بسم الله الرحمن الرحيم
لم أجد إلا ورودا مزروعة هنا،ولا أدري لماذا يأخذ الحديث طابع التشنج ؟؟
كلكم كالغيث النافع:حيث وقع نفع
لا تنسوا الفضل بينكم..
فقط تأكدوا أنكم تحملون أخلاق الجزائري الأصيل..
إخوة في الله وفي الوطن
ليس فينا الأمير،ولا الوزير،ولا السفير..
إنها ألقاب للتشريف،لا أهمية لها أمام العمل الصادق،والروح المتوهجة المتّقدة
الذي انشق عن واتا،ذهب لحال سبيله،هو اليوم يصطاد في المياه العكرة،
لا تدخلوها لأنكم أشرف من ذلك..
نسأل الله لنا وله الهداية والرشاد..
وأعترف أني اقترحته يوما ما سفيرا مع الشيخ الفاضل الحاج بونيف..
لكن النفوس أحيانا تجبل على المفسدة..
التحية للإخوة جميعا..