هناك كاتب و طبيب و شاعر و طالب و مهندس و عامل و فلاح رجل و امرأة و طفل و أب و زوج
هناك الشعب العربي الفلسطيني المؤمن ,هناك الشعب العربي هناك الأمة الأسلامية
سبعون عاماً و العروبةُ في سرير الموتْ ,
سبعون عاما و القبائلُ تشتري..
وتبيعُ من شرفِ القبائلِ كلَّ صوتْ
من قال أن لا موت قبل الموت؟؟؟
سبعون عاما و الملوك الحِيضُ يقتُلها,
و تلهفُ أن نُسَميها الغواني؟؟
و تُقاتلُ الأحياءَ مِنّا ..عَلَّنا ننسى المعاني ..
***
سأقص أن أمة أحمدٍ كفرتْ به
فتحولت كوندي رسولا للإله
كيف الشاه ندفنه على وقْعِ المدافعِ
و ندق للآيات خازوقا
و نعلن أن الله شاء
و نحول القرآن شعرا
من مديح للأساطيل التي
عبرت دماء عجوزنا صبرا
كي تحولها اتجاه
يحلم العرصات في قصر الغواني
أن ندونه كتاباً مدرسياً
يقرأ الاطفال منه معناً للحياه
المفضلات