أستاذي رفعت،
سلام عسكري أضربه لحذاء العزة والكبرياء.
رفع الحذاء في وجه أعتى قوة على وجه البسيطة كان عملية استشهادية
من قبل هذا العزيز المُنتظَر "اسم مفعول"
وكانت قنبلته عنقودية، ستولد الكثير من التفجيرات.
فحماه الله في محنته اليوم..
نعم لتمجيد حذاء العزة تماما كما نمجد صواريخ المقاومة.
تقديري
المفضلات