ألا تخجلون أيها الكتاب والصحفيون والإعلاميون البائسون العرب!

[عامر العظم]

ألا تخجلون أيها الكتاب والصحفيون والإعلاميون البائسون العرب!
هل بان كي مون أو بوش أو وزير خارجية تعيس أهم من هذا الصرح؟!

أود أن أشكر الكتاب والصحفيين والإعلاميين والصحف والمحطات القليلة التي كتبت عن الجمعية أو استضافتها..
أنتم تعلمون أولا أن لدينا أقوى حضور إعلامي على الشبكة ولا نكتب عن ضعف أو رجاء وأنني شخصيا لا أبحث عن ضوء إعلامي.
أتحدث الآن أمام معظم الكتاب والصحفيين والإعلاميين والصحف على الإطلاق وهم يعلمون أنني صادق وأن لدينا جميع عناوينهم الإلكترونية وأود أن اسألهم هنا علنا..

1. هل كتبت أو فكرت يوما أن تكتب عن هذا التجمع الحضاري العربي العظيم؟!
2. هل فكرت يوما أن تتصل أو تراسل الجمعية لتستضيف أو تحاور أحد أساتذتها أو مترجميها أو لغوييها أو علمائها أو أدبائها أو كتابها أو شعرائها؟!
3. هل فكرت أن تثري صفحة ثقافية مرموقة في صحيفتك البائسة بالتعاون مع الجمعية وأعضائها؟! أم أنه البؤس الأزلي؟!
4. ألا تخجل عندما تلاحق أخبار "المستورات" والفضائح والجرائم ولا تنشر أخبار وإنجازات ورسائل وبيانات ونداءات الجمعية؟!
5. ألا تخجل من نفسك عندما تتابع أو تستضيف مطربة أو راقصة أو طباخة ولا تتابع أو تستضيف علما او أديبا أو صرحا عظيما؟!
6. هل تخجل من الكتابة عن أنجح تجربة عربية وأقوى تجمع حضاري عربي منجز؟!
7. هل تخجل من استضافة أعلام وعلماء ومفكري ومترجمي ولغويي وأدباء وشعراء الأمة؟!
8. هل أنت كاتب/صحفي/ إعلامي أم مجرد أجير صغير وناسخ تعيس؟!


إني أخجل أن أكون صحفيا/ إعلاميا عربيا!

[د. محمد اسحق الريفي]

أخي الأستاذ عامر العظم،

أنت محق في هذه الأسئلة، فالجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب، وأنشطتها عبر الإنترنت، حدث متميز وظاهرة نوعية جديرة بالاهتمام والدراسة، ولا سيما أن الجمعية تضم مئات الإعلاميين والكتّاب والمترجمين واللغويين والصحفيين والأكاديميين والأدباء والمثقفين، الذين يتمتعون بنشاط نوعي ملموس وبإنتاج ثقافي رفيع المستوى.

ربما نحن بحاجة إلى ترتيب البيت الداخلي أولاً كي ننال اهتمام الآخرين ووسائل الإعلام تحديداً، فمثلاً علينا أن نميز بين الجمعية ومنتدياتها الحضارية، التي يرتادها الكثيرون ممن لا تتحقق فيهم شروط العضوية، وممن يسجل بأسماء مستعارة عديدة قد يزيد عددها عن خمسة أسماء كاذبة. كما علينا أن نبحث بطريقة مهنية وعلمية عن أسباب عزوف وسائل الإعلام عن التواصل مع الجمعية وأعضائها، رغم أنني أجزم بأن العديد من وسائل الإعلام وجهات رسمية عديدة تتابع الجمعية وأنشطتها باهتمام بالغ.

وأعتقد أن حصول الجمعية على ترخيص دولي هو الخطوة الأولى والأهم في هذا الطريق الطويل، والأمر في النهاية هو بيدنا، أي أننا نستطيع أن نفرض على بعض وسائل الإعلام الاتصال بنا بطريقة رسمية.

والله أعلم

[عبدالله محمود]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخي الكريم عامر
قد اسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي

وكل ما اخشاه ان يصبح حالنا -من شدة الصفاقه وانتشار الفاقه للعزه والافتخار بما عندنا- حال ذلك الرجل الذي مر قرب البحر فرأى سمكه قبيحه المنظر فبصق عليها فردت عليه كل ماء البحر ما بلل وجهي فهل تظن ان بصقتك ستبلل وجهي؟ قصه او مثل كنت اسمعه من الكبار في حلب ويضربونه لمن لا تؤثر به كل الانتقادات الموجهه اليه.
سؤال في مكانه وامل ان يلقى اذانا صاغيه وهمما عاليه. فالعالم يتقدم بانتظام ونحن نيام.

تحيه حيه

عبدالله محمود

[عامر العظم]

إنه انعدام الفكر والمسؤولية والإحساس!
اسأل هؤلاء البؤساء: كم صحفي وصحيفة ومحطة وموقع إخباري نقل رسالة وبيان الجمعية الأخير حول الأندلس؟!
أين الصحفي/ الإعلامي المتابع والباحث والمبادر؟!

هم يتابعون واتا وتصلهم رسائلها وأخبارها بانتظام وكثيرون مسجلون في واتا أيضا ولا يحتاج الأمر "للنخز" ليبادروا وينشروا ويقوموا بما يجب أخي الدكتور الريفي.

لو كان هؤلاء الأجيرون البؤساء التعساء، أشخاصا وصحفا ومحطات، يتمتعون بالوعي والفكر لما احتاجوا لمن يريهم بؤسهم الأزلي!

لو كنا نملك الحرية والمال، لأريناهم كيف تكون الصحف والمحطات والصحفيين والإعلاميين!
لو كان المال العربي في أيد أمينة، لما رأينا كل هذا البؤس والتعاسة والشقاء!

سبق وناقشنا فكرة إنشاء محطة واتا الفضائية قبل فترة واليوم طرح الدكتور فايز أبو شمالة مشروع تلفزيون واتا الحضاري..
http://www.arabswata.org/forums/showthread.php?t=31917
وآمل من الدكتور الريفي متابعة الموضوع لعلنا نحشد دعما لإنشاء هذه المحطة الفضائية لنحرق كل الصحفيين والإعلاميين والصحف والمحطات التعيسة!

عندما تريد أن تعرف نهج أو توجه صحفي أو إعلامي أو صحيفة أو محطة، حاول أن تعرف مسبقا شخصيات وفكر وخلفية محرريها وصحفييها والقائمين عليها لتختصر الطريق على نفسك!

[د. محمد اسحق الريفي]

أخي الأستاذ عامر العظم،

كتبت هذه المداخلة ردا على دعوة الدكتور فايز صلاح أبو شمالة إلى إنشاء فضائية واتا:

لقد ناقشنا موضوع إنشاء فضائية لواتا قبل عدة شهور، ووقفنا عند تحديات مالية جسيمة. إن مشروع الفضائية لا يمكن أن ينجح بجهود المتطوعين فقط، إذ يحتاج مثل هذا المشروع المهم والحيوي إلى طاقم مؤهل من الفنيين والإعلاميين المتفرغين للعمل في الفضائية، وهذا يحتاج إلى دعم مالي كبير، ناهيك عن تكلفة إنشاء مقر أرضي للفضائية ومراسلين لها في البلاد العربية على الأقل.

لا أدري مدى دقة المعلومات التي وصلتني حول فضائية الأقصى، حيث علمت أن عدد موظفيها يصل إلى 450 موظفاً، من بينهم مذيعون ومعدو برامج وتقنيين وفنيين ومرالسون... الخ. فهل نستطيع في واتا أن نوفر ثلث هذا العدد كبداية؟! أرى أن الإجابة على هذا السؤال نعم، ولكن لا يمكن لمثل هذا المشروع أن يبدأ دون دعم مالي كبير! وهنا يحق لنا نحن المثقفين النهضويين الذين يذودون عن حياض الأمة أن نسأل: أين الأموال العربية المكدسة في البنوك وتلك الأموال التي تعاني من الخسارة المستمرة في البورصات العربية والعالمية؟!!

تحية فضائية!

[كاظم عبد الحسين عباس]

بسم الله الرحمن الرحيم
اخي الكريم عامر ..السلام عليكم
اشد على يديك الكريمتين .نعم نحن نرى شفاههم المتيبسة من على شاشات الفضائيات لانهم يعلمون انهم يرتزقون على فتات التزوير وعلى بؤس اخوتهم واولادهم واولاد عمهم .ونرى ارتجاف اصابعهم ونحن نطالع الصحف التي يكتبون فيها وهم يدركون انهم يكذبون على انفسهم وعلى الناس .واتا تقول ان مصالح الناس الحقيقية ..ان جوهر الامة وانسانها ..ان ادوات النمو والارتقاء في كل مناحي التنمية البشرية هم نخبة الامة التي تضع كل الترهات خلف ظهرها وتحول الكلمة الى منار وسبيل وخلية تحرير لذاتنا القومية المسلمة المؤمنه .
ا.د.كاظم عبد الحسين عباس
اكاديمي عراقي

[عمر غانم]

السادة الافاضل / عامر العظم د. محمد اسحق الريفي حفظهما الله

كوننا جمعية رسمية معترف بها ومسجله رسميا من حقنا أن نراسل من نشاء وكيفما نشاء والطرف الاخر ملزم بالنشر لنا سواء صحف أو اعلاميين أو فضائييات ، وعلينا البدء بالمراسلة لنعرف المتجاوبين معنا من غير المتجاوبين لحصرهم ، وبعدها يتم التعامل مع غير المتعاونين بأساليب مختلفة ، كل حسب موقعه .

[عامر العظم]

هؤلاء البؤساء التعساء!!

يبحثون عن نجاح شخصي ونحن نبحث عن مستقبل وشرف أمتنا!
يبحثون عن إرضاء رؤسائهم ونحن نبحث عن إرضاء ضمائرنا!
يبحثون عن الفضائح والمزابل ونحن نبحث عن كرامتنا!

[آداب عبد الهادي]

الأستاذ الفاضل عامر العظم أدامه الله
هناك قسوة كبيرة في كلامك ،فليس كل الكتاب والصحفيون نيام،على الرغم من تواطئ كل الوسائل الإعلامية العربية مع الأنظمة الحاكمة التي لا هم لها إلا الترهات.
أنا أوافقك أن هناك تقاعس من البعض ،لكن هذا التقاعس سببه أصحاب الوسائل الإعلامية المقروءة والمسموعة والمرئية الذين هم في الأصل تجار وليسوا إعلاميين ،ولم يكن السبب في الكتاب أو الصحفيين ،لأن الصحفي يبحث فعلاً عن فكرة جديدة يطرحها في الوسيلة الإعلامية التي يكتب بها ويريد أن يروج عن فكرة مؤمن هو بها لكن العقبة تأتي من المالكين الذين يريدون الترويج لوسيلتهم بالأنباء المبتذلة والجري خلف سفاسف الأمور ولا يعنيهم في شيء التحدث عن صرح حضاري أو مناقشة فكرة بناءة تم طرحها ويراد استنباط الآرء حولها.
وعلى الرغم من ذلك حاولنا جاهدين في سورية الكتابة عن الجمعية وعن أعضائها وكتبنا في مجلات سوريا والعالم واوروبا والعرب والجماهير في حلب ومجلة اتحاد الكتاب العرب وفي النقل وجريدة بلدنا ونشرنا قصص بعض الأعضاء العرب في مجلات سورية وتحدثنا عنها في الإذاعات وتمت تغطية الاجتماعات من قبل التليفزيون الرسمي السوري وقناة دنيا الفضائية عدة مرات ونقل حفل التكريم نقلاً كاملاً في قناة الجزيزة الوثائقية وعندما كتب أحد الصحفيين السوريين في جريدة تشرين الحكومية زاوية سلبية عن الجمعية قمنا بالرد عليه في نفس الصحيفة من خلال نشر الصحيفة إعلان عن الاجتماع في دمشق.
كما أننا بدأنا الحديث في سورية مع إذاعة القدس في دمشق لنقوم بعمل مشترك بين الجمعية والإذاعة (بعنوان غزة هاشم وهو مستوحي من موضوع رفع الحصار الظالم عن غزة هاشم) وكنا قد فكرنا أن يقوم الدكتور الريفي بالإعداد لهذا البرنامج وما تزال المباحثات مستمرة ولدينا زيارة إلى الإذاعة في الأسبوع القادم.
لكن أرجو فقط الأخذ بعين الاعتبار العقبات والصعوبات والقيود الكبيرة والمفجعة التي تعترض طريق الصحفي العربي سيما الملتزم منه بقضايا أمته .
وأيضاً أرجو الأخذ بعين الاعتبار سياسة الأنظمة العربية الحاكمة التي تسعى بشتى السبل والوسائل لإفراغ المواطن العربي من محتواه مما يدفعها إلى تقديم إعلام مبتذل وبزيء.
احترامي الشديد لشخصكم الكريم

[عمار حسن]

ااستاذ عامر وبعد التحية ونثر الورد لعينيك
من لهجتك الحارقة المحرقة نتلمس خزيا كبيرا نتحمله ولا نفر من وجه عدالته
ولكن ثمة بعض القسوة بكلامك وهنا اوافق الجميلة الاستاذة آداب وان كنت بعد اتعرف عليكم
الا انه من الواضح ان هذاالمنبر الجميل لا بد ان يتخذ كامل الضوء قريبا ونحن معكم بامكاناتنا المتواضعة

[ابراهيم ابويه]

الاستاذ عامر ،الاساتذة الكرام...
لست إعلاميا حتى أدافع عن نفسي أمام هذا الجمع الكريم ،ولست مناصرا للإعلام العربي لمعرفتي القطعية بنقائصه وزلاته الكثيرة ،ولكني أرى أن نجتهد أكثر ونناضل أكثر ونحقق الريادة ونفرض رأينا بقوة ،وبعد ذلك لا أظن أن أحدا سيتعمد تجاهلنا قصدا كما يفعلون اليوم.
الاعلام العربي رهين المحبسين ،سجن السلطة التي تحتضنه وتغذيه بسمومها ،وسجن الخوف من القصاص...وهناك أمثلة كثيرة على ذلك.
الصحافي العربي ليس مؤهلا (مع استثناءات كثيرة طبعا)لمهنة المتاعب ،إن أكثرهم لا يعلمون ولا يعملون.إنهم وزن زائد على الكرة الارضية .

[عامر العظم]

نحن جمعية مرموقة أيها البؤساء التعساء!!
متى يحترم الصغير الكبير؟!!

زملائي وزميلاتي الكرام،
اسمحوا لي بالرد الجماعي بسبب الضغط وانقطاع النفس والأكسجين والشرايين!
لا أتحدث عن مجهوداتكم بل أتحدث عن البؤساء التعساء! أنا بأمثالكم قادر على اقتحام البنتاغون بدون إراقة قطرة دم!
هؤلاء البؤساء التعساء قد يتوهمون أنني أتحدث لمصلحة شخصية! أنا متحدث باسم 17000 عقل عربي أيها البؤساء التعساء! أنا جمعية دولية مرموقة أيها البؤساء التعساء!
هؤلاء البؤساء التعساء يتابعون واتا وتصلهم نشراتها وأخبارها! أسأل هؤلاء البؤساء التعساء إن نشروا بيان الجمعية بشأن الأندلس أو غطوا حملة رفع الحصار عن غزة أو حملة الجمعية لمناصرة "البدون" أو غيرها من الحملات والنداءات والبيانات! هل يستطيع هؤلاء البؤساء التعساء الإجابة؟!

كم عدد العاملين في الصحيفة أو المحطة الفضائية؟! عشرات؟!! مئات؟!! نحن 17000 عقل عربي أيها البؤساء التعساء!! متى يحترم الصغير الكبير؟!

[د. محمد اسحق الريفي]

الأستاذة الفاضلة الأديبة آداب عبد الهادي حفظها الله،

لا أريد أن أبدو وكأنني أدافع عن أحد، ولكن فقط أحببت القول إن هناك تقصيرا كبيرا وخطيرا من الجهات الإعلامية، لا أقول مع جمعية واتا فحسب، وإنما كذلك مع الأمة كافة، ونحن هنا في واتا لا نسعى إلا لنهضة أمتنا والدفاع عنها وعن الشعوب العربية والإسلامية، بطريقة حضارية قائمة على الحجة والدليل والمنطق. هذا التقصير يقتضي زجر الجهات المقصرة، التي تتمادى في تقصيرها، ولولا ضيق الوقت لديّ لكتبت عن الجوانب التي يقصر فيها الإعلاميون والجهات الإعلامية، وربما أشار أخي الأستاذ إبراهيم أبويه عن بعض ملامح هذا التقصير.

لماذا لا يغطي هؤلاء الأعلاميون والفضائيات التي تنتشر في عالمنا انتشار المشروم في الأرض حملة الجمعية لكسر الحصار عن غزة هاشم، والنداء الموجه إلى الشعب الفلسطيني، وحملة الدفاع عن المسجد الأقصى المبارك ومدينة القدس المحتلة، وحملة الدفاع عن حقوق المواطنين والمقيمين في بعض البلاد العربية.... لماذا هذا التقصير؟! هل لأن الجمعية لا تلمك مالا ولا سلطة؟! ألا تملك جمعية واتا عقولا لمفكرين وعلماء وسياسيين وأكاديميين وشعراء وأدباء وغيرهم؟! أليس من حق هذا التجمع المتميز أن يطلب من الجهات الإعلامية العربية الاهتمام به؟!!

تحية حضارية!

[د. عادل عزام سقف الحيط]

أرى إعداد رسالة إلى كل الصحف والمواقع الإخبارية العربية طلباً للنصرة، مرفق فيها أهداف الجمعية وأنشطتها. سوف ترد بعض الصحف والمواقع رداً إيجابياً، ويمكن حينها الاتفاق معها على آلية تناول أخبار الجمعية ومساهمات أعضائها في عدد أسبوعي أو أعمدة يومية.
أما وسائل الإعلام السمعمرئية فلا داعي لمخاطبتها، فأصحاب المصالح الأنانية لا يرضيهم إلا استضافة نجوم المجون والعري وعدد من المنافقين والدجالين.

[ايمان حمد]

أرى إعداد رسالة إلى كل الصحف والمواقع الإخبارية العربية طلباً للنصرة، مرفق فيها أهداف الجمعية وأنشطتها. سوف ترد بعض الصحف والمواقع رداً إيجابياً، ويمكن حينها الاتفاق معها على آلية تناول أخبار الجمعية ومساهمات أعضائها في عدد أسبوعي أو أعمدة يومية.
.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اوافق هذا الرأى
ولن نجد افضل من الأستاذ عامر فى صياغة الرسائل التى تخجل بحق وتحث على التحرك

بالتوفيق

[ياسر طويش]

لديك رسالة تتضمن ردا شافيا
أنتظر ردك