مدمن نساء

[سناء الشاذلي]

يا لهن من نساء مظلومات وغافلات عن حقوقهن يطالبن منجرفين نحو الأفكار الغزوية التي غزت العقول والقلوب بحرية غير منطقية بلعت وهضمت حقهن وهن ينظرن منتظرات غير متهيئات , ونسين أن من نتائج حرية الغفلة ما آل اليهن أكثرهن , فهذه أنثى جميلة , متعلمة , محترمة لا ينقصها شيء تسرد لي قصتها بأسى جريح مغدور , ماهي فيه من حسرة وألم , كيف أن زوجها الذي يحمل اسم ( رجل ) لا يملك من الرجولة سوى الشهوة والإثارة , والأنانية , حتى وصل الى ( مدمن ) ولكن على طريقة رجولية مبتكرة غير تلك التي تحمل معها ( المخدرات ) قالت : تصوري , أنا زوجته الثانية , ومع ذلك كل يوم له علاقة مختلفة مع أنثى مختلفة , قلت لها : لعله مريض , قالت : وأي مرض ذاك الذي يجبر الرجل على الخيانة وهو متزوج من اثنتين ؟! وإن كان فعلا مريض فهو مريض هوائي اختار هواه فحمله أينما شاء ؟ قلت : غريبة ؟ قالت : وما الغريب ؟ قلت أن يتزوج منك وهو مدمن هكذا قالت : أنها مجرد حاجة اجتماعية , أو رغبة أنانية , أو مداره أو مداهنة كي ما يكشف أمره أو رغبة في امتلاك جارية طاهرة مهمتها الاساسية انجاب ذرية تحمل اسمه . قلت وهل استطاع الاختباء ؟ قالت أحيانا , ثم رأيتها بعد مدة طويلة وفي تلك الفترة كنت أسمع عن زوجها الغير رجولي سمعات غير مرضية فقلت لعلها غافلة أو استطاع أن يغلف عقلها كي تصدقه بأنه برئ كما يفعل عادة , إلا أني فوجئت بأنها طلقت منه على إثر حمله (لرجال الحسبة) أطاحت به وبغيره ممن حولن بيتنا للدعارة , والأعمال المشينة , حينها لم تستطع الصمود أكثر فطلبت الطلاق , وبعد فترة جاء الخبر الصاعقة , لقد تزوج بأخرى وهي صاعقة , لأن مثله لا يحتاج لأنثى بل لخليله يستبدلها كلما مل ؟ وصاعقة لأن مثله يحمل المرأة وزره وعمله المشين من أمراض معدية , وأمراض نفسية مصاحبة للخيانة , لأن مثله لا تكفيه 100 زوجة طالما أنه قد وصل لمرحلة ( الادمان النسائي ) وهي صاعقة أيضا لأنه من المفترض أن الزوجة الثانية قد حصنته وكفته وإن لم يكن فالثالثة والرابعة لكن المسألة مختلفة في أمثال أشباه الرجال مثله ممن يعتقدون بهتانا أن النساء العوبة في أيديهم أو ملهاة أو عروس من نايلون يلقي بها متى شاء مخلفا أطفال بؤساء لا ذنب لهم .. لكن اللوم أولا وأخيرا ليس عليه وحده , بل على كل إمرأة ترضى بأن تكون زوجة لمدمن نساء وعلى كل إمرأة ترضى أن تكون خليلة مخلوعة يلبسها كل رجل على حدة على حساب بيوت وأسر وأطفال , وإلا ما استطاع هذا وغيره أن يكونوا مدمني نساء ..

[عامر العظم]

الأخت سناء الشاذلي،
أرحب بك في وطنك العزيز وأود أن أعلق بنقاط ـ لأنني أضعت أدوات الربط من دماغي!_ على مقالك:
• مدمن النساء هذا ليس الوحيد بل هناك بعض المجتمعات العربية، بتنشئتها وطبيعتها وتركيبتها وبرمجتها، لا تتحدث إلا عن النساء وشؤونها والزواج بأشكاله والسفر والخيانات وحبوب "الكبتاغون" وشاهدت ذلك بأم عيني.
• المرأة في بعض الدول العربية هي أشبه بمتاع أو سلعة، تباع وتشترى لكن بطريقة قانونية!
• المرأة العربية مظلومة عموما ولا يتم التعامل معها وفق القانون أو الشريعة الإسلامية أو الأخلاق الإنسانية.
• الزواج التقليدي والقبلي، غير الإسلامي، يسبب الكثير من المشاكل الزوجية ويؤدي إلى ارتفاع نسبة الطلاق.
• معظم البيوت العربية عبارة عن براكين مشتعلة خلف الأبواب الموصدة وكل يتربص بالآخر للفكاك منه أو دفنه بأقرب الآجال!
• المرأة العربية لا تتطور ولا تتقدم بعد الزواج لأنها تعتقد أو تتوهم أن الزوج وقع في الكمين الاستراتيجي المحكم بعد إغراقه بالأبناء والأعباء!
• المرأة العربية بحاجة إلى إعادة تأهيل وهيكلة وبرمجة!

[محمود الحيمي]

أخي عامر
أشهر مصممي الأزياء النسائية من الرجال...
وأشهر مصنعي مواد التجميل النسائية من الرجال...
وأشهر الطباخين من الرجال...
وأشهر إختصاصيي عمليات التجميل الجراحية وتركيب الحشوات وقطع الغيار للنساء من الرجال...
وأحسب أن أشهر المدافعين عن قضايا المرأة من الرجال...
فأين المشكله؟

[منى حسن محمد الحاج]

• المرأة العربية لا تتطور ولا تتقدم بعد الزواج لأنها تعتقد أو تتوهم أن الزوج وقع في الكمين الاستراتيجي المحكم بعد إغراقه بالأبناء والأعباء!
•

الأخت العزيزة: سناء الشاذلي : نشكرك على الطرح الرائع الذي مس نقطة مهمة نعايشها في كل المجتمعات.
الأستاذ عامر العظم:
صدقت والله يا أستاذ عامر وهذا ما أراه في كل يوم وفي كل امرأة عربية متزوجة حديثًا أو قديمًا.
ونادرًا ما تجد المرأة العربيةتواصل في اهتمامها بالتقدم وإثبات الذات بعد الزواج,
وليت الأمر يقف عند هذا الحد فياسيدي تجد المرأة العربية تتوقف حتى عن العناية بمظهرها وأسلوب معاملتها مع زوجها. ودعني أُدخلك إلى عالم الحوارات النسائية قليلاً لتراه عن قرب فتجد معظم المتزوجات عندما تُسأل إحداهن عن سبب إهمالها لمظهرها العام وسبب توقفها مثلاً عن تطوير نفسها وثقافتها تجدها تجيب عليك بأنها قد تزوجت وانتهى الأمر !! لماذا تجتهد؟! وكأن اجتهادها كان فقط لغرض الزواج!!
ومن ناحية أخرى أرى أن للرجال دور في الموضوع وأذكر لك حواراً دار بيني وبين إحدى صديقاتي والتي وصلت لمكان مرموق في شركة عالمية وكان هو يُشيد بها وبإعجابه بأنها Hardworker كما يصفها وبأنها تتقن العمل وهو معجب بثقتها بنفسها وتقدمها الكبير حيث اتصلت بي قائلة:
لماذا يدخلون إليك بمدخل المعجبين بشخصيتك وأسلوب عملك وثقتك بنفسك ثم ما أن تُصبحين لهم حتى يرفضوا كل ما كان يجعلك رائعة في نظرهم ويطلبون منك الإبتعاد عن كل هذا بحجة أنه يريد أن تكوني له وحده؟!
وقالت لي لا يحب الرجل المرأة القوية والتي يرى أنها أفضل منه!! لذا إن لم أتنازل هذه المرة فربما أخسره كما خسرت من هم قبله!!
هذا مع اعتذاري لكل العقول المتفتحة ولكل النساء اللواتي يواصلن في مسيرتهن بعد الزواج ويمثلن مفخرة لأزواجهن وأبنائهن.
واعتذاري لكثير من الرجال الذين أعرفهم والذين لا أعرفهم الذين يدعمون زوجاتهم ويساعددوهن على المضي قُدماً
اعذروني على الإطالة ولكنني أحببت المشاركة في هذا النقاش
لكم كل الود

[عامر العظم]

العزيزة منى،
اسمحي لي أن أشكر سفير واتا في البحرين الصديق محمود الحيمي على مداخلته وأعلق على قولك أن الرجل لا يحب المرأة القوية...

لا أعتقد أن الرجل يحب المرأة الضعيفة لكنه لا يحب المرأة البلطجية أو الصارمة أو المتأففة أو المتذمرة أو المكشرة أو المكتئبة أو المنحوسة أو المترهلة أو السطحية أو المتكبرة أو المعتدة بنفسها أكثر من اللزوم أو التي تتحدث عن عملها ليل نهار. الرجل لم يتزوج ليصاب بجلطة قلبية!

المرأة الناجحة أو الراجحة هي التي تحدث توازن بين العاطفة والعقل. بين الزوج والأبناء..بين العمل والبيت، المرأة التي لا تتحول إلى أم فقط أو مجرم حرب فقط!

تحية متوازنة

[عامر العظم]

العزيزة منى،
اسمحي لي أن أشكر سفير واتا في البحرين الصديق محمود الحيمي على مداخلته وأعلق على قولك أن الرجل لا يحب المرأة القوية...

لا أعتقد أن الرجل يحب المرأة الضعيفة لكنه لا يحب المرأة البلطجية أو الصارمة أو المتأففة أو المتذمرة أو المكشرة أو المكتئبة أو المنحوسة أو المترهلة أو السطحية أو المتكبرة أو المعتدة بنفسها أكثر من اللزوم أو التي تتحدث عن عملها ليل نهار. الرجل لم يتزوج ليصاب بجلطة قلبية!

المرأة الناجحة أو الراجحة هي التي تحدث توازن بين العاطفة والعقل. بين الزوج والأبناء..بين العمل والبيت، المرأة التي لا تتحول إلى أم فقط أو مجرم حرب فقط!

تحية متوازنة

[عامر العظم]

العزيزة منى،
اسمحي لي أن أشكر سفير واتا في البحرين الصديق محمود الحيمي على مداخلته وأعلق على قولك أن الرجل لا يحب المرأة القوية...

لا أعتقد أن الرجل يحب المرأة الضعيفة لكنه لا يحب المرأة البلطجية أو الصارمة أو المتأففة أو المتذمرة أو المكشرة أو المكتئبة أو المنحوسة أو المترهلة أو السطحية أو المتكبرة أو المعتدة بنفسها أكثر من اللزوم أو التي تتحدث عن عملها ليل نهار. الرجل لم يتزوج ليصاب بجلطة قلبية!

المرأة الناجحة أو الراجحة هي التي تحدث توازن بين العاطفة والعقل. بين الزوج والأبناء..بين العمل والبيت، المرأة التي لا تتحول إلى أم فقط أو مجرم حرب فقط!

تحية متوازنة

[منى حسن محمد الحاج]

أستاذي العزيز: عامر العظم
لك كل التحايا العاطرات:

العزيزة منى،
اسمحي لي أن أشكر سفير واتا في البحرين الصديق محمود الحيمي على مداخلته وأعلق على قولك أن الرجل لا يحب المرأة القوية...
هو ليس قولي ولا يمثل رأيي الشخصي إنما نقلته عن حوار مع زميلتي كما أسلفتُ القول بأني سأذكر لك مقتطفاً من عالم الحوارات النسائية وذلك لنجد له ردا في عالم الرجال ونناقشه هنا وأعتقد أنك أجبت عليها إجابة شافية في الأسطر أدناه

لا أعتقد أن الرجل يحب المرأة الضعيفة لكنه لا يحب المرأة البلطجية أو الصارمة أو المتأففة أو المتذمرة أو المكشرة أو المكتئبة أو المنحوسة أو المترهلة أو السطحية أو المتكبرة أو المعتدة بنفسها أكثر من اللزوم أو التي تتحدث عن عملها ليل نهار. الرجل لم يتزوج ليصاب بجلطة قلبية!

والمرأة لم تتزوج لتخرس وتنسى نفسها ولكن يجب أن يوازن هو كما توازن هي.
المرأة الناجحة أو الراجحة هي التي تحدث توازن بين العاطفة والعقل. بين الزوج والأبناء..بين العمل والبيت، المرأة التي لا تتحول إلى أم فقط أو مجرم حرب فقط!
رد لا يحتاج لتعقيب.. ولكن سيدي التوازن يكون دائماً من الطرفين وليس من طرف على حساب الآخر ولكني أؤمن أن للمرأة الدور الأكبر وهي كما قلت يجب أن لا تكون أماً فقط أو مجرم حرب
اعذرني فقد أضحكتني عبارة "مجرم حرب" .
تحية متوازنة

لو استمرت مثل هذه الحوارات لاستفاد منها الطرفين بمعرفة ما يتعسر عليهم فهمه من تصرفات.
أرسلت الرابط لصديقتي لأنني متأكدة من أن ردك سيفيدها كثيراً.
تحية تقدير واحترام لك من عالم النساء.

[منى حسن محمد الحاج]

أستاذي العزيز: عامر العظم
لك كل التحايا العاطرات:

العزيزة منى،
اسمحي لي أن أشكر سفير واتا في البحرين الصديق محمود الحيمي على مداخلته وأعلق على قولك أن الرجل لا يحب المرأة القوية...
هو ليس قولي ولا يمثل رأيي الشخصي إنما نقلته عن حوار مع زميلتي كما أسلفتُ القول بأني سأذكر لك مقتطفاً من عالم الحوارات النسائية وذلك لنجد له ردا في عالم الرجال ونناقشه هنا وأعتقد أنك أجبت عليها إجابة شافية في الأسطر أدناه

لا أعتقد أن الرجل يحب المرأة الضعيفة لكنه لا يحب المرأة البلطجية أو الصارمة أو المتأففة أو المتذمرة أو المكشرة أو المكتئبة أو المنحوسة أو المترهلة أو السطحية أو المتكبرة أو المعتدة بنفسها أكثر من اللزوم أو التي تتحدث عن عملها ليل نهار. الرجل لم يتزوج ليصاب بجلطة قلبية!

والمرأة لم تتزوج لتخرس وتنسى نفسها ولكن يجب أن يوازن هو كما توازن هي.
المرأة الناجحة أو الراجحة هي التي تحدث توازن بين العاطفة والعقل. بين الزوج والأبناء..بين العمل والبيت، المرأة التي لا تتحول إلى أم فقط أو مجرم حرب فقط!
رد لا يحتاج لتعقيب.. ولكن سيدي التوازن يكون دائماً من الطرفين وليس من طرف على حساب الآخر ولكني أؤمن أن للمرأة الدور الأكبر وهي كما قلت يجب أن لا تكون أماً فقط أو مجرم حرب
اعذرني فقد أضحكتني عبارة "مجرم حرب" .
تحية متوازنة

لو استمرت مثل هذه الحوارات لاستفاد منها الطرفين بمعرفة ما يتعسر عليهم فهمه من تصرفات.
أرسلت الرابط لصديقتي لأنني متأكدة من أن ردك سيفيدها كثيراً.
تحية تقدير واحترام لك من عالم النساء.

[منى حسن محمد الحاج]

أستاذي العزيز: عامر العظم
لك كل التحايا العاطرات:

العزيزة منى،
اسمحي لي أن أشكر سفير واتا في البحرين الصديق محمود الحيمي على مداخلته وأعلق على قولك أن الرجل لا يحب المرأة القوية...
هو ليس قولي ولا يمثل رأيي الشخصي إنما نقلته عن حوار مع زميلتي كما أسلفتُ القول بأني سأذكر لك مقتطفاً من عالم الحوارات النسائية وذلك لنجد له ردا في عالم الرجال ونناقشه هنا وأعتقد أنك أجبت عليها إجابة شافية في الأسطر أدناه

لا أعتقد أن الرجل يحب المرأة الضعيفة لكنه لا يحب المرأة البلطجية أو الصارمة أو المتأففة أو المتذمرة أو المكشرة أو المكتئبة أو المنحوسة أو المترهلة أو السطحية أو المتكبرة أو المعتدة بنفسها أكثر من اللزوم أو التي تتحدث عن عملها ليل نهار. الرجل لم يتزوج ليصاب بجلطة قلبية!

والمرأة لم تتزوج لتخرس وتنسى نفسها ولكن يجب أن يوازن هو كما توازن هي.
المرأة الناجحة أو الراجحة هي التي تحدث توازن بين العاطفة والعقل. بين الزوج والأبناء..بين العمل والبيت، المرأة التي لا تتحول إلى أم فقط أو مجرم حرب فقط!
رد لا يحتاج لتعقيب.. ولكن سيدي التوازن يكون دائماً من الطرفين وليس من طرف على حساب الآخر ولكني أؤمن أن للمرأة الدور الأكبر وهي كما قلت يجب أن لا تكون أماً فقط أو مجرم حرب
اعذرني فقد أضحكتني عبارة "مجرم حرب" .
تحية متوازنة

لو استمرت مثل هذه الحوارات لاستفاد منها الطرفين بمعرفة ما يتعسر عليهم فهمه من تصرفات.
أرسلت الرابط لصديقتي لأنني متأكدة من أن ردك سيفيدها كثيراً.
تحية تقدير واحترام لك من عالم النساء.

[وداد العزاوي]

أخي عامر
أشهر مصممي الأزياء النسائية من الرجال...
وأشهر مصنعي مواد التجميل النسائية من الرجال...
وأشهر الطباخين من الرجال...
وأشهر إختصاصيي عمليات التجميل الجراحية وتركيب الحشوات وقطع الغيار للنساء من الرجال...
وأحسب أن أشهر المدافعين عن قضايا المرأة من الرجال...
فأين المشكله؟

كان هذا رد من ضمن الردود القائمة على هذه الصفحة، وعلى أنه نوع من الدعامة للمرأة..؟؟
سيدي الفاضل أقرأ لك ردودا جميلة، لكن هنا وحول هذا الموضوع، فضلت المداخلة ليس ضدا لكن للتنويه فقط..!!
1- إن أشهر مصممي ألأزياء دخلوه، لا لأجل المرأة، إنما فن وهواية، في بداية تكوينهم، ثم كان صناعة وعملا، لادخل له بالدفاع عن حقوق المرأة، بل العكس إنه وبالا، أدخلونا في معركة الموضة، والتي صارت لابد من المسايرة، وكل حسب اقتدارها، كما هوحال الرجال وتصميماتهم، وألوانهم، كل من نوع وشكل، ليس للدفاع عن حقوق أوتفضيل لجنس عن آخر، كما إنه ليس حديث عهد،قد مر على السابقين..!!
وما يقع على التصميم، يقع على صناعة التجميل،وصناعة التجميل ثنائية الحاجة، الرجل والمرأة معا إن كان في التجميل من مواد وحلاقة، هو للأثنين، وهذا منذ قدم والتاريخ، والآثار تشهد به، وحتى يومنا هذا، كما هي العمليات الجراحية هي مهنة وصناعة وتجارة، وللجميع..؟؟
أما المدافعين عن حقوق المرأة، دلالة وعي الفرد، لأن حقوق المرأة المجتمعي والسياسي والاقتصادي، ليس مقصور على ذات المرأة، إنما هو شمول للمجتمع.
أما النظرة الدونية للمرأة ومن ذاتها هي بالذات، إنه علة اجتماعية، تربوية، تكونت في ذات المرأة والرجل معا، وحتى من بين المدافعين عن حقوق المرأة،حين تدخل معهم في النقاط الرئيسية في التمييز الفردي والسلوكي تجد الاختلاف والتناقض الفكري..؟؟
إيجازا قضية المرأة، إنها إرث قديم يراد له حركة قوية،وبناء شامل ليمحي ماهو قائم.
أما عرض القصة على انها حال عامة فهذا مغلوط، ليست كل النساء على شاكلة واحدة ،كما إن الظروف المحكومين بها تحدد مسار الفرد، وهذا مايراد لنا حركة فاعلة في المجتمع، حتى نوقف هذا التردي الداخل على المجتمعات،مما زاد الهوة بنا..

وداد العزاوي
widadalazzawiiraq@yahoo.com

[وداد العزاوي]

أخي عامر
أشهر مصممي الأزياء النسائية من الرجال...
وأشهر مصنعي مواد التجميل النسائية من الرجال...
وأشهر الطباخين من الرجال...
وأشهر إختصاصيي عمليات التجميل الجراحية وتركيب الحشوات وقطع الغيار للنساء من الرجال...
وأحسب أن أشهر المدافعين عن قضايا المرأة من الرجال...
فأين المشكله؟

كان هذا رد من ضمن الردود القائمة على هذه الصفحة، وعلى أنه نوع من الدعامة للمرأة..؟؟
سيدي الفاضل أقرأ لك ردودا جميلة، لكن هنا وحول هذا الموضوع، فضلت المداخلة ليس ضدا لكن للتنويه فقط..!!
1- إن أشهر مصممي ألأزياء دخلوه، لا لأجل المرأة، إنما فن وهواية، في بداية تكوينهم، ثم كان صناعة وعملا، لادخل له بالدفاع عن حقوق المرأة، بل العكس إنه وبالا، أدخلونا في معركة الموضة، والتي صارت لابد من المسايرة، وكل حسب اقتدارها، كما هوحال الرجال وتصميماتهم، وألوانهم، كل من نوع وشكل، ليس للدفاع عن حقوق أوتفضيل لجنس عن آخر، كما إنه ليس حديث عهد،قد مر على السابقين..!!
وما يقع على التصميم، يقع على صناعة التجميل،وصناعة التجميل ثنائية الحاجة، الرجل والمرأة معا إن كان في التجميل من مواد وحلاقة، هو للأثنين، وهذا منذ قدم والتاريخ، والآثار تشهد به، وحتى يومنا هذا، كما هي العمليات الجراحية هي مهنة وصناعة وتجارة، وللجميع..؟؟
أما المدافعين عن حقوق المرأة، دلالة وعي الفرد، لأن حقوق المرأة المجتمعي والسياسي والاقتصادي، ليس مقصور على ذات المرأة، إنما هو شمول للمجتمع.
أما النظرة الدونية للمرأة ومن ذاتها هي بالذات، إنه علة اجتماعية، تربوية، تكونت في ذات المرأة والرجل معا، وحتى من بين المدافعين عن حقوق المرأة،حين تدخل معهم في النقاط الرئيسية في التمييز الفردي والسلوكي تجد الاختلاف والتناقض الفكري..؟؟
إيجازا قضية المرأة، إنها إرث قديم يراد له حركة قوية،وبناء شامل ليمحي ماهو قائم.
أما عرض القصة على انها حال عامة فهذا مغلوط، ليست كل النساء على شاكلة واحدة ،كما إن الظروف المحكومين بها تحدد مسار الفرد، وهذا مايراد لنا حركة فاعلة في المجتمع، حتى نوقف هذا التردي الداخل على المجتمعات،مما زاد الهوة بنا..

وداد العزاوي
widadalazzawiiraq@yahoo.com

[وداد العزاوي]

أخي عامر
أشهر مصممي الأزياء النسائية من الرجال...
وأشهر مصنعي مواد التجميل النسائية من الرجال...
وأشهر الطباخين من الرجال...
وأشهر إختصاصيي عمليات التجميل الجراحية وتركيب الحشوات وقطع الغيار للنساء من الرجال...
وأحسب أن أشهر المدافعين عن قضايا المرأة من الرجال...
فأين المشكله؟

كان هذا رد من ضمن الردود القائمة على هذه الصفحة، وعلى أنه نوع من الدعامة للمرأة..؟؟
سيدي الفاضل أقرأ لك ردودا جميلة، لكن هنا وحول هذا الموضوع، فضلت المداخلة ليس ضدا لكن للتنويه فقط..!!
1- إن أشهر مصممي ألأزياء دخلوه، لا لأجل المرأة، إنما فن وهواية، في بداية تكوينهم، ثم كان صناعة وعملا، لادخل له بالدفاع عن حقوق المرأة، بل العكس إنه وبالا، أدخلونا في معركة الموضة، والتي صارت لابد من المسايرة، وكل حسب اقتدارها، كما هوحال الرجال وتصميماتهم، وألوانهم، كل من نوع وشكل، ليس للدفاع عن حقوق أوتفضيل لجنس عن آخر، كما إنه ليس حديث عهد،قد مر على السابقين..!!
وما يقع على التصميم، يقع على صناعة التجميل،وصناعة التجميل ثنائية الحاجة، الرجل والمرأة معا إن كان في التجميل من مواد وحلاقة، هو للأثنين، وهذا منذ قدم والتاريخ، والآثار تشهد به، وحتى يومنا هذا، كما هي العمليات الجراحية هي مهنة وصناعة وتجارة، وللجميع..؟؟
أما المدافعين عن حقوق المرأة، دلالة وعي الفرد، لأن حقوق المرأة المجتمعي والسياسي والاقتصادي، ليس مقصور على ذات المرأة، إنما هو شمول للمجتمع.
أما النظرة الدونية للمرأة ومن ذاتها هي بالذات، إنه علة اجتماعية، تربوية، تكونت في ذات المرأة والرجل معا، وحتى من بين المدافعين عن حقوق المرأة،حين تدخل معهم في النقاط الرئيسية في التمييز الفردي والسلوكي تجد الاختلاف والتناقض الفكري..؟؟
إيجازا قضية المرأة، إنها إرث قديم يراد له حركة قوية،وبناء شامل ليمحي ماهو قائم.
أما عرض القصة على انها حال عامة فهذا مغلوط، ليست كل النساء على شاكلة واحدة ،كما إن الظروف المحكومين بها تحدد مسار الفرد، وهذا مايراد لنا حركة فاعلة في المجتمع، حتى نوقف هذا التردي الداخل على المجتمعات،مما زاد الهوة بنا..

وداد العزاوي
widadalazzawiiraq@yahoo.com

[محمود الحيمي]

الأستاذه الكريمة وداد

عندما ذكرت كل تلك المهن والصناعات وأن وراءها رجال قصدت أن أسأل بطريق غير مباشر أين النساء من كل ذلك؟ المعركة من اجل الحقوق هي معركتهن في المقام الأول وينبغي أن يكن في مقدمة الصف. كنت ولا زلت أتمنى ان أرى إمرأة تتمتع بشخصية "كاريزمية" تقود جهداً منظماً ومنسقاً وتتصدى لمواجهة كل أنواع الظلم التي تتعرض لها المرأة عموما في مجتمعاتنا وقد وردت في المداخلات عدة أمثلة على ذلك. نسمع ونقرأ بين حين وآخر عن شخصية أو منظمة أو جمعية هنا او هناك ثم تختفي أو يخفت صوتها فلا يسمع. وحين تظهر من تعتزم اصلاح شأن المرأة فصويحباتها أول من يخذلنها. وإلا لماذا لم تفز المرأة في انتخابات الكويت؟
علاقة الرجل والمرأة والأسرة والمجتمع ينبغي أن تكون جزءاً من عملية التربية في المنزل والتعليم في المدرسة ومنذ المراحل التعليمية الأولى. هل في مناهجنا الدراسية حل لهذه القضية ؟ هل يتعلم أبناؤنا في حجرة الدراسة فن وادب الحوار والإختلاف في الرأي واحترام الآخر وهل يتدربون على كيفية التعرف على المشاكل والتصدي لها بالحلول العملية؟ هل هناك علاقة شراكة بين المدرسة والبيت لتربية الأبناء؟ هل يتعلم أبناؤنا احترام حقوقهم والوفاء بإلتزاماتهم كما امرنا الشرع الحنيف؟
علينا أن نرجع ونعالج الأساس. والبناء السليم هو ما قام على أساس سليم ومتين.

كل الود[/COLOR][/color]

[محمود الحيمي]

الأستاذه الكريمة وداد

عندما ذكرت كل تلك المهن والصناعات وأن وراءها رجال قصدت أن أسأل بطريق غير مباشر أين النساء من كل ذلك؟ المعركة من اجل الحقوق هي معركتهن في المقام الأول وينبغي أن يكن في مقدمة الصف. كنت ولا زلت أتمنى ان أرى إمرأة تتمتع بشخصية "كاريزمية" تقود جهداً منظماً ومنسقاً وتتصدى لمواجهة كل أنواع الظلم التي تتعرض لها المرأة عموما في مجتمعاتنا وقد وردت في المداخلات عدة أمثلة على ذلك. نسمع ونقرأ بين حين وآخر عن شخصية أو منظمة أو جمعية هنا او هناك ثم تختفي أو يخفت صوتها فلا يسمع. وحين تظهر من تعتزم اصلاح شأن المرأة فصويحباتها أول من يخذلنها. وإلا لماذا لم تفز المرأة في انتخابات الكويت؟
علاقة الرجل والمرأة والأسرة والمجتمع ينبغي أن تكون جزءاً من عملية التربية في المنزل والتعليم في المدرسة ومنذ المراحل التعليمية الأولى. هل في مناهجنا الدراسية حل لهذه القضية ؟ هل يتعلم أبناؤنا في حجرة الدراسة فن وادب الحوار والإختلاف في الرأي واحترام الآخر وهل يتدربون على كيفية التعرف على المشاكل والتصدي لها بالحلول العملية؟ هل هناك علاقة شراكة بين المدرسة والبيت لتربية الأبناء؟ هل يتعلم أبناؤنا احترام حقوقهم والوفاء بإلتزاماتهم كما امرنا الشرع الحنيف؟
علينا أن نرجع ونعالج الأساس. والبناء السليم هو ما قام على أساس سليم ومتين.

كل الود[/COLOR][/color]

[محمود الحيمي]

الأستاذه الكريمة وداد

عندما ذكرت كل تلك المهن والصناعات وأن وراءها رجال قصدت أن أسأل بطريق غير مباشر أين النساء من كل ذلك؟ المعركة من اجل الحقوق هي معركتهن في المقام الأول وينبغي أن يكن في مقدمة الصف. كنت ولا زلت أتمنى ان أرى إمرأة تتمتع بشخصية "كاريزمية" تقود جهداً منظماً ومنسقاً وتتصدى لمواجهة كل أنواع الظلم التي تتعرض لها المرأة عموما في مجتمعاتنا وقد وردت في المداخلات عدة أمثلة على ذلك. نسمع ونقرأ بين حين وآخر عن شخصية أو منظمة أو جمعية هنا او هناك ثم تختفي أو يخفت صوتها فلا يسمع. وحين تظهر من تعتزم اصلاح شأن المرأة فصويحباتها أول من يخذلنها. وإلا لماذا لم تفز المرأة في انتخابات الكويت؟
علاقة الرجل والمرأة والأسرة والمجتمع ينبغي أن تكون جزءاً من عملية التربية في المنزل والتعليم في المدرسة ومنذ المراحل التعليمية الأولى. هل في مناهجنا الدراسية حل لهذه القضية ؟ هل يتعلم أبناؤنا في حجرة الدراسة فن وادب الحوار والإختلاف في الرأي واحترام الآخر وهل يتدربون على كيفية التعرف على المشاكل والتصدي لها بالحلول العملية؟ هل هناك علاقة شراكة بين المدرسة والبيت لتربية الأبناء؟ هل يتعلم أبناؤنا احترام حقوقهم والوفاء بإلتزاماتهم كما امرنا الشرع الحنيف؟
علينا أن نرجع ونعالج الأساس. والبناء السليم هو ما قام على أساس سليم ومتين.

كل الود[/COLOR][/color]

[عائشة صالح]

الأخت سناء الشاذلي
شكراً لطرحك الموضوع فهو هام جداً سواء للمرأة أم للرجل

في مثل فلسطيني بيقول
:يا مأمنة للرجال مثل المية في الغربال"

لكن أقول بصراحة ليس كل الرجال هناك من هم محترمين جداً جداً ولا يمكن أن تسول لهم أنفسهم بالنظر لغير زوجاتهم ولكن هناك أيضاً أصناف من الرجال من هم يتلاعبون بعواطف المرأة ومن هم مدمنون على الفسق والعياذ بالله

ولكن أيضاً المرأة تلعب دوراً في ذلك
فكما هناك من الرجال مدمني نساء
لا نستبعد النساء أيضاً ودورهن في جلب الرجال وأنا ألوم المرأة أولاً قبل الرجل


تحياتي لكم جميعاً

لي عودة بإذن الله

[عائشة صالح]

الأخت سناء الشاذلي
شكراً لطرحك الموضوع فهو هام جداً سواء للمرأة أم للرجل

في مثل فلسطيني بيقول
:يا مأمنة للرجال مثل المية في الغربال"

لكن أقول بصراحة ليس كل الرجال هناك من هم محترمين جداً جداً ولا يمكن أن تسول لهم أنفسهم بالنظر لغير زوجاتهم ولكن هناك أيضاً أصناف من الرجال من هم يتلاعبون بعواطف المرأة ومن هم مدمنون على الفسق والعياذ بالله

ولكن أيضاً المرأة تلعب دوراً في ذلك
فكما هناك من الرجال مدمني نساء
لا نستبعد النساء أيضاً ودورهن في جلب الرجال وأنا ألوم المرأة أولاً قبل الرجل


تحياتي لكم جميعاً

لي عودة بإذن الله

[عائشة صالح]

الأخت سناء الشاذلي
شكراً لطرحك الموضوع فهو هام جداً سواء للمرأة أم للرجل

في مثل فلسطيني بيقول
:يا مأمنة للرجال مثل المية في الغربال"

لكن أقول بصراحة ليس كل الرجال هناك من هم محترمين جداً جداً ولا يمكن أن تسول لهم أنفسهم بالنظر لغير زوجاتهم ولكن هناك أيضاً أصناف من الرجال من هم يتلاعبون بعواطف المرأة ومن هم مدمنون على الفسق والعياذ بالله

ولكن أيضاً المرأة تلعب دوراً في ذلك
فكما هناك من الرجال مدمني نساء
لا نستبعد النساء أيضاً ودورهن في جلب الرجال وأنا ألوم المرأة أولاً قبل الرجل


تحياتي لكم جميعاً

لي عودة بإذن الله

[أشرف دسوقي علي]

الاخوة الاعزاء , طرحت الاستاذة سناء قضية هامة , وهي القضية المتعلقة بالمرأة , وأري أن المشكلة ليست رجل وامرأة فهذا الطرح _ الذي جرفنا جميعا في تياره دون أن ندري _ أجج الخصام وجعل المجتمعات علي شفا الانهيار , وحقوق المرأة التي يسعي لتحقيقها دعاة تحرير المرأة لايريدون في الحقيقة الا خلق مسخ متمرد علي كل شئ , علي الدين تارة والنظام الاجتماعي تارة , وعلي المرأة نفسها , لقد جعلوا المرأة تكره كونها أنثي , وهي لاتتمني أن تكون رجلا في الوقت ذاته , بل أصبحت تكره الرجل وتراه كائنا ومخلوقا كريها !, لقد خلقوا شيئا لا علاقة له بالمرأة علي الاطلاق , ولولا أن بعض المجتمعات لازالت تحتفظ ببعض القيم لرأينا كل ماهو سئ كأمر واقع ,وللاسف الشديد أن الدعوات القيمية غير جذابة ولم تعط نموذجا عمليا معاصرا علي حسن معاملة المراة, و تقدم ذلك علي الصعيد النظري فقط , فلم نجد صاحب دعوة قيمية يقدم امراته نموذجا علي مايقول , ولم تظهر لنا امرأة ذات دعوة قيمية تتحدث عما حصلت عليه وتفخر بذلك , وتسود فكرة غريبة عند الجميع بلا استثناء, هي فكرة الحقوق والواجبات بين الرجل والمراة, وكأن الحياة شركة مساهمة , وكأن الرجل هو المدير والمرأة - الزوجة _ سكرتيرة , مما يتنافي مع أبسط حقوق العلاقات الانسانية , ومع طبيعة العلاقة الزوجية التي لها خصوصية , تختلف عن أي علاقة أخري تحت أي مسمي , وبالتالي فلا يجوز أن تكون المعاملة تحت بند " حقي وحقك " أو واجبك وحقي الخ...., حتي هؤلاء الافاضل الذين يتحدثون من خلال المبدأ القيمي , لايحسنون ترويج بضاعتهم , ولا يعرفون الفرق بين التشريع كونه يجيز ويسمح , وبين كونه يأمر , فالدين لا يأمرنا اطلاقا بالزواج من أربع , لكنه أباح ! وبالتالي فلا ضرورة للزواج بثانية اذا كانت زوجتي انسانه وفية طيبة محترمة.... كذلك اباحة الطلاق , فالاباحة لاتعني الامر , وبالتالي فهؤلاء الذين يستيقظون من نومهم فيطلقون , لان مزاجهم غير صاف هم اثمون شرعا لانهم ظلموا امرأة وأسره كامله , و هو اثم امام الله _ لان الله أحل الطلاق عند "استحالة العشرة ", واجد أناسا تعيش تحت نير الاحتلال وتقاوم فهل تعجزك امرأة ,_ ويلعن الرسول كل ذواق مطلاق _ , وكذلك المرأة التي تطلب من زوجها الطلاق دون ضرر _رغم اباحة الخلع الاانها تلعن وان اعطيت هذا الحق دنيويا "أي لايحاسبها المجتمع ان فعلت ذلك ", لكن الله يحاسبها , وانها لاتشم رائحة الجنة ,وان ريحها ليشم علي بعد كذا وكذا .
خلاصة عامة




________
1_ نحن لانفهم العلاقة الزوجية بشكل حقيقي وواعي.
2_المرأة نتاج فكر وثقافة المجتمع ككل برجاله ونسائه.
3_يوجد تباين بين النظرية والتطبيق .
4_تسئ المرأة اختيار الرجل عادة .
5_أكثر الرجال المحظوظين مع النساء هؤلا الذين لا يراعون المنظومه القيميه
6- المرأة لاتحب _ حقيقة _ الرجل البسيط أو الطيب , وتفضل القوي العنيف ومعظم من يدعين الصبر والاحتمال لهن مثل هذا الزوج
7_التاريخ النسائي الطويل من القهر والعبودية وجد متنفسا للتمرد هذه الاونه وسيستمر فترة طويلة
8_لن تتغير المرأة جوهريا في المستقبل , ا لا بشكل عرضي . نجحت الدعوات الجديدة في تحطيم صورة العلاقة الزوجية خاصة والتسفيه منها , وطرحت كل أشكال العلاقات الاخري بديلا " علاقات الصداقة ", " الزمالة بالعمل ", الرفقة ", مايسمي الزواج الطائر "عرفي ,مسيار , فريند .......
مجرد فضفضة حول الموضوع الشائك
" رأي صواب مع احتمال الخطأ , ورأي غيري "أيضا " صواب مع احتمال الخطأ !