ما أوجه الشبه والاختلاف بين الحصان العربي والإنسان العربي الحالي؟
ما أوجه الشبه والاختلاف بين الحصان العربي والإنسان العربي الحالي؟
رئيس جهاز مكافحة التنبلة
لدينا قوة هائلة لا يتصورها إنسان ونريد أن نستخدمها في البناء فقط، فلا يستفزنا أحد!
نقاتل معا، لنعيش معا، ونموت معا!
الحصان يوصف بالاصالة والنبل والشهامة
وقد كان صديقا وفيا للانسان
يصحبه في حله وترحاله
ويستمع الى حديثه
ويصغي الى متاعبه
ولكن الزمن تغير
فما عاد الاخلاص من الصفات المرضية
ولكن لانظلم بني البشر
ان قلنا ان كلهم يتصفون بالغدر
بعض الاشخاص وهم قلة اوفياء
يحسنون العشرة ويحافظون عليها
والبعض الاخر غدار تأمن جانبه
وتتمنى ان تبتعد عنه
والناس معادن كما قال
اباؤنا المجربون
ومبارك بالمولودة الجديدة ايها الاخ العزيز
( ان مت يا وطني فقبر في مقابرك الكئيبة
أقصى مناي
ياريح ،، يا ابرا تخيط لي الشراع : متى أعود
الى العراق ؟ متى أعود ؟ )
للسياب
الشبه بينهما عزيزي أنهما إمتداد لفصيلتين مهددتين بالانقراض
والاختلاف بينهما أن الأول لا زال ملتصقاً بوصفه كلمة " أصيل"
مترجم خبير- محاضر دولي
رئيس جمعية المترجمين واللغويين المصريين
مؤسس المدرسة العربية للترجمة
active5005@yahoo.com
www.facebook.com/hosam.e.mostafa.771
لكن يا عميد السفراء
حسام الدين مصطفى
أظن أن الإختلاف بينهما ليس جذريًا , ما دمنا نرى على أرض وطننا أصالة وشهامة ومروءة الفرسان
في نظر الأثرياء العرب من الحكام والملوك والأمراء، الحصان العربي الأصيل يساوي مبالغ طائلة من المال ، أما الإنسان العربي فلا يساوي شيئا بالنسبة لهم.
فإن الحقَ مشتاقٌ إلى أن يرى بعض الجبابر ساجدينَ
إن وجه الشبه الرئيس يكمن في أن كلا الكلمتين تنتهيان بالألف والنون.
أما وجه الاختلاف فهو أن كلمة الإنسان تحتوي على سبعة (أم ستة؟!) أحرف (حروف؟)، في حين أن الحصان المسكين لا يمتلك إلا ستة.
وهناك وجه شبه آخر يتمثل في أن للحصان حوافر، وللإنسان (أو لبعض البشر) أحذية.
كم أنه هناك وجه اختلاف آخر يتمثل في أن الإنسان يمشي على أربع، في حين أن الحصان يمشي (أو يجري) على اثنتين، وربما العكس أحيانا.
والآن حان موعد الهزل:
الشبه: كلاهما يُمتطى أحيانا.
الاختلاف: الحصان العربي أصيل دائما، والإنسان العربي أحيانا.
مثال: ذلك الذي دعا إلى التطبيع اللغوي، الذي نناقشه هذا الأسبوع على هذا الرابط:
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!
(تذكرت الآن اليهودي (مع الفارق) الذي نشر نعيا يقول: ليشع ينعى أبوه (عربيته ضعيفة، والعبارة تشبه عبارة أخرى) ويصلح الساعات.
نقطة أخيرة:
لكن لماذا تسأل يا أبا زيد، ويا أبا الأميرة الوليدة؟
أ. د. أحمد شفيق الخطيب
أستاذ علم اللغة - قسم اللغة الإنجليزية - كلية اللغات والترجمة - جامعة الأزهر
(حاليا أستاذ بكلية التربية للبنات - الطائف - السعودية)
مشرف على منتدى علم اللغة
محرر باب (مقالات لغوية (وترجمية)) على بوابة الجمعية
حسنا لنكن واقعيين
لنسأل نفس السؤال الى كل من :-
المسجد الاقصى الذي بارك الله حوله - هل تعرفونه يا احبتي ؟
ما رايك بالعرب ( الحاليين ) ايها المسجد المبارك ؟
لنسأل البوابه الشرقيه للوطن العربي العاصمه بغداد
ما رايك بالعرب ( الحاليين ) ايتها العاصمه ( العربيه )
لنسأل نساء بيت حانون - هل تعرفون قصتهم ؟
ما رايكن بالعرب الحاليين يا نساء بيت حانون ؟
لنسأل قانا - هل تعرفون قانا يا احبتي ؟
مارايك يا حبيبتي قانا بالعرب الحاليين ؟
لنسال الجولان - هل تعرفون لجولان ؟
ما رايك بالعرب الحاليين ايها الجولان العربي الابي ؟
خذو الجواب من كل هؤلاء ان استطعتم
فان اجابوكم فجوابهم هو الجواب النهائي
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»"رَبَّنا آتِنا فى الدُّنيا حَسَنةً، وفى الآخرةِ حَسَنةً، وقِنا عَذابَ النَّارِ"«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
الإنسان العربي موجود رغم كثرة المغيَّبين ,ولكن الهيمنة الاستعمارية لاتترك له فسحة للتنفس بغير رئتيها,ونحن نرهقه عندما نأني عليه ونسخر منه , فكأننا ندفعه لحتفه إما قهرًا أو قتلا ..علينا بإعادة الثقة إليه فقد أرهقته الأزمات , وهذا مايظهر من خلال كلامكم أيها السادة..فلنعمل على رفع المعنويات لمن هو اليوم يشكو الويلات رحمة بالأجيال القادمة ..
تحية عربية صامدة
أختكم
بنت البحر
حِصان ..
عَبْرَ الليالي السّودِ تنْطَلِقُ ** يا تارِكَ الأيّامِ تَحْترِقُ
يا جَبْهَةً بالْمَجْدِ ناطِقَةً ** يا غرَّةً بالعِزِّ تَأتَلِقُ
إنَّ الرّمالَ الْحُمْرَ لاهِثَةٌ ** عَطْشى جَفاها الطيبُ والعَبَقُ
فامْدُدْ يدَيْكَ لَها لِتَحضنَها ** يزهو ويخْفقُ عندَها الألَقُ
هدية
للأستاذ عامر
ولزاهية
ولا هان الجميع
يا سادةَ الشعر هذا الوزنُ في يدكمْ * عجينةٌ كيفَ شاء الشعرُ شكّلها
ما بالهُ أثْرتِ الألحانُ صفحتَهُ * حتى إذا عرَضتْ بالشعر أهملها
جددْ لحونكَ واخترْ ما يروقكَ منْ * إيقاعها ربما أوتيتَ اجملَها
أخي عامر العظم
أسعد الله مساءك
خذ هذه المقارنة بالشعر و لكن شريطة أن تحميني من العروضيين و النحويين
أما الحصان فذو قوائم أربعهْ =و أخ العروبةِ رجلُهُ متقطعهْ
و الخيل تصهلُ صوتها فخرٌ لها=و الفارس العربيُّ .. ويحي .. جعجعهْ
لو شئتَ فانظر للحصان إذا جرى=ترنو لهُ كل الجهات الأربعهْ
و الفارس المسكينً يجري !، إنما=هرباً إذا اشتدت عليهِ المعمعهْ
أما الحصان فلم يتُهْ عن دربِهِ=حتى إذا العربيُّ يوماً ضَيَّعهْ
أتريد يا ابن " العظم " قولاً غيرهُ=أم يسكتُ الخفَّاقُ عمّا أوجعهْ ؟
و تقبل تحياتي
د. جمــال ابداع فى الرد
تقبل الاعجاب
أحزن عندما أجد العرب يسخر بعضهم من بعض
مأساة والله
لاحول ولاقوة إلا بالله
احتارَ مشاهدُ في الإعلان ْ
في شاشةِ سوق ِالنسوانْ
قالت : - جئتكَ يا حيران ْ
ليـلةُ قدْركَ يـا بن فلانْ
فافركْ أذنكَ والمصباح ْ.......
***
انقرْ رقماً يـا غرقانْ
ثـمَّ تمدَّدْ كلَّ أذان ْ
لا تعباً فازَ الكسلانْ
جـائزةٌ وكنوزُ الجانْ
بالدولارِ لخيرُ كفاحْ.......
***
ألفُ مسلسلة ٍ ورهان ْ
بينَ محطات ِ العربان ْ
فهـو سباق ٌ للعرجان ْ
في حضرةِ شهرِ القرآنْ
والوطنِ ِالمملوءِ جراحْ .....
***
يصدحُ بيتُكَ مثل الخانْ
بالسوبرِ وقطيع ِ قيانْ
والهاربِ بينَ الرعيان ْ
كانت عيباً ،صارت شان ْ
والنخوةُ بنت الأشباحْ ......
لا تسـألْ أينَ الجماهيرْ
و كيفَ غدتْ دونَ الأسنانْ
غسلوا مخـاً بالمجـانْ
قالَ أبو حسرةَ إعلان ْ
في عصرِ ثقافةِ (مارينزْ ) غنّى مواطننا سوّاح ْ......
أيمن اللبدي
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»"رَبَّنا آتِنا فى الدُّنيا حَسَنةً، وفى الآخرةِ حَسَنةً، وقِنا عَذابَ النَّارِ"«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
سجِّل!
أنا عربي
ورقمُ بطاقتي خمسونَ ألفْ
وأطفالي ثمانيةٌ
وتاسعهُم.. سيأتي بعدَ صيفْ!
فهلْ تغضبْ؟
سجِّلْ!
أنا عربي
وأعملُ مع رفاقِ الكدحِ في محجرْ
وأطفالي ثمانيةٌ
أسلُّ لهمْ رغيفَ الخبزِ،
والأثوابَ والدفترْ
من الصخرِ
ولا أتوسَّلُ الصدقاتِ من بابِكْ
ولا أصغرْ
أمامَ بلاطِ أعتابكْ
فهل تغضب؟
سجل!
أنا عربي
أنا إسمٌ بلا لقبِ
صبورٌ في بلادٍ كلُّ ما فيها
يعيشُ بفورةِ الغضبِ
جذوري...
قبلَ ميلادِ الزمانِ رستْ
وقبلَ تفتّحِ الحقبِ
وقبلَ السّروِ والزيتونِ
.. وقبلَ ترعرعِ العشبِ
أبي.. من أسرةِ المحراثِ
لا من سادةٍ نجبِ
وجدّي كانَ فلاحاً
بلا حسبٍ.. ولا نسبِ!
يعلّمني شموخَ الشمسِ قبلَ قراءةِ الكتبِ
وبيتي كوخُ ناطورٍ
منَ الأعوادِ والقصبِ
فهل ترضيكَ منزلتي؟
أنا إسمٌ بلا لقبِ!
سجل!
أنا عربي
ولونُ الشعرِ.. فحميٌّ
ولونُ العينِ.. بنيٌّ
وميزاتي:
على رأسي عقالٌ فوقَ كوفيّه
وكفّي صلبةٌ كالصخرِ
تخمشُ من يلامسَها
وعنواني:
أنا من قريةٍ عزلاءَ منسيّهْ
شوارعُها بلا أسماء
وكلُّ رجالها في الحقلِ والمحجرْ
فهل تغضبْ؟
سجِّل
أنا عربي
سلبتَ كرومَ أجدادي
وأرضاً كنتُ أفلحُها
أنا وجميعُ أولادي
ولم تتركْ لنا.. ولكلِّ أحفادي
سوى هذي الصخورِ..
فهل ستأخذُها
حكومتكمْ.. كما قيلا؟!!
إذن!
سجِّل.. برأسِ الصفحةِ الأولى
أنا لا أكرهُ الناسَ
ولا أسطو على أحدٍ
ولكنّي.. إذا ما جعتُ
آكلُ لحمَ مغتصبي
حذارِ.. حذارِ.. من جوعي
ومن غضبي!!
محمود درويش
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»"رَبَّنا آتِنا فى الدُّنيا حَسَنةً، وفى الآخرةِ حَسَنةً، وقِنا عَذابَ النَّارِ"«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
عادة لا اطرح راي في مواضيع مشابه الا اذا شعرت بالامان
انا ارى ان الفرق
الحصان حيوان بالطبيعة و الانسان تحيون بمحض ارادته
ومن هنا بدأ وجه الشبه .. صار فيه تصرفات مشتركة و احلام مشتركة
و اهم وجه شبه على الاطلاق السير السريع نحو انقراض الانتماء ... العروبة
اذا جئت فامنح طرف عينيك غيرنا
لكي يحسبوا ان الهوى حيث تنظر
هو جيلُ كسرٍ جيلـُنا=أواهُ من كسرِ الخِيارْ
ياأمةَ الإسلامِ لا=تتجاهلي ذاكَ المَرارْ
بالله لاتتحنَّطي =بالعارِ واتَّخذي القرارْ
لاتخذلي الأشرافَ بالـ=ـخوفِ المشينِ من الصِّغارْ
مهما علا شأنُ الصَّغيـ=ـرفإنَّه الغرُّ المُدارْ
فتذكَّري شمَّ الجبا=هِ وعانقِي ألق َالنـَّهارْ
ولتحرقي ثوبَ المذلـ=ــْلَةِ وارتقي مجدَ الكبارْ
ياأمَّتي قلبي جريحٌُ =فارحمي قلباً بثارْ
بالله أسألـُكِ الهدى=لاتكفري ذاك الوقارْ
بلْ حطِّمي السورَ المهيــ=ــنَ بقبضةٍ تؤتي انتصارْ
سأظلُّ أهتفُ ياحبيــ=ـبةَ مهجتي: إنِّي أغارْ
وأقول للدنيا أنا=عربيَّةُ من خيرِ دارْ
لا الغزو يقدِرُ أن يغيْـ=ــيرَ بصمتي ولاالاِنكسارْ
أنا مؤمنٌ باللهِ ربْ=بِ محمدٍِ وبهِ أُجارْ
وشريعتي السَّمحاءُ تبــ=ــقى منهجي رغمَ الدَّمارُ
شعر
بنت البحر
يكفيكم فخراً فأحمد منكم***وكفى به نسباً لعزِّ المؤمن
بارك الله بك أخت زاهية
هكذا عرفناك و ستبقين صاحبة فكر و مبدأ تدافعين عنه
فإلى الأمام دائما
مودتي و تقديري
المفضلات