שר הביטחון, אהוד ברק : "אני שר ביטחון ולא שר מלחמה".
פרסום ראשון: 15/11/08, 19:17
"אני שר ביטחון ולא מלחמה. צה"ל ערוך לפעולה חזקה וכואבת לצד השני, אולם ראינו כבר לפני שנתיים מה מביאה החלטה נמהרת מדי לביטחון ישראל".
http://www.inn.co.il/News/News.aspx/181632
عنوان لخبر أمني نشر في الموقع الإلكتروني للقناة الإسرائيلية السابعة نشر في 15/11/2008م .
وزير الامن (ايهود باراك) : أنا وزير الأمن ولست وزيراً للحرب .!!! .
يبدوا أننا ازعجنا وزير جيش الإحتلال الإسرائيلي إيهود باراك فانفجر غاضباً بأنه ليس وزيراً للحرب وإنما وزيراً للأمن .!
بل وزيراً لجيش الإحتلال الإسرائيلي يا باراك !!! .
وزيراً للإرهاب كما وصفك الدكتور محمد إسحاق الريفي .
يجب التنبه لمدلول الكلمة وترجمتها وأثرها في عملية إبقاء وإحياء المقاومة .
أشكركم جميعاً .
حتى هذه اللحظة مازال إيهود باراك وزيراً لجيش الإحتلال الإسرائيلي الإرهابي .
היינו קוראים לו בעיראק לפני הכבוש האמריקני ، שר המלחמה או שר התוקפנות
لاستاذ الفاضل فدغم المخيدش
(( باراك )) لابارك الله به ، يستحق كل معاني الاحتقار
هذا لا غبار عليه
ولكن الذي يئن تحت الغبار هو ان يوثق به وتجرى مباحثات وحوارات معه !!!!!
بالله عليكم من الذي يستحق الاحتقار اكثر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
دمت بود ..
جزاك الله كل خير
بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية . كيف حالك إن شاء الله دائما بخير ؟ ألف مبروك .. لقد سعدت بهذا الخبر السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا لكم جميعا على هذا النقاش البناء
ولكن عتدما نصف بارك أو نغير مسماه باللغة العبرية فمن الجمهور المخاطب باللغة العبرية أليس الجمهور الاسرائيلي؟ و هل سنغير شيئا في الرأي العام الاسرائيلي عتدما نغير مسماه؟
أن كنا نترجم خبرا فالأحرى أن ننقلة دونما تغيير مع التركيز على مصدر الخبر وأما اذا كان ذلك تحيللا لخبر فبالامكان انتقاء ما يحلو لك من الألقاب و المسميات.
شكرا لكم جميعا
د محمد اسحق الريفي
كل عام وانتم بخير
اود مناقشة سيادتكم عن بعض الاشكاليا التى تواجهنا في الترجمة في بعض الاحيان وقد أعجبني تعليقكم فارجو كتابة اميل سيادتكم او اى شى للتواصل
هيثم المنسي مقدم النشرة العبرية - مصر
شكراً أخي أسد الله درويش كلام جميل وموضوعي وأثرت نقطة مهمة .
أنا لم أقصد في البداية مخاطبة الرأي العام الإسرائيلي .
ولكن ما قصدته هو التدخل في الترجمة لتوضيح الحقيقة للقارئ العربي ، فمثلاً عندما يقابلني نص عبري يصف المقاومين بالإرهابيين هل علي ترجمتها بالإرهابيين أم أتدخل كمترجم عربي ومسلم مهتم بالقضية الفلسطينية وهي قضيتنا جميعاً . اعلم أن هذا التدخل غير علمي!.
لماذا يجب علينا نحن فقط أن نكون موضوعيين أمناء في الترجمة وغير منحازين ؟
لماذ تسمى الأشياء بغير مسماها ؟ ويجب علينا ترديد مايريده الأعداء ؟.
مثال حي آخر : أوردت صحيفة معاريف اليوم الاحد 20/12/2009م من خلال موقعها الإلكتروني الخبر التالي :
שר הביטחון אהוד ברק שיגר הבוקר (א') אזהרה לציבור המתנחלים ביהודה ושומרון
المصدر http://www.nrg.co.il/online/1/ART1/980/738.html
هذا النص ينضح بالأيديولوجيا الصهيونية !
שר הביטחון (وزير الأمن) والمقصود وزير الدفاع !. لاحظ أن كلمة الأمن أصبحت دارجة بشكل أكثر من ההגנה . كما أن كلمة الأمن مطاطة فأيِّ أمن يقصدة الصهاينة ؟ هل هو أمن إسرائيل كما يتصوره الصهاينة الذي يمتد من البحر إلى النهر ! يقول الدكتور المسيري رحمه الله : (فكرة الأمن الإسرائيلي تنطلق من فكرة الحقوق اليهودية المطلقة في فلسطين التي احتلت) .
לציבור המתנחלים المستوطنين . من الوطن ! إذن ذلك الصهيوني مواطن ! أيِّ وطن ؟
יהודה ושומרון يهودا والسامرة ! . السعي لمحو مسميات الأماكن العربية من الخرائط والذاكرة .
عند ترجمتي للخبر هل يجب عليّ كمترجم عربي أن أصف باراك بوزير الدفاع أم وزير جيش الإحتلال (على أقل تقدير) .
المستوطنين أم المغتصبين .
يهودا والسامرة أم الضفة الغربية !.
فروض
هذا التدخل في الترجمة لتوعية المتلقي العربي بالحقيقة .
ولكن قد يضلل هذا التدخل المتلقي العربي بحقيقة تزييف وكذب الإعلام الصهيوني ! .
تساعد هذه الترجمات العبرية مع مرور الوقت المتلقي لقابلية التطبيع .
تساعد هذه الترجمات العبرية مع مرور الوقت المتلقي لنسيان القضية.
تبني الترجمات العبرية صورة ذهنية مغايرة .
هذا الموضوع يحتاج دراسة علمية في الإعلام حول "أثر الترجمات العبرية في الإعلام العربي على المتلقي في بناء صورة ذهنية مغايرة " وهو ما سأقوم به إنشاء الله وسأستنير برؤاكم .
المفضلات