يا مصر أغلقتِ الحدودَ بوجهنا

[م . رفعت زيتون]

بوركت,اتركهم!!!!!!!! ليدخلوا غزة هاشم على ظهر المدرعات الصهيونية.
سؤال حيرنا

لماذا يا مصر

يا أم الدنيا

يا مصر عبد الناصر

لماذاا

رفعت زيتون شاعرنا

هو الألم انطق القلم

فأبدعت بترويض الكلمات

تحية من قلبي عميقة

مقبولة

[/quote]

أخي الكريم

سؤال كبير كبير

ولا أظن أن أحدا يجيب

فحسبنا الله ونعم الوكيل

..
.

[م . رفعت زيتون]

بوركت يا رفعت ..
لا شك أن من كان السبب سيعود الى رشده ..

يهود الأرض ليس لهم علامة

تدل بأنهم في الاستقامة

فكم وعدوا الرسول وكان زيفا

وكل وعودهم تأتي انتقاما

فكيف بهم اذا وعدوا ( العريبي )

سلاما بعد أن باع الكرامة

تحياتي ..

الأخ الكريم

مشكور على مداخلتك الشعرية

أيها الشاعر الرائع

ولك مني أجمل تحية

ولأهلنا الصبر والصمود

.

[رولا حسين]

عــــــــــــــــــــدتُ .. أستاذي ..

عتاب !!
آآآه يا أستاذي ..
عتاب وأي عتاب ..
جف الحلق والله ..
والخوف كل الخوف... إن جف القلب!
فيا رب .. ارحمنا

[Jihad Al-Jayyousi]

..
.

	يا مصر أغلقتِ الحدودَ بوجهنا

يا مصر أغلقتِ الحدودَ بوجهنا = وفتحتها ياللهوان لغيرنا
يا أيها المصريّ إنـّـكَ يا أخي = تأبى المذلـّةَ والخنوعَ لجندنا
قدْ كنتَ دوماً للعروبةِ سانداً = فلما سكتَّ وقدْ رضيتَ بذبحنا
إني حزينٌ يا ابنَ أهرامِ العرو = بةِ أنْ تموتَ على يديكَ زهورنا

بقلم :
رفعت زيتون
27/ 12/2008
ربما يكون للقصيدة تتمه

..

أخي العزيز الشاعر المُبْدِع رفعت زيتون بورِك فيهِ كما بورك في الزيتِ والزيتون،

شِعرُكَ مُنعِشٌ سَلِسٌ يمسكُ بتلابيبِ المرءِ ساحباً إياه إلى النهاية بخفةِ ظلٍّ وتَلَطُّف.

بالنسبةِ لأهلنا في مصر فأنا أعرفُ أنك تحبهم كما أحبهم وتتعشَّمُ فيهم كما أفعل. لا تستغرب يا أخي فمصرُ لم تكن يوماً لحاكِمٍ إلا لوهلة يعود بعدها النهرُ لمجراه. الشعب في مصر غيرُ راضٍ عن ظروفه وساسته ويعلم بأن أولئك الساسة قَزَّموا مصر ودورها في عالمنا العربي والإسلامي. رحمك الله يا ناصر رغم أن الهزيمة حدثت في عهدك؛ لم تكن إمَّعةً ولا طالب دنيا. كنتَ صعيدياً حقاً وأبياً كما هو ابن النيل.

أخي رفعت: أنا لا أخاف على مصر ولكنني حزينٌ وأستعجل الأمور. لا يستقيمُ التاريخ هكذا، دولةٌ مسخ تتحكم بمقادير أمة وبمقدراتها. هذا غير منطقي. مصر العروبة تدرك هذا، وما عليك إلا أن تنزل إلى شوارع المحروسة وترى وتسمع بإمِّ عينيك. صاحبنا مبارك ليس مصر ولن تكون له مصر إرثاً أبداً يصنعُ فيها ما يشاء، والأيامُ حكم.

سَعِدتُ بمصاحبة فكرتك السامية في ثنايا قصيدةٍ جميلة. تقبل تحياتي.

جهاد الجيوسي

[أيمن أحمد رؤوف القادري]

أخي العزيز
م.رفعت زيتون
كلماتك الحزينة هذه
تخرج من قلب مفعم بالإحساس
أحييك
وأحيي حروفك النابضة بالصدق
والهاتفة بالعنفوان الجريح.

[حسن بن عزيز بوشو]

أجدت التعبير عما في قلوبنا

من مرارة وحرقة بسبب موقف مصر (الرسمي)

المتخاذل والمنحاز للصهاينة.

أبقاك الله لسانا معبرا بقوة وصدق عن أمتك.

وتقبل خالص حبي وعظيم تقديري

[عبد الرحمان الخرشي]

[QUOTE=م . رفعت زيتون;298368]..
.

	يا مصر أغلقتِ الحدودَ بوجهنا

(( صورة من صور يوم القيامة !!! . ))

من أوجدها هنا

سوف

يجد مثلها هناك !!! .

ألا فليتذكرأن الباب سيفتح هنا لامحالة

لكن باب الجنة لن يفتح في وجهه أبدا !!! .

***

[عبد الرحمان الخرشي]

[size="7"]..

يا مصر أغلقتِ الحدودَ بوجهنا = وفتحتها ياللهوان لغيرنا
بالأمسِ قد جاعَ الرضيعُ ولمْ يقمْ = أحدٌ يخفّـفُ من أنينِ رضيعنا
سقط المريضُ منِ انقطاعِ مراهمٍ = يا ربّ هلْ ترضيكَ محنةُ شعبنا
حتى المعابرَ والمنافذَ أغلقتْ = يا أيها المصريّ عـُدْ لترابنا
ما بالُ جنديّ يلبـّي دعوةً = لحراسةِ الأعداءِ أو لقتالنا
يا أيها المصريّ إنـّـكَ يا أخي = تأبى المذلـّةَ والخنوعَ لجندنا
قدْ كنتَ دوماً للعروبةِ سانداً = فلما سكتَّ وقدْ رضيتَ بذبحنا
هل تهدمُ الأنفاقَ فوقَ رؤوسنا = هلْ ترسمُ الأحزانَ حول عيوننا
هلْ ضلَّ سهمكَ بالظلامِ طريقهُ = حتى يوجـّه نحوَ قلبِ صدورنا
إني حزينٌ يا ابنَ أهرامِ العرو = بةِ أنْ تموتَ على يديكَ زهورنا

بقلم :
رفعت زيتون
27/ 12/2008


ربما يكون للقصيدة تتمه

..

الأخ الشاعر العزيز : (( م . رفعت زيتون ))



النص أعلاه يشي معطرا بالنداء الدال على الفجيعة والتحمل لغاية اللوم ؛ لوم من تظنه يلام . لوما تجاوز العتاب ! . وقد جاء ذكره بالرقعة الجغرافية والهوية التاريخية ، والانتماء (( مصر )) . والوظيفة الحياتية . وقد جاء خطابكم مجللا بضمير نحن للدلالة على انحيازك المطلق لقضية شعبك المكلوم ، ولما حل به من هوان عند من أنكر آصرة الدم ، واعترف بالغير !!! . وهو ماعكر نظرتكم للعلاقات في الحياة .. وكنت واقعيا مسلحا بحجتك الدامغة لما عددت مظاهر التنكر للعلاقة التي آمنت بها ؛ فها هو الأمس القريب فقط ، يكشف لك عن خيوط المفارقة العجيبة القاتلة حقيقتها في نفسك ووجدانك :

بالأمسِ قد جاعَ الرضيعُ ولمْ يقمْ = أحدٌ يخفّـفُ من أنينِ رضيعنا
سقط المريضُ منِ انقطاعِ مراهمٍ = يا ربّ هلْ ترضيكَ محنةُ شعبنا
حتى المعابرَ والمنافذَ أغلقتْ = يا أيها المصريّ عـُدْ لترابنا
ما بالُ جنديّ يلبـّي دعوةً = لحراسةِ الأعداءِ أو لقتالنا
يا أيها المصريّ إنـّـكَ يا أخي = تأبى المذلـّةَ والخنوعَ لجندنا

نعم أخي ؛ جاع الرضيع ، وسقط المريض ، وسدت المعابر . ولا من مجيب ! .. نعم أخي قوة البطش تبطش بكم وهي توليكم الظهر ! .. ومن حقك أن تتوجه لأخيك المصري بالنداء معاتبا ، ولائما ، ومذكرا بالروابط ، وبالإحساس ، ومستفهما ، وأنت تبسط أمامه خيوط المفارقة ؛ مفارقة الدم وهو ينكر الدم !!! .. بل من حقك أن تبسط أمامه إحساسك بالشمم وبالإيباء عند هذا الجندي لأنه من طينة ماجدة !! ومن حقك .. ومن حقك .
كم تألمت - شاعري - لسؤالكم المفرغ في قالب استفهام إتكاري (( يا ربّ هلْ ترضيكَ محنةُ شعبنا ؟ )) .. جلله عندي إيمانك العميق ، وإحساسك الشفيف بالظلم والغبن !! .

بعد ذلك جاء خطابكم مباشرا لمن يؤذيكم بالفعل :

قدْ كنتَ دوماً للعروبةِ سانداً = فلما سكتَّ وقدْ رضيتَ بذبحنا
هل تهدمُ الأنفاقَ فوقَ رؤوسنا = هلْ ترسمُ الأحزانَ حول عيوننا
هلْ ضلَّ سهمكَ بالظلامِ طريقهُ = حتى يوجـّه نحوَ قلبِ صدورنا

وكنت صادقا بالفعل لما أكدت على آصرة العروبة - وإن كانت آصرة الإسلام أقوى - في التذكير بآصرة تربطك بهذا الإنسان المغلوب على أمره في البطش بك وبشعبك لعله (( ... )) !!! .

بوركت أيها العزيز وأنت ترسخ في مخاطبك الهوية ، والانتماء ، وما طمر التاريخ في نفسه ؛ من عزة ، وكرامة ، وإيباء، يابن االعزة ، والكرامة ، والإيباء :

يا أيها المصريّ إنـّـكَ يا أخي = تأبى المذلـّةَ والخنوعَ لجندنا

بارك الله فيك .

[حنين حمودة]

أستاذي رفعت،
ذكرتني قصيدتك بوزنها وألمها واستنكارها لما هو كائن
بقصيدة عبد الكريم كرمي "أبي سلمى" في ملوك العرب
وإليك خاتمتها:

إيهٍ ملوك العرب لا ----------- كنتم ملوكاً في الوجود
هل تشهدون محاكم التفتيش ------- في العصر الجديد
قوموا انظروا القسام يشرق ------ نوره فوق الصرود
يا من يعزون الحمى --------- ثوروا على الظلم المبيد
بل حرروه من الملوك ----------- وحرروه من العبيد

إن لم يتحرك الشعب.. فلا كانوا، ولا كنا.
تقديري

[خميس لطفي]

يغلقون الحدود ويستغربون لوم الآخرين لهم !
ألف تحية لك أخي رفعت وكان الله في عون أهلنا في غزة والضفة

[م . رفعت زيتون]

إن يغلقوا بابا فالله
يفتح ألف باب
أحييك أخي رفعت على عتابك الأخوي
ماذا نقول ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!
سلمت يا صاحبي ما أعمق عزفك

لطفي منصور

أستاذي الكبير

أبا فادي إنه اليوم عتاب

ولكنه غدا عقاب لكل من تثبت إدانته

ولا أتحدث هنا إلا عن مصر الرسمية

أما إخواننا المقهورين هناك

فنعلم بما يعتصرهم من ألم

تحياتي لك أخي

..

.

[جميلة الرجوي]

أخي "رفعت " حزنك هو حزننا
وتأوهاتك تزفرها صدورنا
وحسبنا الله ونعم الوكيل على كل ظالم جبان
قهر أهله وانبطح تحت أقدام الأقزام ..

وكما صرح السيد نصر الله بالأمس..
إن هذه الأنظمة تتوافق مع العدوا أيدلوجيا!!
ومقتنعة بما تفعله يدفعها إلى ذلك الحقد والعمالة ..
أما الشعوب فهيا بخير
ووالله أن الشعب المصري يقطر قلبه دما
من جراء ما تقوم به حكومته المتواطئة ،
وأنا هنا بينهم وألمس رجفات قلوبهم
تدعو لغزة بالنصر.. ولسجانهم بالفناء والدمار ،
وانتفاضتهم تهز أرجاء مصر رجالا ونساء

فصبرا أخي فالله غالب أمره ولوكره الكافرون ،،،

[م . رفعت زيتون]

. إنها مذبحة فلسطينية... وفضيحة عربية نتنة
إنها حلقة من مسلسل التنازلات ...والخيانة العربية ....وخنوع الحكام العرب
نعم هي مؤامرة عربية صهيونية بكل ماتحمل الكلمات من معانِ .
هي أوامر القادة والحكام لشعوبِ أضناها الجوع والحرمان .
يالها من فاجعة مؤلمة... تيتم ألأطفال.... ورملت الزوجات...هدمت البيوت .. و خيم الحزن على هذه الأرض الطاهرة .
فلينصرهم الله ..
العزيز رفعت سلم يراعك
الذي ما كف يوماَ عن مخاطبت العقول و الضمائر

الأخت والصديقة

عبيدة

هو ما ذكرتِ في مداخلتك

إنها حلقات محكمة من المؤامرات ومن الخيانة

على هذا الشعب الأعزل وهو أيضا إمتلاك الجلاد لكل

مقومات الدعم المحلية والدولية والذاتية

ولكن الله معنا ولن يتخلى عنا

..
.

[م . رفعت زيتون]

بسم الله الرحمن الرحيم

أخى الأكبر الفاضل / م رفعت زيتون
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كلماتك تحمل الحزن والألم والجرح ورائحة الموت والمذلة ، وكل هذه أمور ألفناها فى العصر الحديث باسباب عدة وأرى أن أهمها هو حكامنا رؤساء وملوك فباتوا لا حول ولا قوة ، بل لهم الحول كل الحول لكن على شعوبهم الضعيفة المنهكة ، ولهم القوة كل القوة لكن على من جاءوا بهم إلى الحكم والسلطة والعرش .

عتابك يا اخى الحبيب فى عيوننا وعلى رؤسنا ، ونحن معكم وحق الله قلبا وقالبا ، ولو تعلم ما يعانيه جل الشعب المصرى من تأوهات وتألمات من أجل أهلنا من الشعب الفلسطينى الحبيب لأيقنت حبكم فى قلوبنا ولعلمت قدركم عندنا .

نحن أمثالكم ساخطون لاعنون متمردون على كل الأوضاع المقلوبة التى يعيشها كل العالم الاسلامى .

وأنا مثلا كمصرى كتبت الكثير والكثير عن معاناة أهلنا فى أرجاء فلسطين ومنذ زمن بعيد ، والغالب من الشعب المصرى عامة وعلماء وأدباء وكتاب ونقاد ومثقفون ومسئولون يحملون هموم أهلنا فى أرض فلسطين .

لن أعدد لك علماء ولن أذكر لك أسماء وأنت أخى الكريم لا تحتاج من الشعب ... الشعب .... الشعب المصرى لدليل على وفائه واخلاصه ومحبته للفلسطينين .. وهذا لأن الشعب المصرى أخ وحبيب بكل معانى الكلمة للشعب الفلسطينى .

اللهم اصرف عنا وعنكم ما نحن فيه ، اللهم أهلك الظالمين بالظالمين وأخرجنا من بينهم .

اللهم ولى علينا من يعز دينك وينصر الاسلام والمسلمين فى مشارق الارض ومغاربها .

لك خالص حبى وتقديرى

يا أخي الحبيب

يا إبن أرض الكنانة

شعب مصر شعب عظيم

وفضله كبير على كل الأمة العربية عامة

وليس على فلسطين خاصة ولكنه شعب مصر عبد الناصر

الذي نعرفه والذي لم يكن يتجرأ أن يدخل مسؤول للعدو ليعلن

الحرب من بلاده على دولة عربية ولهذا كان الغضب كبير

كل هذا بعد سلسلة من الإجراءات التي قام بها في

الأيام السابقة من الحصار وضرب الأنفاق

وحراسة الشريط الحدودي ومنع

الجوعى والمرضى من دخول مصر

أعلم مدى الجرح الذي ينتابكم من كلماتنا

لكن ذلك لم يكن موجهاً إلى أحبتنا أهل مصر

ولكن لتلك الطغمة الحاكمة وكذلك كل الطغاة في كل الوطن العربي

ولا نستثني أحد وكلنا في ذلك بالهم شرق

أشكرك وأعتذر لك إن كان ما نكتب

قد أخذ على غير محمله

..
.

[عبدالمنعم جاسم]

سلمت يمينك على هذا النص الناضح بما به من ألم وعروبة ..
أحييك أيها الشاعر الرائع ..
ولي وجهة نظر أود إبداءها على صفحتك بخصوص الروي ، جاء الروي نا ( الضمير ) وكانت القصيدة ستكون أجمل لو دعمت هذه النا بحرف قبلها ..
لك مني كل الاحترام ..