تسأل نفسك برعب يفترس قلبك المتشوق للصيد:
كيف أصبحت ابنتك سمكة؟
هنا لحظة التنوير المفزعه , واقر..... " المفاجئه " هذا اللانسياب الداخلى "ان صح " لحوار الضمير ربما ؛ يذكره باقراره بالتشابه المفعم باحساس الذنب رغم مغالطته نفسه " ولكنك تأبى الاعتراف بذك " فادمانه دور الصياد يوما ؛ يقتله و هكذا باسلوب سلس اخذتنا نحو البحر وعالمه والصيادين واحوالهم الى ان جاءت اللحظة اة الجمله الحاسمه التى انارت وفضحت و عاقبت بقسوه .....
تحيه اليك "زاهيه " فهذا النص متوهج وربما ان سامحتنى اكثر من مزعج لكل الصيادين ؛ رغم فكرته المستهلكه فنصك جديد ورائع
فى المسافة بين التردد والاقدام**يذهب كثيرا مما نستحق لغيرنا
http://kasemazez.maktoobblog.com
كل التقدير لكم أساتذتي الكرام أدعو الله أن يتيح لي
الفرصة للرد على مشاركاتكم الرائعة في صياد وسمكة
شكرا لكم
أختكم
زاهية بنت البحر
نزار ب. الزين
أختي الزاهية أبدا مريم ( بنت البحر )
أعترف أنني أعدت قراءة النص
أكثر من مرة إلى أن تمكنت من حل رموزه،
و لا أدري إن وفقت أم لا ؟؟!!
***
إنه ذلك الألعبان
صياد قلوب النساء الذي ما فتئ يعبث
إلى أن تبيبن له أن ابنته وقعت ضحية
فاسد مثله ...
أما عن الأسلوب فقد امتزج فيه الشعر بالنثر
فخرج تحفة أدبية رائعة
و خاصة ذلك الوصف الرائع للبحر
الذي استحقيت به لقب بنت البحر
***
سلم يراعك و دمت راعية للأدب و الأدباء
نزار
----
رحمك الله أستادنا أديب الشعب
ورزقك الفردوس الأعلى
تحيتي لكل من مر من هنا قارئا أو كاتبا
كل عام وأنتم بخير
أختكم
زاهية بنت البحر
المفضلات