حماية الأستاذ الجامعي

[أ. د. ابتسام مرهون الصفار]

الأستاذ عامر العظم المحترم


السلام عليكم

وبعد ، فأنا أتابع جهودكم الكبيرة في الدفاع عن الحق العربي ، وإثارة روح الثبات والوعي الوطني والقومي . وينتابني في بعض الأحيان شعور بعدم جدوى ما يطرح وما يقدم ، وأحيانا كثيرة أجد في دعواتكم انبعاثا حقا لروح الأمة واستمراريتها ، ومقاومتها كل أنواع الخذلان، فتنبعث في نفسي روح التفاؤل البناء وأقول مازالت دنيا العرب بخير ، ولابد أن يذهب الزبد الطافي على الساحة العربية جفاء.

ولا اكتمك أنني حين قرأت مشروعكم بإنشاء جمعية حماية الأستاذ الجامعي ابتسمت مع نفسي وقلت : إنه أمر خارج عن قدرات الأفراد، وماذا عساهم يفعلون إزاء الظلم المحيط بالأستاذ الجامعي . إنه غريب في بلده وخارجه ،حقه في الحياة الحرة مرهون بالأنظمة العربية المتفاوتة عدلا واستبدادا .. أما حقه في النشر فمرهون بدور النشر التي لم تشرع قوانين في وطننا العربي لحماية حقوقه . من هذه الناحية أود إخباركم بأمر شخصي يصدق ان يكون ظاهرة عامة لكثير من المؤلفين والأساتذة الجامعيين إ

لقدحققت كتاب تحفة الوزراء بالمشاركة مع المرحوم حبيب الراوي ونشر تحقيقنا في وزارة الأوقاف العراقية ، سلسلة إحياء التراث الاسلامي عام 1977. وفوجئت وأنا أقلب في فهارس مكتبة الجامعة الأردنية التي ترفدنا مشكورة بكل جديد من الاصدارات ، فوجئت بالكتاب المذكور منشورا في القاهرة عام 2006ننشرته دار العاتك لصناعة الكتاب . وأولى بها أن تسمى دار الفاتك لسرقة الكتاب , والمضحك المبكي أن تكتب هذه الدار على الغلاف عبارة ( كافة الحقوق محفوظة للمؤلف ) فأي حقوق حفظتها وهي لم تستشرنا في إعادة نشره ، ومن ثم أضاعت حقوقنا المعروفة ؟

وأفاجأ مرة أخرى بنشر الكتاب وبتحقيقنا أيضا في دار نشر محترمة ومشهورةهي الدار العربية للموسوعات وادعت أنها تنشر الكتاب أول مرة وأرخت النشر في 2006 وهو ادعاء باطل كما بينا قبل قليل، وهي أيضا لم تتفق معنا على نشره ونشرت تعريفا بالكتاب مقتطعا من مقدمتنا في موقع ممتاز للتعريف بالكتب والاصدارات الجديدة وهو موقع نيل وفرات،اؤكد لكم إن هذه الدار سطت على عملنا سطوا فمن يحفظ حقوقنا ، ومن يطالب بها ؟؟؟؟

وفي هذه المناسبة أود إعلامك بأن عالم الكتب الحيث في إربد قامت بنشره في إربد عام 2008 بعد أعادتي تحقيقه ، ودراسته وبعد الحصول على نسخة خطية جديدة

افتونا جزاكم الله خيرا في التدابير الني يمكن أن تتخذ؟؟ والتفضل بنشر هذه الرسالة لعل أصحاب الدارين يتراجعون عن السطو وإعطاءنا حقوقنا . أظن أنهم اعتقدوا أن المحققين قد وافاهما الأجل ، فأباحا إعادة النشر

أرجوالتفضل بنشر الرسالة لعل أحدا من أعضاء جمعيتكم الموقرة يفيدنا فيها

دمتم موفقين مرفودين بتأييد المثقفين من الأمة

[أ. د. ابتسام مرهون الصفار]

الأستاذ عامر العظم المحترم


السلام عليكم

وبعد ، فأنا أتابع جهودكم الكبيرة في الدفاع عن الحق العربي ، وإثارة روح الثبات والوعي الوطني والقومي . وينتابني في بعض الأحيان شعور بعدم جدوى ما يطرح وما يقدم ، وأحيانا كثيرة أجد في دعواتكم انبعاثا حقا لروح الأمة واستمراريتها ، ومقاومتها كل أنواع الخذلان، فتنبعث في نفسي روح التفاؤل البناء وأقول مازالت دنيا العرب بخير ، ولابد أن يذهب الزبد الطافي على الساحة العربية جفاء.

ولا اكتمك أنني حين قرأت مشروعكم بإنشاء جمعية حماية الأستاذ الجامعي ابتسمت مع نفسي وقلت : إنه أمر خارج عن قدرات الأفراد، وماذا عساهم يفعلون إزاء الظلم المحيط بالأستاذ الجامعي . إنه غريب في بلده وخارجه ،حقه في الحياة الحرة مرهون بالأنظمة العربية المتفاوتة عدلا واستبدادا .. أما حقه في النشر فمرهون بدور النشر التي لم تشرع قوانين في وطننا العربي لحماية حقوقه . من هذه الناحية أود إخباركم بأمر شخصي يصدق ان يكون ظاهرة عامة لكثير من المؤلفين والأساتذة الجامعيين إ

لقدحققت كتاب تحفة الوزراء بالمشاركة مع المرحوم حبيب الراوي ونشر تحقيقنا في وزارة الأوقاف العراقية ، سلسلة إحياء التراث الاسلامي عام 1977. وفوجئت وأنا أقلب في فهارس مكتبة الجامعة الأردنية التي ترفدنا مشكورة بكل جديد من الاصدارات ، فوجئت بالكتاب المذكور منشورا في القاهرة عام 2006ننشرته دار العاتك لصناعة الكتاب . وأولى بها أن تسمى دار الفاتك لسرقة الكتاب , والمضحك المبكي أن تكتب هذه الدار على الغلاف عبارة ( كافة الحقوق محفوظة للمؤلف ) فأي حقوق حفظتها وهي لم تستشرنا في إعادة نشره ، ومن ثم أضاعت حقوقنا المعروفة ؟

وأفاجأ مرة أخرى بنشر الكتاب وبتحقيقنا أيضا في دار نشر محترمة ومشهورةهي الدار العربية للموسوعات وادعت أنها تنشر الكتاب أول مرة وأرخت النشر في 2006 وهو ادعاء باطل كما بينا قبل قليل، وهي أيضا لم تتفق معنا على نشره ونشرت تعريفا بالكتاب مقتطعا من مقدمتنا في موقع ممتاز للتعريف بالكتب والاصدارات الجديدة وهو موقع نيل وفرات،اؤكد لكم إن هذه الدار سطت على عملنا سطوا فمن يحفظ حقوقنا ، ومن يطالب بها ؟؟؟؟

وفي هذه المناسبة أود إعلامك بأن عالم الكتب الحيث في إربد قامت بنشره في إربد عام 2008 بعد أعادتي تحقيقه ، ودراسته وبعد الحصول على نسخة خطية جديدة

افتونا جزاكم الله خيرا في التدابير الني يمكن أن تتخذ؟؟ والتفضل بنشر هذه الرسالة لعل أصحاب الدارين يتراجعون عن السطو وإعطاءنا حقوقنا . أظن أنهم اعتقدوا أن المحققين قد وافاهما الأجل ، فأباحا إعادة النشر

أرجوالتفضل بنشر الرسالة لعل أحدا من أعضاء جمعيتكم الموقرة يفيدنا فيها

دمتم موفقين مرفودين بتأييد المثقفين من الأمة

[د. محمد اسحق الريفي]

أ. د. ابتسام مرهون الصفار،

هل فكرت في رفع دعوى قضائية ضد دور النشر التي نشرت الكتاب دون إذن من مؤلفيه، فما حدث هو اعتداء فعلي على حقوق التأليف، وهو أمر سيء يجب محاسبة فاعليه.

[د. محمد اسحق الريفي]

أ. د. ابتسام مرهون الصفار،

هل فكرت في رفع دعوى قضائية ضد دور النشر التي نشرت الكتاب دون إذن من مؤلفيه، فما حدث هو اعتداء فعلي على حقوق التأليف، وهو أمر سيء يجب محاسبة فاعليه.

[عامر العظم]

البروفيسورة ابتسام الصفار

أرحب بك في وطنك العزيز واسمحي لي أولا أن أصرخ بكل ما حملته الأرض من قهر وغضب وإصرار!
عندما ينطق عشرات آلاف أساتذة الجامعات ويتحركون، تنهض أمتنا! نادينا كثيرا ولا يزال أكثرهم في سباته العميق لاهثا على لقمة عيش هاربة أو لقب لا ينفع يوم الحشر يبوس في الأثناء جميع اللحى والأيدي والخياشيم والخراطيم!

دعيني ابدأ بالمقدمات التالية:
• أسسنا رابطة الدفاع عن الأستاذ الجامعي العربي وفي واتا حوالي 4000 أستاذ جامعي بلا حراك..
• قلنا لهم مرارا وتكرارا أن الجمعية ستدافع عنكم برا وبحرا وجوا..وعليكم أن تلعبوا دوركم الفكري والمعرفي والثقافي والحضاري والتنويري في القارة السابعة.
• خضنا معركة الدفاع عن الكاتب والمؤلف العربي مع اتحاد الناشرين العرب قبل ثلاث سنوات وتابعها الآلاف ويعرفون أن اتحاد الناشرين العرب يعرف وزن الجمعية وتأثيرها من تجربته السابقة.
• ناقشنا مع نائب اتحاد الناشرين العرب على قناة الجزيرة حقوق المؤلف العربي ودور دور النشر.
• نحن قادرون على إعادة الحقوق لأصحابها وقوة الجمعية وانتشارها ووزنها ومصداقيتها كفيلة بذلك.

كل ما أرجوه الآن من المسؤولين وجميع الأعضاء الاستنفار وطرح جميع قضاياهم وهمومهم مرة واحدة وايراد عناوين دور النشر المعنية ونحن سنطلب منها توضيحا..ولكل مقام مقال.

• قد نطلب من الدكتور فيصل القاسم أو الأستاذ غسان بن جدو تخصيص حلقة لهذا الموضوع الذي يؤرق الجميع.

في هذه الأثناء، أرجو من اتحاد الناشرين العرب ودور النشر العربية رفع درجة المتابعة والاستنفار واتخاذ ما يلزم.

[عامر العظم]

البروفيسورة ابتسام الصفار

أرحب بك في وطنك العزيز واسمحي لي أولا أن أصرخ بكل ما حملته الأرض من قهر وغضب وإصرار!
عندما ينطق عشرات آلاف أساتذة الجامعات ويتحركون، تنهض أمتنا! نادينا كثيرا ولا يزال أكثرهم في سباته العميق لاهثا على لقمة عيش هاربة أو لقب لا ينفع يوم الحشر يبوس في الأثناء جميع اللحى والأيدي والخياشيم والخراطيم!

دعيني ابدأ بالمقدمات التالية:
• أسسنا رابطة الدفاع عن الأستاذ الجامعي العربي وفي واتا حوالي 4000 أستاذ جامعي بلا حراك..
• قلنا لهم مرارا وتكرارا أن الجمعية ستدافع عنكم برا وبحرا وجوا..وعليكم أن تلعبوا دوركم الفكري والمعرفي والثقافي والحضاري والتنويري في القارة السابعة.
• خضنا معركة الدفاع عن الكاتب والمؤلف العربي مع اتحاد الناشرين العرب قبل ثلاث سنوات وتابعها الآلاف ويعرفون أن اتحاد الناشرين العرب يعرف وزن الجمعية وتأثيرها من تجربته السابقة.
• ناقشنا مع نائب اتحاد الناشرين العرب على قناة الجزيرة حقوق المؤلف العربي ودور دور النشر.
• نحن قادرون على إعادة الحقوق لأصحابها وقوة الجمعية وانتشارها ووزنها ومصداقيتها كفيلة بذلك.

كل ما أرجوه الآن من المسؤولين وجميع الأعضاء الاستنفار وطرح جميع قضاياهم وهمومهم مرة واحدة وايراد عناوين دور النشر المعنية ونحن سنطلب منها توضيحا..ولكل مقام مقال.

• قد نطلب من الدكتور فيصل القاسم أو الأستاذ غسان بن جدو تخصيص حلقة لهذا الموضوع الذي يؤرق الجميع.

في هذه الأثناء، أرجو من اتحاد الناشرين العرب ودور النشر العربية رفع درجة المتابعة والاستنفار واتخاذ ما يلزم.

[الحاج بونيف]

وما ضاع حق وراءه مطالب..

[الحاج بونيف]

وما ضاع حق وراءه مطالب..

[إبراهيم عوض]

ما رأيكم فى أن أحد الباحثين الشبان قد سطا على كتابى: "قضيحة العصر: الفرقان الحق- قرآن أمريكى ملفق"، وهو الكتاب المنشور هنا فى واتا منذ مدة، ونُشِر منذ أعوام فى جريدة "شياب مصر" و"صوت الوطن" و"الشعب" وغيرها من المواقع الضوئية المختلفة، إذ استولى عليه كله تقريبا بنصه وفصه دون أن يشير إلىّ على الإطلاق. وأنكى من ذلك أنه أخذ كلامى فى المقدمة، وهو الكلام الذى أشرت فيه إلى الظروف والبواعث التى أحاطت بتأليف الكتاب، وكذلك الجهد الذى بذلته حتى تم تأليفه، وكتبه فى مقدة كتابه على لسانه هو؟ والمضحك أنه نشر كتابه ورقيا فى دار نشر (فى القاهرة)، فى الوقت الذى لم ير كتابى النور ورقيا بعد؟ أرينى با واتا ماذا يمكنك أن تفعلى فى هذه الجريمة التى تمت منذ أعوام، وكان رأى معظم الذين اطلعوا عليها وأثبتّها لهم من رؤساء تحرير المجلات الضوئية التى تعرفنى أن أتسامح وأكتفى بمراسلة اللص وتنبيهه إلى خطإ ما فعل، ولا داعى للتشنيع؟

[إبراهيم عوض]

ما رأيكم فى أن أحد الباحثين الشبان قد سطا على كتابى: "قضيحة العصر: الفرقان الحق- قرآن أمريكى ملفق"، وهو الكتاب المنشور هنا فى واتا منذ مدة، ونُشِر منذ أعوام فى جريدة "شياب مصر" و"صوت الوطن" و"الشعب" وغيرها من المواقع الضوئية المختلفة، إذ استولى عليه كله تقريبا بنصه وفصه دون أن يشير إلىّ على الإطلاق. وأنكى من ذلك أنه أخذ كلامى فى المقدمة، وهو الكلام الذى أشرت فيه إلى الظروف والبواعث التى أحاطت بتأليف الكتاب، وكذلك الجهد الذى بذلته حتى تم تأليفه، وكتبه فى مقدة كتابه على لسانه هو؟ والمضحك أنه نشر كتابه ورقيا فى دار نشر (فى القاهرة)، فى الوقت الذى لم ير كتابى النور ورقيا بعد؟ أرينى با واتا ماذا يمكنك أن تفعلى فى هذه الجريمة التى تمت منذ أعوام، وكان رأى معظم الذين اطلعوا عليها وأثبتّها لهم من رؤساء تحرير المجلات الضوئية التى تعرفنى أن أتسامح وأكتفى بمراسلة اللص وتنبيهه إلى خطإ ما فعل، ولا داعى للتشنيع؟

[د. محمد اسحق الريفي]

الأساتذة الأكارم،

هذه الأمور كثيرة الحدوث مع الأسف الشديد في العالم العربي، فحقوق التأليف والملكية وغيرها من الحقوق الفردية الخاصة بأساتذة الجامعات ضائعة ومعتدى عليها، ولا أدري سبب الاستهتار بهذه الحقوق رغم المساوئ الكثيرة التي تجرها على مجتمعاتنا!!

لقد قمت بتأليف مذكرة في الإحصاء لطلابي في الجامعة، وبعد أيام قليلة وجدت إحدى المكتبات تقوم بتصوير المذكرة وبيعها للطلاب من جامعات أخرى، فشكوت لدى إدارة الجامعة التي أخبرتني بأنه لا توجد حقوق تأليف في غزة. وأذكر أن أحد أساتذة الجامعات في غزة سرق كتابا لمؤلف مصري وقدم الكتاب للترقية، وكل ما فعله أن استبدل غلاف الكتاب بآخر يشتمل على اسم السارق، وعندما انكشف أمر السرقة لم يتم تقديم ذلك السارق إلى المحاكمة. وأذكر أيضا أنني صممت مجموعة من برامج كتابة الرموز والمعادلات الرياضية، ووضعت كل البرامج في قرص مدمج وكتبت اسمي عليه ووضعت علامة الحقوق، وعندما عدت من إجازة التفرغ العلمي التي قضيتها في الولايات المتحدة الأمريكية وجدت أن أحد الزملاء سطا على البرامج والقرص المدمج ووضع اسمه بدلا من اسمي على القرص وقام بتوزيعه وكأنه صاحب المشروع والبرامج!! وعندما تقدمت بشكوى لإدارة الجامعة، تدخلت الواسطات وتم حل المشكلة حلا عربيا!!!

تحية عربية!!

[د. محمد اسحق الريفي]

الأساتذة الأكارم،

هذه الأمور كثيرة الحدوث مع الأسف الشديد في العالم العربي، فحقوق التأليف والملكية وغيرها من الحقوق الفردية الخاصة بأساتذة الجامعات ضائعة ومعتدى عليها، ولا أدري سبب الاستهتار بهذه الحقوق رغم المساوئ الكثيرة التي تجرها على مجتمعاتنا!!

لقد قمت بتأليف مذكرة في الإحصاء لطلابي في الجامعة، وبعد أيام قليلة وجدت إحدى المكتبات تقوم بتصوير المذكرة وبيعها للطلاب من جامعات أخرى، فشكوت لدى إدارة الجامعة التي أخبرتني بأنه لا توجد حقوق تأليف في غزة. وأذكر أن أحد أساتذة الجامعات في غزة سرق كتابا لمؤلف مصري وقدم الكتاب للترقية، وكل ما فعله أن استبدل غلاف الكتاب بآخر يشتمل على اسم السارق، وعندما انكشف أمر السرقة لم يتم تقديم ذلك السارق إلى المحاكمة. وأذكر أيضا أنني صممت مجموعة من برامج كتابة الرموز والمعادلات الرياضية، ووضعت كل البرامج في قرص مدمج وكتبت اسمي عليه ووضعت علامة الحقوق، وعندما عدت من إجازة التفرغ العلمي التي قضيتها في الولايات المتحدة الأمريكية وجدت أن أحد الزملاء سطا على البرامج والقرص المدمج ووضع اسمه بدلا من اسمي على القرص وقام بتوزيعه وكأنه صاحب المشروع والبرامج!! وعندما تقدمت بشكوى لإدارة الجامعة، تدخلت الواسطات وتم حل المشكلة حلا عربيا!!!

تحية عربية!!

[بديعة بنمراح]

فعلا ما ضاع حق وراءه مطالب.
شكرنا العميق لجمعيتنا الغراء واتا و ما تقدمه لنا في كل المجالات

[الدكتور زياد زنبوعة]

دكتورة ابتسام مرهون الصفار
لايجوز السكوت على جريمة السرقة الفكرية والأدبية، وأقترح عليك التالي:
1) رفع شكوى إلى مديرية حماية حقوق المؤلف.
2) رفع شكوى إلى النقابة التي ينتمي إليها هؤلاء السارقون، مع المطالبة بفصلهم منها. وفعل نفس الشيء مع اتحاد الكتاب العرب.
3) التشهير بهؤلاء على كل المنابر العلمية والثقافية والاجتماعية، الواقعية منها والإلكترونية.
4) رفع دعوى قضائية تتضمن:
- سحب المطبوع غير الشرعي من السوق.
- تغريم السارق بتعويض مادي من شقين: الأول يعادل القيمة المقدرة لما تم بيعه من المرجع غير الشرعي، والثاني تعويض مادي عن الضرر المعنوي والنفسي والأدبي الذي ألحقه هؤلاء اللصوص بالمرجع الأصلي.

ألا فليخسأ كل الوصوليون والانتهازيون والمتسلقون والطفيليون والطحالب البشرية.

دمشق 29/12/2008