السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الله الله الله
الرائع م. رفعت زيتون
والله اتحفتنا بأدبك وأخلاقك ايها الراقى السامى
كانت رحلة ممتعة ، رفعتم فى نهاياتها الرايات البيضاء و شعرك أسكرهن
برافو مقبولة .. برافو رفعت
ودمتم بحب وجمال
تحياتى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الله الله الله
الرائع م. رفعت زيتون
والله اتحفتنا بأدبك وأخلاقك ايها الراقى السامى
كانت رحلة ممتعة ، رفعتم فى نهاياتها الرايات البيضاء و شعرك أسكرهن
برافو مقبولة .. برافو رفعت
ودمتم بحب وجمال
تحياتى
قارورة الطيب المعتق مسكها = رفقا بها وبطيب ثغر بلسم
رفقا بها وبدفق نور قد هما = سبحان ربي من الاه أعظم
كل الجمال بخلقها متجلي = خُلقا وخَلقا في انسجام أقوم
جاءت اليك بضوع ورد مزهر = حوراء فاقبل نحوها وترنم
يا سيد الوجدان وانهل عشقها = منها الوداد كسيل شهد منهمي
مولاي هيا ففي العيون صبابة = تدعوك فلثم ثغرها المتبسم
واشكر لرب الناس خير هدية = حواء يا آدم بحضنك تحتمي
التعديل الأخير تم بواسطة مقبوله عبد الحليم ; 16/11/2008 الساعة 06:12 PM
دع عنك لومي " كي أكون كما أنا = إني كمثل الورد في البستان
لا تعتقد أن السنين عدوتي = إن السنين تزفني من ثانِ
كيما أكون على النساء أميرة = ويفوح عطر الورد من شرياني
لقد أخجلتنا أخي الشاعر رفعت زيتون بهذا الشعر الرائع الرقراق .. وأختى مقبولة ردت عليك بمثله .. لكن ما العمل الآن ما زال لدي قذائف لم أطلقها بعد ؟
سأذهب إلى الضفة الأخرى من سبق الإصرار .. إذا كان الأخ هري قد أعلن الصلح كان بها .. سأودع الذخيرة في المخزن .. وإذا كان هناك يرتع بمقذوفاته سوف أرد عليه بنيران كثيفة .. قبل انتهاء الحرب .
وهنا بدأنا المعركة
وهنا انتهت
كانت تجربة من أجمل ما يكون
لكم جميعا وبإسمكم واحدا واحدا يا كل من مر من هنا
مني ومن رفعت زيتون أجمل الأمنيات والأماني بغد زاخر بالسعادة والمحبة والخير والوئام
نعم لا غنى لي عنه
ولا غنى له عني
هي الحياة اشتراك وعطاء تعاون وتضحيات
هكذا بدأها آدم وختمت حواء وببسمة ضحكت كل الدنيا
لكم ورود محبتنا وعطر النارينج
التعديل الأخير تم بواسطة مقبوله عبد الحليم ; 08/11/2008 الساعة 12:24 AM
دع عنك لومي " كي أكون كما أنا = إني كمثل الورد في البستان
لا تعتقد أن السنين عدوتي = إن السنين تزفني من ثانِ
كيما أكون على النساء أميرة = ويفوح عطر الورد من شرياني
تحيّة لكم ...
والصلح خير ...
ظاهرة طيبة ممتعة ..
ثنائيات تألقت حينا وأبدعت أحايين كثيرة ..
لكم مني أعطر سلام وألف تحيّة ..
أتمنى أن يتم الاتفاق بين الأختين ( حاء وفاء )
ادعوا معي ....
لطفي منصور
دع عنك لومي " كي أكون كما أنا = إني كمثل الورد في البستان
لا تعتقد أن السنين عدوتي = إن السنين تزفني من ثانِ
كيما أكون على النساء أميرة = ويفوح عطر الورد من شرياني
الأخت مقبولة .............. تحيّة
رغم علمنا أنها مناكفة أدبية ..
وملحة إخوانية ..
كنهها الحب والاحترام وألبستموها طائعين ثوب الخصومة والعداء ..
إلا أنني آثرت دور المتفرج الراصد للنتائج المستمتع بنزف أقلامكم ..
كنت أشفق عليكن من صواريخ آدم وهجماته المحشوة ببارود غير قاتل ...
فخفت أن يتداخل في حشوها بعض المواد السامة أو الجارحة ...
والحرف المتعجل ــ أحيانا ــ يخرج عن السيطرة ..
ولأنني لا أقبل أن أجرح صديقا أو يهيّأ لي أنني فعلت ... آثرت الصمت ...
لم أكن متحيزا ولكنني كنت مشفقا عليكن خائفا من شظية طائشة تجرح إحداكن ...
ولكن الحرب سارت كما أردتم أنتم لها ... فكانت تحت السيطرة التامة تقريبا ...
ولأن لك أنت مكانة الأخت الأثيرة فإنني لم أدخل تلك المناكفات حتى لا أسمعك ولو مازحا كلمة عداء ...
أمّا أخي رفعت فأعرف أنه نسق معك ذلك الهجوم ... وأخذ منك الموافقة على حرب الأصدقاء ...
حقيقة كانت تجربة جيدة .. اعتراها بعض علامات استفهام في بعض الردود لكنها موفقة ..
أخيرا أختنا مقبولة كنت مسرورا بتألق ردودك السريعة وجريان الشعر على لسانك بسلاسة ...
لكل فريق الحرب تحيّة لا أريد ذكر أسماء لئلا أنسى أحدا ....
ولكن للصلح مراسيم لم تقوموا بها ...
استشيروا أحد رجال الإصلاح ليخبركم ثم عليكم التنفيذ ...
ننتظر مراسيم الإصلاح حسب العرف العشائري ..
دمتم جميعا
لطفي منصور
أختي / مقبولة
لكأنني اشتقت إلى الحروب الأهلية الوتاوية
تقبلي الرياحين كلها
المفضلات