الطباعة السريعة سلاحك الفتاك في القارة السابعة!

[إبراهيم سعيد علي]

1. هل تطبع بسرعة؟ كم كلمة تطبع في الدقيقة؟
تقريبا . 60 كلمة تقريبا.
2. هل تطبع بأصبع أو بأصبعين أو بعشرة أصابع؟
اصبعين.
3. كيف تعلمت الطباعة السريعة والسليمة؟
بالممارسة
4. كيف تتجنب الأخطاء المطبعية والإملائية؟
خبرتي و التصحيح الآلي.
5. كيف تدقق طباعتك وكتاباتك قبل نشرها؟
المرور على جميع الكلمات .
6. ما المشاكل التي تواجهك أثناء الطباعة؟
السرعة و الكلمات التي تحتاج الى تشكيل.
7. ما البرنامج الذي تنصح به لتعلم الطباعة؟
معلم الطباعة فنان.
8. ماذا تنصح من يود تعلم الطباعة السريعة؟
اتباع تعليمات مدرب بدل الممارسة العشوائية.

[يحي غوردو]

موضوع مميز يثير العديد من التساؤلات حول الكتابة ونهايتها أمام ثورة الوسائط المتعددة

التطور التكنلوجي السريع سوف يلغي لوحة المفاتيح ليحل محلها برامج التعرف الصوتي التي تزداد تطورا ودقة...
والتي تمكنك من الكتابة 3 مراة أسرع مما كنت تكتب...

السؤال الذي يطرح نفسه: هل أتعلم الكتابة عبر لوحة المفاتيح المضنية والمملة أم أقتني برنامجا للتعرف الصوتي يساعدني على أداء مهمتي في أسرع وقت وبدقة متناهية عن طريق الإملاء؟

في انتظار الجواب..

هذا نموذج لبرنامج قد يحل الكثير من المشاكل
Nuance Dragon NaturallySpeaking 10 Preferred




في انتظار النسخة العربية طبعا

تحيتي

[هبة الله محمد حسن]

. هل تطبع بسرعة؟ كم كلمة تطبع في الدقيقة؟
نعم لكنني لا اعرف كم كلمة في الدقيقة
2. هل تطبع بأصبع أو بأصبعين أو بعشرة أصابع؟
أطبع بأربع أصابع
3. كيف تعلمت الطباعة السريعة والسليمة؟
لا
4. كيف تتجنب الأخطاء المطبعية والإملائية؟
بالتركيز على لوحة المفاتيح بدلا من التركيز على الشاشة .
5. كيف تدقق طباعتك وكتاباتك قبل نشرها؟
أضغطf7 في برنامج الوورد لكنني لا أعتمد عليها كلية لأن الأخطاء النحوية بها كثيرة دعك من الكلمات الصحيحة لغويا لكنها خارج القاكوس.
أما باقي الاسئلة فليس لدي إجابة عنها.

[Jihad Al-Jayyousi]

الطباعة السريعة سلاحك الفتاك في القارة السابعة!
مهارات الحاسوب والطباعة السريعة والتحرير والتنسيق لا غنى عنها!

2. هل تطبع بأصبع أو بأصبعين أو بعشرة أصابع؟
3. كيف تعلمت الطباعة السريعة والسليمة؟
4. كيف تتجنب الأخطاء المطبعية والإملائية؟
5. كيف تدقق طباعتك وكتاباتك قبل نشرها؟
6. ما المشاكل التي تواجهك أثناء الطباعة؟
7. ما البرنامج الذي تنصح به لتعلم الطباعة؟
8. ماذا تنصح من يود تعلم الطباعة السريعة؟[/color]

آمل تفاعل ومشاركة الجميع بخبراتهم ومعلوماتهم حتى نتعرف على خبرات وقدرات بعضنا البعض ونفيد الآخرين الساعين إلى التفوق...

تحية فتاكة!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لا شك أن الطباعة بسرعة وبدقة تنعكس على أداء الشخص في التعامل مع الحاسوب وهذا بدوره ينعكس على سرعة ودقة أداء العمل. جميلٌ أن تكون سريعاً وأجمل منه أن تكون سريعاً ودقيقاً. أما بالنسبة للفرص التي يتيحها لنا إتقاننا الطباعة، فهي أحياناً تعتمد على الحظ والظروف رغم أنها ربما كانت أكبر في الماضي مع ندرة من كانوا يتقنون الطباعة وبإتقانٍ. أسوق على ذلك مثلاً ليس بالمُشرِق من تجربتي حيث أننى تعلمت الطباعة (العربية والإنجليزية) على أصولها ومن مصادرها كمهنة وأنا شاب، إلا أن استفادتي من ذلك بقيت محدودة رغم أن ذلك كان عام 1970، وربما كان الأمر عائداً لكسلي أو قلة حظي أو لعدم اقتناصي الفرص!

على أية حال، لفتت بعض الردود انتباهي هنا حيث قال بعض الأخوة بأنهم يطبعون بسرعة 100 و 130 و 150 كلمة في الدقيقة. يُخَيَّل إلى أن الأخوة لا يدركون ما معنى الطباعة بمثل تلك السرعة الخارقة، و لا أخالُ ذلك ممكناً، ناهيك عن مسألة الدقة التي تؤخذ بالاعتبار عند حساب السرعة وبالتالي الدرجة التي تُمنح للطابع كمحصلة لما طبعه في اختبار الطباعة الرسمي.

ثم هنالك عوامل تتدخل في سرعة الطباعة وهي درحة الألفة بين الكاتب وما يطبع وسهولة وصعوبة ما يطبع. فمثلاً من يطبع من الإنجليزية وهو متقِنٌ لها لا بد وأن تكون طباعته أسرع وأدق من زميلٍ له بنفس المهارة لا يتقن اللغة.

أما بالنسبة لي، فلا زلت أحتفظ ببعض السرعة في اللغتين العربية والانجليزية وذلك لعدم انقطاعي عن الممارسة بشكلٍ أو بآخر، فبعد الطباعة على الآلة التقليدية ثم الانتقال إلى تلك الكهربائية جاء الحاسوب حيث بدأ استخدامي له قبل حوالي 17 عاماً من خلال برنامج Word عندما اشتريت جهازاً مستعملاً وكتاباً جديداً وجيداً بالانجليزية تعلمت من التطبيقات بشكلٍ جيد لتستمر بد ذلك الممارسة ورحلتي مع الحاسوب.

بالنسبة للسرعة فأعتقد بأنني أطبع بسرع ما بين 40 - 50 كلمة في الدقيقة وأعتبر نفسي سريعاً. أما بالنسبة لتصحيح الأخطاء، فقد أعجبني رد أحد الزملاء -وهو يعرفُ ما يقول- بأنه يحس بالخطأ حين يحدث ويقوم بتعديله في حينه، وهذا ما أقوم به بالضبط، علاوةً على المراجعة النهائية فيما بعد.

بالنسبة للمشاكل، فليس هنالك مشاكل تذكر في هذا المِضمار. أما بالنسبة لنصيحتي لمن يود تعلم الطباعة فهي الممارسة ثم الممارسة. لن أنصح بتعلم الطباعة بعشرة أصابع -كما فعلت وكما هو مفترض وبدون النظر إلى ما تطبع إلا لِماماً- لأن هذا من المتعذر إلا على صغار السن وممن يجلسون للدراسة والتطبيق لفترة تدريبٍ طويلةٍ مملةٍ وشاقة. أرى أن يمارس الشخصُ الطباعةَ بالشكل الذي يريحه بيديه أو بقدميه أو بأنفه ! شرط أن يتحرى الدقة فيما يطبع وستأتي السرعة تلقائياً مع العمل والممارسة. أبنائي -على سبيل المثال - تعلموا بهذه الطريقة ولا بأس بسرعتهم ودقة ما يطبعون. يعني باختصار "إحْنا بِِدْنا عِنَبْ ما بِِدْنا نْقاتِل الناّطور." و"الحاجة أم الاختراع"وكما يقولون في الأمثال. وعلى ذِكرِ الحاجة، فأعتقد بأنه غدا من نافلة القول بأن استخدام الحاسوب بما يعنيه ذلك من إتقانٍ للطباعة أصبح أمراً ضرورياً كالطعامِ والشراب، وأستغرب ممن لا يتقن الأكل والشرب مُتَعَذِّراً بكبر سنه!

هناك استثناء لا بد أن أذكره هنا وهو أن من يريد أن يطبع كمهنة يكتسب منها عيشه، فلا بد له من تعلم الطباعة على الأصول وبعشرة أصابع وبدون النظر لما يطبع إلا للضرورة، وستأتي السرعة مع الممارسة. وفي هذا السياق توجد الآن الكثير من البرامج لتعليم الطباعة واختبار السرعة، لا أذكرها الآن ولكن من يرغب في مثل ذلك يستطيع وبسهولة البحث في الانترنت وسيجد بُغيَتَه.

بارك الله فيكم ووفقكم جميعاً لمزيدٍ من الألفة والتعارف . . . والفائدة !

أخوكم
جهاد الجيوسي

[عثمان كرار]

لتعلم الطباعة الكثير من المزايا، فهو يساعد على أداء العمل دون تعب وخصوصا عند طباعة البحوث والمقالات الطويلة. إضافة إلى ذلك فإنه يختصر لك الكثير من الوقت فمثلا في مجال الترجمة فإنك لا تضطر للكتابة على الورق وفي ذلك أيضا ما يسر أنصار حماية البيئة من حيث أنه يُعد أيضاً محافظة على الشجر من خلال الحد من استهلاك الورق. ومن خلال تجربتي الشخصية فأنا لم أكتب على الورق منذ بداية حياتي العملية في منتصف الثمانيات ولم يحدث قط أن قدمت أية مسودات إلى طابع ليطبعها لي بل أطبع بنفسي وأقوم بمراجعة ما كتبت ثم أتولى التغيير والتبديل بحرية ودون حرج، ولكن لو كنت أستعين بطابع فربما ضحيت بالكثير من التحسينات حتى لا يضيق الطابع ذرعا بالتعامل معي. من المواقف الطريفة التي حدثت معي في مجال الطباعة أنني عندما انتقلت إلى عمل جديد قبل عدة سنوات أخذني رئيسي إلى مكتبي الجديد وهو مجهز بحاسوب وغيره ثم بدأت ممارسة مهام عملي وبعد عدة أيام حضر رئيسي وكان بريطاني الجنسية فأخذني إلى رئيسه وقال له نريد بعض الأشياء لهذه الموظف ومنها لوحة مفاتيح عليها حروف عربية، وكانت دهشتي أنني لم أكن أعرف أن لوحة مفاتيح جهازي ليست عليها حروف عربية. ليس ذلك لأنني لم أستخدم لوحة المفاتيح ولكن لأني لا أنظر في الحروف أصلاً وربما كان ذلك أيضا بسبب ضعف قوة الملاحظة عندي. عموما قمت بالتعليق على هذا الطلب بأنني لا احتاج للوحة عليها حروف عربية وكانت نتيجة ذلك أن لقي رئيسي نظرة لا يحسد عليها من رئيسه وشعرت أنا بشئ من الحرج بسبب تهور ما كان له داع. أود أيضاً أن أضيف ملاحظة أخرى لمن يبحثون عن عمل وهي أنني لم يسبق لي أن تقدمت إلى اي عمل وتم رفضي وخصوصا بعد اختباري على الحاسب الآلي والطباعة. كلمة أخيرة: من هذا المنبر أدعو جميع الزملاء إلى تعلم الطباعة وإن أنس فإنني لا أنسى ما اقترحته على استاذي الواتاوي الكبير الدكتور نادر وطلبت منه أن يفرض على المحامين لديه تعلم الطباعة فقال لي كيف تريدني أن افرض على المحامين شيئا قد يروا أنه لا يليق بمقامهم ويعتبر في نظرهم مهنة هامشية، علما بأن الدكتور نادر من أفضل الطابعين. أيضاً عندما انتقلت إلى أرامكو وجدت أن الترجمة عندهم كانت تتم على الورق فاقترحت على رئيس القسم أن يدرب المترجمين على تعلم الطباعة والحاسب الآلي فقال لي أن عنده أكثر من ثلاثين طابع فأين أريده أن يضعهم، لكن في النهاية اقتنع برأيي وطلب مني ومن أحد الزملاء كتابة مرئياتنا في هذا الشأن وتم الأخذ بها.

[حكيمة جمانة جريبيع]

الطباعة السريعة المتقنة هي نصر في عصر التكنولوجيا، لكني كنت أقف منها موقف عدائيا على أساس انها تحرمني من طقوس معينة : القلم ،الحبر الورق .. تتوقف عليها ولادة النص لكن مع الوقت وجدت نفسي غريبة في اقليم الكتابة .الأمر الذي دفعني إلى تعلمها وأنا أخطو خطواتي الأؤلى بكل بطء ، لذا أنا مقلة في الكتابة لكم أعترف أنني تعلمت وحققت نجاحا نسبيا لكن القلم يستبد بي ويغريني أكثر وكلما جلست إلى الحاسوب أكتب ينتابني الملل ..
فكرة الموضوع جميلة لأننا في عصر السرعة وزمن الحمام الزاجل يظل أسطورة..والراهن حقيقة لابد أن تقصر فيه المسافات ..
قد يعتقني يوما القلم لتنشا بيني وبين الحاسوب حميميةوأستحث الخطى نحو الحداثة.. تقبلو امني أصدق التحيات و تحملوا ريثي.. جمانة

[عمرو الجندي]

الطباعة السريعة المتقنة هي نصر في عصر التكنولوجيا، لكني كنت أقف منها موقف عدائيا على أساس انها تحرمني من طقوس معينة : القلم ،الحبر الورق .. تتوقف عليها ولادة النص لكن مع الوقت وجدت نفسي غريبة في اقليم الكتابة .الأمر الذي دفعني إلى تعلمها وأنا أخطو خطواتي الأؤلى بكل بطء ، لذا أنا مقلة في الكتابة لكم أعترف أنني تعلمت وحققت نجاحا نسبيا لكن القلم يستبد بي ويغريني أكثر وكلما جلست إلى الحاسوب أكتب ينتابني الملل ..
فكرة الموضوع جميلة لأننا في عصر السرعة وزمن الحمام الزاجل يظل أسطورة..والراهن حقيقة لابد أن تقصر فيه المسافات ..
قد يعتقني يوما القلم لتنشا بيني وبين الحاسوب حميميةوأستحث الخطى نحو الحداثة.. تقبلو امني أصدق التحيات و تحملوا ريثي.. جمانة

أختي الفاضلة/ جمانة
تحية طيبة

اطبعي
ولا تتركي القلم

[خليل الصمادي]

نعم أخي عامر الطباعة السريعة هي مفتاح الدخول للعمل والاتقان وأشبهها بالخط كما قال عنه سيدنا علي بن أبي طالب مفتاح للرزق وما شاء الله يا عامر أغبطك على هذا النشاط الكثيف الذي ألمسه على صفحات واتا وقد كلمت الأخ حسام زغلول قبل سنة عن هذا الموقع فأشاد بجهودك الجبارة
بوركت يا أخي وإلى الأمام

[عثمان كرار]

فعلا الطباعة السريعة هي سلاح فتاك

[قميتي بدرالدين]

	بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شكرا استاذ عامر انا لم اقس نفسي بالطباعة لكن اعتقد انني سريع جدا انا استعمل كلتا اليدين في الطباعة لم استعمل برامج لكن من الاستعمال المتكرر للكمبيوتر تكتسب المهارة الكافية ممكن بحسب اختصاصي هندسة كمبيوتر وشبكات تعلمت الطباعة السريعة يوجد كثير من البرامج تساعد على ذلك اقوم بعد الطباعة بمراجعة سريعة شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .

[محمد فوزى الأسوانى]

نظمى لنا يا واتا مسابقة فى سرعة الكتابة
واجعلى الجائزة لوحة مفاتيح

[نور حسن هيكل]

بسم الله الرحمن الرحيم
أخي عامر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك على طرح هذا الموضوع المهم,أما عن أسئلتك فأجوبتي هي :
أنا أطبع 80-90 كلمة في الدقيقة تقريباً وقد تُفاجأ إن قلت لك أنني أستخدم سبّابتيَّ في الطباعة فقط ,علماً أنني أعتبر شخصياً, أن استخدام عدد كبير من الأصابع لا يُقدم ولا يؤخر في زيادة سرعة الطباعة ,لا بل ربما يزيد من احتمال ورود أخطاء في الطباعة.لقد تعلمت الطباعة السريعة ,نوعاً ما,والسليمة عن طريق التدريب الذاتي المستمر,وأنا أحاول دائماً مراجعة كل جملة أكتبها تجنباً للأخطاء الإملائية والمطبعية, وهذه بنفس الوقت طريقتي لتدقيق كل ما أكتب قبل نشره وللتأكد من سلامة كتاباتي إملائياً ونحوياً,وبهذا أنا لا أواجه مشاكل في الطباعة إلا في أوقات قليلة غير جديرة بالذكر.
أنا أؤمن أنه ما من برنامج قادر على تعليم الإنسان أي مهارة بقدر مايُعلم هو ذاته , وأنصح كل من يسعى لامتلاك مهارة في الطباعة إلى التدريب المستمر وتخصيص ولو ساعة من وقته كل يوم للتدرب على الطباعة السليمة وأدعوه لعدم اليأس إن فشل في المرة الأولى فليحاول ويكرر ,وبذلك لا بد أن ينجح ويصبح ماهراً في الطباعة.

[عبد الرحيم لبوزيدي]

	السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الاستاذ عامر العظم ،نشكرك على طرح مثل هذه المواضيع التي تثير في القارئ حبه لقراءة جميع التعليقات التي الواردة بهذا الخصوص . اسئلة متسلسلة ومهمة ،لايمكن ان اجيب عن السؤال الاول لان مقياس السرعة وعدمها لا اتوفر عليه ولذا احببت ان اقفز عن هذا السؤال ،اما عدد الكلمات التي اكتبها في الدقيقة فلا استطيع ان احدد لك عددها فمرة اكون راضيا على نفسي وطورا اجدني وكان اناملي تم تقييدها ولا تستطيع الطبع مطلقا ،وتعاملي مع الحاسوب تلقائي واعتمدت في ذلك على اهتمامي الشخصي ،وكوني مدرسا دفعني الى تعلم الطباعة في الحاسوب ضرورة طبع امتحانات تلامذتي ،وعوض ان الجا الى مقاهي الانترنيت او الاستعانة باحد الاخوة الذين لهم دربة في الموضوع احببت ان اركب التحدي واعتمد على نفسي ، اما بخصوص استعمال الانامل فانني احاول ان استعمل اكبر قدر منها وفي غالب الاحيان استعمل اصبوعين او اربع ،وصدقني ان قلت لك ان الفضل في تعلم السرعة في الكتابة يعود الى اندماجي مع الاخوة في هذه الجمعية عن طريق التعليقات التي اكتبها عن بعض المواضيع او الردود عليها . اما تجنب الاخطاء فيكون اولا عبر التركيز اثناء الكتابة ثم مرا جعة ما تمت كتابته بعد الانتهاء من الكتابة ،وبدوري اسال الاخوة في واتا ممن لهم دراية بالموضوع ان يرشدوني وامثالي الى البرامج التي يمكن الاعتماد عليها في الاسراع في الكتابة . بخصوص السؤال الاخير اقول فاقد الشيئ لايعطيه ،اكرمك الله يا استاذ عامر على ما يتفتق به عقلك من مواضيع قلما ننتبه اليها بالرغم من اهميتها ودورها في الرقي بقارئها ،بفضل هذه المواضيع وغيرها اصبحت لا اجد وقتا اضيعه في الشات الممل الذي ابتليت به شريحة عريضة من شبابنا الهمهم الله وايانا الصواب .