آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: قرآنت أفظع الجرائم الصهيونية ادراج جديد على موقعhttp://naceur56.maktoobblog.com/

  1. #1
    أستاذ بارز الصورة الرمزية الناصر خشيني
    تاريخ التسجيل
    28/09/2007
    العمر
    68
    المشاركات
    263
    معدل تقييم المستوى
    17

    افتراضي قرآنت أفظع الجرائم الصهيونية ادراج جديد على موقعhttp://naceur56.maktoobblog.com/

    قرآنت أفظع الجرائم الصهيونية في هذا العصر
    الرجاء من كل الاخوة الذين يقرأون هذا الموضوع نسخه ونشره على نطاق واسع في المنتديات و المجموعات و المدونات و المواقع و الصحف كجزء من دفاعنا عن ذواتنا ازاء الخطر الفكري الذي يخطط له الصهاينة فلا نسمح لهم بتمرير هكذا مشاريع مشبوهة من شأنها تدجين العقل العربي وتفريغه من المضامين الجيدة و القبول بالمضامين الصهيونية
    بعد سلسلة الجرائم التي ارتكبها الصهاينة في حق العرب والمسلمين باغتصاب فلسطين و تدنيس المقدسات الاسلامية و المسيحية على السواء و تشريد الملايين من سكان فلسطين و قتل الآلاف في مجازر رهيبة و بشعة يندى لها جبين البشرية من هولها و فظاعتها اضافة الى آلاف المعتقلين من الأحرار الذين لا جريمة لهم سوى أنهم لم يقبلوا بالوجود الصهيوني على أرضهم و لو أردنا استعراض مختلف الجرائم الصهيونية فيجب الالتجاء الى مجلدات ضخمة لتوثيقها ولكن الرأي العام العالمي مطلع عليها أشد الاطلاع و يحاول الصهاينة جاهدين الوصول الى اقناع الرأي العام الدولي و العربي و الاسلامي لقبول اطروحاتهم عبر التفاوض و محاولات التطبيع واقامة علاقات مع بعض الأنظمة التي اعترفت بهم وأقامت معهم علاقات ديبلوماسية و اتفاقيات سلام ولكن الأمر غير كاف بالنسبة اليهم بعد سلسلة الهزائم العسكرية التي منيوا بها في السنوات الأخيرة خاصة بعد خروجهم المخزي من لبنان سنة 2000 و هزيمتهم القاسية أمام حزب الله سنة 2006 وركونهم الى هدنة مع مجاهدي غزة من مختلف الفصائل المقاومة خلال شهر حزيران 2008 و التلويح الاعلامي بالتفاوض مع الجانب السوري واثارة مسألة انسحابهم من مزارع شبعا فان كل هذه التحركات السياسية دليل على تخبط العدو و عدم قدرته على تحقيق الأمن المزعوم للمغرر بهم من اليهود و الصهاينة الذين تم جلبهم من مختلف أنحاء العالم .
    وأمام هذا الوضع القاتم لمصير دولة الصهاينة في فلسطين فقد تفتقت أذهانهم عن فكرة جهنمية لا تخطر على بال الشيطان وهي أخطر من اغتصاب الأرض و تقتيل الناس و تشريدهم بكل بشاعة و تتمثل هذه الفكرة في محاولة تدجين العقل العربي و الاسلامي و استلابه عن طريق تقديم مشروع فكري أطلقوا عليه اسم قرآنت هكذا وهو عبارة عن تفسير للقرآن الكريم وأقدم لكم فيما يلي نص المشروع الأخطر على الاطلاق منذ نشأة الكيان الصهيوني وقد نسخت هذا النص من موقع ما يسمى بوزارة الخارجية الصهيونية حيث يذكر الصهاينة بالحرف مايلي

    بادرت مجموعة من الطلاب البدو الإسرائيليين مع محاضرهم اليهودي إلى مشروع فريد من نوعه, "قرآنت", يجعل الذكر الحكيم وسيلة تربوية يستخدمها كل مربٍّ ورب عائلة. ويبحث المستخدم في " الفهرست" لقرآنت عن المسألة التربوية التي تعنيـــه، وعندها يحصل على الآية الكريمة التي تتعلق بمسألته. بعد ذلك تُعرض أمامه قصة قصيرة من وحي الحياة اليومية، حيث يكون في نهايتها دليل حسي أمام المعلم أو رب العائلة ليستخدم الآية القرآنية الواردة، ويعي رسالتها في خطابه للطفل. وفي الختام يحصل المستخدم على توضيح أو تعليل سيكولوجي – تربوي موجز يبين سيرورة ما جرى.

    وتم تطوير المضامين التي يستخدمها قرآنـــِت باللغة العبرية من قبل مجموعة من الطلاب البدو ممن يواصلون تحصيلهم العلمي للحصول على شهادة الماجستير، وذلك بإرشاد محاضر المادة د. عوفر غروزبرد. وقد صدر الكتاب مؤخرًا في جامعة بئر السبع وحظي بثلاث مقدمات كتبها ثلاثة من الشيوخ الأجلاء المعروفين. وستتم لاحقًا ترجمة المواد من العبرية إلى العربية وإلى لغات أخرى تشيع في البلاد الإسلامية مثل التركية، الفارسية، الإنجليزية، والفرنسية. وهناك أمل في أن تتسنى في مرحلة لاحقة إقامة شبكة حاسوبية يكون لها روادها والمنتفعون بها .

    ويشار إلى أن مشروع قرآنت اختير ليشارك في معرض "آفاق الغد" الذي يتم فيه عرض 60 اختراعًا وتجديدًا إسرائيليًا قد يؤدي إلى تغيير المستقبل في مجالات الطبّ والزراعة والتكنولوجيا والبيئة والتقنية العالية وعلوم الحواسيب والمجتمع والذي أقيم في إطار مؤتمر رئيس الدولة "مع الوجه إلى الغد".


    الرؤيـــا :
    • قرآنـــِت يجعل من الذكر الحكيم وسيلة تربوية يستخدمها كل مربٍ وكل رب عائلة . وبذا يظهر قرآنت عظمة القرآن المجدية لتكون في خدمة كل البشر – الأمر الذي لم يتحقق من ذي قبل .
    • قرآنـــِت يدمج القرآن مع توجهات ومقاربات تربوية حديثة. وبذا فإنه يبني جسرًا ذا اتجاهين يمتد بين العالم الإسلامي وبين أبناء الحضارة الغربية. فالمستخدم المسلم يتعرف إلى النواحي التربوية المستجدة التي تتجلى في كتاب الله وآياته، بينما تُعرض على المستخدم الغربي دلالات تربوية تشير إليها الآيات الجليلة .
    • قرآنـــِت يعكس جمال الذكر الحكيم ، حيث يعرض كرامة الإنسان، ويجعلها في مركز اهتمامه، وبذلك يكون ردًا قاطعًا على من يدعي أنه يمكن أن يُستخدم القرآن لأهداف من شأنها أن تحفز على الإرهاب.
    • لما أن كانت هناك مواضيع مشتركة بين الحضارة الإسلامية والحضارة الغربية فإن مطمح المبادرين هو أن تطوير موقع قرآنـــِت على شبكة الانترنت حتى يصبح شبكة اجتماعية في لغات متعددة، ستساهم في بناء مجتمعات إنسانية لها مجالات الاهتمام المشتركة, ستكون مدعاة لتأسيس جسر ذي اتجاهين بين أبناء الحضارات .


    كيف بدأ مشروع قرآنــِـــت؟
    بشرى مزاريب – الطالبة البدوية المبادرة للمشروع

    "درسنا في السنة الماضية – نحن خمسة عشر طالبًا بدويًا – موضوع الاستشارة التربوية ، بهدف الحصول على شهادة الماجستير . وكان ضمن هذه الدراسة مساق "علم النفس التطوري" الذي يحاضر فيه د . عوفر غروزبرد. وبينما كانت المحاضرات تمضي كالمعتاد، توجهتُ للمحاضر ، وقلت له :
    " أتريد أن أقول لك الحقيقة ؟! إن كل ما تعلمناه لا يجدي ولا يساعدنا ."
    سألني المحاضر عوفر متعجبًا: "ولماذا؟ "
    وضحت له أنه ربما سيأتيني أحدهم غدًا - وأنا المستشارة التربوية - ، وهو يقول لي مؤكدًا: "مسني الجن" ، أو يقول شيئًا من هذا القبيل مما يتردد في مجتمعنا ومعتقداته. فكيف- بالله عليك تفيدني موادك هذه التي تعلمنا إياها? "
    " إذن ، ما الذي يساعد؟" سألني عوفر .
    أجبته : " إنه القرآن الكريم ".
    طلب عوفر أن أوضح له جلية الأمر. فقلت له - إن اقتباس آية من القرآن في سياقها، وفي إبّانها، يترك تأثيرًا عظيمًا على جماعة المسلمين - لا يضاهيه تأثير آخر .
    في المحاضرة التالية حضر عوفر إلى مجموعته وهو يحمل أجزاء القرآن الثلاثين. وزع بيننا هذا الأجزاء، ودعانا لأن نستخرج الآيات التي تتطرق إلى الناحية التربوية العلاجية – في كل جزء وجزء .
    وسرعان ما اتضح لنا أنها واردة كثيرًا في القرآن، وذلك على غرار الآيات التي تدعو الإنسان إلى أن يتحمل المسؤولية، أن يقول الحق ويصدُق، أن يحترم الآخرين ...إلخ.
    ثم دعانا عوفر إلى أن نؤلف قصة قصيرة تلائم كل آية من الآيات التي اخترناها، وتكون القصة من وحي حياتنا اليومية، بحيث تمثل صورة يعرضها الأب أو المعلم (المربي)، ومن خلالها يتم نقل رسالة الآية أو فحواها.
    لقد جمعنا معًا أكثر من ثلاثمائة قصة، وكان أن أضاف عوفر بعد كل قصة تعليلاً سيكلوجيًا- تربويًا ، يسيــرًا وقصيرًا ، ومن هنا كان الاسم .. قرآنــــــِـت.


    انتهى نقل النص
    وبناء عليه فالواجب الوطني و الديني وحقنا في الدفاع عن أنفسنا يدعونا الى ضرورة الرفض المطلق لهذا المشروع المؤامرة الذي يستهدف احتلال العقول و التعشيش فيها عن طريق قبول المضامين التي يختارها لنا الصهاينة بخصوص فهم القرآن الكريم و بالتالي قبول التعايش معهم و هو شكل من أشكال التطبيع مع الصهاينة و محاولة منهم لاطالة أمد بقائهم في فلسطين التي سيغادرونها يوما ما ويعود اليها أصحابها الشرعيون طال الزمان أو قصر .


  2. #2
    عـضــو الصورة الرمزية مها دحام
    تاريخ التسجيل
    13/06/2007
    المشاركات
    450
    معدل تقييم المستوى
    17

    افتراضي رد: قرآنت أفظع الجرائم الصهيونية ادراج جديد على موقعhttp://naceur56.maktoobblog.com/

    بارك الله بك أستاذ الناصر خشيني على هذه المعلومات وسنحاول ان ننشرها لكشف النوايا الخبيثة للصهاينة

    اللهم أنصر المقاومة العراقية الباسلة والمجاهدين في فلسطين وأفغانستان ودمر الأمريكان والصهاينة والأيرانيين ومن والاهم وأجعل اللهم كيدهم في نحورهم

+ الرد على الموضوع

الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0

You do not have permission to view the list of names.

لا يوجد أعضاء لوضعهم في القائمة في هذا الوقت.

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •