الله .. الله ..
ماهذا الذى ترنمت به الآن ..
أهى درر نظمت كوشاح ..
أم زهور صفت كبستان ..
أم عطر تلهفت له الأنوف..
أم لحن طربت له الآذان ..
أم نور إنبلج فى سماء القصيد ..
أخى .. ما هذه العذوبة والرقة .. وما هذا الإبداع فى تصوير مافى النفس من خلجات..
لك كل الإعجاب والتقدير ..مخلص أمين
الأديبُ / م. رفعتْ زيتون ..
شُكْرًا لكَ وأنتَ تَمْنَحُنا
بِحَرْفِكَ الضياءَ ..
فَـكُنْ بخيرْ ..
احترامي ..
أخوك / محمَّد زين ...
استاذي رفعتْ،
أشعاركَ تزيدُ القارئَ رِفعةً،
لما فيها من دُررِ الجواهرِ،
وأخضبِ الرسومِ.
.
لا أدري كلماتك تشتملُ على موسيقى داخلية،
من النوع(الطربي)،
لهذا تأخذُ بسيوفِ الكلامِ،،،،،،،،،ولا يؤخذُ بك.
.
يراعكَ......معلمي
[align=center]كُلُّ السُيوفِ قواطعُ إنْ جُرِدتْ، وَسيفُ يَراعي في غمدِهِ قاطعُ[/align]
مَقدِسيَّةُ التُرابِ والوَشمْ،،فاطمة عبيدات
قَلمي لا تكن (كالعاهراتِ)...للذي عندهُ الفلوسُ تؤاتي
المفضلات