وكيف لواتا أن تتراجع ,فالعدل أن نقول سنتقدم إلى الأمام دائما
إن شاء الله تعالى
بهمة الأحرار فيها
بهمة قائدها والذي لايجد منفذا لخير الأمة إلا وطرق بابه.
وهل الدفاع عن المظلزمين والمقهورين والمحرومين , يمكن أن يدخل في مجال التراجع
التراجع يكون عن الخطأ وهو فضيلة والتراجع عن الحق جبن وجريمة.
فلن نختار التراجع عن الحق ولن نختار مداهنة الباطل.
فالحق ميراث الإنسانية منذ ان وجدت على الأرض
فلنضع أيادينا متشابكة مع بعض لنقول وبكل قوة وإصرار والتوكل على العظيم الجبار:
لن نبق صامتين حتى تنهض هذه الأمة من رقادها, ولن تنهض الأمة إلا برفع الظلم عن أبنائها.