لا غرو
غوصك
في اعماق
الابداااااااااااااااع
بنت البحر
وللزهو بقية
أختي زاهية
زرتُ هذا الموضوع أكثر من مرة
وفي كل مرة أخرج دون تعليق
تأثرت وتألمت كثيراً من هذه القصة
أراكِ تستهدفين القصص المأساوية من واقع الحياة في كتاباتك الأخيرة
قرأتُ لكِ "الثأر" و "يمين طلاق" والآن هذه القصة
كلها أثرت فيّ وأشارك أختي بديعة - فقد أوجعتني هذه القصة بالذات.
أسأل الله أن يسوق لك واقعاً مبهجاً قريباً
تحياتي لقلمك المعبـّر
اختك
منى هلال
ويـاليت الذي بينــــي وبينـــك عامـر
وبينـي وبين العالميـــــــن خـــــراب
عماد الهذيلي أخي المكرم
أهلا ومرحبًا بك ، سؤال هام جدا من هو الجاني ومن هو المجني عليه ؟ وكما ترى في هذه القصة بأنه مجني عليه فصار جانيًا ، قال كلمة في النص (الشوارع تتبدل فيها الأبنية سريعًا كالنفوس التي تتغير فيها المشاعر) وما دام الإنسان في الحياة فإنه عرضة لأي شيء أي شيء ومالم يكن محصنًا ضد العواصف والمستجدات، فقل عليه السلام.
أهلا ومرحبًا بك.
أختك
بنت البحر
عماد الهذيلي أخي المكرم
أهلا ومرحبًا بك ، سؤال هام جدا من هو الجاني ومن هو المجني عليه ؟ وكما ترى في هذه القصة بأنه مجني عليه فصار جانيًا ، قال كلمة في النص (الشوارع تتبدل فيها الأبنية سريعًا كالنفوس التي تتغير فيها المشاعر) وما دام الإنسان في الحياة فإنه عرضة لأي شيء أي شيء ومالم يكن محصنًا ضد العواصف والمستجدات، فقل عليه السلام.
أهلا ومرحبًا بك.
أختك
بنت البحر
:
حقيقة أشفقت على الفتى / الجاني من البداية وحتى النهاية..
هو صنيعة مجتمعه والمحيطين به: بداية من أمه (المدرسة الأولى) للطفل, ومنبع الحنان والفهم, وهنا نرى الأم أول من صفعته بكلمة: غبي, التي لازمته طوال عمره,
وصنيعة الأب السلبي (السند),
وصنيعة الجيرة,
وصنيعة (عادل) والذي صورتِ لنا فعل الاعتداء بأسلوب نظيف أحبه وأشكرك من أجله: [منذ ذلك اليوم وأنا أكره نفسي، وأكره (عادل) الذي بات يلاحقني في المدرسة، وخارجها، وإن رفضت طلبه هددني بإخبار أهلي بما كان بيننا].
ويأتي (النذير) في شخصية الصاحب لـ (عادل الميت) والذي عرف سرّ الفتى, فيكون التخبط, وتحدث الجريمة
في بريء (كبراءة الفتى القديمة) ربما انتقاماً من ضعفه في (انتهاك) كل الصغار, ولو لم يقبض عليه, لتوالت جرائمه, ولكانت ضحاياه من نفس العمر الصغير.
ومن المفروغ منه أنه لا توجد جريمة كاملة, دائما ما يخطئ المجرم في شيء ما مهما كان بسيطا, حينها يكون هذا هو طرف الخيط الذي يصل به حتى يستطيع القبض على المجرم, لذلك وقع الفتى عندما تفقد ضحيته.
(أعتقد انفعالي بالقصة بات واضحاً في هذه المقتطفات غير المنظمة!)
أختي الكريمة زاهية,
تتابع الأحداث ممتاز, والأسلوب كعادتك متمكن ورزين.
حفظك ربي ورعاك
:
اقبل الناس على ما هم عليه, وسامح ما يبدر منهم,
واعلم أن هذه هي سنة الله في الناس والحياة ..
الدكتور عائض القرني
:
حقيقة أشفقت على الفتى / الجاني من البداية وحتى النهاية..
هو صنيعة مجتمعه والمحيطين به: بداية من أمه (المدرسة الأولى) للطفل, ومنبع الحنان والفهم, وهنا نرى الأم أول من صفعته بكلمة: غبي, التي لازمته طوال عمره,
وصنيعة الأب السلبي (السند),
وصنيعة الجيرة,
وصنيعة (عادل) والذي صورتِ لنا فعل الاعتداء بأسلوب نظيف أحبه وأشكرك من أجله: [منذ ذلك اليوم وأنا أكره نفسي، وأكره (عادل) الذي بات يلاحقني في المدرسة، وخارجها، وإن رفضت طلبه هددني بإخبار أهلي بما كان بيننا].
ويأتي (النذير) في شخصية الصاحب لـ (عادل الميت) والذي عرف سرّ الفتى, فيكون التخبط, وتحدث الجريمة
في بريء (كبراءة الفتى القديمة) ربما انتقاماً من ضعفه في (انتهاك) كل الصغار, ولو لم يقبض عليه, لتوالت جرائمه, ولكانت ضحاياه من نفس العمر الصغير.
ومن المفروغ منه أنه لا توجد جريمة كاملة, دائما ما يخطئ المجرم في شيء ما مهما كان بسيطا, حينها يكون هذا هو طرف الخيط الذي يصل به حتى يستطيع القبض على المجرم, لذلك وقع الفتى عندما تفقد ضحيته.
(أعتقد انفعالي بالقصة بات واضحاً في هذه المقتطفات غير المنظمة!)
أختي الكريمة زاهية,
تتابع الأحداث ممتاز, والأسلوب كعادتك متمكن ورزين.
حفظك ربي ورعاك
:
اقبل الناس على ما هم عليه, وسامح ما يبدر منهم,
واعلم أن هذه هي سنة الله في الناس والحياة ..
الدكتور عائض القرني
هناك مثل قديم يقول إذا كان رب البيت يضرب بالطبلة فليس على الأولاد حرج . صدقت أخي المكرم علي السقاف، فالإهمال العائلي للأولاد يودي لمشاكل كثيرة قد تقضي على مستقبلهم مالم تقض على حياتهم. بارك الله بك ورعاك وهدى جميع الآباء والأمهات ورقق قلوبهم تجاه فلدات أكبادهم الأبرياء.
أختك
بنت البحر
هناك مثل قديم يقول إذا كان رب البيت يضرب بالطبلة فليس على الأولاد حرج . صدقت أخي المكرم علي السقاف، فالإهمال العائلي للأولاد يودي لمشاكل كثيرة قد تقضي على مستقبلهم مالم تقض على حياتهم. بارك الله بك ورعاك وهدى جميع الآباء والأمهات ورقق قلوبهم تجاه فلدات أكبادهم الأبرياء.
أختك
بنت البحر
العزيزة: الأديبة المبدعة بنت البحر..
قصة رائعة بكل ما تحمل الكلمة من معنى ومحزنة لدرجة بعيدة..
مُشكلتنا الأساسية تكمن في عدم التوعية الصحيحة للأطفال واعتبار الحديث في مثل هذه المواضيع محرمًا والتخويف المستمر من الحديث مع الآباء والأمهات عن هكذا مواضيع وكذلك إنعدام رابط الصداقة بين الآباء والأبناء.. وهذا له أثر كبير في علاج المشكلة...
صياغتك للحدث وتحليلك للحالة عبر الحوار بين البطل القصة ونفسه هو حوار عالي الدقة متمكن الأدوات لا يُجيده إلا عُلماء النفس المتمكنين..
أحييك على هذا التألق والإبداع..
لك مني خالص الود والتقدير
كما يقولون "إن الصدمة ان لم تقتلك فإنها تقويك!!"
ولكن لماذا أجدها تُضعفني وتترك في أثارًا لا يمكن محوها بيد الزمن؟!
رحمك الله يا أبي
تركت في داخل نفسي فجوة كبيرة.. مازالت تؤلمني كلما هبت الرياح فيها..
العزيزة: الأديبة المبدعة بنت البحر..
قصة رائعة بكل ما تحمل الكلمة من معنى ومحزنة لدرجة بعيدة..
مُشكلتنا الأساسية تكمن في عدم التوعية الصحيحة للأطفال واعتبار الحديث في مثل هذه المواضيع محرمًا والتخويف المستمر من الحديث مع الآباء والأمهات عن هكذا مواضيع وكذلك إنعدام رابط الصداقة بين الآباء والأبناء.. وهذا له أثر كبير في علاج المشكلة...
صياغتك للحدث وتحليلك للحالة عبر الحوار بين البطل القصة ونفسه هو حوار عالي الدقة متمكن الأدوات لا يُجيده إلا عُلماء النفس المتمكنين..
أحييك على هذا التألق والإبداع..
لك مني خالص الود والتقدير
كما يقولون "إن الصدمة ان لم تقتلك فإنها تقويك!!"
ولكن لماذا أجدها تُضعفني وتترك في أثارًا لا يمكن محوها بيد الزمن؟!
رحمك الله يا أبي
تركت في داخل نفسي فجوة كبيرة.. مازالت تؤلمني كلما هبت الرياح فيها..
العزيزة زاهية .. بعد التحية والتقدير .. كلما اقرا لك احس انك تغورين في اعماق واقعنا المؤلم وتعبرين عنه بصدق الانسانة التي تحس الام هذا الواقع .. وهذا بالطبع ناتج عن مشاعر وانسانية راقية تعتمر في قلبك المرهف متمنية ان تجدين الحل لكل معضلة كي يسعد العالم ويهنا بالفرح والمسرة ..
دمت بالف خير ورزقك الله كل ما تتمنين .
مع محبتي واعتزازي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد أوجعتنى قصتك ،قرأتها مرات ولم أستطع الرد ، اسوبك السردى جد رائع ؛ رغم فجاجة الآحداث المتلاحقة التى لم تترك للقارىء أى فرصة ملل حتى النهاية .
تحياتى العاطرات......أخوكم / محمود طبل
المفضلات