عاجل..صحفي عراقي يضرب بوش بحذائه ويصفه بالكلب قبل قليل!!

[عائشة صالح]

وفقه الله ونصره وفك اسره وكان في عونه وثبته السيد الفاضل الصحفي منتظر الزيدي أعزه الله وأذل من خذله واقتاده للسجين
لك منا كل التحية والتقدير
وما زال في المصباح قطرة وفي نهاية كل نفق ضوء مهما بعد لكننا بإذن الله سنصل إلى نهاية النفق ونخرج للضوء

أثلج صدورنا وفقه الله وثبته وأعانه

[عائشة صالح]

السادة الأفاضل ..

المطالبة بالإفراج عن الصحفي البطل، بل وتكريمه يجب أن يكون على سلـّم أولويات كل النقابات والمؤسسات الصحفية في الوطن العربي لكي يثبتوا وبحق أنهم يدا واحدة في وجه الاحتلال الأمريكي وعملائه، وليس هذا فحسب، بل وذكر وتخليد هذه الحادثة البطوليّة بمعنى الكلمة إضافة إلى إدراج ذلك الحذاء الذي رفض صاحبه أن يختم البوش الصغير زيارته الأخيرة للعراق ختاما مشرفا، أقول أنه لا بد من إدراج هذا الحذاء ضمن أحذية المشاهير التي عبـّرت بطريقتها الخاصة عن رفضها لكل ألوان الاستعمار وسطوة من يظنون أنفسهم أصحاب سطوة، ومن ضمنها حذاء خروتشوف الذي استخدمه في الأمم المتحدة معبرا عن اعتراضه على كلام المندوب الأمريكي، إضافة لحذاء ذلك التايواني الشهير الذي ضرب به رئيس برلمان بلاده بعد أن دعى لإبرام اتفاقيّة دفاعيّة مع الولايات المتحدة!!

أؤيدك أخي الفاضل يجب أن يكون على أولوية المطالب بالإفراج عنهم فهو بطل ويستحق كل التقدير والاحترام

[باهر هاشم الرجب]

نرجو استنفارا عاجلا لكل اعضائنا في واتا الحرة للمطالبة الفورية بإطلاق سراح البطل العراقي الشاب منتظر الزيدي ابن الأمة العربية
حفظك الله يا منتظر وافرج كربك
بارك الله بالأم التي حملت بك وأرضعتك
اليوم يومكم يا اخوتي واخواتي للوقوف معه وتجييش الجيش الواتاوي الأصيل
عاش العراق
عاش ابناء الأمة العربية النجباء
عاشت المقاومة البطلة

[ابراهيم ابويه]

http://www.alwantv.com/play.php?vid=1034

[محمد حمد البطوش]

سلّم الله فاك ياعبد الرّشيد..
ولكن ألا نهين الأحذية بهكذا رؤوس؟؟ !!
أسعد الله أوقاتك..
وألف شكر للعزيز طه خضر الّذي أضاء واتا بهذا الخبر الرّائع!
أمل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاخ عبد الرشيد
الاخت امل

اضحكتموني والله لكن لن يبقى احذية ليلبسها المواطن العربي
ما قام بة هذا الصحفي بدايات بزوغ الفجر الجديد انها والله لخيوط الامل التي نحلم بها في ان نرى عراق العروبة وفلسطين السليبة بايدي ابنائها
ايها الاخوة اننا شعوب اتخمنا نفاق الحكام , نريد من يعلق الجرس
هناك في العراق وفي فلسطين الحبيبة من يكتوي بنار العدوان والقهر والمترفون المتنعمون الثرثارون المتشدقون من امتنا ابواق الغرب من يعتذر لبوش وابنا صهيون

لكم مني تحية

[عائشة صالح]

في خبر عاجل ،، محامي مصر ومستشار مصري الان يبدأ في تشكل لجنة تتكون من 100 محامي للعمل على الافراج عن الشباب الذى قام بضرب بوش بالجزمة كما يقال





في خبر عاجل ،، سجن جميع الصحفين الذين كانو في قاعة المؤتمر الصحفي ،، والمصورين كذلك ،،

[أ. ذر غازي أسماعيل الدوسري]

لقد تشرف الرئيس الأمريكي اليوم بأن تلقى حذاءا عراقيا مصنوع من الجلد على رأسه , فبعد أن كان خائفا من الأسلحة العراقية أصبح من الواجب عليه أن يخشى حتى الأحذية العراقية.
فهذا الحذاء أجلكم الله قد أصاب بيت القصيد و لقد عبر عن مشاعر العراقيين و العرب الشرف خير تعبير و أبلغ مما تعبر عنه القنابل و الصواريخ الذكية البعيدة المدى التي تطلقها أمريكا و التي لا تصيب أهدافها في كثير من الأحيان ولكن هذا الحذاء قد أصاب الرئيس الأمريكي و مر الثاني من جانبه ليصيب العلم الأمريكي .
و لو كنا ندري بما تفعله الأحذية لأتينا بمعامل الجلود من كل حدب وصوب . و قد وقف المالكي ليصد بيده الحذاء و ليدافع عن مديره و رب عمله , فلك الخزي و العار أيها المالكي الذي لا تملك من الحياء ولا الأخلاق شروى نقير .
نرجوا من الله العلي القدير أن يفرج هذه الغمة عن هذه الأمة
و يعود الزيدي البطل الى أهله سالما غانما .

[باهر هاشم الرجب]

[size="5"]
ألأخت الفاضلة عائشة
هذا اول خبر مفرح نسمعه بخصوص ابننا البطل
نتمنى على كل محاميي واتا وكل محامي غيور على دينه وامته ان يقف وزملائه مع البطل منتظر
فلقد رأينا بأم اعيننا على قناة الشرقية من كاميرا مختلفة كيف شدّوا شعر رأسه وضربوه
انصروه يا اخوة العزة والكرامة
ايها المحامون العرب في كل مكان
تأهبوا قبل فوات الأوان
تحركوا تحركوا بحق حبيب الله
صبّر الله اهله وذويه وأحبابه
وفك أسره
انه نعم المولى والنصير

[أمل طنانة]

أخي محمّد حمد البطوش..
أسعدني تعقيبك..
والحمد لله..
هذا هو العراق الحقيقي..
وأنا مع كلّ من يدعوإلى التّحرّك لأجل إطلاق سراح البطل الجديد..
وفعله شهادة جديدة على أنّ أهلنا في العراق: شيعة وسنّة.. مقاومون ومقاومون ومقاومون!!
وغيرهم ليس سوى استثناء وضرب من الشّذوذ..
أمل

[م . رفعت زيتون]

..
.
تحية لأستاذ طه خضر

وتحية لشاعرنا عيسى عدوي الذي ارتجل الأبيات التاليه

http://www.arabswata.org/forums/showthread.php?t=37139

[حسن بن عزيز بوشو]

سرايا – وكالات - قام صحافي عراقي برشق حذائه باتجاه الرئيس الاميركي جورج بوش ورئيس الوزراء نوري المالكي دون ان يصيبهما بينما كانا في مقر الاخير مساء الاحد، ثم شتم الرئيس الاميركي، بحسب مراسل فرانس برس.

وبعد المصافحة بين الرجلين في اخر لقائهما، قام مراسل قناة "البغدادية" الصحافي منتظر الزيدي (اكرر...الزيدي) الذي كان واقفا بين المراسلين برشق حذائه باتجاههما قائلا "هذه قبلة الوداع يا كلب".

وحاول المالكي حجب بوش لكن الحذاء لم يبلغ اي منهما.

وسارع عناصر الامن الاميركي والعراقي الى سحب الصحافي الذي كان يصرخ باعلى

صوته.

وابتسم بوش قائلا "لقد قام بذلك من اجل لفت الانتباه اليه هذا الامر لم يقلقني ولم يزعجني. اعتقد ان هذا الشخص اراد ان يقوم بعمل يسالني الصحافيون عنه. لم اشعر باي تهديد".

فنهض صحافي عراقي قائلا "انني اعتذر باسم الصحافيين العراقيين".

واجاب بوش "اشكركم على ذلك فانا مقتنع بان العراقيين ليسوا كذلك. هذه امور

تحدث عندما يكون هناك حرية". واضاف ساخرا ان "مقاس الحذاء 44 اذا اردتم ان تعرفوا اكثر".

ويبلغ الزيدي من العمر 29 عاما وكان تعرض للخطف في تشرين الثاني/نوفمبر 2007 لمدة اسبوع.

يشار الى ان قناة "البغدادية" تبث من مصر بتمويل من رجال اعمال واعلاميين سابقين يعارضون الوجود الاميركي في العراق.

	بوركت يا بطل العروبة كلها=يا من بفعلك عزّت الأوطان’ يا راجما بحذائه كلبا عوى=تخشى أذاه بأرضنا ''قطعان’'' برْهنْت للنذل الحقير بأنه=يرمى ويرجم مثلما الشيطان’ فعظمْت بين الناس شهما خالدا=ولدى الإله يحفّك الرضوان’ حيّاك ربي يا حبيب قلوبنا=ولْيخسإ الأنذال’ والطغيان’

وتحية مودة وتقدير للحبيب ''طه خضر''،ولمن أدخلوا على قلوبنا
شيئا من الفرح بنقل الصورة المجسمة للحدث التاريخي السعيد.

[عائشة صالح]

صورة لكلاب بوش وهم ينقضون على الصحفي أعانه الله وثبته وييسر له اموره

[طارق موقدي]

	السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اشكرك اخي وقلبي يتراقص فرحا لهذا الخبر والسؤال: هل تدنس حذاء منتظر الزيدي عندما اقترب كثير من وجه بوش القبيح؟؟؟ وهذا صاحب اشرف حذاء عربي لعام 2008 الصحفي العراقي منتظر الزيدي....هذا هو الرئيس الحقيقي للعراق وهنا لتخليد اللقطة الفيديو للتاريخ ...

[سعيد نويضي]

بسم الله الرحمن الرحيم

...

سلام الله على الأحبة الكرام...

هكذا يكون الرجال...

و هكذا تكون أحذية صانعي التاريخ...

أو تعلمون أن الحذاء سيرقص فرحا و طربا...

لأنه استطاع التحدي في زمن التخلي...

دامت المسرات...

[عائشة صالح]

لقد تذكرت حادثة أخرى عندما ذهب وزير خارجية مصر ليصلي في المسجد الأقصى وبحثت عن نشر الخبر ووجدت هذا المقال لعبد الباري عطوان

ونأمل ألا تكون هذه الحادثة للصحفي الأخيرة بل ننتظر أن يقذف جميع الرؤساء الخونة مثل عباس ومبارك وكل المتآمرين بالأحذية علهم يعتبروا

هذه الصورة في باحة المسجد الأقصى

احذية الانذار المبكر

الاحذية التي انهالت على رأس السيد احمد ماهر وزير الخارجية المصري اثناء زيارته للمسجد الاقصى يوم امس، هي درس لكل الزعماء العرب وممثليهم الذين استهتروا بالشارع العربي، ومطالبه، ومشاعره، وباتوا لا يستمعون الا للادارة الامريكية ومطالبها المهينة في التطبيع مع الدولة العبرية، وخدمة مصالحها، والتستر على سياساتها الارهابية.



السيد احمد ماهر اهان الشعب المصري وقواه الوطنية الحية، عندما ذهب على غير رغبته، واستهتر بمشاعره، الى تل ابيب للقاء رئيس الوزراء الاسرائيلي الملطخة يداه بدماء رجال المقاومة الفلسطينية، والجنود المصريين الابطال الذين استشهدوا دفاعا عن كرامة بلدهم وامتهم، ولذلك كانت احذية المصلين الفلسطينيين التي انهالت عليه هي تعبير عن غضب ووطنية اشقائهم في مصر، مثلما هي تعبير عن وجهة نظر جميع الشعوب العربية تجاه انظمتها الدكتاتورية القمعية الفاسدة.
شارون اهان مصر قبل ان يهين فلسطين بجرائمه ومجازره، اهانها عندما رفض ان تستضيف اللقاء الثلاثي بينه وبين جورج بوش ومحمود عباس (ابو مازن) رئيس الوزراء الفلسطيني في حينه، لانها رفضت ان تفرج عن الجاسوس عزام عزام. واهانها عندما ارتكب مجزرة رفح داخل الحدود المصرية، واهانها للمرة الثالثة عندما نسف جهودها في التوصل الى هدنة مع الفصائل الفلسطينية، واقدم على اغتيال اسماعيل ابو شنب احد قادة حركة المقاومة الاسلامية حماس .
السيد احمد ماهر ذهب الى شارون في تل ابيب، دون ان يكلف نفسه، وهو ممثل مصر العظيمة، للتعريج زائرا مجاملا للرئيس الفلسطيني المعتقل ياسر عرفات في مكتبه في رام الله حتى لا يغضب الرئيس بوش ويكسر قرار شارون بفرض العزلة عليه واعدامه سياسيا.
في الماضي كان المسؤولون المصريون يستخدمون لقاءاتهم بالرئيس الفلسطيني كذريعة من اجل الذهاب الى تل ابيب ولقاء المسؤولين الاسرائيليين، الان حتى هذه الذريعة اسقطوها، وباتوا يذهبون الى تل ابيب مباشرة، ودون اي ذرة حياء او خجل!
وزير الخارجية المصري كان عليه ان يمتنع عن زيارة القدس المحتلة، طالما ان الرئيس عرفات، المنتخب ديمقراطيا محاصر ومهان بقرار اسرائيلي، وموافقة امريكية. كان يجب على النظام المصري ان يتولى الجهود من اجل انهاء هذا الاعتقال المخجل للزعيم الفلسطيني ولكن هذا النظام، ووزير خارجيته اختارا الحياد في الصراع العربي ـ الاسرائيلي، ورأس هذا النظام، الرئيس حسني مبارك اكد اكثر من مرة انه غير منحاز لهذا الطرف او ذاك.
عندما يصبح وزير خارجية مصر محايدا في الصراع العربي ـ الاسرائيلي، وعندما تتحول الحكومة المصرية الى وسيط نزيه ، فان علينا ان لا نستغرب اذا ما تعرض السيد احمد ماهر للضرب بالاحذية، لان هذا الموقف يسيء الى مصر، ويهين شعبها، ويلطخ تضحيات شهدائها بالعار.
نتمنى ان يستخلص المسؤولون الفلسطينيون، وعلى رأسهم السيد احمد قريع رئيس الوزراء الفلسطيني العبر من هذه الحادثة، وان يتوقف عن مساعيه للقاء رئيس الوزراء الاسرائيلي، وانقاذه من ازماته الحالية، وتبرئته من كل مجازره، واعادة تقديمه الى العالم كرجل سلام.
مثلما نتمنى ان يراجع المحتفلون بتوقيع مبادرة جنيف ، والمتبنون لها مواقفهم، لانهم اذا استمروا في تنازلاتهم عن ثوابت القضية العربية الفلسطينية، سيواجهون احذية الشعب الفلسطيني وكل الشعوب العربية الاخرى، وربما ما هو اكثر منها.
الشعوب العربية تخلصت من عقدة الخوف، وباتت تعبر عن امتعاضها من خنوع حكامها واستسلامهم بكل الوسائل المتاحة وغير المتاحة، والقذف بالاحذية هو احداها، او بالاحرى احدى مراحلها الاولية.
من كان يصدق ان وزير خارجية مصر سيضرب بالاحذية من المصلين في المسجد الاقصى، ولا يحميه من المزيد منها غير الجنود الاسرائيليين. فوزراء خارجية مصر، عندما كانت مصر مصرا وحكوماتها ترتقي الى مستواها قولا وفعلا، كانوا يحملون على الاعناق من الجماهير العربية اينما حلوا.
احذية المصلين الفلسطينيين لم تسقط على رأس احمد ماهر وحده بل رؤوس كل الزعماء العرب المطبعين مع اسرائيل سرا او علنا. وعلى رأس كل مسؤول عربي التقى او يفكر بلقاء شارون، بينما دماء الشعب الفلسطيني تتدفق يوميا دفاعا عن الكرامة العربية مثل مياه نهر النيل.
احذية المصلين الفلسطينيين ضربت كل الزعماء العرب المتواطئين مع الاحتلال الامريكي للعراق والصامتين عليه، بل ضربت ايضا الشارع العربي الصامت على ضياع كرامته وحقوقه وسيادته واستقلاله على ايدي زعمائه الاشاوس.
ليست هذه شــماتة، بل تعاطفا حقيقيا مع الوزير المصري الذي دفعته سياسة نظامه الى هذا الموقف المحرج، وكان نصيبه ان يتعرض وحده لعقاب موجه الى الواقع العربي بكل مراراته.انه هجوم ليس موجها ضد مصر، بل هو موجه باسم مصر وشعبها العظيم الى سياسات خاطئة مخجلة، فمن المفارقة انه يقع بعد 24 ساعة من محاولة شاب مصري التسلل عبر الحدود المصرية الى قطاع غزة للمشاركة في الانتفاضة، والاستشهاد دفاعا عن كرامة العرب والمسلمين.
ربما تدخل احذية الانذار التي القاها الفلسطينيون امس التاريخ على انها الرد الشعبي العربي على الكوارث والنكسات شبه اليومية التي اصبحت تشكل الواقع العربي. فشكرا لهذه الاحذية، وشكرا لاصحابها.


عبد الباري عطوان القدس العربي 10.01.2006 10:59

[نوار صبح]

	اِضْرِبْ بِنَعْلِكَ وَجْهَ المُجْرمِ القَذِرِ واَصْفَعْ بآخَرَ ذاكَ الكاذِبِ الأَشِرِ يا ابنَ أمّي، يا خَيْرَ ’’مُنْتَظِر‘‘! أَمْطِرْ عَدُوَّ اللهِ بِالشّرَرِ! إنّا مُحبّوك، قاذِفَ الدُّرَرِ والنّصْرُ آتٍ، رُغْمَ الضّعْفِ والكَدَرِ

[عبد الرحمان الخرشي]

بسم الله الرحمن الرحيم

أتريدون أكثر من هذا دليلا على أن الله في الوجود

للطغاة المتجبرين مهين

للجبارين المتكبرين في الحين

وللضعفاء ناصر و معين

***

[محسن رشاد أبو بكر]

الأخ الفاضل / طه خضر
أثلجت صدورنا بنقل هذ الخبر .. لا يمكن أن يتم توديع بوش بأقل من ذلك الحذاء عراقي الصنع
ليت ذلك الحذاء يطير عاليا فوق كل الدول العربية يجوب عواصم الدول العربية الخاملة .. حاملا رغبتنا في توديع الكثيرين ممن يستحقون مثل تلك النهاية ..

الله أكبر

لو فعل كل يوم مواطن عربي أمام المسؤولين من رئيس البلدية إلى رئيس الشرطة إلى الوالي إلى الوزير إلى

رئيس الدولة أو ملكها أو أميرها ،لو فعل ما فعله الصحفي العراقي البطل ، وقدم نفسه قربانا على مذبح الكرامة ، لما تجرأ

أي أحد على الإستمرار في غيه !

لعلها فاتحة لثورة الأحذية ،

فالخنوع العربي لم يعد يطاق.

تحية حذائية.

الأديب الجاد عبد الرشيد حاجب
أضم صوتي إلى صوتك لأبارك ثورة الأحذية ..
وأقترح عليك بصفتك واحد من المشرفين على منتديات القصة إنشاء وتثبيت صفحة لنصوص قصصية تتناول تلك الحادثة .. وأبدأ بنفسي بإضافة محاولة مبدئية في هذا السياق .. سوف أقوم بتنقيحها وتطويرها لاحقا.

	من يوميات عالم فضاء أمريكي استيقظ عالم الفضاء الأمريكي على رنين هاتفه الخلوي .. أوقظ زوجته وأخبرها بمضمون الرسالة "نعتذر لعدم تمكننا من تسيير الرحلة رقم 314 من نيوجرسي إلى إنديانا .. برجاء الاتصال على أرقام الشركة لاختيار موعد رحلة أخرى" حاولوا جاهدين الاتصال بالشركة دون جدوى .. أيقظوا ابنتهم واعتذروا لها عن إمكانية تأجيل سفرهم لقضاء الإجازة عند عمتها مثل كل عام ، ثم ارتدوا ملابسهم واستقلوا سيارتهم اليابانية الصنع .. ذهبوا إلى مقر الشركة .. أخبروهم هناك أن كل الرحلات بين الولايات الأمريكية قد تم تأجيلها بقرار سياسي .. خوفا من تكرار ظاهرة الأحذية العربية الطائرة .. فاليوم مراسم احتفال الوداع للرئيس بوش في آخر أيام ولايته.

[NAJJAR]

تمنيت لو أنه وضع بحذائه قنبلة تفجر رأس ذلك الدعي وذلك الكذاب الأشر
وأقترح أن تتولى جهة عربية أو مؤسسة إعلامية (ولتكن واتا)، فتح حساب تبرع خاص بالأخ منتظر الزيدي، تجمع فيه تبرعات من جميع أنحاء العالم من أجل شراء فردة حذائه ووضعها في متحف خاص يكشف فيه جرائم مجرم الحرب بوش وأعوانه في حق العراق، وتعليقات الشرفاء على موقف ضرب بوش بالحذاء وجهاز يعرض بشكل متكرر هذه الحادثة التي تعبر عن هوان كل من يستكبر في الأرض مثل النمرود وفرعون وأبرهة وبوش الأصغر.

سيردد التاريخ مهما صال وجال ............................ ما خلت العراق يوما من رجال
اللهم انصر الإسلام والمسلمين

[الحاج بونيف]

إنه الخبر الذي أسعد كل الأمة.
نداؤنا نوجهه لكل المحامين الأحرار في العالم ليتصدوا للدفاع عن هذا البطل الذي قام بما كنا نتمناه وحقق لنا أمنية غالية.