آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 6 من 6

الموضوع: شلل الأطفال .. هل انقرض فعلا؟ ...

  1. #1
    عـضــو الصورة الرمزية الصادق عبدالسيد
    تاريخ التسجيل
    28/09/2007
    المشاركات
    58
    معدل تقييم المستوى
    17

    Ajel شلل الأطفال .. هل انقرض فعلا؟ ...




    شلل الأطفال .. هل انقرض فعلا؟


    صحتنا مسؤوليتنا

    عمان - الغد -مضت 3500 سنة على نقش صورة الشاب المصري بساقه الضامرة نتيجة إصابته بشلل الأطفال، مرض قديم جديد خلّف مئات الألوف من حالات الشلل على مستوى العالم؛ إلى أن تم اكتشاف لقاح خاص للوقاية من الإصابة به..، الطريقة الوحيدة لتفاديه حيث لا علاج له.

    وللتعرف أكثر على أحد الأمراض السارية تعالوا معنا نتعرف على مرض شلل الأطفال.

    شلل الأطفال أحد الأمراض السارية ينتقل من شخص إلى آخر بطريقة مباشرة أو غير مباشرة، يسببه فيروس ضار يصيب الجهاز العصبي، يمكنه التسبب في شلل كلي للطفل خاصة في السنوات الخمس الأولى من العمر.

    تعريف شلل الأطفال

    مرض فيروسي حاد يصيب الجهاز العصبي المركزي، وتتفاوت شدة الإصابة به، فأحيانا تكون أعراضه بسيطة، وأحيانا تكون الإصابة به شديدة تؤدي إلى شلل رخوي في الأطراف؛ خاصة السفلى منها، وأحيانا قد تؤدي الإصابة به إلى الموت إذا أصيبت أعصاب الجهاز التنفسي، يصيب الأطفال بين عمر ثلاثة شهور وحتى خمس سنوات، وقد يصيب الكبار أحيانا.

    مسبب المرض

    مسبب هذا المرض هو فيروس شلل الأطفال الذي كان على مر التاريخ مقسما إلى ثلاثة أنماط من الفيروسات الضارية التي تؤدي إلى الشلل، وتسمى النمط الأول والثاني والثالث، وهي تعيش وتتكاثر في بادئ الأمر في الأنف والبلعوم وتنتقل إلى الأمعاء ومن ثم تنتقل عبر الدم والليمف إلى الجهاز العصبي المركزي، حيث تتكاثر وتتجه لمهاجمة الخلايا العصبية الحركية في النخاع الشوكي والدماغ وتعمل على إتلافها، وينشأ الشلل عند تهتك عدد من هذه الخلايا في جسم المريض، ويعد النمط الأول للفيروس الأشد خطرا والأكثر تأثيرا في حدوث الشلل.

    يذكر أنه تكثر الإصابة بهذا المرض في أواخر الصيف وأوائل الخريف.

    مدة حضانة المرض

    تبدأ فترة الحضانة منذ بداية دخول الفيروس إلى جسم الإنسان وحتى ظهور الأعراض المرضية، أي بفترة تتراوح بين6 إلى 35 يوما.

    طرق العدوى

    تكون الأيام الأولى قبل ظهور الأعراض وبعدها، أي من 7 - 10 أيام تقريبا من دخول الفيروس إلى جسم المريض أشد فترات العدوى إلا أن المريض يبقى قادرا على نقل المرض للآخرين لأسابيع عدة بعد ذلك، ويدخل الفيروس إلى الجسم عن طريق الفم أو الأنف، وينتشر المرض عن طريق:

    • إفرازات فم وبلعوم أو براز الشخص المريض، إذ تنتقل العدوى بالسعال والتنفس؛ وذلك لأن الفيروس موجود بكميات كبيرة في الإفرازات الأنفية والفموية للمريض.

    • شرب الماء والألبان الملوثة بالفيروس.

    • تناول الخضار والأطعمة الأخرى الملوثة بالفيروس.

    • حركة الذباب التي تنقل الفيروس إلى الماء أو الطعام.

    أعراض مرض شلل الأطفال

    تتشارك أعراض شلل الأطفال مع أعراض كثير من الأمراض، والتي تتمثل في حمى خفيفة والتهابات بالحلق وألم بالبطن، مع فقدان للشهية والصداع والقيء، وقد تكون هذه الأعراض خفيفة ولا يمكن التمييز بينها وبين حالات العدوى الفيروسية الخفيفة الأخرى، ويصعب على الطبيب تشخيص المرض على أنه شلل أطفال، أما الإصابات الشديدة فلها الأعراض السابقة نفسها ولكنها لا تختفي، ويبدأ التيبس في عضلات الظهر والرقبة وتصبح العضلات ضعيفة الحركة، وقد يحدث الألم في كل من الظهر والساقين، وقد يعجز المصاب عن الوقوف أو المشي إذا تمكن منه المرض، ويصيب هذا المرض تحديدا الخلايا العصبية الحركية في النخاع الشوكي والدماغ.

    وحالات هذا المرض على نوعين:

    النوع الأول: الإصابة بفيروس شلل الأطفال دون أن يحدث شلل.

    النوع الثاني: حالات الشلل وتظهر أعراضه على طورين:

    الطور الأول: وتظهر فيه العلامات التالية:

    • ارتفاع درجة الحرارة.

    • الصداع.

    • ألم يصيب الرقبة والعضلات والأطراف.

    • التعب والإرهاق.

    • تقيؤ وإسهال لمدة اٍسبوع، وبعدها تزول الأعراض (تحسن ظاهري).

    الطور الثاني: وتظهر فيه العلامات التالية:

    • ارتفاع في درجة الحرارة من جديد.

    • صداع.

    • الإمساك.

    • زيادة تحسس المريض عند لمسه.

    • تصلب في عضلات الرقبة والظهر لعدة أيام.

    بعدها إما أن يتحسن الطفل أو تظهر عليه أعراض الشلل الشديدة والإعاقة الدائمة حسب مكان إصابة الخلايا العصبية الحركية، وذلك على النحو التالي:

    • شلل عضلات الأطراف وضمورها.

    • شلل العضلات التنفسية.

    • شلل الأعصاب الدماغية.

    وقد تؤدي الإصابة بهذا المرض في النهاية إلى الموت إذا أصيب الجهاز التنفسي أو الجهاز الدوري بسبب قصور التنفس.

    الإجراءات الوقائية

    تعد إجراءات الوقاية من أنجع السبل للحيلولة دون الإصابة بالمرض، وتشمل أهم طرق الوقاية:

    • التطعيم: وهو أهم العوامل الوقائية، بحيث يتم تلقيح الأطفال بلقاح (سابين) منذ الشهر الثالث من عمرهم، وقبل ذلك يولد الطفل وعنده مناعة طبيعية ضد شلل الأطفال تستمر ستة أشهر، كان قد أخذها عبر المشيمة من أمه عندما كان جنينا.

    • عزل المرضى: من الضروري عزل المرضى عن الأشخاص الأصحاء، ومراقبة المخالطين وحقنهم بعقار الجاماجلوبيولين؛ خاصة الأطفال الذين تقل أعمارهم عن خمس سنوات، كذلك إجراء الفحوصات اللازمة والتأكد من عدم إصابتهم أي المخالطين.

    • النظافة والتعقيم: يجب غسل الأيدي بعد كل مرة تتم فيها ملامسة الشخص المصاب، كما يجب غسل وتعقيم المناشف والأغطية والملابس التي يستعملها المصاب بصورة مستمرة، وكذلك تعقيم الأدوات التي يستخدمها المصاب.

    • التخلص من قيء وفضلات المصاب بعناية تامة.

    • التثقيف الصحي: فالتوعية والتثقيف المسبق بخطورة هذا المرض من أهم وسائل الوقاية المسبقة.

    • تبليغ الجهات الصحية المختصة عن أي حالات تظهر.

    وعند انتشار المرض يجب أخذ الاحتياطات التالية:

    • تعقيم الماء والحليب وغليهما جيدا.

    • تجنب تناول الأطعمة النيئة، وغسل الفواكه والخضراوات جيدا.

    • ضرورة أخذ البالغين اللقاح؛ حيث ينتشر الفيروس.

    • عدم إجهاد الجسم ليبقى بحيوية تامة تساعده على مقاومة المرض.

    جدول التطعيمات الخاص بشلل الأطفال

    الهدف من التطعيم حماية الأطفال من الأمراض الخطيرة ومضاعفاتها، لذلك فإن أخذ اللقاح الخاص بفيروس شلل الأطفال إجباري، ويجب التأكد من أن كل طفل قد أخذ الجرعات الكاملة ضد المرض؛ وهي عبارة عن خمس جرعات تعطى على النحو التالي:

    • الجرعة الأولى: عند بلوغ الطفل الشهر الثالث من عمره.

    • الجرعة الثانية: عند بلوغ الطفل الشهر الرابع من عمره.

    • الجرعة الثالثة: عند بلوغ الطفل الشهر الخامس من عمره.

    • جرعة منشطة أولى: بعد سنة من آخر جرعة.

    • جرعة منشطة ثانية: عند بلوغ الطفل أربع إلى ست سنوات من عمره.

    وعند انتشار المرض يعطى المطعوم لجميع الأطفال ممن هم دون الخامسة من العمر؛ جرعتان منشطتان من اللقاح بينهما شهر، بغض النظر عن تطعيمهم سابقا.

    موانع أخذ اللقاح

    • الإصابة بالحروق والجروح والكسور.

    • الإصابة بمرض السرطان (اللوكيميا).

    • الحمل.

    علاج الإصابة بشلل الأطفال

    للأسف الشديد لا يوجد دواء يستطيع قتل فيروس الشلل أو يحد من انتشاره عند الإصابة بالمرض، لكن يمكن أن يتخذ العلاج الأشكال التالية:

    • الراحة التامة في السرير لمدة أسبوع ثم الفحص مرة ثانية.

    • تناول مسكنات الألم.

    • تناول المضادات الحيوية وهي لعلاج الإلتهابات الجرثومية الثانوية التي قد تحصل وليست لعلاج فيروس شلل الأطفال ذاته.

    • استخدام كمادات الماء الساخنة لتخفيف الألم، وتستخدم كل ساعتين تقريبا.

    • أجهزة التنفس الصناعي، التي تساعد المرضى على التنفس عند إصابة عضلات التنفس بالشلل.

    • العلاج الطبيعي، والذي يساعد المريض بعد انقضاء المرحلة الحرجة والحادة من المرض على تقوية العضلات المصابة، ويمنع حدوث التشوهات والتيبس المؤلم في العضلات.

    • التغذية الجيدة، وتناول السوائل بشكل متوازن.

    • التقويم الجراحي.

    لذا نؤكد ختاما على ضرورة إعطاء أطفالنا جميع المطاعيم الخاصة بهم، وخاصة المطاعيم الخاصة بشلل الأطفال.


  2. #2
    عـضــو الصورة الرمزية الصادق عبدالسيد
    تاريخ التسجيل
    28/09/2007
    المشاركات
    58
    معدل تقييم المستوى
    17

    Ajel شلل الأطفال .. هل انقرض فعلا؟ ...




    شلل الأطفال .. هل انقرض فعلا؟


    صحتنا مسؤوليتنا

    عمان - الغد -مضت 3500 سنة على نقش صورة الشاب المصري بساقه الضامرة نتيجة إصابته بشلل الأطفال، مرض قديم جديد خلّف مئات الألوف من حالات الشلل على مستوى العالم؛ إلى أن تم اكتشاف لقاح خاص للوقاية من الإصابة به..، الطريقة الوحيدة لتفاديه حيث لا علاج له.

    وللتعرف أكثر على أحد الأمراض السارية تعالوا معنا نتعرف على مرض شلل الأطفال.

    شلل الأطفال أحد الأمراض السارية ينتقل من شخص إلى آخر بطريقة مباشرة أو غير مباشرة، يسببه فيروس ضار يصيب الجهاز العصبي، يمكنه التسبب في شلل كلي للطفل خاصة في السنوات الخمس الأولى من العمر.

    تعريف شلل الأطفال

    مرض فيروسي حاد يصيب الجهاز العصبي المركزي، وتتفاوت شدة الإصابة به، فأحيانا تكون أعراضه بسيطة، وأحيانا تكون الإصابة به شديدة تؤدي إلى شلل رخوي في الأطراف؛ خاصة السفلى منها، وأحيانا قد تؤدي الإصابة به إلى الموت إذا أصيبت أعصاب الجهاز التنفسي، يصيب الأطفال بين عمر ثلاثة شهور وحتى خمس سنوات، وقد يصيب الكبار أحيانا.

    مسبب المرض

    مسبب هذا المرض هو فيروس شلل الأطفال الذي كان على مر التاريخ مقسما إلى ثلاثة أنماط من الفيروسات الضارية التي تؤدي إلى الشلل، وتسمى النمط الأول والثاني والثالث، وهي تعيش وتتكاثر في بادئ الأمر في الأنف والبلعوم وتنتقل إلى الأمعاء ومن ثم تنتقل عبر الدم والليمف إلى الجهاز العصبي المركزي، حيث تتكاثر وتتجه لمهاجمة الخلايا العصبية الحركية في النخاع الشوكي والدماغ وتعمل على إتلافها، وينشأ الشلل عند تهتك عدد من هذه الخلايا في جسم المريض، ويعد النمط الأول للفيروس الأشد خطرا والأكثر تأثيرا في حدوث الشلل.

    يذكر أنه تكثر الإصابة بهذا المرض في أواخر الصيف وأوائل الخريف.

    مدة حضانة المرض

    تبدأ فترة الحضانة منذ بداية دخول الفيروس إلى جسم الإنسان وحتى ظهور الأعراض المرضية، أي بفترة تتراوح بين6 إلى 35 يوما.

    طرق العدوى

    تكون الأيام الأولى قبل ظهور الأعراض وبعدها، أي من 7 - 10 أيام تقريبا من دخول الفيروس إلى جسم المريض أشد فترات العدوى إلا أن المريض يبقى قادرا على نقل المرض للآخرين لأسابيع عدة بعد ذلك، ويدخل الفيروس إلى الجسم عن طريق الفم أو الأنف، وينتشر المرض عن طريق:

    • إفرازات فم وبلعوم أو براز الشخص المريض، إذ تنتقل العدوى بالسعال والتنفس؛ وذلك لأن الفيروس موجود بكميات كبيرة في الإفرازات الأنفية والفموية للمريض.

    • شرب الماء والألبان الملوثة بالفيروس.

    • تناول الخضار والأطعمة الأخرى الملوثة بالفيروس.

    • حركة الذباب التي تنقل الفيروس إلى الماء أو الطعام.

    أعراض مرض شلل الأطفال

    تتشارك أعراض شلل الأطفال مع أعراض كثير من الأمراض، والتي تتمثل في حمى خفيفة والتهابات بالحلق وألم بالبطن، مع فقدان للشهية والصداع والقيء، وقد تكون هذه الأعراض خفيفة ولا يمكن التمييز بينها وبين حالات العدوى الفيروسية الخفيفة الأخرى، ويصعب على الطبيب تشخيص المرض على أنه شلل أطفال، أما الإصابات الشديدة فلها الأعراض السابقة نفسها ولكنها لا تختفي، ويبدأ التيبس في عضلات الظهر والرقبة وتصبح العضلات ضعيفة الحركة، وقد يحدث الألم في كل من الظهر والساقين، وقد يعجز المصاب عن الوقوف أو المشي إذا تمكن منه المرض، ويصيب هذا المرض تحديدا الخلايا العصبية الحركية في النخاع الشوكي والدماغ.

    وحالات هذا المرض على نوعين:

    النوع الأول: الإصابة بفيروس شلل الأطفال دون أن يحدث شلل.

    النوع الثاني: حالات الشلل وتظهر أعراضه على طورين:

    الطور الأول: وتظهر فيه العلامات التالية:

    • ارتفاع درجة الحرارة.

    • الصداع.

    • ألم يصيب الرقبة والعضلات والأطراف.

    • التعب والإرهاق.

    • تقيؤ وإسهال لمدة اٍسبوع، وبعدها تزول الأعراض (تحسن ظاهري).

    الطور الثاني: وتظهر فيه العلامات التالية:

    • ارتفاع في درجة الحرارة من جديد.

    • صداع.

    • الإمساك.

    • زيادة تحسس المريض عند لمسه.

    • تصلب في عضلات الرقبة والظهر لعدة أيام.

    بعدها إما أن يتحسن الطفل أو تظهر عليه أعراض الشلل الشديدة والإعاقة الدائمة حسب مكان إصابة الخلايا العصبية الحركية، وذلك على النحو التالي:

    • شلل عضلات الأطراف وضمورها.

    • شلل العضلات التنفسية.

    • شلل الأعصاب الدماغية.

    وقد تؤدي الإصابة بهذا المرض في النهاية إلى الموت إذا أصيب الجهاز التنفسي أو الجهاز الدوري بسبب قصور التنفس.

    الإجراءات الوقائية

    تعد إجراءات الوقاية من أنجع السبل للحيلولة دون الإصابة بالمرض، وتشمل أهم طرق الوقاية:

    • التطعيم: وهو أهم العوامل الوقائية، بحيث يتم تلقيح الأطفال بلقاح (سابين) منذ الشهر الثالث من عمرهم، وقبل ذلك يولد الطفل وعنده مناعة طبيعية ضد شلل الأطفال تستمر ستة أشهر، كان قد أخذها عبر المشيمة من أمه عندما كان جنينا.

    • عزل المرضى: من الضروري عزل المرضى عن الأشخاص الأصحاء، ومراقبة المخالطين وحقنهم بعقار الجاماجلوبيولين؛ خاصة الأطفال الذين تقل أعمارهم عن خمس سنوات، كذلك إجراء الفحوصات اللازمة والتأكد من عدم إصابتهم أي المخالطين.

    • النظافة والتعقيم: يجب غسل الأيدي بعد كل مرة تتم فيها ملامسة الشخص المصاب، كما يجب غسل وتعقيم المناشف والأغطية والملابس التي يستعملها المصاب بصورة مستمرة، وكذلك تعقيم الأدوات التي يستخدمها المصاب.

    • التخلص من قيء وفضلات المصاب بعناية تامة.

    • التثقيف الصحي: فالتوعية والتثقيف المسبق بخطورة هذا المرض من أهم وسائل الوقاية المسبقة.

    • تبليغ الجهات الصحية المختصة عن أي حالات تظهر.

    وعند انتشار المرض يجب أخذ الاحتياطات التالية:

    • تعقيم الماء والحليب وغليهما جيدا.

    • تجنب تناول الأطعمة النيئة، وغسل الفواكه والخضراوات جيدا.

    • ضرورة أخذ البالغين اللقاح؛ حيث ينتشر الفيروس.

    • عدم إجهاد الجسم ليبقى بحيوية تامة تساعده على مقاومة المرض.

    جدول التطعيمات الخاص بشلل الأطفال

    الهدف من التطعيم حماية الأطفال من الأمراض الخطيرة ومضاعفاتها، لذلك فإن أخذ اللقاح الخاص بفيروس شلل الأطفال إجباري، ويجب التأكد من أن كل طفل قد أخذ الجرعات الكاملة ضد المرض؛ وهي عبارة عن خمس جرعات تعطى على النحو التالي:

    • الجرعة الأولى: عند بلوغ الطفل الشهر الثالث من عمره.

    • الجرعة الثانية: عند بلوغ الطفل الشهر الرابع من عمره.

    • الجرعة الثالثة: عند بلوغ الطفل الشهر الخامس من عمره.

    • جرعة منشطة أولى: بعد سنة من آخر جرعة.

    • جرعة منشطة ثانية: عند بلوغ الطفل أربع إلى ست سنوات من عمره.

    وعند انتشار المرض يعطى المطعوم لجميع الأطفال ممن هم دون الخامسة من العمر؛ جرعتان منشطتان من اللقاح بينهما شهر، بغض النظر عن تطعيمهم سابقا.

    موانع أخذ اللقاح

    • الإصابة بالحروق والجروح والكسور.

    • الإصابة بمرض السرطان (اللوكيميا).

    • الحمل.

    علاج الإصابة بشلل الأطفال

    للأسف الشديد لا يوجد دواء يستطيع قتل فيروس الشلل أو يحد من انتشاره عند الإصابة بالمرض، لكن يمكن أن يتخذ العلاج الأشكال التالية:

    • الراحة التامة في السرير لمدة أسبوع ثم الفحص مرة ثانية.

    • تناول مسكنات الألم.

    • تناول المضادات الحيوية وهي لعلاج الإلتهابات الجرثومية الثانوية التي قد تحصل وليست لعلاج فيروس شلل الأطفال ذاته.

    • استخدام كمادات الماء الساخنة لتخفيف الألم، وتستخدم كل ساعتين تقريبا.

    • أجهزة التنفس الصناعي، التي تساعد المرضى على التنفس عند إصابة عضلات التنفس بالشلل.

    • العلاج الطبيعي، والذي يساعد المريض بعد انقضاء المرحلة الحرجة والحادة من المرض على تقوية العضلات المصابة، ويمنع حدوث التشوهات والتيبس المؤلم في العضلات.

    • التغذية الجيدة، وتناول السوائل بشكل متوازن.

    • التقويم الجراحي.

    لذا نؤكد ختاما على ضرورة إعطاء أطفالنا جميع المطاعيم الخاصة بهم، وخاصة المطاعيم الخاصة بشلل الأطفال.


  3. #3
    عـضــو الصورة الرمزية الصادق عبدالسيد
    تاريخ التسجيل
    28/09/2007
    المشاركات
    58
    معدل تقييم المستوى
    17

    Ajel بعض الأسئلة وأجوبتها حول موضوع شلل الأطفال ...



    بعض الأسئلة وأجوبتها حول موضوع شلل الأطفال



    الغد :

    1. ما مرض شلل الأطفال؟

    شلل الأطفال هو التهاب خطير يسببه فيروس ضار، يصيب الأطفال الصغار من عمر ثلاثة شهور وحتى خمس سنوات، وقد يصيب الكبار أحيانا، وهو يصيب الجهاز العصبي المركزي والحبل الشوكي، ويحدث على عدة درجات، لذلك فقد تؤدي الإصابة به إلى الشلل الحركي التام، أو الموت.

    2. ما مدى قدرة الفيروس على العدوى؟

    يتميز الفيروس المسبب لشلل الأطفال بقدرة عالية على الانتشار؛ فوجود شخص يحمل العدوى في مكان يفتقر إلى العناية الصحية الصحيحة يعني عدوى جميع الأفراد المخالطين له (غير الآخذين للمطعوم).

    3. هل لشلل الأطفال أنواع؟ وإن كان له، فما هي؟

    نعم، هناك نوعان من شلل الأطفال هما:

    الشلل الشوكي: وهو النوع الأكثر شيوعا، ويحدث هذا النوع عندما تهاجم فيروسات الشلل الخلايا العصبية التي تتحكم في عضلات كل من الساقين والذراعين والجذع والحجاب الحاجز والبطن والحوض.

    الشلل البصلي: وهو أخطر أنواع شلل الأطفال، وينشأ نتيجة تهتك الخلايا العصبية في جذع الدماغ، وتتحكم بعض هذه الأعصاب في عضلات البلع وتحريك العينين واللسان والوجه والعنق، وقد تتأثر كذلك الأعصاب التي تتحكم في التنفس ودوران السوائل في الجسم.

    4. بماذا يتم تلقيح الأطفال ضد شلل الأطفال؟

    يبدأ تلقيح الأطفال بعد الولادة بثلاثة أشهر باللقاحات التالية:

    • اللقاح الحي الموهن (المضعف) ويعطى عن طريق الفم (opv).

    • اللقاح المقتول ويعطى حقنا (ipv).

    5. هل يمكن علاج مرض شلل الأطفال؟

    شلل الأطفال مرض لم يكتشف له علاج بعد، ولكن الوقاية منه ممكنة، ويمكن اللقاح الذي يعطى ضد الشلل على دفعات متعددة أن يقي الطفل من الإصابة بالشلل مدى الحياة.

    6. ما أهم إجراءات الوقاية من الإصابة بشلل الأطفال؟

    إجراءات الوقاية من أنجع السبل للحيلولة دون الإصابة بالمرض، وتشمل أهم طرق الوقاية:

    • التطعيم: حيث يتم تلقيح الأطفال بلقاح (سابين) منذ الشهر الثالث من العمر.

    • عزل المرضى: من الضروري عزل المرضى عن الأشخاص الأصحاء، ومراقبة المخالطين وحقنهم بعقار الجاماجلوبيولين؛ خاصة الأطفال الذين تقل أعمارهم عن خمس سنوات، كذلك إجراء الفحوصات اللازمة والتأكد من عدم إصابة المخالطين.

    • النظافة والتعقيم: يجب غسل الأيدي بعد كل مرة تتم فيها ملامسة الشخص المصاب، كما يجب غسل وتعقيم المناشف والأغطية والملابس التي يستعملها المصاب بصورة مستمرة، وكذلك تعقيم الأدوات التي يستخدمها المصاب.

    • كذلك يجب التخلص من قيء وفضلات المصاب بعناية تامة.

    • التثقيف الصحي: فالتوعية والتثقيف المسبق بخطورة هذا المرض من أهم وسائل الوقاية المسبقة.

    • تبليغ الجهات الصحية المختصة عن أي حالات تظهر.

    7. هل هناك مناعة تامة ضد الإصابة بالمرض؟

    تكتسب المناعة عن طريق أخذ التطعيمات كاملة، أو بعد الإصابة بالعدوى الطبيعية سواء نتج عنها الإصابة بالشلل أم لا، لذلك يعتبر كل شخص معرضا للعدوى إذا لم تكن لديه مناعة، كذلك فإن مواليد الأمهات ذوات المناعة يحملون أجساما مضادة تحميهم من الشلل لبضعة أسابيع بعد الولادة، وبعدها يصبحون عرضة للإصابة بالعدوى إذا لم يتم تطعيمهم.

    8. هل ما زال مرض شلل الأطفال موجودا حتى الآن؟

    لا يزال موجودا بالفعل حتى الآن، وإن كانت حالات الإصابة به تناقصت كثيرا نتيجة للجهود العالمية المبذولة لاستئصال هذا المرض، ويعد التقدم الذي أحرز للقضاء على هذا المرض- مع أهميته- قليلا؛ لأن وجود طفل واحد مصاب بعدوى فيروس الشلل يعني أن أطفال جميع البلدان معرضون لخطر الإصابة بالمرض؛ وذلك لقدرة الفيروس الفائقة على التنقل بين البلدان وإصابة الأشخاص غير المطعمين به.


  4. #4
    عـضــو الصورة الرمزية الصادق عبدالسيد
    تاريخ التسجيل
    28/09/2007
    المشاركات
    58
    معدل تقييم المستوى
    17

    Ajel بعض الأسئلة وأجوبتها حول موضوع شلل الأطفال ...



    بعض الأسئلة وأجوبتها حول موضوع شلل الأطفال



    الغد :

    1. ما مرض شلل الأطفال؟

    شلل الأطفال هو التهاب خطير يسببه فيروس ضار، يصيب الأطفال الصغار من عمر ثلاثة شهور وحتى خمس سنوات، وقد يصيب الكبار أحيانا، وهو يصيب الجهاز العصبي المركزي والحبل الشوكي، ويحدث على عدة درجات، لذلك فقد تؤدي الإصابة به إلى الشلل الحركي التام، أو الموت.

    2. ما مدى قدرة الفيروس على العدوى؟

    يتميز الفيروس المسبب لشلل الأطفال بقدرة عالية على الانتشار؛ فوجود شخص يحمل العدوى في مكان يفتقر إلى العناية الصحية الصحيحة يعني عدوى جميع الأفراد المخالطين له (غير الآخذين للمطعوم).

    3. هل لشلل الأطفال أنواع؟ وإن كان له، فما هي؟

    نعم، هناك نوعان من شلل الأطفال هما:

    الشلل الشوكي: وهو النوع الأكثر شيوعا، ويحدث هذا النوع عندما تهاجم فيروسات الشلل الخلايا العصبية التي تتحكم في عضلات كل من الساقين والذراعين والجذع والحجاب الحاجز والبطن والحوض.

    الشلل البصلي: وهو أخطر أنواع شلل الأطفال، وينشأ نتيجة تهتك الخلايا العصبية في جذع الدماغ، وتتحكم بعض هذه الأعصاب في عضلات البلع وتحريك العينين واللسان والوجه والعنق، وقد تتأثر كذلك الأعصاب التي تتحكم في التنفس ودوران السوائل في الجسم.

    4. بماذا يتم تلقيح الأطفال ضد شلل الأطفال؟

    يبدأ تلقيح الأطفال بعد الولادة بثلاثة أشهر باللقاحات التالية:

    • اللقاح الحي الموهن (المضعف) ويعطى عن طريق الفم (opv).

    • اللقاح المقتول ويعطى حقنا (ipv).

    5. هل يمكن علاج مرض شلل الأطفال؟

    شلل الأطفال مرض لم يكتشف له علاج بعد، ولكن الوقاية منه ممكنة، ويمكن اللقاح الذي يعطى ضد الشلل على دفعات متعددة أن يقي الطفل من الإصابة بالشلل مدى الحياة.

    6. ما أهم إجراءات الوقاية من الإصابة بشلل الأطفال؟

    إجراءات الوقاية من أنجع السبل للحيلولة دون الإصابة بالمرض، وتشمل أهم طرق الوقاية:

    • التطعيم: حيث يتم تلقيح الأطفال بلقاح (سابين) منذ الشهر الثالث من العمر.

    • عزل المرضى: من الضروري عزل المرضى عن الأشخاص الأصحاء، ومراقبة المخالطين وحقنهم بعقار الجاماجلوبيولين؛ خاصة الأطفال الذين تقل أعمارهم عن خمس سنوات، كذلك إجراء الفحوصات اللازمة والتأكد من عدم إصابة المخالطين.

    • النظافة والتعقيم: يجب غسل الأيدي بعد كل مرة تتم فيها ملامسة الشخص المصاب، كما يجب غسل وتعقيم المناشف والأغطية والملابس التي يستعملها المصاب بصورة مستمرة، وكذلك تعقيم الأدوات التي يستخدمها المصاب.

    • كذلك يجب التخلص من قيء وفضلات المصاب بعناية تامة.

    • التثقيف الصحي: فالتوعية والتثقيف المسبق بخطورة هذا المرض من أهم وسائل الوقاية المسبقة.

    • تبليغ الجهات الصحية المختصة عن أي حالات تظهر.

    7. هل هناك مناعة تامة ضد الإصابة بالمرض؟

    تكتسب المناعة عن طريق أخذ التطعيمات كاملة، أو بعد الإصابة بالعدوى الطبيعية سواء نتج عنها الإصابة بالشلل أم لا، لذلك يعتبر كل شخص معرضا للعدوى إذا لم تكن لديه مناعة، كذلك فإن مواليد الأمهات ذوات المناعة يحملون أجساما مضادة تحميهم من الشلل لبضعة أسابيع بعد الولادة، وبعدها يصبحون عرضة للإصابة بالعدوى إذا لم يتم تطعيمهم.

    8. هل ما زال مرض شلل الأطفال موجودا حتى الآن؟

    لا يزال موجودا بالفعل حتى الآن، وإن كانت حالات الإصابة به تناقصت كثيرا نتيجة للجهود العالمية المبذولة لاستئصال هذا المرض، ويعد التقدم الذي أحرز للقضاء على هذا المرض- مع أهميته- قليلا؛ لأن وجود طفل واحد مصاب بعدوى فيروس الشلل يعني أن أطفال جميع البلدان معرضون لخطر الإصابة بالمرض؛ وذلك لقدرة الفيروس الفائقة على التنقل بين البلدان وإصابة الأشخاص غير المطعمين به.


  5. #5
    عـضــو الصورة الرمزية الصادق عبدالسيد
    تاريخ التسجيل
    28/09/2007
    المشاركات
    58
    معدل تقييم المستوى
    17

    Ajel هل تعلم أن شلل الأطفال ...؟ ...




    هل تعلم أن شلل الأطفال ...؟

    الغد :

    • أنه جرى عام 1988 إطلاق الحملة العالمية للقضاء على مرض شلل الأطفال.

    • أن مرض شلل الأطفال كان يصيب أكثر من 350 ألف طفل بالشلل في أكثر من 125 بلدا قبل بدء الحملة العالمية للقضاء على المرض.

    • أن مرض شلل الأطفال مرض وبائي معد، ينجم عن الإصابة بفيروس الشلل في سنوات العمر الأولى.

    • أن مرض شلل الأطفال لا يزال موجودا حتى الآن، مع كل التقدم الطبي الموجود.

    • أن فيروس شلل الأطفال يصيب الجهاز العصبي، وبإمكانه أن يسبب الشلل الكلي خلال ساعات معدودات.

    • أن غالب حالات الوفاة في الشلل الدماغي تكون بسبب إصابة الجهاز التنفسي؛ حيث يموت ما بين 5- 10% من المصابين بالشلل نتيجة توقف العضلات المساعدة على التنفس.

    • أن العدوى بالفيروس تمر بصورة خفيفة (ليست شديدة وغير ملاحظة) في أكثر من 90% من حالات الإصابة بها.

    • أنه لا يوجد علاج ناجع للمرض عند الاصابة به، ولكن التطعيم يوفر مناعة دائمة من الإصابة بالمرض.

    • أن مرض شلل الأطفال من الأمراض التي تصيب الأطفال غالبا، لكنه قد يصيب الكبار أيضا.

    • أنه يعطى للأطفال بين سنة واحدة وخمس سنوات مصل (مطعوم) خاص بشلل الأطفال للوقاية من الإصابة بهذا المرض.

    • أن حوالي 10- 20 مليون إنسان حول العالم من جميع الأعمار مصابون بشلل الأطفال.

    • أن فيروس هذا المرض يعيش ويتكاثر في الأنف والبلعوم والقناة الهضمية للإنسان، وينتقل عن طريق إفرازات فم وبلعوم أو براز الشخص المريض.

    • أن مصادر العدوى تنحصر في الإنسان المريض أو في الشخص حامل الفيروس فقط.

    • أن العالمين "يوناس سولك" وبعده "البرت سابين" هما مكتشفا لقاح شلل الأطفال في خمسينات القرن العشرين.

    • أن فرصة القضاء على مرض شلل الأطفال تتضاءل بسبب ظروف عدم الاستقرار والحروب التي تعاني منها أكثر الدول المتأثرة بهذا المرض.

    • أنه لم يتبق في قائمة الدول التي يعتبر فيها شلل الأطفال متوطنا سوى عشر دول في عام 2001 حسب تقرير منظمة الصحة العالمية.

    • أنه تم القضاء على مرض شلل الأطفال في كثير من الدول بسبب برامج التطعيم المنتظمة.

    • أن الإصابة بالشلل تكون في الساقين أكثر من الذراعين.

    • أن فيروس شلل الأطفال قادر على الانتقال بين بلدان العالم مهما تباعدت نتيجة اتصال العالم ببعضه بوسائل النقل الحديثة.

    • أن أشد فترات العدوى تكون أثناء الطور المبكر.

    • أن أعراض المرض تبدأ باعتلال طفيف وحمى والتهاب بالحلق وتقيؤ وفقدان للشهية.

    • أن النمط الأول لفيروس شلل الأطفال هو النمط الأشد خطرا والأكثر إحداثا للشلل.

    • أنه لا توجد مناعة متعدية بين الأنماط المختلفة للفيروس؛ فالإصابة بالشلل نتيجة نمط ما يعطي مناعة ضد النمط فقط.

    • أن الراحة التامة من أهم خطوات علاج مرض الشلل.

    • أن فيروس شلل الأطفال لا يصيب إلا البشر فقط.

    • أنه يمكن مشاهدة الفيروس في إفرازات الحلق في وقت مبكر أي 36 ساعة بعد التعرض للعدوى، أما في البراز فيمكن مشاهدة الفيروس بعد 72 ساعة.

    • أن المرض لا يزال متوطنا في أفريقيا والقارة الهندية وجنوب شرق آسيا.

    • أن الفيروس ينتشر بكثرة في المناطق التي تتدنى فيها الرعاية الصحية.

    • أنه في كثير من الأحيان يعتبر مرض شلل الأطفال موسميا؛ حيث أنه ينتشر في موسم ارتفاع درجة الحرارة والرطوبة.

    • أن 90% من حالات الإصابة بالسعال الديكي تحدث في الدول النامية.

    • أن السعال الديكي مرض معد بشكل كبير.

    • أن المرض يصيب سنويا ما يقارب من 30ـ 50 مليون شخصا.

    • أن المرض ينتقل من شخص إلى آخر بشكل مباشر عن طريق استنشاق رذاذ الشخص المصاب عندما يسعل أو يعطس.

    • أن مرض السعال الديكي يتسبب في وفاة حوالي 300000 حالة سنويا.

    • أن السعال الديكي يعد واحدا من أمراض الطفولة التي تصيب الأطفال دون سن السادسة.

    • أن العرض الرئيسي لدى الأطفال الرضع غالبا ما يكون على شكل نوبات من السعال تتبعها الشرقة أو الغصة كما قد يرافقها انقطاع التنفس.


  6. #6
    عـضــو الصورة الرمزية الصادق عبدالسيد
    تاريخ التسجيل
    28/09/2007
    المشاركات
    58
    معدل تقييم المستوى
    17

    Ajel هل تعلم أن شلل الأطفال ...؟ ...




    هل تعلم أن شلل الأطفال ...؟

    الغد :

    • أنه جرى عام 1988 إطلاق الحملة العالمية للقضاء على مرض شلل الأطفال.

    • أن مرض شلل الأطفال كان يصيب أكثر من 350 ألف طفل بالشلل في أكثر من 125 بلدا قبل بدء الحملة العالمية للقضاء على المرض.

    • أن مرض شلل الأطفال مرض وبائي معد، ينجم عن الإصابة بفيروس الشلل في سنوات العمر الأولى.

    • أن مرض شلل الأطفال لا يزال موجودا حتى الآن، مع كل التقدم الطبي الموجود.

    • أن فيروس شلل الأطفال يصيب الجهاز العصبي، وبإمكانه أن يسبب الشلل الكلي خلال ساعات معدودات.

    • أن غالب حالات الوفاة في الشلل الدماغي تكون بسبب إصابة الجهاز التنفسي؛ حيث يموت ما بين 5- 10% من المصابين بالشلل نتيجة توقف العضلات المساعدة على التنفس.

    • أن العدوى بالفيروس تمر بصورة خفيفة (ليست شديدة وغير ملاحظة) في أكثر من 90% من حالات الإصابة بها.

    • أنه لا يوجد علاج ناجع للمرض عند الاصابة به، ولكن التطعيم يوفر مناعة دائمة من الإصابة بالمرض.

    • أن مرض شلل الأطفال من الأمراض التي تصيب الأطفال غالبا، لكنه قد يصيب الكبار أيضا.

    • أنه يعطى للأطفال بين سنة واحدة وخمس سنوات مصل (مطعوم) خاص بشلل الأطفال للوقاية من الإصابة بهذا المرض.

    • أن حوالي 10- 20 مليون إنسان حول العالم من جميع الأعمار مصابون بشلل الأطفال.

    • أن فيروس هذا المرض يعيش ويتكاثر في الأنف والبلعوم والقناة الهضمية للإنسان، وينتقل عن طريق إفرازات فم وبلعوم أو براز الشخص المريض.

    • أن مصادر العدوى تنحصر في الإنسان المريض أو في الشخص حامل الفيروس فقط.

    • أن العالمين "يوناس سولك" وبعده "البرت سابين" هما مكتشفا لقاح شلل الأطفال في خمسينات القرن العشرين.

    • أن فرصة القضاء على مرض شلل الأطفال تتضاءل بسبب ظروف عدم الاستقرار والحروب التي تعاني منها أكثر الدول المتأثرة بهذا المرض.

    • أنه لم يتبق في قائمة الدول التي يعتبر فيها شلل الأطفال متوطنا سوى عشر دول في عام 2001 حسب تقرير منظمة الصحة العالمية.

    • أنه تم القضاء على مرض شلل الأطفال في كثير من الدول بسبب برامج التطعيم المنتظمة.

    • أن الإصابة بالشلل تكون في الساقين أكثر من الذراعين.

    • أن فيروس شلل الأطفال قادر على الانتقال بين بلدان العالم مهما تباعدت نتيجة اتصال العالم ببعضه بوسائل النقل الحديثة.

    • أن أشد فترات العدوى تكون أثناء الطور المبكر.

    • أن أعراض المرض تبدأ باعتلال طفيف وحمى والتهاب بالحلق وتقيؤ وفقدان للشهية.

    • أن النمط الأول لفيروس شلل الأطفال هو النمط الأشد خطرا والأكثر إحداثا للشلل.

    • أنه لا توجد مناعة متعدية بين الأنماط المختلفة للفيروس؛ فالإصابة بالشلل نتيجة نمط ما يعطي مناعة ضد النمط فقط.

    • أن الراحة التامة من أهم خطوات علاج مرض الشلل.

    • أن فيروس شلل الأطفال لا يصيب إلا البشر فقط.

    • أنه يمكن مشاهدة الفيروس في إفرازات الحلق في وقت مبكر أي 36 ساعة بعد التعرض للعدوى، أما في البراز فيمكن مشاهدة الفيروس بعد 72 ساعة.

    • أن المرض لا يزال متوطنا في أفريقيا والقارة الهندية وجنوب شرق آسيا.

    • أن الفيروس ينتشر بكثرة في المناطق التي تتدنى فيها الرعاية الصحية.

    • أنه في كثير من الأحيان يعتبر مرض شلل الأطفال موسميا؛ حيث أنه ينتشر في موسم ارتفاع درجة الحرارة والرطوبة.

    • أن 90% من حالات الإصابة بالسعال الديكي تحدث في الدول النامية.

    • أن السعال الديكي مرض معد بشكل كبير.

    • أن المرض يصيب سنويا ما يقارب من 30ـ 50 مليون شخصا.

    • أن المرض ينتقل من شخص إلى آخر بشكل مباشر عن طريق استنشاق رذاذ الشخص المصاب عندما يسعل أو يعطس.

    • أن مرض السعال الديكي يتسبب في وفاة حوالي 300000 حالة سنويا.

    • أن السعال الديكي يعد واحدا من أمراض الطفولة التي تصيب الأطفال دون سن السادسة.

    • أن العرض الرئيسي لدى الأطفال الرضع غالبا ما يكون على شكل نوبات من السعال تتبعها الشرقة أو الغصة كما قد يرافقها انقطاع التنفس.


+ الرد على الموضوع

الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0

You do not have permission to view the list of names.

لا يوجد أعضاء لوضعهم في القائمة في هذا الوقت.

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •