العباد هو أولى
بالظالمين .
وأمر آخر يا أخي أننا بحاجة إليكم جميعا فهل أنتم ستتحملون المسؤولية وتأخذونها على عاتقكم
وتأخذوا برأي الأغلبية الساحقه التي سوف تطالبكم بذلك أم أنكم ( الطرفين ) ستضربون بها عرض الحائط
أتمنى أن يكون ردك علي غير قاص ٍ ولو أنني توقعت كل شيئ ربما لأنني أصغر من طرح هكذا موضوع
كبير ولكنه الحزن أخرجني عن طوعي . الحزن على فراق أحبتنا وليس الحديث عن محمود النجار لوحده
بل الحديث عن قائمة أنت تعرفها نقف هنا اليوم ونقول لهم من أجلنا نحن عودوا .
.
.
العزيز القدير م.رفعت
تحيه وتقدير لحرصك الجليل على دوام وبقاء
والمحافظه على هذا الصرح العظيم
وعلى الأخوه المتشاحنين أن يضعوا خلافاتهم جانبا
وأن يترفعوا عن الصغائر والصلح خير
تحياتي
تحية حب صاف عذب
لك أخي الحبيب الشاعر الكبير رفعت زيتون
أقرنها بتحية إجلال
تليق برقي نفسك وجمال حسك وأصالة فكرك
سلمت أيها الرائع وسلم نظمك النابض
أحييك وأهنئك
وأحيي الأخوات والإخوة الذين مروا وتأملوا ولم يعلقوا
وعظيم التحية وجليل الاحترام للأخوات والإخوة الذي مروا وتأملوا وعلقوا
أحيي الجميع بلا استثناء
أحيي من نادى بأعلى صوته أن ( نعم )
وأحترم من نادى بالرفض أن ( لا )
ولله نحن ما أجملنا
لدينا الحكمة والقدرة والجرأة لنقول ( نعم ) .. ولدينا الحكمة والقدرة والجرأة لنقول ( لا )
وأجزم أن لدينا الحكمة والقدرة والجرأة لأن نتفق
أجزم بذلك ليقيني بنزاهة المبررات لمن قال ( نعم ) .. وصدق المبررات لمن قال ( لا )
ولا أشك لحظة في أن الطرفين يبحثان عن الخير
فأحدنا يريد أن نمضي نحو الصفح بسرعة .. وهذا والله دليله الكرم والسماحة
وآخر يريد أن نمضي إلى الخير بتأن لندرك السلامة .. وهذا والله دليله السعي لجلب الخير بعد طرد الشر
لهذا حق .. وللآخر حق
أما أنا فبكل الحب أستقبل نداءك يا أخي رفعت وأقول بملء الفم ( نعم )
وحيث إن هذا الموضوع ضمن الموضوعات المزمع مناقشتها من قبل المجلس الاستشاري الأعلى
أستأذنكم جميعاً بخطوة عملية تحقق لنا بإذن الله الغرض الذي يطبب جراحنا ويشفي أسقامنا
أطلب من أخي الحبيب الدكتور محمد فؤاد منصور؛ عضو المجلس الاستشاري الأعلى
( بعد أن يمنح المعلقين اثنتي عشرة ساعة ليطلعوا على مستجدات الأمر )
أن يتفضل مشكوراً بإحالة الموضوع إلى المجلس الاستشاري الأعلى
لتباشر "لجنة تقصي الحقائق" البحث فيه والرفع للمجلس بمرئياتها
لاتخاذ ما يلزم من تصفية للنفوس وجمع للشمل وتوحيد للكلمة
فهذا الإحساس العظيم منك أخي رفعت
وهذه التظاهرة الخيرة من الأخوات والإخوة المشاركين
بإذن الله
لن تذهب سدى
لكم جميعاً محبتي
أخوكم
عادل جوده
رئيس المجلس الاستشاري الأعلى
الحق أحق أن يتبع
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على أكرم المرسلين ..
السلام على الجميع ،
ويشهد الله أن نواياكم حسنة ،
وأود هنا تقديم الشكر لأخي رفعت ، وللعزيز الدكتور منذر .. وأستميح الفاضلة / إيمان حمد ، القول : إذا كان الشخص مظلوماً ، فليطلب من الله أن ينتصر له ، وأهمس لك بصادق القول ، أن سيدة فاضلة من مصر هي التي وضعت اسمي في هذا الموقع ، وفوجئت أنها خارجه بعد خلاف مع البعض ..
وأنت أيتها الفاضلة ، قادرة على تقبل الاعتذار..
أيها الأخوة ،
في الفم مـاء ، لا يجوز البوح به كله ..
لكن ، أشعر ، منذ فترة ليست قصيرة ، أنني قريب جداً من الأخوين : الأستاذ عامر ، والأخ محمود النجار .. بحكم حديثي المتكرر معهما على الهاتف ، وكما تعلمون ، الحديث بالصوت غير( الحديث بالكتابة ) ، فوالله ، منذ ذلك اليوم ، وهما يعلمان ، أُصبت بشيئ من الكآبة والغم ، وربما شعرالبعض بتغيبي ، بسب ذلك ..
على كل حال ،
الشكر موفور للأستاذ رفعت ، الذي طرح هذا الأمر الآن ، وقد هدأت المياه ، وأنا أعلم الطفولة البريئة في داخل الأخ محمود ، وأعلم الوجع الذي سببه للأخ الفاضل عامر العظم . لكن، حين تنهار حصوة ، قد تنهار الجلاميد كلها ....
هنا ..
أوجه ، مع الأخوة الكرام ، الدعوة للتسامح ، وأقول صادقاً :
أنا أعتذر عن السيد النجار ، للأخ عامر ، ألف مرة ، فما حدث أيها العامر المنهك المجاهد ،كان وشاية قطعاً، وهذا ما علمته ..
فاقبل اعتذاري عن محمود .. وهو قادر حين يقرأ هذه الرسالة الآن ، على أن يكون عند هذه المسؤولية، ويحمل معي هذا الحمل ..
والله ، يا أصدقائي ، إنني أعتذر من أبنائي حين أُخطئ .. وهذا لا ، ولم ينقص من قاماتي ومكانتي ، لكن المصيبة ، حين تأخذ الإنسان العزة بالإثم ..
ويعلم الأخوان / عامر ، ومحمود ، أنني تحدثت معهما بهذا الشأن ..
الآن ، نأمل رسالة في هذا الموقع من الأخ محمود ، بهذا الخصوص ، للأستاذ عامر ، وإلى كل الذين يعتقدون أنه أساء إليهم ..
وعلى الاستاذ عامر أن يفتح الباب .. لأنه كما نعلم ، رجل الصعاب ، ونعلم جميعاً من هو ..
والنجار ليس كما يعرفه البعض أيضاً ..
كانت ساعة شيطان ، لعب بالأنفس الأمارة بالسوء ..
أسأل الله العلي العظيم القادر ، القاهر فوق عباده ، أن تأتي الخواتيم كما نشتهي ..
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
وفق الله الجميع ... وشرح قلوبهم للخير ... وصفّى نفوسهم ...
كثيرون حزنوا لما جرى ....
ندعو الله بالوفاق والاتفاق ... وأن يحل الوئام بدل الخصام ...
أشد على يد كل الإخوة بما فيه الخير والصلح والإصلاح ...
نحمد الله الذي وهبنا أن ننسى كل ما يضايقنا ويحزننا ...
النسيان نعمة من الله .. فلينس الجميع وليصفحوا ... طمعا في عفو الله وصفحه .
لا بأس أختنا الكريمه
فمن حق كل من شعر بالجرح أو القهر أو الظلم
أن تكون كلماته قاسيه
وهذا أيضا شيئا ايجابيا
أختي الكريمه أتذكر هنا ما قال أخوة سيدنا يوسف عليه السلام عندما غضبوا
فأولا قالوا " أقتلوا يوسف " وهم أبناء أنبياء
ثم ما أن زال عنهم الغضب حتى قالوا " أو اطرحوه أرضا "
بمعنى أن الغضب خرج من قلوبهم بمجرد أن أخرجوا هذه الكلمات من داخلهم
ثم كان القرار الأخف والأقل حده بأن يجعلوه في جب فيه القليل من الماء ليضمنوا حياته
ثم ليأتي أحد السيارة ويأخذه
وهذا دليل أن النفس عندما تغضب يحق لها أن تقول ما تريد لأن ذلك خارج عن ارادتها
ولكن الإنسان سرعان ما يعود الى نفسه ويسير على الصراط القويم الذي لا يندم بعده
أقول هذا الحديث كعبرة لي وللجميع وليس لطرف دون طرف
فالقصص القرآني عبرة لمن يعتبر
أجمل تحية لك أيتها النقيه
..
.
أخي الحبيب
ربما نحن أهل الأرض المحتله
أكثر من غيرنا حرصا على الوحده
بسبب ما نراه في حياتنا من الفرقه التي والله مللناها
فأينما تولي وجهك تجد صراعا وتشتيتا
في المدرسه والجامعه والعمل والبيت
وكنا نهرب منها الى هذا البيت
وسرعان ما صحونا على
صورة أصغر من ذلك المجتمع الكبير
أشكرك أن ذكرتنا بهذه الأبيات العظيمه
..
.
المفضلات