الأخ البطل عامر العظم
و السيدة المثالية حرمه المصون راويه سامي
لو كان في عالم المائتي مليون مائتان من أمثالكما
لتغير حال العرب
ذلك أنني لم أرَ طيلة حياتتي ،
أحدا في مثل نشاطكما و حيويتكما و إخلاصكما
فهنيئا لكما هذه الخصال الرائعة
و مبروك عليكما إتمام السنة السابعة
من عمر واتا الحضارية
و الشكر الجزيل للأخ ابراهيم أبويه
لمبادرته الطبِّبة
نزار
المفضلات