الدكتور قحطان الخطيب في عيونكم

[عامر العظم]

الدكتور قحطان الخطيب في عيونكم

الإخوة والأخوات الأعضاء،
فتحنا هذا المنتدى للحديث عن أعضاء الجمعية البارزين والفاعلين لنعرف كيف ينظر إليهم الأعضاء، كل من زاويته وحسب معرفته وعلاقته وخبرته وثقافته.

شخصيتنا الآن هي شخصية معروفة لآلاف الأعضاء ولذا أرجو أخذ ما يلي في عين الاعتبار يلي قبل التعليق والمشاركة السريعة التي تود رداً أو تتوقع مدحاً!

1. لا يقبل أي تعليق من سطر أو فقرة بل صفحة كاملة أو مقال كامل.اعتبر نفسك كاتباً أو صحفياً يتحدث عن شخصية معروفة أو شهيرة!

2. إن كنت تحب أو تقدر الدكتور قحطان، فمن حقه وحقنا عليك أن تفكر وتتذكر وتكتب وتراجع وتدقق مشاركتك أو مقالك قبل نشرها هنا.

3. لا تتوقع أن يرد على تعليقك أو مقالك الدكتور قحطان، فلا يعقل أن تتوقع من شخص أيا كان أن يرد على العشرات، فهذا استنزاف قاتل في الرد والرد الآخر ونحن لا نريد أن نضيع وقت الدكتور قحطان في الردود خاصة وأنه لا يصله التيار الكهربائي إلا ساعتين في اليوم. نحتاج جميعا للدكتور قحطان فيما هو أهم.

4. يفضل قراءة حوار الدكتور قحطان مع الجمعية المنشور على الصفحة الرئيسة ضمن باب ضيوف الجمعية.

5. يفضل أن تذكر في تعليقك بداية معرفتك بالدكتور قحطان وأهم المحطات والصفات والمواقف والعبارات التي أثرت فيك أو أعجبتك فيه.

[بنت الشهباء]

أستاذي , وأديب وحكيم الجمعية المحترم
سعادة السفير
الدكتور :
قحطان فؤاد الخطيب

ابنة الشهباء أرادت أن تلج صفحة العزّ , والشموخ , والكبرياء
وتكون أول من يقف لها وقفة إجلال وإكبار ...
لا تعجب مني يا ابن الرافدين العزيز إذا أفشيت لكَ سرًا
أكتمه في صدري ..
أحب دائمًا أن أعدو وراء ما تكتبه , وأعيش لحظات جميلة هانئة مع بيان سحر ألفاظكَ , وأستنشق عبير الورد والياسمين من عبق كلماتكَ ...
وتراني حينها أقف خجلة من الرد على صفحاتكَ , وخائفة من شموخ عزتكَ , وأستحي من جمّ أدبكَ , وحياء صفاء طويتكَ ....
ومع هذا تجدني أحاول أن أتجرأ في بعض الأحيان وألج روعة صفحاتكَ , وأضيف عليها تعليقًا متواضعًا من تلميذة فقيرة بين يديكَ ...
أتدري لم!!!؟؟؟...
لأتلمس عبق ردودكَ , وأشم أنسام طيب كلماتكَ , ومن بعدها أسبح حالمة في بحر بيان سطوركَ ...
كيف لا !!؟؟...
ونجدكَ إذا استمعت لنا أرهفت سمعكَ , وإذا علّقتَ لمسنا في روحكَ معنى البسمة اللطيفة التي ترتفع , وتنساح لتأخذ بلبّ المشاعر الحيّة , والعواطف الجياشة احترامًا ووفاءً لكَ ...
ذو بريق سحر أنتَ , ورونق الجمال صفتكَ , وشعاع الحب والحكمة نراه , ونحسّه ينساب إلينا بلين ولطف من رونق وضياء فكركَ ..
تأمل دائمًا أن ترفع بنا إلى عالم الصفاء , ونقاء الودّ , والصدق والتفاني والإخلاص في العمل ...

أستاذي الفاضل :

أحسّ بأنّ الجمال بين سطوركَ هو معنى من معاني الحبّ الأصيل , ورقّة النفس الصافية , وأصل الخلق الرفيع ....
وحب الوطن يخفق له قلبكَ , وتعانقه وتحتويه بين حنايا صدركَ بالرغم من الآلام والهموم , والمعاناة التي تعيشها على أرض وطنكَ ...
واسمح لي يا أستاذي الفاضل أن أدعوكَ
بالجندي المجهول
الذي يعمل ليلًا ونهارًا من أجل رفعة هذا الوطن العزيز الشامخ ....
وأستبيحكَ عذرًا على فقر كلماتي أمام هذا العطاء الكبير الذي تحمله بين حنايا صدركَ لكل محبّ وعدوّ لكَ ....

[fizaziabdeslam]

قحطان الخطيب مدرسة قائمة الذات
كانت لحظة اللقاء به عبر منبر الجمعية لحظة رهيبة، اختلطت فيها أحاسيس الإعجاب والفضول معا، إعجاب بموسوعية الرجل، وأحاسيس من يحاول الجلوس عبر التيباتيا في حضرة رجل يحمل صفات العالم بين ثناياه، متسلحا بهبة الوقار، وتواضع العالم الذي يمد يده البيضاء لكل من دق باب داره وما أدراك ما داره..وخلالها دخلت محراب من تجمعت له أبعاد الماضي التليد، ومخازن الحاضر أثثها رجل مثل قحطان الخطيب.. الرجل الذي حفر في الذاكرة الموشومة تاريخا متنقلا، وهكذا تجسدت هذه الأبعاد جميعا في برهة أحاول الآن ديباجتها، ويا ليت الكلمات تطاوعني أن أقدم شهادة في حق هذه المدرسة الواتاوية المتفردة..؟والرجل أصبح بدون منازع من مشاهير الجمعية، بل أشهرهم وأعظمهم أثرا.. وصار رمزا لمن تطبق عليه التقاليد الأكاديمية والمعرفية.. رجل التوازنات حين يشتد الخطب؛ وهذا ما عشناه معه حين تسرب الصدع من حيث ندري أو لا ندري إلى جمعيتنا..رجل لا ينطق ببغاوية حين يتعلق الأمر بتدخل الحكماء في النوازل..رجل يقف جنبا إلى جنب مع الهاوي إلى أن يعانق الاحترافية..قلت إنه رجل من عظماء الواتويين أثرا؛ فقد صار كما خبرناه رمزا لمن تطبق عليه التقاليد فلا ييأس، يصدح بالجهاد والمقارعة ضد التقاليد الظلامية، فيحرر النفوس وينشر بينها النور.. أجل لم يكن حاكما ولا سلطانا، ولكنه كان وسيبقى أبدا كلمة تهز العقول رزانة، ورب كلمة تحيي أمة بكاملها دون تشويش..باختصار: قحطان الخطيب مرجعية متفردة، ومدرسة قائمة الذات، فهل من متعلم..؟ إنه رجل جمع في هذا وذاك كل الخصال الحميدة، وجمع أيضا ملكة أخرى زادت الجمعية رونقا وثراء، وهي القدرة على مسك ناصية المداخلات حتى تخاله في تدخلاته يسير تنظيما تتجاوز أبعاده حدود اللقاء العلمي، لتعانق الإنساني والاجتماعي والسياسي..
وأخيرا، تعودت من خلال التواصل مع الرجل عبر الجمعية أن أرى فيه الإنسان المتكامل، حيث إن همومه هي هموم إنسانية، يعطيها الوعي السياسي واليومي دفئا خاصا، ويبعدها إلى حد غير قليل عن الهموم الذاتية، فتتحول إلى هموم عامة، وقضايا مركزية دون أن يخسر ملامحه الفردية، ولعمري إنه مدرسة..أجل مدرسة
إليك مني أيها العزيز ألف تحية ومحبة وسلام
***برافو أخانا عامر صاحب الفكرة إنه تكريم من عيار ثقيل لرجل تزن أحلامه الجبال رزانة..
الدكتور عبد السلام فزازي

[قحطان فؤاد الخطيب]

سيدتي سفيرة واتا في الحبيبة سوريا ،
الآمنة المؤتمنة أمينة المحترمة
تحية العطر والزنبق
وبعد
شاءت الأقدار أن تجمعنا ، نحن الأثنين الجارين الشتيتين ،
بعد طول فراق ،
علي يدي موحد المترجمين واللغويين العرب ،
الأستاذ النبيل ، عامر العظم ٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍوالسيدة الفاضلة ، نائبته .

جمعتنا على المحبة الخالصة ، والنية السليمة ، لنتواصل
ونبدع ونسمي الأشياء بأسمائها ، كما يحلو للدكتور
عبد السلام فزازي أن يفعل دائما ، يحدونا أمل واحد فقط :
أن نكون عند حسن ظن الآخرين أثناء ممارستنا رسالة
الفـكر والقـــــــــــــــــلم .

سطورك الكونكريتية الصلدة بلورت صلابة هوية
الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب
بانفرادها باستعمال لغة واتا الساحرة :
رقة وأدبا وألفة وتعبيرا وفخامة ،
بلسان عربي فصيح لا يجيد سوى البلاغة
أسلوبا .

استهوتني كلماتك العصماء وأفكارك الانفجارية ،
وجعلتني ، من حيث لا ادري ، أسوح في مرجتك ،
بين الزهور والرياحين مدفوعا من فضولي
لأرى إلى أين يشير اتجاه بوصلتك......... !
كأن لسان حالك ينطق دررا حين خلته يقول :
هيا بنا نحلق فوق الجبال والوديان......... ،
نسمو فوق السحب ونعانق الفضاء.......... ،
بعيدا قصيا إلى عالم لا تدنسه أطماع شذاذ الأفاق ،
ولا المحسوبين على أخر زمان .
تخيلتك صارخة بأعلى صوتك :
دعونا نحلم ..... ، نهيم ......، ننشد الخلود
هناك حيث :
لا حروب ، ولا مآس ، ولا فتن ،
ولا لعب على الحبال .
عالم له طقوسه السامية ،
له لغته الفريدة ، وسنفونيته الشجية .

كلماتك الفاتنة شدتني بإحكام وكأنني اسمع دقات
قلبك النابض بالحب بالحياة ،
ليت شعري ، أهذه هي حقا نبرات صوتك
التي اسمعها الآن عبر الأثير هاتفة :
هكذا يكون التخاطب وإلا فلا ...........؟

مع أسمى اعتباري .
قحطان الخطيب / العراق

[قحطان فؤاد الخطيب]

الأخ الفاضل الدكتور عبد السلام فزازي المحترم
تحية واحتراما
وبعد
لم تترك لي ، سيدي الفاضل ، فسحة لمفردات
اتكئ عليها كي أوصل بواسطتها أفكاري إليك .
وما دبجه يراعك الحي اخترق عقلي الباطن في
بحر ثوان محركا كوامنه بإتقان . إن الحديث معك
يتميز بنكهة تأسر كل مشاهد على الفور .

ذكرتني بالأيام الأولى لتأسيس هذا الصرح
الشاهق ، يوم كان الأستاذ عامر العظم ونائبته
يهتفان بأعلى صوتهما :
أيها المترجمون واللغويون في بلاد العرب هيا اجتمعوا
تحت هذه القبة العتيدة .
فإذا بالرد يسبق لمح البصر : مترجمون متمرسون ،
لغويون مرموقون ، علماء ، أدباء ، ذكور ، إناث ،
من الجهات الأربع لكرتنا الأرضية ينضوون تحت راية
الجمعية . أعقبها زحف الجحافل المثقلة علما ، والمطرزة
صدورها بالنياشين ، والممتلئة رؤوسها بشتى صنوف
المعرفة والخبرة ، جاءت كلها متطوعة من اجل إكمال
رسالة الآباء والأجداد .
وعاشت الجمعية آنذاك في عرس ، ليس كباقي الأعراس ،
تحسد عليه ، إلى أن حلت الانتكاسة ، ودب الشقاق في
صفوف الأخوة .
من هنا كان لزاما علينا تدارك الأمر قبل فوات الأوان .
فتفرغت لرفد الجمعية بما يلبي حاجة متصفحيها آنذاك
منقبا بين الموسوعات والمراجع كي لا ينال الوليد أي
مكروه .
كنت أنت نفسك مساهما فعالا في الملحمة ،
تربط الليل بالنهار كي يدور دولاب الجمعية بأمان .
وكنا نحاول عدم إقحام المتصفحين وحتى الأعضاء
في تلك المأساة .
لقد كنت ولا زلت ، أيها الأخ الموهوب الكبير ، نجما
محبوبا ، غزير النتاج ، عميق الأفكار ، قوي
الحجج والبراهين ، تتحدث بطلاقة وصراحة ،
بكلمات مشبعة بالجاذبية والسحر والرقة ،
رغم أن الأرض كانت تجلجل من تحتها .

سيدي الكريم
للتأريخ أقول إن الشهادة القيمة التي
منحتني إياها هي تكريم للعراق كله .
الشكر والتقدير لك على مشاعرك
الأخوية الصادقة التي غمرتني بها .
لقد وسعت كلماتك الودية من رقعة
عشقنا للمغرب العظيم الذي أنجب
رجالا عظاما أمثال الدكتور عبد السلام فزازي .

مع أسمى اعتباري .
قحطان الخطيب / العراق

[أكمل المغربي]

بداية أعتذر عما حدده الأستاذ / عامر العظم بالنسبة لشروط التعليق.

الأخ الأستاذ الدكتور/ قحطان الخطيب هو
إنسان ......... أخ .......... معطاء ........... أستاذ

[قحطان فؤاد الخطيب]

الأخ الفاضل أكمل المغربي المحترم
تحية طيبة
وبعد
الكلمات الأربع التي نعتني بها تشكل
الركائز الأربع التي بني عليها كياني .

الأنسان ............ومن سواه سيد
هذه البسيطة ؟! .
فلزام عليه ان يؤدي الفرائض كما
أمر بها الله ، وإلا فهو غريب عنها .
عليه أن يؤمن بانه حفيد لأجداد
صنعوا حضارات وشيدوا عجائب الدنيا .
وليساءل نفسه :
ماذا هو تارك للأجيال القادمة ؟
وتقول (أخ) .................
فاذا بي أعلق وأقول :
رب أخ لم تلده لك أمك.
كلمة أعتبرها من الثوابت .

كما تقول (معطاء) فاعقب متسائلا :
أين نحن من الأية القرأنية الكريمة :
( إنا اعطيناك الكوثر ) ؟

وتختتم تقيمك بالتعبير (أستاذ) فأجيب :
ما أعظم تواضعــــــــك !

مع أسمى اعتباري .
قحطان الخطيب / العراق

[راوية سامي]

هنالك أقلام تجذبنا لنكتب إليها بسرعة...
وهنالك أقلام تشد منا طرفا خفيا..لنقرأ ونعود نقرأ..
وهنالك أقلام تدخلنا في حالة تجلي مع الحرف.. وشدو مع الكلمة...
وهنالك أقلام نقف صامتين أمام عظمة أصحابها...

حضرة الدكتور الفاضل قحطان الخطيب... من الفئة الأخيرة...
فدمتم أنموذجا للعطاء... وأدب الخطاب..والفصاحة والبلاغة والسلاسة...والنشاط المتقد... وليت مداد أقلامنا كهرباء لتنير الموصل الحدباء ولا تقطعك عن عالمنا الجميل ولا عن محبيك ومتابعيك – وما أكثرهم – ساعة واحدة.. لتنير العقول والأنفس بهذا الفيض الهائل من نتاج مدرسة متميزة على كل الأصعدة.. ما في الرجال يقال.. وما فيكم أكثر مما تحيط به الكلمات طالت أم قصرت.. دمتم نبراسا للعلم والمعرفة...
فعذرا ممن لا يملكون من نواصي اللغة إلا القليل ليوفوكم حقكم...
ومكان حضرته حقا في عيوننا...
فلا جف لكم مدادا ...وصباحاتكم دوما سعيدة،
ابنتكم،
راوية سامي
‏الثلاثاء‏، 19‏ كانون الأول‏، 2006

[وحيد فرج]

السلام عليكم
لست ممن يجيدون مدح الآخرين على صنائع المعروف - وهذا عيب - والسبب أنني أصاب بالتلعثم وأحمرار الوجه والعرق وإنعقاد اللسان ساعتها , ولكن الحمد لله لأن الكتابة تكفيني صعوبة الموقف وما يشفع لي أيضا ويشد من أزري هو أنني أجدني مدفوعا بكل جوارحي كي أعبر عن تقديري العميق وإحترامي البالغ للأستاذ قحطان الخطيب , والحمد لله ثانية لأن المقام ليس مقام مدح لأني لن أستطيع أن أوفي هذا الوجه الوضئ حقه مهما أوتيت من بلاغة أوصناعة لغوية والحمد لله ثالثة لأنه مقام إعتراف بالجميل لهذا الرمز الجميل والعالم الجليل الأستاذ قحطان الخطيب.
الحق أني لا أستطيع قراءة كل مايقدم على واتا بالتفصيل " ضيق الوقت " ولكني لا أستطيع أن أضيع كلمة يكتبها قحطان ، حتى تعليقاته على مداخلات الآخرين لا أتركها . فمن مداخلاته الإكاديمية أتعلم الدقة في الأداء والمهارة في الصياغة والحرفية في اللغة والترجمة والبساطة في العرض والتواضع بلا تكلف .
أخي قحطان .. دامت لنا هذه البسمة الرائقة على وجهك الصبوح...وهذا العطاء المخلص ومتعك الله بالصحة والعافية.

تلميذك وحيد فرج

[Prof. Ahmed Shafik Elkhatib]

بما أنني لست "خطيبا" مفوها مثل حكيمنا وسفيرنا الأستاذ قحطان الخطيب، فإنني سأكتفي بذكر ثلاثة مواقف لهذا "الإنسان" بكل ما تحمله الكلمة من معان.

(1) كان الرجل من أوائل –إن لم يكن أول- من رحب بوجودي بينكم عضوا في جمعيتنا الغراء، ظنا منه أنني الأستاذ أحمد شفيق الخطيب صاحب المعاجم المعروف. ولما ذكرت أنني لست المقصود تلقيت ردا كريما منه، لم يكن أقل كرما أو ترحيبا من سابقه.

(2) قام الرجل بدور حمامة السلام حين كاد الموقف يتطور إلى ما لا تحمد عقباه، عندما كاد يحدث سوء تفاهم بيني وبين أحد الزملاء. ولما كانت الأشياء تتميز بضدها، أرجو أن تأذنوا لي بذكر موقف حدث مؤخرا وما زال في ذاكرة الكثيرين حين تدخلت إحدى العضوات -المحظورة حاليا- لتسكب البنزين على النار، وتفتعل المعارك كما دأبت منذ دخولها غير السعيد إلى هذه المنتديات وحتى خروجها غير المأسوف عليه.

(3) أبديت مرة ملاحظة على ما جاء بأحد موضوعاته، ووضعت يدي على قلبي خشية ألا يتقبلها الرجل بقبول حسن. دخلت إلى المنتدى لأحذف مشاركتي لأفاجأ برد غاية في العذوبة والرقة، بل والامتنان! حذفت مشاركتي فورا، وتمنيت من أعماق قلبي لو فعل مثلي!

هكذا والله يكون الرجال، وهكذا يكون العلماء، بعيدا عن الألقاب العلمية التي لا تكون –في كثير من الأحيان- إلا مجرد ستار يحجب الخواء، ولكن إلى حين!

تحية إلى الرجل الذي –كما قلت من قبل- آثر أن يضيء شمعة بدلا من أن يكتفي بلعن الظلام، بمعنييه!

[صبيحة شبر]

الاخ العزيز الاستاذ قحطان الخطيب
مرحبا بك ايها الانسان النشط الدؤوب
1- بدأت الترجمة منذ عام 1964 ماهي الامور التي اسعدتك في هذا المشوار
وما هي الاشياء التي سببت لك شعورا بالحزن ؟
2-قرات الكتب الدينية ، ثم وصل بك الاهتمام الى كتب سلامة موسى ، وهناك
فرق كبير بين الاتجاهين ، ما لم يكن الانسان مسلحا بالايمان القوي المتين فقد يتأثر بمسائل تتعارض مع الدين ان كان في عمر محدد قبل النضوج الفكري ، فكم كان عمرك حين اطلعت على كتب سلامة موسى ؟ وكيف كان تأثير تلك الكتب عليك ؟
3-اطلعت على مجلات ادبية مثل الاداب البيروتية ومجلة الاديب ، فمن من اصحاب الاقلام الادبية
استهواك في تلك المجلتين ؟
4- كان لك اهتمام كبير بالادب السوري ، من هم الادباء الذين استطاعوا ان يؤثروا بك ، فتجد نفسك تقتطع بعض اوقات الترجمة ، لتختلي بهم ؟
5- ما رايك بالمواقع الالكترونية الكثيرة التي نجدها اليوم ؟ وهل استطاع الانترنت ان يسحب البساط
من تحت اقدام الصحافة الورقية ؟ ولماذا ؟ وما هي اهم السلبيات التي تجدها في الانترنت ؟
6-ما رايك بالواقع الاليم الذي يعيشه العراق اليوم ؟ وما هي السبل الكفيلة بالخروج من هذا الواقع المظلم ؟

[قحطان فؤاد الخطيب]

السيدة الأولى في القصر العامر ، نائبة رئيس
الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب
راوية سامي المحترمة

تحية عاطرة
وبعد

كلماتك البليغة توجتني اليوم ملكا على مملكتي ،
ومنحتني شهادة أكبر من شهادة الدكتوراه .

فيما أسرتني عباراتك الفخمة لأنها ليست من الطراز
المألوف ، إذ جاءت من نوع king size ،
تحمل بين ثناياها الود الصادق ، والمحبة
الأخوية الخالصة ، جاءت بلغة عذبة ، متماسكة
النسيج ، محبوكة بخيط ذي ملامس فنية
غاية في الإبداع ، كأنها لوحة بديعة الإتقان .

اثبت انك بارعة في تصنيف حملة الأقلام
بشكل ملفت للنظر ، كما تجسد تألقك عندما
وضعت إصبعك على الجرح وعن يمناك
عدة الأمل .

يا حسرتي ........... !
من أين آتي بالمفردات التي أرد بها
على فصاحتك ؟
وكيف لي الوقوف أمام عظمة بلاغتك ؟
بصريح العبارة أقول :
لقد تبخرت كلماتي دفعة واحدة
لعمري ، إن صورك اللفظية المؤثرة أشبه
ما تكون بالمعلقات ، صاغتها أنامل شاعرة
مرهفة الحس ، وأديبة مرموقة تركت بصماتها
على فيالق لا تعد ولا تحصى من المعجبين
والمتصفحين والأعضاء .

سيدتي الفاضلة
عرفناك منذ سنين أنت أنت:
زوجة صالحة ، يضرب بها المثل ،
تشد أزر زوجها في السراء والضراء ،
وتصد عنه هجمات هولاكو والتتار ،
وأما مثالية يشار لها بالبنان ،
ومتطوعة بارزة ، صابرة ، صامدة ،
تحمل رسالة الفكر والقلم وكأنها
جميلة بوحيرد والخنساء وخولة بنت الأزور.

شكرا جزيلا لكل عواطفك الجياشة نحوي
ونحو مشاركاتي . ولولاك ولولا المحنك
الأستاذ عامر العظم لما التأم شمل هذه
العشيرة ، ولما عشنا هذه السويعات الحالمة
ونحن ننفس عن كربتنا في خضم هذا الموج
المتلاطم من العتمة والتيبس وانفراط عقد
المفاهيم .
تحية خالصة لك على توقيعك
المذيل بالعبارة المقدسة (إبنتكم).


مع أسمى اعتباري .
قحطان الخطيب / العراق

[قحطان فؤاد الخطيب]

أخي الحبيب وحيد فرج المحترم
تحية الأخوة الصادقة
وبعد

يشهد الله وحده كم أنت كبير في عقلي وقلبي !
كما يشهد سبحانه وتعالى انه منذ اللحظة الأولى
التي جمعنا فيها حبيب الملايين ،
الأستاذ عامر العظم والسيدة الفاضلة ، نائبته ،
وأنا أتوسم فيك الشهامة والأخوة والرجولة والتبحر
في العلم والانفتاح على الآخر .
فكنت ، في حينه ، احلل كلماتك النقية ، وأفكارك
النموذجية ، وتطلعاتك العملاقة واردد مع نفسي :
لا زالت الدنيا بخير . فالأخيار منتشرون هنا
وهناك في كافة أرجاء المعمورة .

سيدي الفاضل :
أعضاء الجمعية الأخيار الآخرون أمثالك
يتسابقون لرفد الجمعية بما استطاعوا
إلى ذلك سبيلا ، يجمعهم قاسم مشترك أعظم
وهو العطاء ، الابتكار ، التجدد .
كلهم ، دون استثناء ، أصحاب رسالة مقدسة
في الحياة . لا تبهرهم الأضواء ، ولا يتطلعون
إلى مكسب مادي آني .
كلهم مشبعون بالخبرة والتجارب والمهارات .
لا يسمح لهم عمرهم بالعبث والمجون .

أشكرك من أعماق قلبي على الروح المرحة
التي تتميز بها ، والتواضع العلمي الجم الذي
تتمتع به . وحمدا لله وألف شكر لمن آلف
بين قلوبنا وعقولنا ونفوسنا . وشكرا
لتواضعك الكبير عندما تذيل توقيعك
بالعبارة (تلميذك وحيد فرج ) . لله درك .

مع أسمى اعتباري .
قحطان الخطيب / العراق

[عامر العظم]

الدكتور قحطان العرب،
قلت لك يوما ما أيام هجوم التتار الجدد، أنني كنت أفكر بك وأنا تحت القصف وإطلاق النار، وكنت مستعدا لأخسر كل شيء إلا حضورك في المشهد الثقافي العربي.
دمت كبيراً عزيزاً

[قحطان فؤاد الخطيب]

أستاذ الجيل ،
البروفيسور أحمد شفيق الخطيب المحترم
تحية واحتراما
وبعد
حينما يكون المخاطب شخصا بارزا
بوزن مرجع
الجمعية العلامة البروفيسور
احمد شفيق الخطيب
تأخذ حالة الأستنفار التام
مداها الأقصى ،
خوفا من التدقيق اللغوي والأهتمام البالغ
بالمتن والدقة المتناهية للأستاذ الخطيب ،
اطال الله عمره .
انني استمتع بقوة ملاحظتك التي تفوق حد التصور .
واشكرك من اعماق قلبي على تعليقك القيم
الذي غمرتني به والذي يعتبر قانونا
ساري المفعول في واتا . كما اشكرك
على انطباعاتك الأخوية الصادقة
عني لاسيما عندما رحبت بك
في البداية لأنني عضو اقدم في جناح التشريفات .
إضافة إلى انني حمامة سلام ، كما نعتني .
فما ان اجد نارا متقدة إلا واسارع في إطفائها .
وما ان اجد غيوم فتنة إلا واطوقها من
جهاتها الأربع كتربوي تربى على القيم والمفاهيم الأيجابية ،
ناهيك عن ان دستور
الجمعية الدولية للمترجمين واللغوين العرب
صارم بصدد اشاعة التألف وإفشاء السلام
بين المنتسبين ، و إلا لما شهدت
هذه الألاف المؤلفة من المتصفحين
والأعضاء والمعجبين .
تحية عاطرة لك شخصيا ،
ولعلمك الغزير ،
ولتراثك من العيار الثقيل ،
وخبراتك المتراكمة عبر العقود والسنين .

مع أسمى اعتباري .
قحطان الخطيب / العراق

[قحطان فؤاد الخطيب]

سيدتي الأخت الأديبة صبيحة شبر المحترمة
تحية عاطرة
وبعد
قبل قليل توجتني الأخت نائبة رئيس
الجمعية الدولية للمترجمين العرب
ملكا على مملكتي .
وها هي أختي صبيحة شبر تسلمني باليد
مفتاح المملكة .
ألا ما أسعدني أقف بين الأميرتين !
ها إنني جالس على كرسي الاعتراف
مجيبا على أسئلتك ، مع التقدير .

1-منذ ولجت عالم الترجمة عام 1964
ولحد الآن ، أسعدتني أمور كثيرة لعل أبرزها
إلتفاف شتى صنوف الناس حولي باحثين
عن مبتغاهم ، إضافة إلى أن الدولة أتاحت
لي الفرص كي احتك مع الوفود العربية والأجنبية
بحكم كوني مترجما .
وفي سد الموصل ، كنت مترجم
الاستشاريين السويسريين الذين كانوا يعملون في
المجالات الاستشارية بين الحكومة العراقية وعشرات
الشركات الأجنبية العالمية الأخرى . فقد أتيحت لي الفرصة
آنذاك عام 1980 على متابعة كل أمور الشركات ومنتسبيها
فيما يخص كافة تفاصيل أمورهم . وكنت اشعر بالحزن حين
يصادفني مصطلح غامض أو مختصر غير موجود في القواميس .

2-كنت في ربيعي السادس عشر عندما قرأت لسلامة موسى .
وقد غير أسلوبه مجرى تفكيري ، رغم أنني أحسست بان أسلوبه كان
شعبيا وليس أكاديميا صرفا .
3-أنت تسألين عن أسما ء كتاب قرأت
لهم في مجلتي الأديب والآداب
اللبنانيتين في خمسينيات القرن الماضي ،
فكيف لي أن أتذكر ذلك ؟ إنني
اعتبرهما قدوتي ومثلى الأعلى في الصحافة
الأدبية آنذاك .

4-نفس الإجابة السابقة وأزيد عليها أن
الأدب السوري كان يخترق عقولنا دون تحفظ .
5-المواقع الالكترونية تسير بشكل متواز مع دوران
الكرة الأرضية . فهذه هي سنة الحياة : (التغيير) .
نعم استطاعت المواقع الإلكترونية سحب البساط
من تحت أقدام الصحافة الورقية . وهذا شيء
طبيعي يؤكده داروين في نظريته .
لا أجد سلبية في الانترنيت سوى المواقع المشينة
والرسائل الخاوية التي ترد تلقائيا .
6-ما كتبه الله لا يغيره العبد .
والسبيل الوحيد للخروج من هذا الواقع هو
الرجوع إلى العقل مع الإرادة الوطنية الفولاذية .

أجدد لك شكري واعتزازي بهذا الـ QUIZ غير المتوقع .

مع أسمى اعتباري .
قحطان الخطيب / العراق

[قحطان فؤاد الخطيب]

أستاذي الجليل عامر العظم المحترم
تحية أخوية صادقة
وبعد
أبادلك ، سيدي الفاضل ، ذات المشاعر الأخوية الصادقة .
فقد صرحت أكثر من مرة :
كنا معك ، ونحن معك ، وسنبقى معك .
والله على ما أقول شهيد .
دمت رافلا بالعز والسؤدد .ِ

مع أسمى اعتباري .
قحطان الخطيب / العراق

[محمد بن أحمد باسيدي]

إخواني الفضلاء, أخواتي الفاضلات
أحييكم جميعا تحية من عند الله مباركة طيبة وأبارك لكم هذه الأيام الشريفة من عشر ذي الحجة.
لما طرح أخي عامر هذا الموضوع دارت في خلدي ذكريات عتيقة لبعض أعضاء جمعيتنا الغراء كنت اذخرتها ليوم آت ووثقت معظمها. ومن حسن الألطاف أن تكون من بين هذه الذكريات مراسلات تمت بيني وبين أخي النبيل قحطان بدأت منذ ما يقرب من سنتين عبّرنا فيها عن المحبة الصادقة والأخوة الحقّة التي تربطنا وإن بعدت الشقّة. وفي مثل هذا التراث الرسالي الذي جمع بين أخوين من المشرق والمغرب دلالات واضحة وعبر مفيدة لما ينبغي أن يكون عليه أفراد أمتنا من التحابّ الصافي والتوادّ الخالص.
أقدم لكم هذا السجل من الإخوانيات- كما كان يسمى في تراثنا الأدبي الأصيل- هدية أخوية رمزية لهذا الرجل ذي القلب السليم والعقل الحكيم والخلق الجميل من أخ يكن له المحبة والمودة والتقدير.
فليقبل مني أخي النبيل أبو عدنان هذه الرسائل الموثِّقة والمذكِّرة بوشائج القربى الإيمانية والعلمية التي تجمع بيننا.
ــــــــ
أخي قحطان المثابر
شكرا لك على العمل المتواصل في التنوير العلمي والإسهام المعرفي.
أسأل الله عز وجل أن يوفقك لمزيد من العطاء و أن يتقبل منك.
أخوك المحب
محمد بن أحمد باسيدي
ـــــــــ
أخي الفاضل الأستاذ محمد باسيدي المحترم
تحية أخوية صادقة
وبعد
الشكر كل الشكر لك على مشاعرك الأخوية الصادقة . وأعدك بتقديم ما هو أفضل وأفضل ما دام جو الجمعية مثالياً في إشاعة الألفة والمحبة وتقبل الآخر دون تشنج ، واضعين نصب أعيننا قوله تعالى : وما أوتيتم من العلم إلا قليلا.
دمت أخاً غالياً في رسالة الفكر والقلم .
مع التقدير أخوك المخلص
قحطان الخطيب / العراق
05/04/06
ـــــــــ
الأخ المجد قحطان
أشكرك أصالة عن نفسي ونيابة عن الإخوة أعضاء الجمعية وزوار موقعها عن إسهاماتك المفيدة في تعليم الإنكليزية لطلابنا وطالباتنا في مختلف مراحل التعليم, وترجماتك القيمة من الموسوعات العالمية.
بارك الله فيك على هذا الإيثار العلمي والجود المعرفي وزادك الله نورا وعلما.
أخوك المحب
محمد بن أحمد باسيدي الحسني
ـــــــــ
أخي قحطان المثابر
ليس غريبا على أهل الموصل هذا الكرم الحاتمي من رياض العلم والمعرفة.
بارك الله في جهودك الطيبة, وتحية افتخار لأهالينا في عراق المجد والحضارة.
فصبر جميل والله المستعان.
أخوك المحب
محمد بن أحمد باسيدي
ـــــــــ
أخي في رسالة الفكر والقلم ، الأستاذ الفاضل محمد بن احمد باسيدي المحترم
نظرة فاحصة تحليلية خاطفة إلى كلماتك تبعث البهجة والفرحة والتفاؤل والحبور في نفس المتصفح وتبعث برسالة بين السطور مفادها : إن الدنيا لا زالت بخير ........ ولازال الأخيار يملكون زمام المبادرة بأيديهم ، ولا زال هناك فسحة أمل أمام شيخ الناهضين ، الأستاذ عامر العظم ، للمضي قدما وببسالة منقطعة النظير في لم الطامحين والباحثين والمنقبين والساهرين في عرينه الحصين ...... إلا بماذا نفسر هذه الثورة المعرفية الجبارة التي يدور رحاها الآن على حلبات الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب ؟هذه المسارد البهيجة تفترش فناء الجمعية ، وتلك نفحات شعرية كالبلسم على الجرح ، وثالث اعتلى المنبر وراح يصيح : أيها الناس ، هذا تراث العظماء ، تراث المرحوم الدكتور فخري الدباغ قبل أن تسحقه همجية الألفية الثالثة المشؤومة.
باختصار ، ياسيدي الفاضل ، إن كلماتك كانت مدوية حقا ، لا لشيء بل لأن هناك من يقرأ وأن هناك من يرصد .
أدامك الله وحفظك ورعاك .
مع التقدير
أخوك المخلص
قحطان الخطيب / العراق
ـــــــــ
أخي قحطان المقدام
أبارك هذه المساعي الحثيثة التي تبذلها لإفادة شباب أمتنا وتعليمهم.
دمت فارسا مثابرا في أداء رسالة التربية والتعليم.
واسلم لأخيك المحب
محمد بن أحمد باسيدي
ــــــــــــ
أخي قحطان الجواد
ما أروع أن تجدد صلة الرحم والقربى بين أجيال أمتنا العريقة! نحن أمة خير وبر وصلة أرحام ليس فقط بيننا وإنما مع الإنسانية جمعاء.
فهنيئا لك ولكل من يسعى بصدق وإخلاص ليحيي أواصر المحبة والأخوة بين أفراد أمتنا من مختلف الشرائح والأعمار.
تحية وصلة
محمد بن أحمد باسيدي
ـــــــــــ
أستاذي الجليل ، العضو البارز، محمد بن احمد باسيدي المحترم
كلماتك الذهبية تبهرني ...... لان مابين سطورك يبعث على تعميق الوشائج ، وتفعيل التلاحم ، لاستنهاض الهمم لبعث إستراتيجية يقتدى بها . وإلا فإننا لسنا قياديين تربويين ، ذوى باع طويل في مجالات الثقافة والمعرفة .سيدي الفاضل:
عطاؤك ملموس ، وتطلعاتك تبشر بألف خير . انك ، والحالة هذه ، ناشط أمين يشار لك بالبنان.
دمت أخا مرموقا وفعالا في رسالة الفكر والثقافة والقلم.
مع التقدير.
أخوك المخلص
قحطان الخطيب / العراق
ـــــــــ
الإخوة الأحبة
طلع النهار فأشرقي باليمن إن اليوم عيد
ولتفرحي يا دارنا ولتلبس الثوب الجديد
فالأرض كبر فجرها والشمس تؤذن بالصعود
ولنا حداء واحد الله نخشى لا العبيد
تحية مشرقة
محمد بن أحمد باسيدي
ـــــــــــ
هكذا تكون البلاغة وإلا فلا ...........
وهكذا يكون العيد وإلا فلا ...........
دمت أخا وفيا في رسالة الفكر والقلم .
المخلص
قحطان الخطيب / العراق
ـــــــــ
الإخوة الكرام
حياكم الله جميعا.
أخونا قحطان الخطيب رجل جواد بذل ويبذل جهودا كثيرة و يقدم حصادا خيرا للنهوض برسالة الجمعية العلمية والثقافية. فحقيق بنا أن نكرمه ونشكره وندعو له بما هو أهله, وأن نقتدي بأريحيته وبذله الفكري المتواصل وكرمه الحاتمي المعهود.
كيف لا وهو من ينبوع الجود العربي المدرار "الموصل" حفظها الله وجميع أهالينا بعراق المجد والحضارة, وجدد ما اندرس من معالم عمراننا هناك في القريب العاجل.
آمين.
تحية موصلية
محمد بن أحمد باسيدي
ـــــــــ
شكر وتقدير وتصفيق حاد جدا جدا جدا
أخي وعزيزي الغالي الأستاذ محمد بن أحمد باسيدي المحترم
لا أكتمك سرا . كلما رأيت اسمك يرفرف علي أقبية الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب أحس بالفخار والطمأنينة والتفاؤل.وأحمد الله كثيرا أن لي إخوة كثيرين في أرضه الواسعة .
كما أشكرك على المشاعر الجياشة التي تكنها لي ، وشغفك البالغ بأم الربيعين ، الموصل الحدباء .
وفقك الله ورعاك مع تحية موصلية .
أخوك المخلص
قحطان الخطيب / العراق
ـــــــــ
شكر وتشجيع
أحييك يا أخي قحطان على هذا الإصرار على العطاء والمضي بعزم ومضاء على إثراء منتديات مدينة العقل العربي الشامخ بكل ما هو مفيد وشائق.
بوركت جهودك وحمدت مساعيك.
تحية تقدير
محمد بن أحمد باسيدي
ـــــــــ
شكر وتقدير وتصفيق حاد جدا جدا جدا
أستاذي الفاضل ، العضو البارز ، محمد بن أحمد باسيدي المحترم
حين ينقر الحمام الزاجل على بابي،
ابتسم وأقول :
هناك ، لاشك ، ثمة خبر سار ...........
وأضي متلهفا لأعرف من يكون المرسل ،
فإذا بي أفاجأ ...........
إنه أخي وعزيزي ، محمد بن أحمد باسيدي ،
الرجل الذي لا يغيب عن التواجد تحت أقبية :
الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب.
شكرا جزيلا على تحياتك بصدد إصراري
على العطاء ، والمضي بعزم ومضاء على
إثراء منتديات العقل العربي الشامخ بكل ما هو
مفيد وشائق .
أجدد شكري واحترامي وتقديري لك سائلا
المولى عز وجل أن يمدنا بالصحة كي نخدم الآخرين .
مع التقدير .
أخوك المخلص
قحطان الخطيب / العراق
ـــــــــ
شكرا أيها الأستاذ الفاضل على هذه الالتفاتة بتذكير الناس بأنهم ومهما طال الزمن لا بد محمولون على أربع .
مع التقدير .
قحطان الخطيب / العراق
* تنبيه: هذا تعليق أخي قحطان على موضوع كتبته بعنوان "دعوة للتأمل" يمكن الرجوع إليه في المنتدى الدعوي".
ـــــــــ
تحياتي لك وللأحبة عدنان وسحر!
أخي قحطان الجواد
أبلغك تحياتي الأخوية الصادقة وأرسل سلامي لفتيان الأمة الناهضين الابن البار عدنان و الفتاة الفاضلة سحر. كم أفرحني اجتماع الأب المثابر
والشباب الرائد على خدمة الأمة والمساهمة الحثيثة في إفادة إخوانهم في مجتمعهم الطموح وجمعيتهم الواعدة.
ذرية بعضها من بعض. ما شاء الله و بارك الله.
دعواتي لكم بالتوفيق والسداد والهدى والرشاد.
تحية محب
محمد بن أحمد باسيدي
ـــــــــ
شكر وتقدير
سيدي وقرة عيني الأستاذ الفاضل محمد بن أحمد باسيدي المحترم
وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها ........
كيف أحييك وارد عليك ، أيها الأخ الكريم ، وقد تألقت في صياغة تعبيراتك:
فصاحة ، وبلاغة ورقة ؟!
من أين ابدأ كي أفيك ، ولو جزءا يسيرا ، على عظمة كلماتك الحميمة ، المنبعثة من أعماق قلبك المحب ؟!
هذا ، ناهيك عن تحيتك الودية الحارة لفتيان الأمة الناهضين:
المبرمج عدنان والمهندسة المعمارية الشابة سحر ، اللذين
يبادلاك التحية والسلام .
دمت أخا وفيا في رسالة الفكر والقلم .
مع التقديـر .
قحطـان الخطيب / العراق
ـــــــــ
إخوتي الأفاضل
كلام المخضرمين المجربين مثل أخينا ابن الموصل الحدباء الخبير قحطان الخطيب له وجاهته وله دلالته.
تحية مُجرِّبة
محمد بن أحمد باسيدي
* تنبيه: اقتطفت هذه الجملة الافتتاحية من موضوع علقت فيه على الزواج وما يستوجبه من مقومات تؤدي إلى السعادة الزوجية.
ـــــــــ
أخي الوفي محمد بن أحمد باسيدي المحترم
تحية عاطرة
وبعد
ما أن تطل عبر الشاشة السحرية
للجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب
حتى تجد الأبصار وقد انشدت إلى كلامك
العذب ، وأفكارك الصادقة ، وطروحاتك النقية
التي تخرج من الفؤاد لتلج الفؤاد أيضا .
إن من يقرأ لك يحس ، على الفور ، بطمأنينة
فريدة ، واستئناس بأسلوبك الأكاديمي الأخاذ ،
وانتفاع بما بين سطورك من حكم وعظات .
وفقك الله ورعاك ، وأدامك ذخرا للأجيال
المتعطشة للمصداقية في الكلام ، والسمو في
الأهداف .
مع أسمى اعتباري .
قحطان الخطيب / العراق
ــــــــــ
أخي الحبيب أبو عدنان
أكبر فيك دماثة خلقك وتواضعك الجم. أنت أخ محضت لك محبتي وأحس أنّنا من عائلة واحدة. هكذا معدن العروبة الأصيل وسليل الأرومة النبيل. نحن نسمو ونرقى في مدارج العزّ والسؤدد بأخلاقنا الحميدة وخصالنا المجيدة. إنّ بيننا من وشائج الأخوة والمودة ما الله به عليم, وها أنت ترى كيف ألّف الله عزّ وجلّ بين قلوبنا على الرغم من بعد المسافة بين المشرق والمغرب. لكن الأرواح الطاهرة جنود مجنّدة تتآلف وتأنس وتطوى لها الأميال طيّا. ذلك من فضل الله علينا, فله الحمد وله الشكر وله الثّناء الحسن.
أسأل الله بكلّ أسمائه الحسنى وصفاته العليا أن يديم محبتنا ويبارك في أخوّتنا ويعزّ أمّتنا ويجمعنا في مستقرّ رحمته. إنّه وليّ ذلك والقادر عليه. وصلّى الله وسلّم على سيّدنا محمد سيد ولد عدنان وعلى آله الأطهار وصحبه الأخيار, وعنّا معهم بفضلك ومَنِّك يا عزيز يا غفّار.
تحية أخوية مُحبّة
محمد بن أحمد باسيدي
ـــــــــ
أخي وعزيزي الأستاذ الفاضل
محمد بن أحمد باسيدي المحترم
بعد التحية والاحترام
في كل مرة أتصفح منتديات
الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب
أرفع يدي إلى السماء داعيا المولى عز وجل
أن يوفق هذا الرجل العصامي العنيد ،
عامر العظم وأفراد أسرته ،
للنهج السليم الذي اختطوه مجتمعين ، وهو مخاطبة
عقول أبناء الأمة لشحذها بالقيم والمفيد
من المعلومات والأفكار ، محتضنا في ذات
الوقت خيرة المثقفين والمفكرين من كل
الفئات العمرية المختلفة حوله .
وتراني متفرغا أرفد الجمعية بكل ما يبهج
البصر من مواضيع دون كلل أو ملل رغم
منغصات انقطاع الكهرباء لأكثر من 22 ساعة
في اليوم والمشاكل القسرية الأخرى . وعزائي
الوحيد هو وجود الأخيار وهم كثر في الجمعية .
يبهرون كل الأبصار بلغتهم التحاورية الفريدة .
وأنت ، على سبيل المثال لا الحصر ، واحد منهم .
لا نمل أحاديثهم ولا نقوى على فراقهم .
مع أسمى اعتباري .
قحطان الخطيب / العراق
ــــــــــ
تحية موثّقة
محمد بن أحمد باسيدي

[قحطان فؤاد الخطيب]

الأخ الفاضل محمد بن أحمد باسيدي المحترم
تحية الأخوة والأعتزاز
وبعد

تقترب الأعياد رويدا رويدا وكأنها إختطت
لنفسها نهجا جديدا بتجمعها تسلسليا واحدا
في أعقاب الآخر كي تبعث البهجة والنشوة
والفرحة في نفوس بني البشر المحرومة منها .

كما تتقارب قلوب ومشاعر وأحاسيس أبناء
الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب
عبر جسور المحبة والمودة والنقاء التي ما إنفكت
رائجة بين أوساط المنتسبين ..

وإلا كيف نفسر هذا الجهد المرموق لهذا
الأنسان المبتكر الرائع ، محمد بن أحمد باسيدي ؟
لا أحتاج الى شهود عيان يدلون بدلوهم كي يبرهنوا
بانك إنسان وفي ومبدئي وصادق ومؤتمن .

إصطفاف مفرداتك بهذا النسق البديع يوحي
بانك شغوف جدا بأخيك أبي عدنان ، الذي
يبادلك ذات الشغف والأحساس .

أعلنت للملأ وعلى رؤوس الأشهاد أن الحب
ليس أعمى بل بصير لأنه إكسير الحياة :
(أحبب لأخيك ما تحب لنفسك) .
ومن هنا
تتجلى الفلسفة الحقيقية لأداب السلوك
النموذجي ، البعيد عن المادية والأنانية ،
والرائج كثيرا في أوساط هذه الجمعية الفذة .

حفظك الله أيها الأخ الكريم ذخرا لهذا المعلم
الجبار ، وجعل كل أيامنا أعيادا .

مع أسمى إعتباري .
قحطان الخطيب / العراق

[نبيل أبو سليمان]

احترت ووقفت دقائق وجلاً استرجع أفكاري
فماذا أكتب بحق هذا الرجل
قحطان فؤاد الخطيب
وتاهت منى كل عبارات المدح وانحنت اكبارا واجلالاً
فلكم استمتعت بكتاباته فلتغذرني سيدي لأني كنت أقرأ لك بصمت كزائر
وكنت استمتع جداً بكتاباتك وقلمك المميز
يكفي سيدي أنك من وطن يعاني كوطني
بعد أن كنتم أول المساندين لوطني
فقسموا ظهورنا بتحطيمهم لوطنكم ولن يستطيعوا
فلك مني كل تحية اعزاز واكبار
لشخصك الكريم وقلمك النابض

لا قلت رايع لا تظنون كذاب ....... قحطان يبني له بيوت فريدة
المدح يوجب لا بدت فيه الاسباب ....... واسباب مدحي له علوم عديدة
منها جريح العشق بالحب منصاب ....... ويفز له قلبي وينبض وريده
لاجيت بالتوصيف يوصف بآداب ...... وتشرح معاناته بيوت جديدة
ثمن يوصف حالته كنه كتاب ...... مكتوب في وسطه جروح أكيده
أصنفه في القلب تصنيف الأحباب ..... ومن زد حبي له نظمت القصيدة
مع خالص تقديري واحترامي