لماذا لا تتنحى يا عمرو موسى؟! لماذا لا تندثر؟!

[يمامة]

لا تستعجلوا فإن عمر موسى وغيره كتير سيندتروا

ولكن ليس الآن

سيتم دلك عندما تنتهي مهامهم ... ووظائفهم التي وجدوا من اجلها في هذه المناصب .

إنهم يا إخوتي الكرام وجُدوا في هذه المناصب وفق أجندة محددة

ووجدو من اجل تنفيد مهام محددة ... لا يمكنهم ان يحيدوا عنها قيد أنملة

وإلا فإن رؤوسهم ستحيد على أجسادهم قدر أمتار .

[المهندس وليد المسافر]

بسم الله الرحمن الرحيم
أخواني\ أخواتي الأعزاء

معادلة بسيطة جدا، نحن نعلم بأن عمر موسى أو أي شخصية تستلم هذا المنصب وتجلس على كرسيه حتما ولابد ستستلم راتبها من المشاركات العينية من الدول العربية فليس للجامعة مورد خاص، ولهذا نجدها لاتستطيع أصدار القرارات الحقيقية دون الرجوع الى دفتر الحسابات الخاص بها وعلى أساسه سوف تقرر هل تصدر القرار الفلاني أم عكسه وكله بالدفاتر!
لقد صرح عمرو موسى أكثر من مرة بأن الدول العربية لاتفي بالتزاماتها المالية تجاه الجامعة العربية وقد أثنى على البعض، لذا فماذا نتوقع من جامعة عربية تستجدي رواتبها من أصحاب الكروش الكبيرة والعقول الصغيرة؟ هل نتوقع مثلا قرارا ضد دولة عربية ما وهي تفي بكامل التزاماتها المالية وأكثر؟ أم ربما تستطيع الجامعة العربية أصدار قرار لصالح الصومال الذي لايستطيع الأيفاء بالتزاماته المالية لكونه أصلا يستجدي اليوم.
تلك هي المشكلة الحقيقية التي جعلت من الجامعة العربية مجرد واجهة لتمرير قرارات تافهة وغض البصر عن قرارات مصيرية.

[رياض محمود محمد]

اسئلة جريئة جدا -
ماهو البديل
فالقادم سيكون اخطر - مادام سلاطين هذا الزمان - يتحكمون براتب هذا الكرسى -
لا ولن تسمع كلمة حق - في هذا المجمع العفن - اي جامعة هذه التي تتكلمون عنه
احقا هذا اسم - الجامعة العربية - يطلق على هذه الثكنة العسكرية الامريكية - التي مازالت تصدح بصوت الصهيوامريكية -
حسبي الله ونعم الوكيل علي كان السبب في انشائها -

[كفاح أمين]

بسم الله الرحمن الرحيم

عمرو موسى لا يتنحى حتى لا يكون في سجله نقطه واحدة بيضاء وحتى يأخذه الله أخذ عزيز مقتدر

[عماد الدين علي]

القصة بسيطة وغير معقدة: عندما كان عمرو موسى يشغل منصب وزير خارجية، كان قفاه على الكرسي وعقله مع الشعب، وعندما احتل منصب الأمين العام لجامعة الدول العربية صار عقله مع الكرسي وقفاه للشعب..

الأستاذ الفاضل أيمن الدقر ، بعد التحية ..

أعتقد أنك قد شخصت حالة الرجل تماماً ..

جزيت خيراً