ماذا قلت أو تقول عن تكريم الجمعية السنوي؟
ماذا قلت أو تقول عن تكريم الجمعية السنوي؟
بصراحة فكرة رائعة
ولكن حسب علمى ان هذه الجمعية عمرها 3 سنوات
فأتمنى ان كان هناك تكريم فى الماضى ان تضعوا لنا اقصوصات الجرائد او الاقتباسات من وسائل الاعلام الاخرى
وهذا هو القول الفصل
تحية واعجاب بهمتكم العالية
الأخت الكريمة ايمان،
قيل الكثير عن التكريم..على المنتديات السابقة التي دمرت قبل تسعة شهور وقبل تدمير إرث الجمعية وتغيير النطاق ..عبر الصحف..عبر مراسلة الجمعية. هذه الجمعية عاصرها الآلاف..
نتمنى من الجميع المشاركة في البحث عما قيل عن تكريم الجمعية السنوي التي نشرت عنها صحف ومواقع عديدة. كما ستقوم إدارة الجمعية بنشر عشرات الرسائل التي وصلتها من المكرمين وعن حدث التكريم حالما يعيد الأستاذ عامر العظم تشغيل القرص الصلب الذي تم تدميره قبل فترة.
كما نرجو ممن لديه أي مادة أو رسالة قالها أو قيلت عن التكريم أن ينشرها هنا مشكورا.. هذا هو الرابط مخصص للجميع ..قالوا أو يقولون!
في هذه الأثناء، يرجى الاطلاع على صفحة التكريم والمكرمين على الصفحة الرئيسة...
ماذا يعني أن تنهض جمعية عربية لا تمويل مشبوهاً لها، بل لا تمويل لها قطّ، بما لم تستطع النهوض به مؤسسات رسمية عتيدة مضى على نشأتها عشرات السنين؟
ثمّ ماذا يعني أن تجتذب تلك الجمعية إليها عدداً من المترجمين واللغويين والمبدعين العرب ما لم تستطع مؤسسة ثقافية عربية على اجتذاب نصفه على الرغم من أنّها تأسست قبل تأسيس الجمعية بنحو خمسة عقود؟
وماذا يعني أيضاً أن تبادر جمعية عربية لا مقرات فارهة تقيم فيها، ولا مفرّغين يأخذون رواتبهم من دافعي الضرائب، ولا تتبع تنظيماً، أو حزباً، أو طائفة، أو قطراً، أو جهة، إلى تكريم أربعة وسبعين باحثاً، على حين أن معظم المؤسسات الثقافية، العربية أو غير العربية، والرسمية أو شبه الرسمية، أو ما جاورهما، التي كرّمت بعض المثقفين العرب فعلت ذلك بدوافع غير خالصة لوجه الثقافة؟
وماذا يعني، رابعاً، أن تلمّ جمعية شتات المثقفين العرب ما بعثرته الأنظمة السياسية، والأيديولوجيات، والأحزاب، طوال قرن من الزمن؟
ثم ماذا يعني أن تقوى جمعية على إثارة المسكوت عنه في حقول الثقافة المختلفة، وعلى تعريته وإماطة الأقنعة عنه، وإثارة ملفّات ساخنة، ما لم يجرؤ سواها على التصدّي له قبل ذلك، أو ما تصدّى له على استحياء ظاهر؟
ماذا يعني ذلك كله، وسواه؟ وقبله وبعده ماذا يعني أن أقدّم لهذه الكلمة بما قدّمت؟
لقد ارتضيت لنفسي، كآخرين من أبناء هذا الوطن الممتد من الجرح إلى الجرح، الاكتواء بجمر الوعي قبل عشرات السنين، واستعذبت التقلّب على ذلك الجمر مهما كانت وطأته على الروح. وكنت، كلما أوغلت في الجرح، ازددت ثقة بأنّ ثمة خسارات فادحة في العمل الثقافي العربي، منها أنّ الثقافة لدينا فعل وظيفي ليس غير، تؤديه المؤسسات التي تُعنى بها لأنّ عليها أن تفعل ذلك، لا من أجل الثقافة نفسها. ومنها أيضاً أنّ معظم الذين يصنعون القرارات بشأنها لا شأن لهم بها، وأنّ معظم الذين يتصدّرون واجهات الإعلام، بأشكالها كلّها، أنصاف مثقفين، أو أدعياء ثقافة.
وعلى الرغم من أنني حفرت حضوري في المشهد الثقافي العربي بأظافري، كما يقول المثل، ومن أنني لقيت ما قد أكون جديراً به من تكريم وتقدير من غير مؤسسة ثقافية عربية، ومن الجوائز الأدبية التي نلتها في غير موقع من عواصم الوطن العربي، فإنّ التكريم الذي شرّفتني الجمعية الدولية للمترجمين العرب به كان له وقعه الخاص لديّ. لأنّه منحني ثقة عارمة بأنّ هذه الأمة ما تزال بخير، وأنّ ثمة الكثير من أبنائها لا يعنيهم اللهاث وراء امتيازات خاصة به، بل وراء امتيازات الحقيقة.. الحقيقة التي تُنتهك كلّ يوم وعلى غير مستوى وفي غير مكان.
فما إن أنهيت قراءة الرسالة الإلكترونية للأخت راوية سامي، مديرة منتديات ”واتا“، التي تعلمني فيها بقرار الجمعية بتكريمي ضمن كوكبة من المترجمين واللغويين والمبدعين العرب، حتى وجدت نفسي أهتف بصوت عال: لقد أنجزت ما كنت أطمح إليه منذ بدأت خطواتي الأولى على جمر الوعي الذي أشرت إليه آنفاً. لكأنّ كل ما لقيت من تقدير وتكريم، ولكأن كلّ ما حصدت من جوائز، لم يكونا شيئاً يُذكر، أو لم يكونا كافيين لتعزيز ثقتي بجدوى ما أنجزت وأهميته ونفعه للمعنيين بالإبداع والنقد الأدبي خاصة.
كان التكريم فعلاً حضارياً حقاً، وعلى الرغم من أن ذلك الفعل لم ينل ما يليق به من اهتمام وسائل الإعلام العربية، فقد كان إشارة مهمة إلى وجود كفاءات قومية خارج إطار المؤسسات الرسمية العربية تحقّق البيت الشعري العظيم لبصير المعرة أبي العلاء القائل: وإني وإن كنتُ الأخيرَ زمانُهُ / لآتٍ بما لم تَسْتَطِعْهُ الأوائل. كما كان إشارة مهمة إلى الدور الذي يمكن أن تنهض به الجمعيات والمؤسسات التي لا تنتمي لأحد سوى انتمائها لنفسها، وقبل ذلك سوى انتمائها إلى الحقيقة.
وبعد: فلكل الذين صنعوا مجد التكريم، ومن قبل مجد بناء هذه الجمعية، ولكل الذين يفعلون أكثر مما يقولون في هذا الزمن العربي الناحل، كلّ الحبّ، والتقدير، والامتنان.
لغويا، فإن عبارة "تكريم الجمعية" ملتبسة!
بمعنى أنها قد تعني إما:
تكريم الجمعية للآخرين،
أو تكريم الآخرين للجمعية!
فإذا كان المعنى الأول قد تحقق مرتين، وعلى وشك أن يتحقق الثالثة إن شاء الله، فإن العدل يقتضي أن يتحقق المعنى الثاني!
وإن غدا لناظره قريب!
أ. د. أحمد شفيق الخطيب
أستاذ علم اللغة - قسم اللغة الإنجليزية - كلية اللغات والترجمة - جامعة الأزهر
(حاليا أستاذ بكلية التربية للبنات - الطائف - السعودية)
مشرف على منتدى علم اللغة
محرر باب (مقالات لغوية (وترجمية)) على بوابة الجمعية
احسنت ايها المدير العام
فة انتظار باقى اللقاءات الشيقة
شىء محفز على العطاء والتفانى
دمت بخير
الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين والمبدعين العرب تركت بصمة تاريخية سيذكرها الأجيال من بعدها .. وما زالت بالرغم من التعرض لثلة من المنافقين والجبناء والمتخاذلين المتقاعسين نجدها صامدة كالجبل الأشم تتحدى العالم كله ما دامت قد عرفت غايتها وطريقها ...
ودليل على ذلك أن صرحنا الشامخ القوي بعتاده الأصيل , وبرجاله الأشاوس , وبفرسانه الأبطال استطاع أن يتخطى الحدود المصطنعة الواهية ويثبت للعالم بأن الأول من يناير لعام 2007 هو يوم العرس العالمي لأهل الترجمة والفكر والإبداع ..
وهل لمثل هذا العرس كنا نشهده لولا أن منّ الله علينا لنكون جنودًا أوفياء لهذا الوطن الكبير !!؟؟..
تقليد جميل في زمن انعدم فيه الوفاء والاعتراف بالفضل الأصيل.
عشق خاص
صنعته الجمعية بمن تذخر بهم من اساتذة وقيادات عظام
للغة
للبحث والمعرفة
لهذا الذي لا نعلم اذا ما كنا نكتب به .. .. أم
يكتبنا !
القلم
تحياتي من مدينة الاسكندر
[SIGPIC][/SIGPIC]
محام وكاتب
دبلوم الدراسات العليا في القانون
عضو اتحاد كتاب مصر
معزوفات من الجمال الخارق
تداعب العقول
ترانيم من الابداع الزاهي
ترحب بالافئدة
تتراقص الاقمار
وتزدهي الشموس
انه يوم الفرح
تجدل المفاخر في جديلة طويلة رائعة
اننا هنا ايها الاحبة الرائعون
لنرع براعم البهجة
ولنحطها بابات الرعاية
( ان مت يا وطني فقبر في مقابرك الكئيبة
أقصى مناي
ياريح ،، يا ابرا تخيط لي الشراع : متى أعود
الى العراق ؟ متى أعود ؟ )
للسياب
[align=center]
الشاعر والكاتب الفلسطيني
لطفي زغلول
نابلس / فلسطين
عضو الهيئة الإستشارية لاتحاد كتاب فلسطين
www.lutfi-zaghlul.com
lutfizaghlul8838.ektob.com
www.maktoobblog.com/lutfi-zaghlul
lutfi_zag@hotmail.com
lutfi_zag@yahoo.com
[/align]
[align=center]
الشاعر والكاتب الفلسطيني
لطفي زغلول
نابلس / فلسطين
عضو الهيئة الإستشارية لاتحاد كتاب فلسطين
www.lutfi-zaghlul.com
lutfizaghlul8838.ektob.com
www.maktoobblog.com/lutfi-zaghlul
lutfi_zag@hotmail.com
lutfi_zag@yahoo.com
[/align]
الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب
أميرة حســناء ، تفتن كل عاشق ولهان .
تغنى بها أكثر من شاعر وأديب وخطيب مفوه .
ودخلت كل بيت معززة ، مكرمة ،ملهبة مشاعر
القاصي والداني ، وملهمة كل من حمل القلم .
دستورها محكم الصياغة ودا وحبا وتسامحا
وانسجاما . وأروقتها عامرة بكل ما تشتهي
النفس من الأطايب . حماتها محنكون مخضرمون ،
عصرتهم تجارب الحياة هنا وهناك .
هي الملاذ الآمن للصفوة المختارة من المترجمين
واللغويين الأفذاذ . وإنهم النخبة التي الهم فيها الله
تعالى بصيري القوم ، مؤسس الجمعية والسيدة الفاضلة ،
نائبته ، في ضمهم جميعا تحت قبة العلم والمعرفة والفكر .
طوبى للجمعية الرشيقة في عيدها السعيد ..................
وهنيئا للمكرمين المبدعين في صباحهم الجديد .............
وكل عام والكل بألف بخير .
مع أسمى إعتباري .
قحطان الخطيب / العراق
اعتزازي بكم وامتناني أيا أصحاب القلم...
عودوا معي... عودوا هنا حيث الأنجم تتلألأ والشمس تسطع في ديارنا...
ديارنا، ديار الحق والتاريخ واليان متى ما اعتلى عرش الحقيقة. هي اللغة... عربية شامخة نضرة تغرف من منابع القلم وتتسامق والجنان في نرابع الفكر... تعالوا انظروا كيف تراود النفْس مصاف ولا أروع ها هنا... في هذا المكان، حيث الرجال الرجال تتضافر من أجل كل خير... وخير الإنسانية والسلام.
تعالوا معي ندوّن ها هنا بأحرف من ذهب مآثر عروبة ما فتئت تهب للإنسانية روادا وعلماء ومبدعين مثقفين. أيكون الخير نقيضنا والحق عائبا عنا ونحن نهذي في ميادين المخيلة ما لدينا من جمال!
معالم ما راودت إلاكم... أنتم من نثرتم ها هنا أنفاسكم... فأنى للغة أن ترقى وتتألق إلا معكم!
تعالوا فسيف البيان إن اعتلى صهوة الكلام يرصف الأحرف على دروب الإبداع، يوزعها بين انحناءات الأحساس، ينثرها عذبة، فواحة كعبير من مخيلة ترتاح على كتف الرياح. سيف البيان يراود الانجم بين صبح ومساء، يدون ما للفكر من واحات سفر وترحال في بحار اللغة اختيالا. هو سيف للحق إن هوى شرزم النميمة في عقرها، يحلق والقراء ويهدي النفْس كل إباء في عليائها، يراود الحقيقة مهما صعُبت ومهما تناءى روادها عنها، ولا يكتفي بالمرور مرور الكرام. سيف مكابر هو، ينجلي وترنيم النفَس ما له مثيل... وئام ظلّ فيه يساوم الروح على مسارات الوعد، واعتمار كفّية المحبة من شيم الكبار، ووعد الكبير دين لا يرضى به سوى الأحرار.
تعالوا انظروا معي... هذه هي مسيرة جمع أرادوا للغة أن ترتقي إلى مستويات الفكر الصميم، أعطوا ما لديهم من إبداع ووهبوا ما لهم من موازين البلاعة مقادير لا تقدر بأثمان ولا بثروات ويحفظها لهم التاريخ مدى الأزمان. واعتلوا... اعتلوا السحاب الماطر... عرش النجوم ديارا لا تتسع إلا لهم... وسع الندى خيالهم، فضاء الرياح فضاءهم... ما بالهم والسَفَر إلا في منابر المعرفة انتصارا للغة ما تزال رائدة في كل مكان وزمان، هم الرواد في كل الميادين.
اعتزازي وامتناني لتقدير أناله من أصحاب القلم... رواد فكر وعلم ومعرفة... هذا عهدي بهم على الدوام أغضاء ومسرولين في الجمغية الدولية للمترجمين واللفويين العرب... فــ... شكرا لكم!
د. سليم صابر
كم هي قليلة الأشياء الرائعة في زماننا هذا
وكم هو نادر هذا الوفاء والنقاء
ولكن هذه هي جمعيتنا كما عهدناها دوما ..
صرح للنبل والوفاء والعطاء اللا محدود
أدعو معي دعوات صادقات .. الهم ثبتها على الطريق وقوِّ ساعد حادى الركب وقائد المسيرة عامر العظم وأمدده بمدد من عندك وإخوته الميامين وبارك في أيامهم
المفضلات