كنت أنوي أن أرد الشعر شعراً =وأصيح اليوم من عمق فؤادي
أنني قد حُزت حرفاً سندسيًّا =من هلال العُرب أستاذ البلاد
غير أني تمهلت عن قول شئ لسببين:
أولهما: تتواضع حروفي في حضرتك:
ثانيهما: إن الجميع عاشق لك فلا يجب أن أتغول على معشوقهم ولو للحظة ولو بحرف
الله الله على هذا الصباح المشرق بوجهك وابتسامتك.
شاعرنا وأستاذنا الكبير هلال الفارع: إسمح لي أن أشكرك بشدة على هديتك الرائعة لشخصي المتواضع, فقد توجت صباحي اليوم بالفل والياسمين وتملكني الذهول لما قرأت.
تجول كلماتك في قلوبنا وعقولنا فتنشر العطر في كل ركنِ فيها.
لله درك وما أروع ما كتبت.
أسعدتني أسعدك الله
لا أستطيع وصف شعوري... فهو الفرح لحد الطرب والرهبة وكلماتي متخبطة تمشي إليك على استحياء.
من شدة فرحي فقد فقدت القدرة على التعبير!!
اعذرني فلم أكن أطمع في هذا..
لك خالص ودي وتقديري على تحفتك الرائعة.
المفضلات