آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

+ الرد على الموضوع
صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 1 2
النتائج 21 إلى 33 من 33

الموضوع: فرمتة الرجل والمرأة!

  1. #21
    عـضــو الصورة الرمزية علي مرزوق
    تاريخ التسجيل
    02/10/2008
    المشاركات
    89
    معدل تقييم المستوى
    16

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم
    حين سادت الديموقراطية وفرضت على الدول العربية الاسلامية وقع الخلل الحقيقي .فالحداثة والعصرنة وامور كثيرة لاتعد ولاتحصى منها المدسوس ومنها المفضوح فالمبالغة في حقوق المراة ساهم بشكل كبير في تدهور العلاقات الزوجية وهذه الامور ساهم فيها الرجل بشكل كبير مباشر وغير مباشر لاننا اصبحنا قوم تبع فاسلامنا غني بتعاليمه الاخلاقية والانسانية ولكن غاب المشرع الاسلامي فلو رجعنا قليلا والى ظهور الاسلام فاخر وصية للرسول الكريم استوصو با لنساء خيرا والاخوة المشاركين يعرفون خطبة الوداع كما لا يفوتني ان اذكر بعض الصور الاسلامية الجميلة والتي كان بطلها هو الرجل وفي عهد الرسول كان من الصحابة الاجلاء من يعجن العجين لزوجته لمذا لانه يعرفها انها هي الاستادة هىالمربية الوحيدة للنشء انها المدرسة الاولى ليس الخلل في الازواج ولكن في اخلاق الازواج وقد صدق عمر رضي الله عنه حين قال حين ارتضينا العزة في غير دينينا اذلنا الله .


  2. #22
    عـضــو
    تاريخ التسجيل
    09/10/2008
    المشاركات
    51
    معدل تقييم المستوى
    16

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسين راشد مشاهدة المشاركة
    لم يصبني المرض
    اما تزوجت بعد؟
    ام انت "مفرمت" من يومك فرمتة لا تتفرمم بعدها ابدا؟


  3. #23
    أستاذ بارز الصورة الرمزية Dr. Schaker S. Schubaer
    تاريخ التسجيل
    20/02/2007
    المشاركات
    2,209
    معدل تقييم المستوى
    20

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسوله الأمين

    لوحة رقم (03): إلى أخواني الكرام أعضاء واتا

    أود أن أقول لأخي الكريم الأستاذ حسن عمار أنني عندما أقول إنني أريدك أن تكون أسداً فلا يعني أنني أريد أن تضع لبدة حول رقبتك. أريدك فقط أن تكون شجاعاً، أليس كذلك؟! فعندما يتكلم أخي الكريم الأستاذ عامر عن الفرمتة، فواضح أن ما يعنيه هو أقرب لأعادة البرمجة وهي ما تعني تعديل اتجاهاتنا المترسبة من عصور التخلف وقناعاتنا التواكلية ويكون آخر مرحلة فيها الكي.

    أما أختي الكريمة الأستاذ عائشة صالح أبو صلاح أنا معك، ولذا ميزت بين الذكورة والرجولة، وهو ما نقوله بلغتنا الدارجة: هناك رجل وهناك رُجرُج. وما أكثر الرجاريج اليوم. أليس الفرق بين أبي لهب وعتاة قريش من الكفار أنه أخذ ابنتي الرسول وقال لسيدنا محمد خذ هذه بناتك، وأولاده الرجاريج يشاهدون ولا يفعلوا شيء. كم ابولهب اليوم لدينا في جيل مليء بالرجاريج؟! والله المستعان؛ كيف ستقوم أمة وتأخذ مكانها بين الأمم وسط ابتلائها بهذا الكم من الرجاريج؟!

    أما سؤالي لأخي الكريم الأستاذ على مرزوق: أين سادت الديمقراطية؟ أستسمحك عذراً في أن أسألك أخي الكريم: هل تعيش معنا على الكوكب أم تتوقع ما على الأرض وأنت على كوكب آخر؟ أين دولة عربية أو إسلامية تعيش حالة من الديمقراطية التي أشرت إليها وقلت إنها السبب في المصائب؟؟!!! هل نسخ الآية الكريمة "ولا تخرجوهن من بيوتهن إلا أن يأتين بفاحشة مبينة" بحديث الخلع الشريف في محاكمنا ناتج عن الديمقراطية أم ناتج عن ذكورية المطبق ومزاجيته؟!

    لنقل إن القواعد الشرعية تحدد ما هو مسموح وما ممنوع وطريقة التحرك في الحياة، تماماً مثل قواعد لعبة الشطرنج. هذه القواعد أعرفها وتعرفها أنت أخي الكريم ويعرفها كاسباروف بطل العالم في الشطرنج. لماذا أخذ كاسباروف بطولة العالم في الشطرنج ولم آخذها أنا ولا أنت؟ لسبب بسيط، هو قادر على عمل مئات الخطط والاستراتيجيات باستخدام نفس القواعد التي نعرفها أنا وأنت مثله، أليس كذلك؟!

    لا تقل لي أن إسلامنا غني بتعاليمه الاخلاقية والانسانية، فهي بديهية لكن تشبة القول إننا يجب أن نلعب بقواعد الشطرنج، فهل هذا يكفي؟! تعاليم الإسلام بحاجة إلى عقول لتبرمجها خطط عمل حتى يتم تفعيلها في الحياة, وهذا الأمر يتطلب عقولاً ومهنية. عقولنا اليوم بحاجة إلى فرمتة وصنفرة حتى تقوم من بلادتها، وتبدأ في عمل خطط وبرامج للأمة بدل القول يجب أن نطبق قواعد الشرع دون أن تبذل جهداّ في هذا الاتجاه.

    وأقول لأخي الكريم المفكر السياسي قبل الشاعر الأستاذ حسين راشد، إذا لم يصبك المرض، فهل يعني أنه لن يصيبك؟ أأفهم أنه تم تحصينك؟ وما درجة مناعتك التي حصلت عليها من هذاالتحصين؟ علنا نستفيد من خبرتك!

    وبالله التوفيق،،،

    التعديل الأخير تم بواسطة Dr. Schaker S. Schubaer ; 10/10/2008 الساعة 01:15 PM

  4. #24
    طبيب / كاتب الصورة الرمزية د. فائد اليوسفي
    تاريخ التسجيل
    20/03/2007
    العمر
    48
    المشاركات
    1,351
    معدل تقييم المستوى
    19

    افتراضي

    سر السعادة الزوجية بدون صنفرة ولا فرمته:

    وصية أم لابنتها عند الزواج


    خلت الأم الصالحة العاقلة البليغة أمامة بنت الحارث خلت بابنتها في ليلة زفافها وأهدت إليها هذه الوصية الغالية: وانتبهن أيتها الأخوات الفضليات والأمهات الكريمات.

    قالت الأم لابنتا: أي بنية إن الوصية لو تركت لفضل أدب لتركت ذلك لك ولكنها تذكرة للغافلة ومعونة للعاقلة.

    أي بنية: لو أن امرأة استغنت عن الزوج، لغنى أبويها وشدة حاجتهما إليهما، لكنت أغنى الناس عنه، ولكن النساء للرجال خلقن، ولهن خلق الرجال، فخذي وصيتي فإن فيها تنبيهاًً للغافل ومعونة للعاقل.

    أي بنية: إنك فارقت الجو الذي منه خرجت، وخلفت العيش الذي فيه درجت، إلى وكر لم تعرفيه، وقرين لم تأليفه، فأصبح بملكه عليه رقيباً ومليكاً، فكوني له أمة يكن لك عبداً.

    واحفظي له خصالاً عشراً تكن لك ذخراً.

    أما الأولى والثاني: فالخضوع له بالقناعة، وحسن السمع له والطاعة.

    وأما الثالثة والرابعة: فالتفقد لمواضع عينه وأنفه، فلا تقع عينه منك على قبيح، ولا يشم منك إلا أطيب ريح.

    وأما الخامسة والسادسة: فالتفقد لوقت منامه وطعامه. فإن تواتر الجوع ملهبة، وتنغيص النوم مغضبة.

    وأما السابعة والثامنة : فالاحتراس لماله والإرعاء على حشمه وعياله ، وملاك الأمر في المال حسن التدبير وفي العيال حسن التقدير .

    وأما التاسعة والعاشرة: فلا تعصي له أمراً، ولا تفشي له سراً فإنك إن خالفت أمره أو غرت صدره، وإن أفشيت سره لم تأمني غدره.

    ثم إياك والفرح بين يديه إن كان مغتماً، والكآبة بين يديه إن كان فرحاً.
    بهذه الكلمات الخالدة أذكر أختى حواء، فالخروج على ما جاء فيها يجلب التعاسة ويهدم الحياة الزوجية. هذه هى مطالبنا نحن الأزواج مهما تغيرت العصور. فالرجل هو الرجل والمرأة هى المرأة ولا يقول أحد أن نساء اليوم يختلفن عن نساء الأمس. فمهما تعلمت المرأة وأرتفع شأنها تبقى هى المرأة وهذه هى مطالبنا، لا نكثر عليها ولا نزيد. ولو تَردن نصيحة من القرن العشرين إذكر لكن أغنية سميرة سعيد أقوى.. أٌوقوى... أقوى. لمن لا تحب تسمع أمامة بنت الحارث، وتحب تسمع نصائح الموضة.نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    http://www.arabswata.org/forums/showthread.php?t=32745


  5. #25
    أستاذ بارز الصورة الرمزية Dr. Schaker S. Schubaer
    تاريخ التسجيل
    20/02/2007
    المشاركات
    2,209
    معدل تقييم المستوى
    20

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسوله الأمين

    لوحة رقم (04): أليست الفرمتة والصنفرة من أخطر قضايا الأمة؟!

    إن قراءة الأشياء تعتمد على التركيبة المعرفية للفرد.
    في هذه الحقيقة البسيطة نستطيع أن نرى مسوغ العملية التربوية والتعليمية برمتها!
    كيف تقرأ تركيبتنا المعرفية الفرمتة والصنفرة؟
    لماذا نأخذ أمر الفرمتة والصنفرة للرجل والمراة في أمتنا باستخفاف؟!
    أليست قضية الفرمتة والصنفرة من أهم قضايا الأمة المعاصرة؟
    ألا تعني الفرمتة إعادة تأهيل وبرمجة الإنسان العربي والمسلم، لتمكنه من الإنطلاق الحضاري من جديد؟

    عندما يأتي شخص تخرج في أوروبا والولايات المتحدة،
    وما هو بأوروبي ولا مواطن أمريكي،
    ولا يفكر ماذا لو قالت له أوروبا أو أمريكا لا نسمح لك بالدراسة في بلادنا، فأنت أجنبي؟!
    الم يزبد حينها ويصرح ويولول بأن هؤلاء عنصريون ومتآمرون ضد الإسلام وضد العرب!
    ثم يأتي بحجة إعطاء الفرص للمواطنين ليشرع لمنع العرب والمسلمين المقيمين من التعليم في النظام التعليم الرسمي!
    وهو ما لا مسوغ له حتى لو يتبنى وطنية آخر الزمن، المرتكزة إلى شرذمة سايكس بيكو!
    ألا يحتاج هذا إلى فرمتة وصنفرة؟!

    عندما يأتي طبيب قد أقسم القسم الطبي،
    ويطلب منه ما يناقض هذاالقسم،
    فينفذ دون أن يعترض،
    ليرى مريضاً يموت أمامه دون أن يتدخل أو حتى يتألم،
    أو يشعر أنه خان القسم!
    أليس هذا بحاجة إلى فرمتة وصنفرة؟!

    عندما يقوم يقوم رجل متخرج من أرقى الجامعات،
    فكان نتيجة دراسته وتعلمه أن إزداد بلاغة دون أن يستطيع أي تغيير على أرض الواقع!
    أو يسخر ما أنعم الله عليه من علم لخدمة تفاهات بحجة الارتزاق!
    فينضم دون سابق إنذار إلى الخبراء والمستشارين الكتبة!
    أو لم يستطع أن يطور منظومة أخلاقية تمنعه من استخدام علمه ضد مصلحة الأمة!
    فينضم إلى طوابير خونة الأمة دون أن يشعر فالخيانة عنده وجهة نظر!
    أليس كل هؤلاء بحاجة إلى فرمتة وصنفرة؟!

    ألا ترون معي خطورة وأهمية قضية الفرمتة والصنفرة؟!
    ألا ترون معي أن تمس كل ركن في حياتنا؟!
    أترون معي أن عليها يتوقف تطور الأمة؟!

    وبالله التوفيق،،،

    التعديل الأخير تم بواسطة Dr. Schaker S. Schubaer ; 12/10/2008 الساعة 08:31 PM

  6. #26
    أستاذ بارز الصورة الرمزية Dr. Schaker S. Schubaer
    تاريخ التسجيل
    20/02/2007
    المشاركات
    2,209
    معدل تقييم المستوى
    20

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسوله الأمين

    لوحة رقم (05): التحدي والإصرار .. قصة حقيقية

    A Story to help formatting our hard disks, to increase our ability to challenge!

    A jobless man applied for the position of "office boy" at Some Company.

    The HR manager interviewed him then watched him cleaning the floor as a test.

    "You are employed."

    He said." Give me your e-mail address and I'll send you the application to fill in, as well as date when you may start."

    The man replied "But I don't have a computer, neither an email."

    I'm sorry", said the HR manager, "If you don't have an email, that means you do not exist. And who doesn't exist, cannot have the job."

    The man left with no hope at all. He didn't know what to do, with only $10 in his pocket. He then decided to go to the supermarket and buy a 10Kg tomato crate.

    He then sold the tomatoes in a door to door round. In less than two hours, he succeeded to double his capital. He repeated the Operation three times, and returned home with $60.

    The man realized that he can survive by this Way, and started to go everyday earlier, and return late Thus, his money doubled or tripled every day. Shortly, he bought a cart, then a truck, then he had his own fleet of delivery vehicles.

    5 years later , the man is one of the biggest food retailers in the US.

    He started to plan his family's future, and decided to have a life insurance.

    He called an insurance broker, and chose a protection plan. When the conversation was concluded, the broker asked him his email. The man replied, "I don't have an email".

    The broker answered curiously, "You don't have an email, and yet have succeeded to build an empire. Can you imagine what you could have been if you had an email?!!"

    The man thought for a while and replied, "Yes, I'd be an office boy at Some Company!"

    هذه قصة ملياردير بنى إمبراطوريته بالعزم والإصرار.

    معلومة إضافية عن امبراطور آخر: هل تعلم أن بيل جيت شريك مؤسس شركة مايكروسوفت قد تقدم للعمل بأرامكو في المملكة العربية السعودية، ورفضته؟! ماذا كان الآن لو قبلته أرامكو موظفاً بها؟

    ألا ترون أننا بحاجة إلى فرمتة وصنفرة لخلق هذه العزيمة وهذا الإصرار لدينا؟!

    وبالله التوفيق

    التعديل الأخير تم بواسطة Dr. Schaker S. Schubaer ; 12/10/2008 الساعة 08:24 PM

  7. #27
    أستاذ بارز الصورة الرمزية Dr. Schaker S. Schubaer
    تاريخ التسجيل
    20/02/2007
    المشاركات
    2,209
    معدل تقييم المستوى
    20

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسوله الأمين

    لوحة رقم (06): إلا نحتاج إلى فرمتة وصنفرة لإدراك مفهوم الشأن العام؟

    أتعرفون الملياردير الأمريكي الشهير وارين بافيت Warren Buffet؟ إنه أغنى أغنياء العالم في بعض القوائم فيتفوق على بيل جيت بحوالي 3,5 مليار دولار، وبعد بيل جيتس في بعض القوائم الأخرى. لقد تبرع بمعظم ثروته لموسسة لمؤسسة بيل وميلدا جيتس الخيرية، يعني تبرع للعمل الخيرى من خلال مؤسسة لا تحمل إسمه! قيمة التبرع حوالي 52 بليون دولار، وأبقى لنفسه وورثته 4 بليون دولار.

    متى يدرك المليونيرات والمليارديرات العرب مفهوم يسمى الشأن العام؟!
    متى يخرج المليونيرات والمليارديرات العرب عن الإنفاق على نزواتهم، والبدء بالتوجه للعمل الخيري؟!
    متى يتوقف المليونيرات والمليارديرات العرب عن أكل حقوق من ساهموا في بناء ثرواتهم؟!
    ما حال العرب والمسلمين لو تم هذا الأمر؟
    ألا يستحق هذ الأمر أن نقوم بفرمتة وصنفرة هؤلاء المليونيرات والمليارديرات العرب لتحقيقه؟!

    وبالله التوفيق،،،

    التعديل الأخير تم بواسطة Dr. Schaker S. Schubaer ; 13/10/2008 الساعة 10:16 PM

  8. #28
    عـضــو
    تاريخ التسجيل
    11/06/2008
    المشاركات
    69
    معدل تقييم المستوى
    16

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. محمد اسحق الريفي مشاهدة المشاركة

    رفقا بالقوارير!!


    ليس المرأة وحدها التي تحتاج إلى إعادة تشكيل، وإنما الرجل كذلك، فمعظم المشاكل التي تصيب العائلة العربية تعود إلى الرجل، لأنه يطلب من زوجته المستحيل، فهو يريدها أن تنجب له من الأولاد الكثير، ويريدها أن تكون له خادمة في البيت، ثم يريد منها بعد ذلك أن تكون في أبهى وأجمل صورة، وأكثر ثقافة ووعيا وعلما منه...!! فالرحمة الرحمة أيها الرجال... رفقا بالقوارير!!

    وهذه في الحقيقة مطالب عجيبة ومتناقضة، فالزوجة التي ترعى زوجها وأبناءها وتحافظ على بيتها بالطريقة التي نراها في المجتمعات العربية تتحول مع الزمن إلى جثة هادمة، والمصيبة أن الرجل لا يريد أن تكون زوجته جثة هامدة، وإنما يريدها أن تكون جثة غير هامدة نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    والأدهى والأمر، أن الزوج دائما يهدد زوجته بالزواج عليها، ليجعلها تعيش حياة خالية من الأمن والطمأنينة... أليس هذا إجحاف بحق الزوجة!!

    تحية هامدة!!

    جزاك الله خيرا

    رفعت من معنوياتي أخي الفاضل

    الدنيا مازالت بخير

    والله يكثر من أمثالك


  9. #29
    عـضــو
    تاريخ التسجيل
    11/06/2008
    المشاركات
    69
    معدل تقييم المستوى
    16

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. فائد اليوسفي مشاهدة المشاركة
    سر السعادة الزوجية بدون صنفرة ولا فرمته:

    وصية أم لابنتها عند الزواج




    بهذه الكلمات الخالدة أذكر أختى حواء، فالخروج على ما جاء فيها يجلب التعاسة ويهدم الحياة الزوجية. هذه هى مطالبنا نحن الأزواج مهما تغيرت العصور. فالرجل هو الرجل والمرأة هى المرأة ولا يقول أحد أن نساء اليوم يختلفن عن نساء الأمس. فمهما تعلمت المرأة وأرتفع شأنها تبقى هى المرأة وهذه هى مطالبنا، لا نكثر عليها ولا نزيد. ولو تَردن نصيحة من القرن العشرين إذكر لكن أغنية سميرة سعيد أقوى.. أٌوقوى... أقوى. لمن لا تحب تسمع أمامة بنت الحارث، وتحب تسمع نصائح الموضة.نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    http://www.arabswata.org/forums/showthread.php?t=32745

    نساء اليوم يختلفن عن نساء الأمس :d

    قديما لا يحاولن النساء إبداء رأيهن والرجل الآمر الناهي ، أما الان تغير الوضع



    وأنا ضد بعض نصائح الام لابنتها لماذا اخضع لامر انا لست مقتنعه به ، وكما قال احد الاخوه

    الزوجان هما شخصان فلماذا يريد مني الزوج أن اقتنع بشيء لست مقتنعه به

    أم تريد أن أجامل وأرضى حتى يحافظ على شخصيته

    أشعر بأنه سيكون نوع من التلاعب

    والله من حال الأزواج اليوم ، كرهت الزواج لانه أصبح مخيفا لا تعرف الفتاه على ماذا هي مقبله؟


    تعريف الزوج الصالح بالنسبه لي:

    هو من خاف الله في تعامله مع زوجته ، يحترم فكرها ورأيها الخاص ، لا يتفرعن ويحاول إبراز شخصيته

    عليها، فمن الرجال من اتبع (أسد علي وفي الحروب نعامة) وها ماتشتكي منه معظم النساء

    لو ان كل رجل اقتدى برسول الأمه اللهم صلي وسلم عليه لما شكت النساء من شيء

    ولكن بعض الرجال لا يتبع سنة المصطفى الا بتعدد الزوجات رغم أنه لايعدل


    أخي الفاضل إذا كانت هذه هي مطالبكم ، فهل تعرف ماهي مطالبنا؟


  10. #30
    شاعرة الصورة الرمزية ينابيع السبيعي
    تاريخ التسجيل
    09/05/2007
    المشاركات
    274
    معدل تقييم المستوى
    17

    افتراضي رد: فرمتة الرجل والمرأة!


    أخي الكريم
    أحب مشاركة الرجل للمرأة في حوار ما ولا أقتصر ذلك على شؤن الأولاد بل أشياء أخرى حياتية.
    لتكن له .ولها كالصديقين يرجع كل منهما للآخر , ليكن ما بينهما من خلافات بعيدة عن أنظار الأبناء
    وليشتركا معاً في قصة حب لا تنتهي. لتهون عليه ويهون عليها وما الحياة بسكر بل يعتبرها قطعة السكر
    وبعض الخلافات البسيطة ماهي إلا كالملح للطعام ,فجميل أن يتعاونا على إسعاد كل منهما الآخر بعيداً عن مشاكل عملهما ولتكن مشاكل العمل في حدود دائرة العمل من كلاهما .
    وأن تكون بين الزوج والزوجة شعرة معاوية
    فإن شد الزوج رخت الزوجة وإن شدت الزوجة رخى الزوج حتى لا تنقطع الشعرة فيدوم ذلك الزواج وتدوم السعادة عليهما
    وهذه هي الفرمتة الحقيقية

    ولك فائق الشكر والتقدير
    أختك
    ينابيع السبيعي

    التعديل الأخير تم بواسطة ينابيع السبيعي ; 05/03/2009 الساعة 10:59 PM

  11. #31
    احلام القبيلي
    زائر

    افتراضي رد: فرمتة الرجل والمرأة!

    بسم الله الرحمن الرحيم

    اعتقد ان المشكله تكمن في عدم فهمنا الصحيح للزواج

    فالبعض يظنه معركه

    والبعض الاخر يريده محطة استراحه

    وللاسف انقلبت كثير من البيوت التي كان من المفترض ان تملؤها الموده والرحمه

    الى ارهاب وتعذيب

    وقلق

    الزواج لم يكن نصف الدين الالما فيه من مشقات وتبعات وواجبات

    وراحه واستقرار وسكينه

    تساوي الصلاه والصيام والحج وغيرها من العبادات


  12. #32
    عـضــو
    تاريخ التسجيل
    21/04/2010
    المشاركات
    9
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي رد: فرمتة الرجل والمرأة!

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    في الحقيقة انني شخصيا سئمت الحديث الدائم عن الرجل العربي والمراة العربية لسبب واحد
    ان اي عمل لا يحتاج لجهد بقدر ما يحتاج للالتزام ، والمواطن/ة العربي يبذلان جهدا كغيرهم من
    الرجال والنساء ، لكن مع الاسف ان هذه الجهود موجهة في اتجاهات حددها المجتمع ، ولم يجرؤ
    احد على اعادة توجيه ما اخطا المجتمع في تهديفه ، فان اردنا رفع مستوى الثقافة لوجدنا ان الشعوب
    العربية فيها نخبة هائلة ومبهرة من المثقفين والمتلعلمين ، لكن المشكلة تكمن في عدم توظيف هذا العلم
    والسير الاعمى وراء اعتقادات بعضها صحيح وبعضها غير صحيح .
    اننا نعتقد ان المشكلة تكمن في عدم مقدرتنا على بذل الجهد ، لكن المشكلة الحقيقية تكمن في خوفنا من الالتزام
    ومفتاح الالتزام " مسالة دقائق "
    كلما شعر الشخص بالضغط والتوتر اتجاه اي مسالة تحتاج الالتزام فليفكر بهذه الجملة ، وليتجرأ على كسر بروتوكول
    العادات السلبية ، والتمسك بالعادات الايجابية .

    وزواجا سعيدا للجميع


  13. #33
    عـضــو
    تاريخ التسجيل
    31/01/2011
    المشاركات
    16
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي رد: فرمتة الرجل والمرأة!


    في رأيي يا أستاذ عادل العظم أن الفرمتة يجب أن تكون شاملة للأمة أو للشعوب العربية كلها، أو في كل قطر على حدة.. لأن فرمتة الأفراد بدون سياسة عامة، مبرمجة وموجـِّهة من طرف الدولة، لن تـَحْدُث تلقائياً. وإنما تحتاج إلى اشتراك كل جهاز الدولة لتطبيقها..

    في كتابة "النقد الذاتي بعد الهزيمة، نفذ المفكر العربي السوري المعروف، صادق جلال العظم، إلى نخاع أسباب التخلف والهزيمة المزروعة في الإنسان العربي. فعزى هزيمة الدول العربية مجتمعة في حربهم في فلسطين (1948) إلى بنية الإنسان العربي الاجتماعية والثقافية التي لا تربطه بـ"الوطن"..
    فاللاجئ الذي ترك بلده وهرب، لم يفكر إلا في سلامة جلده وزوجته وأولاده مع كيس طحين يوفر لقمة العائلة إلى "أن يحلها الله". أي أن ارتباطه بالوطن والقضية العامة و"المجتمع" في خبر كان.. وهذه الأفكار طرحها صادق العظم في "السوق الاجتماعية" للوطن العربي، قبل حوالي 45 سنة. ومع ذلك اضطر هذا الفيلسوف الكبير لأن يعود ويقول، في مقابلة سنة 2007 إنه: "مازلنا نعاني نتائج الهزيمة، ولم نر حتى الآن أي معالجة حقيقية وجدية للأسباب العميقة لها". وأضاف: "ما أراه هو ضرورة إصلاح البنى الاجتماعية والتعليمية"..

    واضح بأن إصلاح البنى الاجتماعية والتعليمية ليس من عمل المفكر، الذي يضع النظرية أو يرسم الطريق. لأن التطبيق يقوم به جهاز الدولة. وجهاز الدولة في أي دولة عربية قد يفكر في كل شيء وفي أي اتجاه – إلا في "إصلاح البنى الاجتماعية والتعليمية". وهذا نمط تفكير موروث من أيام الجاهلية، الذي يكون فيه الفرد مستعداً، وقت الشدة، في كل سنة أو أي فصل من فصولها، لأن يحمّل بيته (بيت الشعر) و"عفشه" وعياله على بعير أو حمار ويرحل إلى مضرب آخر من مضارب الأرض الواسعة.

    الهجرة الحديثة التي استمد منها صادق العظم موضوعه هي هجرة الفلسطينيين من وطنهم عام 1948، الناجمة عن مواجهة عدو قوي، شنها حرباً اقتلاعية: أي طرد السكان والاستيلاء على أرضهم والسكن مكانهم.. ولهذا يأخذ موضوع "إصلاح البنى الاجتماعية والتعليمية والتقافية" بعداً أعمق عند تناول موضوع الارتباط بالوطن، والدفاع عنه وربط مصير الفرد بالجماعة، حتى لو تطلب الأمر الموت دفاعاً عن هذا الوطن.
    في مجتمعاتنا الحالية، تكاد هزيمتنا تنحصر في تجاهل إصلاح أو تغيير البنى التعليمية والثقافية. فنحن نجيز لأنفسنا أن نستخدم إنتاج غيرنا من دون أن نساهم في هذا الإنتاج: نركب السيارة أو نقتنيها من دون أن نساهم في صناعتها.. ونستخدم الكومبيوتر في "تقليط" أمورنا الصغيرة، ولا نستخدم تقنيات التكنولوجيا لبناء صناعة حديثة، تنقلنا من رصيف الطريق إلى الشارع الآلي، المنتج، المسوق، الذي يستوعبنا في العمل، ويعود علينا بمردود ينقل مستوى حياتنا إلى الذرى القائمة في البلدان الصناعية، فنبيع مثلما نشتري.. نبني المداس لكل أجيال التعليم من ذكور وإناث.. ولا نظل عرضةً للفقر والجهل والمرض..

    كيف تستطيع دولة كمصر، عدد سكانها 83 مليون نسمة، ان تعيش بواقع لا يجد فيها ملايين الشباب وأرباب العائلات أماكن عمل توفر لهم اللقمة الحلال.. كيف تستطيع مصر أن تعيش بجيش من العاطلين عن العمل، يزيد عددهم أضعافاً عن عدد أفراد القوات المسلحة.. ومنهم خريجو جامعات، لا يجدوا حتى من يحصي عددهم؟

    المشكلة أن إصلاح أو تغيير البنى الاجتماعية والحقوقية والتعليمية والثقافية لا يقدر على تنفيذه سوى آلية الدولة: بقوانينها ومدارسها ووظائفها أو مصانعها التي يجب أن تقوم..
    لكن النخب لا يريدون هذا الإصلاح.. ولو سألتم حسني مبارك وهو يلحق المليارات التي هرّبها.. يقول أنه "أفنى عمره" في "خدمة الشعب"!

    لهذا ستظل مجتمعاتنا في قلقلة، إلى أن يصل إلى السلطة من يشمر عن ساعديه.. وسيصل قريباً، لأن التناقض بين المطلوب والموجود لا يمكنه المزيد من التعايش..

    تحياتي


+ الرد على الموضوع
صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 1 2

الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0

You do not have permission to view the list of names.

لا يوجد أعضاء لوضعهم في القائمة في هذا الوقت.

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •