لا بُـــدّ منْ دربٍ أخيرْ

[محمد العباسي]

(( الشاعر رفعت الزيتون ))الله الله الله
على هذة الرئعة
على هذة المفعمة بالأمل
رغم فاجعة المحتوى

..
.
لا بدَّ منْ دربٍ أخير ٍ
ينتهي بالحلم ِ في نوم ٍ قريرْ .
فامنحوا هذا السـّرابَ نصيبهُ
منْ دمعكمْ وملامحِ الحزنِ المريرْ .
..
.
كان نعّم الموكب و نعّم المتامل
لا حياة مع اليأس
أنا رأيتها هكذا
لأني من الذين ينتظرون أن تنبت الحياة من تحت الرماد
..
و لك كل الود
و خالص المحبة

[جمال الأحمر]

	أخي الحبيب، ابن مدينة القدس الحبيبة، الشاعر؛ م. رفعت زيتون مررت بقصيدتك المثيرة مرور المتأملين، وكررت المرور عدة مرات،،، وفي كل مرة يكون تعقيبي الصمت،،، "كفى بالموت واعظا"! فلك الهناء في الدنيا بهذه القصيدة، وأسأل الله لي ولك ولكل من قرأ قصيدتك، وللمسلمين، العياذ من عذاب القبر عند رحيل العُـمر،،، * وأهيب بكل مترجم ذي ضمير حي، وفُـضلة من وقت، أن يترجم هذه القصيدة الراقية، التي دعت إلى خير دون خدش لعقيدة ولا لحكم شرعي ولا لذوق مؤمن، ولا حتى لذوق بشري سليم! تحية من أخيكم: ابن قصر الحمراء الشريد...(أبو ياسر)

[م . رفعت زيتون]

أخي أبا يحيى .
صدقت فلكل شيء نهاية ...والموت نهاية كل حي ..فسبحان من قهر العباد بالموت
فعلا هي لحظة لا بد معها من وقفة متأملة ...فلندعو الله أن لا تنزلق الأقدام عن الصراط ..في تلك الرحلة الأخيرة
تحيتي لك ولإبداعك المتجدد

أخي الحبيب
وأستاذي الكبير
عندما أجد لك تعليقا
في قصيدة فهذا مؤشر لي
بالرضى عن النص وقدْ بتُ أعلمُ ذلك
حتى أصبح وجود اسم عيسى عدوي
معييار يؤكد أن هذه الحــــروف قد
اجتازت العقية وأخذت استحقاقا
وعندما لا أجد اسمك أعود الى
النص فأقول أين الخلل
دمتَ ذخرا لنا ومعلما
أخوك المحب
دائما

..
.

[م . رفعت زيتون]

(( الشاعر رفعت الزيتون ))الله الله الله
على هذة الرئعة
على هذة المفعمة بالأمل
رغم فاجعة المحتوى

..
.
لا بدَّ منْ دربٍ أخير ٍ
ينتهي بالحلم ِ في نوم ٍ قريرْ .
فامنحوا هذا السـّرابَ نصيبهُ
منْ دمعكمْ وملامحِ الحزنِ المريرْ .
..
.
كان نعّم الموكب و نعّم المتامل
لا حياة مع اليأس
أنا رأيتها هكذا
لأني من الذين ينتظرون أن تنبت الحياة من تحت الرماد
..
و لك كل الود
و خالص المحبة

الأخ الحبيب

محمد العباسي

شكرا لمرورك العذب ورؤيتك المختلفة للحدث

وهو ما قلتَ أخي الحبيب

إنها حياة أخرى

تبدأ هناك

فقط نتمنى

أن تكون سعيدة

تحياتي لك أيها الحبيب

..
.

[م . رفعت زيتون]

	أخي الحبيب، ابن مدينة القدس الحبيبة، الشاعر؛ م. رفعت زيتون مررت بقصيدتك المثيرة مرور المتأملين، وكررت المرور عدة مرات،،، وفي كل مرة يكون تعقيبي الصمت،،، "كفى بالموت واعظا"! فلك الهناء في الدنيا بهذه القصيدة، وأسأل الله لي ولك ولكل من قرأ قصيدتك، وللمسلمين، العياذ من عذاب القبر عند رحيل العُـمر،،، * وأهيب بكل مترجم ذي ضمير حي، وفُـضلة من وقت، أن يترجم هذه القصيدة الراقية، التي دعت إلى خير دون خدش لعقيدة ولا لحكم شرعي ولا لذوق مؤمن، ولا حتى لذوق بشري سليم! تحية من أخيكم: ابن قصر الحمراء الشريد...(أبو ياسر)

أخي الكريم

أسعدتني مرتين

مرة بالمرور والرد الكريم

ومرة أخرى في هذه الدعوة الكريمة

وأتمنى أن تتحقق على يد أحد الأحبة

وأن تنال أجرها .... أخي الحبيب

دائما أنتظرك في ود

تحياتي

..
.

[اشرف الخضرى]

الشاعر العذب الرقيق م . رفعت زيتون


هذا شجو فيه رقة وبكاء بلا دموع وان تكلمت العينان به وافصحت

من اين يأتيك كل هذا الحزن الذى يتجلى فى معظم اشعارك

هون عليك

المرارة تصل عبر الاحرف والشعر فضاح لما يستره القلب

ارق تحية

[م . رفعت زيتون]

الشاعر العذب الرقيق م . رفعت زيتون


هذا شجو فيه رقة وبكاء بلا دموع وان تكلمت العينان به وافصحت

من اين يأتيك كل هذا الحزن الذى يتجلى فى معظم اشعارك

هون عليك

المرارة تصل عبر الاحرف والشعر فضاح لما يستره القلب

ارق تحية

أخي الحبيب

أسعدك الله وأدخل السرور الى قلبك دائما

ربما كانت مصادفة أن قرأتَ الحزن في بعض القصائد

وهي حالة سائدة ولا أنكر ولكنها ليست الوحيده

فقد كتبت في الخاطره قصائد جميلة

كلها أمل وسرور وفرح

وإقبال على هذه الحياة

أشكرك على كلماتك وهذا الإحساس الجميل

وهذه المشاعر المرهفة واللفتة الكريمة

تحياتي

.
.

[وفاء الأيوبي]

الأخ الفاضل م رفعت زيتون
كلنا على هذا الدرب سائرون وما أسعده من عمل لهذا اليوم
وحضر الزاد الوفير، وبرحمة الله استعان فإليه المصير ...
الأخ الفاضل
كلنا لما نقترب من الموت
نحس بهذا الوجل إن في المرض أو، لو كنا كما حدث معك ،
خلف جنازة متوفى
فنستذكر ما عملناه لهذا اليوم

ولكن ليت أنا لا ننشغل بالدنيا
وما فيها عند زوال الحالة الملهمة

لا تُقطــّبْ حاجبيكَ
اليومَ لنْ ينفعكَ حسنٌ
أوْ ثيابٌ منْ حرير ٍ
إنـّها الأقـــــدارُ شاءتْ
أنْ ستمكثُ ها هنا
أنْ تسكنَ البيتَ الفقير
بدونِ قلبٍ نابض ٍ
وبدونِ أهل ٍ أو ظهيرْ .
بوركت لقصيدتك الملتزمة ولشعرك الراقي

[هلال الفارع]

	.. لا بُــدّ منْ دربٍ أخيرْ ..

لا بدَّ منْ دربٍ أخير ٍ
ينتهي بالحلم ِ في نوم ٍ قريرْ .
فامنحوا هذا السـّرابَ نصيبهُ
منْ دمعكمْ وملامحِ الحزنِ المريرْ .

دعوهُ يمضي منْ هنا
فوقَ الرّؤوس ِ مُمدداً بسكونهِ
ومُـودّعَ المجدِ القصيرْ .
ولا تقـُـضّوا نومهُ
أعطوهُ بعضَ هدوئهِ
كيْ يستريح
فقدْ يواجهُ بالعسيرْ .

بقلم :
رفعت زيتون

ــــــــــــــــــ
شكرًا على الشعر الخطير..
شكرًا على الوصف المثير..
شكرًا على هذا الذي يختال فينا كالحرير.
أخي الشاعر رفعت..
قرأتها عدة مرات،
وفي كل مرة أجدني أعود إلى البداية، لأقرأها من جديد..
أحسنت، بل أبدعت..
لك تحيتي على هذا الإبداع الحقيقي.

[م . رفعت زيتون]

الأخ الفاضل م رفعت زيتون
كلنا على هذا الدرب سائرون وما أسعده من عمل لهذا اليوم
وحضر الزاد الوفير، وبرحمة الله استعان فإليه المصير ...
الأخ الفاضل
كلنا لما نقترب من الموت
نحس بهذا الوجل إن في المرض أو، لو كنا كما حدث معك ،
خلف جنازة متوفى
فنستذكر ما عملناه لهذا اليوم

ولكن ليت أنا لا ننشغل بالدنيا
وما فيها عند زوال الحالة الملهمة

لا تُقطــّبْ حاجبيكَ
اليومَ لنْ ينفعكَ حسنٌ
أوْ ثيابٌ منْ حرير ٍ
إنـّها الأقـــــدارُ شاءتْ
أنْ ستمكثُ ها هنا
أنْ تسكنَ البيتَ الفقير
بدونِ قلبٍ نابض ٍ
وبدونِ أهل ٍ أو ظهيرْ .
بوركت لقصيدتك الملتزمة ولشعرك الراقي

الأخت وفاء

بوركتِ على هذه المداخلة الكريمة

وعلى زيارتك العزيزة لهذه السطور المتواضعه

وهو فعلا ما ذكرتِ من أنفعال شديد

ونحن في ذلك المكان وخلف

من سبقونا بالرحيل

أشكرك أختي الكريمه
..

.

[حسن إبراهيم حسن الأفندي]

صديقنا الشاعر الكبير زيتون
السلام والرحمة والبركة
عبرت فأجدت ونقلت تجربة لابد منها وهي لعلمك هاجسى وخوفى الأول والأخير , قرأت كتبا فى علم وعالم الأرواح والجسم الطيني والأثيري والحياة البرزخية عسى ولعل أن أطمئن قليلا إلى المصير القادم لا محالة , ولكن ما أجدت كل محاولاتى .
أسأل الله لك طول العمر وحسن الخاتمة , فخير الناس من طال عمره وحسن عمله , راجيا أن ترثيني بشيء من شعرك متى وردك خبر موتي , فلعلى أطرب معه وبه فى عالمى البرزخي .
لك تحياتى وفائق تقديري
أخوكم / حسن الأفندي

[م . رفعت زيتون]

ــــــــــــــــــ
شكرًا على الشعر الخطير..
شكرًا على الوصف المثير..
شكرًا على هذا الذي يختال فينا كالحرير.
أخي الشاعر رفعت..
قرأتها عدة مرات،
وفي كل مرة أجدني أعود إلى البداية، لأقرأها من جديد..
أحسنت، بل أبدعت..
لك تحيتي على هذا الإبداع الحقيقي.

أستاذي ومعلمي
كنتُ أطمع في أن تقرأها مرة
وأن تجد هذه القصيدة عند هلال الفارع
بعض لحظاتٍ للمرور وربما التعليق
ولكن أن تقرأها عدة مرات فهذا
فوق ما يحتمله الوجدان أيها
الكبير الكبير .. الآن أعود
بالذاكرة عندما أخذتَ
في دفتري في تلك الليلة
وقرأتها وجلستُ أراقب بعيني
تعابير وجهك منتظرا وكانت كل
احتمالات الرد مفتوحة على مصراعيها
إلى أن ارتسمت على وجهك علامات الرضى
فقلت الحمد لله قد اجتازتْ القصيدة امتحانها
أخي الحبيب لكلماتك ورأيك دائما وقع خاص في النفس
..
.

[أبويزيدأحمدالعزام]

سنسير جميعا على هذا الدرب,نسأل الله لك الرفعة وطول العمر ايها الشاعر المقدسي وان يحسن الله خاتمتك يا إبن الاصول,
وصف ولا أروع ايها الشاعر, لك تقديري ومحبتي وبارك الله بك وبقلمك ولافض فوك.