أنت وحدك...

[غفران طحّان]

أنت وحدك...
كلّ شيءٍ فيك يشغلني
كلّ شيءٍ فيك يشعل بوحي
ويؤرق اللّغة في قلمي
كلّ شيءٍ فيك
أهذي فيه... وحدي
وأنت وحدك
من طرّز الجراح على قلبي
أنت وحدك
من أرخى على روحي
شال الشوق ... والاحتراق
وأنت وحدك
من يتقن إشعال نار الفراق
** ** **
في ابتعادك...
تهيم الدنيا على وجهها
وتلبس في روحي
ثوب الحداد
في اقترابك...
تعرف وجهتها
وتتلون... وتدور حولي
لترسم لي أحلى قمر
هو...
أنت وحدك
** ** **
دمت لي
مستحيلاً أتطلع إليه
دمت لي مطراً
أدمن عليه
دمت لي.. سراباً
حزناً...
وهماً...
أرق ليلٍ... وانهزام صباحات
دمت لي فوضى أعشقها
وأتغذى من مداد الوجع فيها
لأسكب ... آخر كلماتي
لك...
أنت وحدك
** ** **
كلّ شيء فيك يشغلني
حتّى غيابك
يلوّن في ليلي الخيبة تلو الخيبة
ويعرّش كياسمين على رئتي
ليذّكرني...
ولن أنسى
أنّي أحبك...
أنت...
أنت وحدك
غفران طحّان

[مقبوله عبد الحليم]

غفران يا حبيبة

أهلا بعودتك مجددا ففرحي لا يوصف وأنفاسك تعطر المكان

ومبارك لك الإشراف الذي والله أنت تستحقينه بجدارة

أنت من أهل واتا الأوفياء فلك تنحني الياسمينة لتقول لك شرفتنا يا غالية

ما رسمته بمداد القلب هنا يخبرني بأن غفران أرق من نسمات الصباح

بأن غفران صادقة المشاعر والأحاسيس والشعور حالمة الهمسات

لك يا عزيزة أهمس عيشي لك وتنفسي لك وكوني لك كثيرا مما نريده لا نأخذه ونكتشف بعد أن كنا قد عشقناه وأحببناه انه ليس لنا .. لذا يجب ان نتخلى ونعيش ونكمل المسير ولا ننظر للوراء
نعيش لنا ومن اجلنا ونسعد ...
دومي بخير يا غالية

حبيبتي أنت

[لطفي منصور]

الأخت غفران طحان ................... تحيّة
نغم من القلب يشجينا نبضه ...
خاطرة توّجها الصدق وتراقص بها الوفاء فتألقت ..
انسجامية الحرف والمعنى أضفت عليها رقة وبهاء ..
دمت متألقة مبدعة ..

لطفي منصور.

[م . رفعت زيتون]

** ** **
** ** **
دمت لي
مستحيلاً أتطلع إليه
دمت لي مطراً
أدمن عليه
دمت لي.. سراباً
حزناً...
وهماً...
أرق ليلٍ... وانهزام صباحات
دمت لي فوضى أعشقها
وأتغذى من مداد الوجع فيها
لأسكب ... آخر كلماتي
لك...
أنت وحدك
** ** **
غفران طحّان

غفران

انا لم أقرأ عاصفة كهذه أبدا

غفران دمتِ عاصفة بكل جمال

ولك أجمل تحية

..
.

[عبد العزيز غوردو]

أما أنا فاحترت كيف أرد على هذه الرائعة...

فاخترت هذه المحاولة، راجيا أن تكون عند مقام كتابتك...

غفران...

دام لك الإبداع تمتحين من بحره كما تشتهين...

وهنيئا لنا بما تمتحين...

" "

ما بين ابتعادي واقترابك... ما بين اقترابي وابتعادك...

ينتصب جحيم الفراق... تبعدني المسافات عنك، تعيد تشكيلي، تؤجج نار الاحتراق

تؤجج نار العناق...

عشقك ينير دربي بالرعود العاصفات... يشعلني بوحك،

يدعوني للاقتراب من وجع الفراق

أقتربُ... أحترق

أبتعد... أحترق

أمكث في مكاني... أحترق... تعتصرني غصة كل الكلام

صرت كالخفاش: لا أبصر إلا في الظلام

تضج بي الكتابة، تغص في حلقي، عاجزة عن وصفي،

عن رسم ملامحي وضعفي...

تكتبني الليلة عشقا، وغدا وجعا... ألما يعتصرني... يستبد بي... يضنيني...

ثم يعيد تشكيلي قصيدة حبٍ...

خاطرة ما طرأت،

على قلبٍ...

سرت إليك... ليلا، أنرتِ دربي... أحمل قلبي أهديه إليك...

أوجِرهُ اشتعالا بين يديك...

كبّلتُ كل الكلام... قيدت كل فراشات الشِّعر، وكل حدود الصحراء...

رميت كل شيء ورائي...

فداءً لعينيك

قد أحجَمَتْ عيناي عن أن ترى غيرك

عشقك بوصلتي... ورجلاي قد أحجمت

عن أن تسير في غير دربك

وحتى رجفة شفاهي صامَتْ عن الكلام

عن أن تنطق غير اسمك

" "

" "

وحدك...

" "

" "

وحدك...

ليكبر فيَ حبك

يهشمني... يحطمني... يبعثرني... يلملمني...

ثم يعيد تشكيلي: عاشقا دون حبيبه

عاشقا بأحلام كئيبه

بأحلام غريبه

عاشقا للسفر إليكِ:

وطني الآن... حقيبهْ...

" "

" "

[غفران طحّان]

غفران يا حبيبة

أهلا بعودتك مجددا ففرحي لا يوصف وأنفاسك تعطر المكان

ومبارك لك الإشراف الذي والله أنت تستحقينه بجدارة

أنت من أهل واتا الأوفياء فلك تنحني الياسمينة لتقول لك شرفتنا يا غالية

ما رسمته بمداد القلب هنا يخبرني بأن غفران أرق من نسمات الصباح

بأن غفران صادقة المشاعر والأحاسيس والشعور حالمة الهمسات

لك يا عزيزة أهمس عيشي لك وتنفسي لك وكوني لك كثيرا مما نريده لا نأخذه ونكتشف بعد أن كنا قد عشقناه وأحببناه انه ليس لنا .. لذا يجب ان نتخلى ونعيش ونكمل المسير ولا ننظر للوراء
نعيش لنا ومن اجلنا ونسعد ...
دومي بخير يا غالية

حبيبتي أنت

غاليتي
دوماً بيد من جمال
تربتين على كتف الوجع في روحي
وترسمين لي طريقاً من أمل
علّي أمشي فيه
وليتني أتقن المشي
أشكر وجودك الراقي بالقرب مني
أشكر... حبك... قلبك... حنانك وصدقك
أمي الغالية
في الله صدقاً أحبك

[غفران طحّان]

الأخت غفران طحان ................... تحيّة
نغم من القلب يشجينا نبضه ...
خاطرة توّجها الصدق وتراقص بها الوفاء فتألقت ..
انسجامية الحرف والمعنى أضفت عليها رقة وبهاء ..
دمت متألقة مبدعة ..

لطفي منصور.

الأستاذ لطفي منصور
أظنه هو مرورك الأول على حرفي
وكان بحجم جمال روحك
رائقاً... وأنيقاً
احترامي وتقديري وعميق امتناني

[غفران طحّان]

غفران

انا لم أقرأ عاصفة كهذه أبدا

غفران دمتِ عاصفة بكل جمال

ولك أجمل تحية

..
.

حضورك أستاذي رفعت
عاصفة فرح... تزغرد بالألق
أشكر حضورك الراقي
احترامي وتقديري

[غفران طحّان]

أما أنا فاحترت كيف أرد على هذه الرائعة...

فاخترت هذه المحاولة، راجيا أن تكون عند مقام كتابتك...

غفران...

دام لك الإبداع تمتحين من بحره كما تشتهين...

وهنيئا لنا بما تمتحين...

" "

ما بين ابتعادي واقترابك... ما بين اقترابي وابتعادك...

ينتصب جحيم الفراق... تبعدني المسافات عنك، تعيد تشكيلي، تؤجج نار الاحتراق

تؤجج نار العناق...

عشقك ينير دربي بالرعود العاصفات... يشعلني بوحك،

يدعوني للاقتراب من وجع الفراق

أقتربُ... أحترق

أبتعد... أحترق

أمكث في مكاني... أحترق... تعتصرني غصة كل الكلام

صرت كالخفاش: لا أبصر إلا في الظلام

تضج بي الكتابة، تغص في حلقي، عاجزة عن وصفي،

عن رسم ملامحي وضعفي...

تكتبني الليلة عشقا، وغدا وجعا... ألما يعتصرني... يستبد بي... يضنيني...

ثم يعيد تشكيلي قصيدة حبٍ...

خاطرة ما طرأت،

على قلبٍ...

سرت إليك... ليلا، أنرتِ دربي... أحمل قلبي أهديه إليك...

أوجِرهُ اشتعالا بين يديك...

كبّلتُ كل الكلام... قيدت كل فراشات الشِّعر، وكل حدود الصحراء...

رميت كل شيء ورائي...

فداءً لعينيك

قد أحجَمَتْ عيناي عن أن ترى غيرك

عشقك بوصلتي... ورجلاي قد أحجمت

عن أن تسير في غير دربك

وحتى رجفة شفاهي صامَتْ عن الكلام

عن أن تنطق غير اسمك

" "

" "

وحدك...

" "

" "

وحدك...

ليكبر فيَ حبك

يهشمني... يحطمني... يبعثرني... يلملمني...

ثم يعيد تشكيلي: عاشقا دون حبيبه

عاشقا بأحلام كئيبه

بأحلام غريبه

عاشقا للسفر إليكِ:

وطني الآن... حقيبهْ...

" "

" "

أمّا أنا...
ماذا أقول..!!؟؟
يكفي مرورك... ونور حرفك به أتباهى
أيّها السامق كنجمة
أترفت لغتي ... وتركت حرفي يلج قلب العتمة
خجلاً من هذا النور الذي أشعلت به المكان
الدكتور عبد العزيز
احترامي
ومطر... ومطر...