هذا شعر جميل لا تغفل العين عن روعته
وهذه نفحة من الشعر وانها لهدية
والشعر لا يهادى الشعراء الا قليلا
ارق تحية للشاعر القدير رفعت زينون
هذا شعر جميل لا تغفل العين عن روعته
وهذه نفحة من الشعر وانها لهدية
والشعر لا يهادى الشعراء الا قليلا
ارق تحية للشاعر القدير رفعت زينون
يكفي احتقاناً
للمشاعرِ قاتلي
يكفي احتقاراً للربيعِ
فإنّني أهوى النّسائمَ
في ليالي الصيفِ إنْ هبـّتْ
ولا أرضى التنازلَ للرّياحِ
ولستُ أؤمنُ بالخريفِ لوجنتيّ
ولستُ أعبأ بالظلامْ
ونعمَ الشاعر المرابط أنت،،،
فالحر لا يعبأ أبداً بالظلام
الحياة وقفة عزّ فقط
الأستاذ النبيل والشاعر الأصيل رفعت زيتون
بعد التحيّة والاحترام
أنا، لم أرَ أي طوق
ولا رأيت الحمام!
بل:
رأيت قصيدة في شوق
لشعرك والفِطام.
دمتَ رفعت رفيعا
أخي لطفي منصور
لقد زدتَ عدد القيود هنا
بهذه الكلمات التي أسبغتها علي
منذ مدة وأنا أحاول أن أهمس لك ولو
ببضع كلمات خجولة أشكرك بها على
عزفك هذا ولكن هيهات هيهات
فقد وضعتني بتلة عالية
وأحطتني بزهورك وعبيرها
وأحطتني بسياج من محبتك ربما
كان الأجمل بين القيود .. فلك كل الحب
..
.
أخي رفعت الزيتون
آن الأوانُ لكيْ
تكفّرَ عن ذنوبكَ سابقاً
في حقّ نبضات الفؤادِ ومهجتي
أن تستحي من قتلِ آلافِ
القصائد ِ في فمي
يا أيها الطوقُ الذي أدميتني
إنـّي رقيقٌ ساذجٌ متسامحٌ وسأكتفي
بالإعتذار وأنْ تبادرَ بالسـّلامْ
لو لم تكن إلا هذه الأبيات لكانت رائعة
فكيف وهي ( أعني القصيدة )كاملة
كنت رائعا ، فشكرا لك
ولجمال روحك
[QUOTE=م . رفعت زيتون;264738]
طوقُ الحمــــــــــــــــــــــامْ
[frame="1 85"][center][size="4"][size="5"]
يا أيها الطـّوقُ
المـُغلـّظُ حول أفواهِ الحمامْ
أطلقْ سراحَ البوحِ منْ ثغري
ومنْ سجني ودعْ عنهُ اللـّـجامْ
يا أيـّها القهرُ الذي قدْ نالَ من حبـّي
وأقصاني من الأنغامِ
من لحن الغرامْ
يا أيّـها الجيشُ الذي
قدْ عاثَ في رأسي فساداً ظاهراً
قلْ لي ءأنتَ القيدُ أمْ جرحي
أمْ الإقصاء للأيامِ والأعوام
أمْ لونُ الختامْ
كمْ أركَسَـتْني عُنوةً
منكَ القساوةُ كلما أحببتُ
شمَّ العطرِ في إحدى الزهورِ
أوْ ارتكبتُ حماقةً أوْ قلتُ شعراً
في عيونٍ للمها أوْ جـُدتُ
منْ عذبِ الكلامْ
يكفي احتقاناً
للمشاعرِ قاتلي
يكفي احتقاراً للربيعِ
فإنّني أهوى النّسائمَ
في ليالي الصيفِ إنْ هبـّتْ
ولا أرضى التنازلَ للرّياحِ
ولستُ أؤمنُ بالخريفِ لوجنتيّ
ولستُ أعبأ بالظلامْ
فارحلْ ودعْ كل الحروفِ
تسابقُ الساعاتِ قبلَ الفوتِ
نحوَ الأمنياتِ وظبيةٍ وقفتْ هناك
تريدني ... تشتاقني
وتدُقّ أبوابي بصوتٍ خافتٍ متكسّرٍ
ومعاتبٍ فيّ التراجعَ والرّصــــانةَ
واحتمالِ الصّبرِ في الأشواقِ
عندَ بلوغها حدّ الهيامْ
يا أيّـها القيدُ الذي
خطفَ التهافتَ والصّبا
والطّيشَ منـّي والتغزّلَ بالنجومِ وسحرها
يكفيكَ منـّي ما أخذتَ ..
جعلتني في الأسرِ أحيا حائراً
في حالةٍ فيها التذبذبُ
لستُ أصحو أو أنامْ
آن الأوانُ لكيْ
تكفّرَ عن ذنوبكَ سابقاً
في حقّ نبضات الفؤادِ ومهجتي
أن تستحي من قتلِ آلافِ
القصائد ِ في فمي
يا أيها الطوقُ الذي أدميتني
إنـّي رقيقٌ ساذجٌ متسامحٌ وسأكتفي
بالإعتذار وأنْ تبادرَ بالسـّلامْ
بقلم :
رفعت زيتون
9/10/2008
أخي الحبيب رفعت
يطيب لي أن أسابقك التحية العطرة
قائلا : أسعد الله مساك
من شاطئ الغروب أحييك قائلا :
غرد فأنت البلبل = أنت الجميل الأكحل
واهنأ بصدح بلابل = تشدو ولا تتجمل
غرد فقد أسعدتنا = واحتار فيك الجدول
قصيدتك جوهرة نفيسة تزين صدورنا
وتنعش قلوبنا وتروي ظمأ جداولنا
صدحت وشدوت وغردت
فأبدعت وأطربت
قبلة لك من القلب
مع خالص محبتي
التعديل الأخير تم بواسطة ياسر طويش ; 25/10/2008 الساعة 12:01 AM
غنوا غنوا ما أحلاها= غنوا غنوا ما أغلاها
واتا واتا أم ُ الدنيا= هنوها عيشوا برضاها
واتا واتا ما أغلاها =نعشقها ونموت فداها
هي شمس ٌفي الكون ِتهني = قمرا ونجوماً بسماها
آن الأوانُ لكيْ
تكفّرَ عن ذنوبكَ سابقاً
في حقّ نبضات الفؤادِ ومهجتي
أن تستحي من قتلِ آلافِ
القصائد ِ في فمي
يا أيها الطوقُ الذي أدميتني
إنـّي رقيقٌ ساذجٌ متسامحٌ وسأكتفي
بالإعتذار وأنْ تبادرَ بالسـّلامْ
رائعة ورب الكعبة وكما قال أخي كمال اليماني لو اكتفيت بهذه الأبيات لكانت قصيدة كاملة..
إن هذا هو الإبداع بحق,,,
قصيدة تستحق أن تؤطر بالذهب وطوق آن له أن ينكسر ويسمح للقصيد بالإنطلاق الساحر في فضاء الشعر العذب..
لك مني فائق الود والتقدير ..
كما يقولون "إن الصدمة ان لم تقتلك فإنها تقويك!!"
ولكن لماذا أجدها تُضعفني وتترك في أثارًا لا يمكن محوها بيد الزمن؟!
رحمك الله يا أبي
تركت في داخل نفسي فجوة كبيرة.. مازالت تؤلمني كلما هبت الرياح فيها..
بسم الله الرحمن الرحيم...
سلام الله عليك الأخ المبدع الشاعر رفعت زيتون رفع الله دوما من مقامك...
كتبت إبداعا فلامست أعمق الجراح...
دمت للحرف صادقا و في رعاية الله جل و علا...
أخي رفعت زيتون تحيتي
وأمرّ من هنا ذات بوح
فإذا بالبوح يغرّد فوق أطياف الحروف
عندليباً يهزّني بشدوه
ويلمس الريح التي أغفت على حضن الصحارى
ويكسّر الأمواج التي طوّقت صمت الجزيرة بالظمأ
ويهدهد قلق الحروف بوشي من تراتيل الربيع
فتحيتي لهذا النص الجميل
ومودتي لك
هزار
السامق رفعت زيتون
سيد المداد
المعنى بقلبك
ساقول هي سياسة .. وان اعدت رؤيتي لها ، سأقول هي عشق وحزن موجع
هل للمدادك ذنوب وخطايا تستحق الاستغفار والرحمة ؟"
حروف شفيفة متوهجة ..بعثرتنا هنا .. ورسوت بنا على شواطيء رفعت زيتون الشعرية
معك الله ياعراق
سيدي يا سيد العشق والجمال
كالعاده نثرت حبيبات من الماس والابداع
يا صاحب الحزن المكبل بالاغلال في يوم من الايام
لا بد لهذا القيد من الكسر وللطوق من الزوال عن الافواه
لتطير هذي الحمامه بحريه دون قيود وتهدهد بالسماء أينما تشاء
سيدي صاحب النبض والاحساس الرائع لك كل الحب والموده الخالصه
أخي رفعت
من اجمل ما قرأت من الشعر
أحييك عليها وقد أعجبتني أيضا ترجمتها
على يد القديرة المبدعة الاخت أيمان
دمت متألقا
تحياتي واعجابي الشديد
عبدالوهاب القطب
فلسطين مَن مثلي يحبك يا دما=غدا بخلايا الجسم كالروح ساريا
تفارقني روحي إذا نمتُ ساعة=وأنتِ معي ما نمتُ أو كنتُ صاحيا
http://www.youtube.com/watch?v=vQyViPNkG8Y
المفضلات