آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 9 من 9

الموضوع: صفقات مع الصهاينة لمالك اوراسكم تليكوم

العرض المتطور

  1. #1
    عـضــو
    تاريخ التسجيل
    17/12/2008
    المشاركات
    88
    معدل تقييم المستوى
    16

    افتراضي صفقات مع الصهاينة لمالك اوراسكم تليكوم

    الاخوة الجزائريين في واتا

    السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته..

    في سياق مقاطعة السلع و الخدمات التي تعود بالفائدة المادية على العدو..قرأت هنا ـ في مصر ـ في

    صحيفة معارضة جادة أن السيد ساويرس مالك " اوراسكوم تليكوم" تجمعه صفقات تجارية مع رجال أعمال

    صهاينة ايهود باراك بالتحديد..الرجاء من الاخوة أذا كان بامكانهم التأكد من صحة الخبر و في حالة تأكده

    نتحرك في حملة دعوة لمقاطعة خطوط جازي الهاتفية التي يقتنيها ـ حسب معلوماتي ـ اكثر من عشرة

    ملايين جزائري..

    كل الشكر لكم.


  2. #2
    عـضــو
    تاريخ التسجيل
    17/12/2008
    المشاركات
    88
    معدل تقييم المستوى
    16

    افتراضي رد: صفقات مع الصهاينة لمالك اوراسكم تليكوم

    أختنا الأستاذة سهيلة عزوني
    السلام عليكم

    1- شكرا لك على هذه المعلومة. وحبذا لو وثقت لنا الخبر باسم الجريدة ورقمها، ويومها، وتاريخها، وعددها، وصفحتها، حتى نكون على بينة، وحتى ننشر الخبر على أوسع نطاق في الجزائر...

    2- شركة "جيزي" للهاتف المحمول عندنا، ثبت تورطها في تمويل الردة والتنصير في الجزائر،،، ودعم الكنائس الميثودية التابعة لأمريكا، فضلا عن دعمها السابق لكنائس الكاثوليك والبروتستانت التابعة للفاتيكان وفرنسا... أما تجارة الخمور في الفنادق وفي غيرها فذلك أمر آخر...

    3- لقد قاطعتٌها منذ مدة طويلة، وأرى أنه لا يجوز التعامل معها إطلاقا...على الرغم من رداءة خدمات شركة (موبيليس) العمومية...

    تحياتي الخالصة...والسلام عليكم

    الأستاذ جمال الأحمر


  3. #3
    عـضــو
    تاريخ التسجيل
    17/12/2008
    المشاركات
    88
    معدل تقييم المستوى
    16

    افتراضي رد: صفقات مع الصهاينة لمالك اوراسكم تليكوم

    السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته..

    الاخوة الجزائريين في واتا..

    أورد هنا النسخة الالكترونية للمقال السابق ذكره و الوارد في يومية الدستور المصرية..

    ساويرس طلب مساعدة إيهود باراك لزيادة أسهمه بشركة اتصالات إسرائيلية وجهاز الأمن الداخلي رفض

    كتب - محمد عطية:

    أشار تقرير لصحيفة معاريف العبرية أمس إلي أن الفترة الماضية شهدت قيام إيهود باراك وزير الدفاع الإسرائيلي وزعيم حزب العمل بتل أبيب بـ«محاولات حثيثة» من أجل إقناع إيهود أولمرت رئيس الحكومة الإسرائيلية والأجهزة الأمنية بتل أبيب وعلي رأسها جهاز الأمن الداخلي - الشاباك - بالموافقة والسماح لنجيب ساويرس رجل الأعمال المصري وصاحب شركة أوراسكوم تليكوم للاتصالات بزيادة نسبة أسهمه من شركة بارتنر الإسرائيلية والمتخصصة في مجال الاتصالات.

    ك لكن كل هذه الجهود باءت بالفشل».
    وأكدت الصحيفة الإسرائيلية أن «خلال الفترة ما بين عامي 2005 و2006 امتلكت شركة أوراسكوم تليكوم المصرية جزءًا من أسهم شركة «اتشيسون» الصينية للاتصالات والتي تمتلك بدورها 51% من الأسهم المالية لشركة بارتنر الإسرائيلية» مضيفة في تقريرها أن «أورواسكوم والتي تملك الآن 19.3% من أسهم الشركة الصينية أي 9% من الشركة الإسرائيلية تريد أن تزيد من حجم أسهمها إلي 23% في الشركة الصينية لتصل بذلك أكثر من 10 % من أسهم بارتنر» حسب التقرير.

    وأشارت الصحيفة إلي أنه «وفقا للقانون الإسرائيلي لا يمكن السماح لشركة أجنبية ومن بينها المصرية بامتلاك أكثر من 10 % من أسهم أي شركة اتصالات إسرائيلية إلا بعد حصول الشركة الأجنبية علي تصريح خاص بالموافقة من قبل الأجهزة الأمنية الإسرائيلية وعلي رأسها جهاز «الشاباك»، مضيفة أن «الأوساط الأمنية رفضت صفقة ساويرس».

    وأكدت «معاريف» أنه «منذ الرفض الأمني للصفقة لم يعد لدي وزير الدفاع الإسرائيلي إلا بذل مجهودات من أجل الضغط علي الحكومة الإسرائيلية وأجهزتها الأمنية للموافقة علي الصفقة»، مشيرة إلي أنه «بعد توجه ساويرس إلي باراك قام الأخير بالتوجه إلي أولمرت ويوفال ديسكين رئيس الشاباك بصدد التصديق علي الصفقة» مؤكدة أن «أولمرت من جانبه سعي فيما سعي إليه باراك مجريا محادثات مع وزير الاتصالات الإسرائيلي آرييل اطياس ورئيس الشابا


    المقال موجود على هذا الرابط.


    http://dostor.org/ar/index.php?optio...1054&Itemid=37

    و هذه روابط لمقالات أخرى وردت في سياق تورط ساويرس في صفقات اسرائيلية.
    http://www.alraynews.com/News.aspx?id=107494

    http://www.hedayah.net/print.asp?EgyxpID=60549


    http://www.al-akhbar.com/ar/node/89617


  4. #4
    أستاذ جامعي الصورة الرمزية جمال الأحمر
    تاريخ التسجيل
    10/07/2008
    المشاركات
    1,626
    معدل تقييم المستوى
    17

    رد: صفقات مع الصهاينة لمالك اوراسكم تليكوم

    الأستاذة الفاضلة؛ سهيلة عزوني
    السلام عليكم

    1- أشكرك جزيل الشكر على هذه الحيوية، وهذه الدقة، وهذا الوعي السياسي...

    2- كنت أتساءل بشأن احتمال حذف تلك المقالات من الروابط المستشهد بها...أليس الموضوع سياسيا ينبني عليه مال؟!

    3- أتمنى ألا أكون قد أثقلت عليك...لكني على يقين أن فيه كثيرا من النفع لآنه ألهمني أفكارا سأفصح عنها فيما بعد إن شاء الله...


    تقبلي تحياتي...والسلام عليكم*


  5. #5
    عـضــو
    تاريخ التسجيل
    17/12/2008
    المشاركات
    88
    معدل تقييم المستوى
    16

    افتراضي رد: صفقات مع الصهاينة لمالك اوراسكم تليكوم

    http://www.al-akhbar.com/ar/node/89617


    علاقة مع باراك تبعد ساويرس عن قيادة «موبينيل»

    القاهرة ــ خالد محمود رمضان
    ما الذي يدعو الملياردير القبطي المصري، نجيب ساويرس، لأن يترك منصب رئيس مجلس إدارة شركة «موبينيل»، ثاني أكبر الشركات المصرية لخدمات المحمول، ويعين مكانه اليكس شلبي؟
    شلبي أعلن قبل يومين أنه سيحل محل ساويرس رئيساً لمجلس إدارة «موبينيل»، التي تمتلك 51 في المئة من الشركة المصرية لخدمات الهاتف المحمول. لكنه أضاف أن ساويرس سيبقى ضمن مجلسي إدارة الشركتين. التفسير الذي يجد قبولاً لخطوة ساويرس هو أنها محاولة للتخلص من أعباء فضيحة سياسية تفجرت أخيراً عندما اتهم وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك، رئيس حكومته إيهود أولمرت، بالوقوف وراء تسريب الأنباء التي تحدثت عن علاقات عمل تربط وزير الدفاع الإسرائيلي بساويرس.
    وكانت صحيفة «معاريف» قد كشفت عن مساعٍ حثيثة قام بها باراك من أجل إقناع السلطات الإسرائيلية بالموافقة على صفقة يحصل بموجبها ساويرس على نصيب أكبر في حصته من شركة «بارتنر» الإسرائيلية، مضيفة أن ساويرس من ضمن الشخصيات التي تربطها بزوجة باراك وشركتها علاقات في إطار شركتها التطبيعية. وذكر تقرير للقناة العاشرة الإسرائيلية أن نيلي برايل، زوجة باراك، تعرضت لانتقادات لاستخدامها منصب زوجها في مشاريعها المالية والاقتصادية، بالإضافة إلى انتقادها بخصوص توسطها بين مستثمرين أجانب وصناع القرار الإسرائيليين، مضيفاً أن «هناك عدداً يتراوح ما بين 800 إلى 900 من صناع القرار في إسرائيل تعرفهم زوجة باراك شخصياً».
    وأوضحت صحيفة «هآرتس» العبرية أن باراك أبلغ السلطات الإسرائيلية أن زوجته أغلقت رسمياً شركة «طوروس» بعد إقامتها بأشهر، إثر موجة الهجوم التي تعرضت له هي وزوجها في الصحف العبرية خلال الفترة الماضية.
    وكشفت صحيفة «معاريف» الإسرائيلية، نقلاً عن مصادر مقربة من باراك، أن الأخير كان يعمل في شركة «بلوريدج» التي يعد ساويرس أحد المستثمرين الكبار فيها، والمملوكة لرجل الأعمال الأميركي ريتشارد غرسون.
    وأضافت الصحيفة أنه رغم إنكار باراك لهذا الأمر، إلا أنها علمت من مصادرها أنه كان يعمل في تلك الشركة مستشاراً بأجر شهري ثابت، مضيفة أن «كلاً من ساويرس وغرسون هما من ممولي باراك، ومن الذين لهم علاقات بشركة طوروس التي أقامتها زوجة وزير الدفاع لتطبيع العلاقات بين رجال أعمال إسرائيليين ورجال أعمال من جميع أنحاء العالم».
    وادعت الصحيفة أن شركة «أوراسكوم» للاتصالات، التي يمتلكها ساويرس، اشترت مجموعة أسهم من شركة «هاتشيسون» للاتصالات، وهي شركة صينية كبرى تمتلك 51 في المئة من أسهم شركة إسرائيلية للاتصالات معروفة باسم «بارتنر» أي «الشريك».



    عدد الثلاثاء ٢ أيلول ٢٠٠٨


  6. #6
    عـضــو
    تاريخ التسجيل
    17/12/2008
    المشاركات
    88
    معدل تقييم المستوى
    16

    افتراضي رد: صفقات مع الصهاينة لمالك اوراسكم تليكوم

    http://www.hedayah.net/print.asp?EgyxpID=60549


    ساويرس وسط باراك لإقناع الشاباك برفع أسهمه في "بارتنر" الإسرائيلية
    هدايه نت -متابعات - هيثم محمد :


    نجيب ساويرس ألقى الخبر الذى نشرته صحيفة "معاريف" الإسرائيلية عن استثمار رجل الأعمال نجيب ساويرس فى إسرائيل، بظلاله على الوضع الاقتصادى فى البلاد، فى الوقت الذى أثار جدلاً حاداً بشأن إشكالية الاستثمار المصرى الإسرائيلى خلال الفترة المقبلة، لينقسم مجتمع رجال الأعمال بين مؤيد ومعارض لشرعية هذا النوع من الاستثمار.


    "هى الدنيا ضاقت.. مفيش إلا هما"، بهذه العبارة بدأ محمد أبو العينين رئيس لجنة الصناعة والطاقة بمجلس الشعب، استنكاره للخبر الإسرائيلى عن رجل الأعمال المصرى نجيب ساويرس، مؤكدا لجريدة اليوم السابع أنه شخصيا يرفض التعامل نهائيا معهم، وحتى إن كان ذلك سيجلب للبلد العديد من الاستثمارات.



    وأضاف أبو العينين أن مثل هذه التعاملات تسىء إلى أى رجل أعمال مصرى لأن الفكرة السائدة والمترسخة فى عقول المصريين، أن إسرائيل هى العدو الأول، وأن أى تعامل معها يضع صاحبه فى نفس التصنيف. وشدد على أن تعامل الحكومات مع بعضها يختلف عن تعامل رجال الأعمال، فليس من الضرورى أن يتبنى رجل الأعمال نفس وجة نظر الحكومة.


    من جهته، دافع معتز رسلان رئيس مجلس الأعمال المصرى الكندى عن موقف أى مستثمر مصرى يعمل مع إسرائيل، قائلا إن العمل مع إسرائيل لم يعد أزمة بعد التطبيع بين الدولتين، وبعد إبرام اتفاقية الكويز التى فتحت الباب للتعاون المصرى الإسرائيلى.


    وأكد معتز أن هناك 10 آلاف رجل أعمال مصرى يعملون مع إسرائيليين، وبينهم مشروعات فى صلب الاقتصاد المصرى، مبررا التعامل مع إسرائيل كونه ضرورة اقتصادية، خاصة أن نصف البضائع الزراعية مصدرها إسرائيلى، مما يعنى أن السوق المصرى فى احتياج للتعاون مع تل أبيب.



    وأشار إلى أن منع التعامل المصرى الإسرائيلى لابد أن يكون قرارا من الحكومة المصرية، ومادمت سمحت بالتعامل من البداية فلا يوجد أى ضرورة لمنع التعامل معهم، وأنه من أول المستعدين للتعامل مع الاقتصاد الإسرائيلى إذا كان ذلك سيأتى من ورائه الخير للبلد أو للاقتصاد.


    وعكس موقف رسلان، رفض مصطفى السلاب وكيل اللجنة الاقتصادية بمجلس الشعب، مجرد التسليم بصدق هذا الخبر، وقال إنها مجرد شائعات يهودية مغرضة لتلويث سمعة رجال الأعمال المصريين، خاصة مع رجل اقتصاد وطنى يحب مصر، مثل ساويرس الذى لا يتوانى فى أى مناسبة عن رفع المعاناة عن المصريين، ويحقق مبدأ التكافؤ والتوازن بين المسحيين والمسلمين داخل شركاته و خارجها.



    وأكد السلاب، "إننا نصدق ساويرس وهو يبكى حينما يتذكر هزيمة مصر فى 67، ونتأكد من إخلاصه حينما يبتهج، وهو يذكر انتصار مصر فى 73، مما يؤكد وطنية هذا الرجل الأمر الذى لا يتخيل معه أحد أن بإمكانه التعامل معهم بكل سهولة ودعمه لأحزابهم، فلا يمكن أن يكون نفس الإنسان بهذه الازدواجية.



    أضاف السلاب، أن معظم رجال الأعمال يفرقون جيدا بين سياسة الدولة والعمل لأن الاقتصاد لا يجب أن يبنى على بيع القضايا الوطنية، حتى ولو كانت هناك اتفاقيات للتطبيع، أو حتى المشاركة معهم، "فلابد أن يضع رجل الأعمال فى اعتباره أنه مصرى فى المقام الأول وأن لديه شعورا بالرفض تجاه التعامل معهم، فكيف نقبل من يستحل لنفسه إثارة حالة من القلق داخل الدول العربية، ومن يشعر بالرضا نتيجة احتلال الجولان".


    وكانت صحيفة صحيفة معاريف العبرية قد كشفت عن أن إيهود باراك وزير الدفاع الإسرائيلي وزعيم حزب العمل بذل جهودا حثيثة خلال الفترة الماضية لإقناع إيهود أولمرت رئيس الحكومة الإسرائيلية والأجهزة الأمنية بتل أبيب ـ وعلى رأسها جهاز الأمن الداخلي "الشاباك" ـ بالسماح لرجل الأعمال المصري نجيب ساويرس صاحب شركة أوراسكوم تليكوم للاتصالات بامتلاك جزء من أسهم شركة بارتنر الإسرائيلية المتخصصة أيضا في نفس المجال.


    ونشرت الصحيفة تقريرا أكدت فيه أنه " خلال الفترة ما بين عامي 2005 إلى 2006 امتلكت شركة أوراسكوم تليكوم المصرية جزءا من أسهم شركة "اتشيسون" الصينية للاتصالات ، التي تمتلك بدورها 51% من الأسهم المالية لشركة بارتنر الإسرائيلية " .

    وأضافت أن " أوراسكوم التي تملك الآن 19.3% من أسهم الشركة الصينية ـ أي 9% من الشركة الإسرائيلية ـ تريد أن تزيد من حجم أسهمها إلى 23% في الشركة الصينية ، لتصل بذلك إلى أكثر من 10 % من أسهم بارتنر " ، حسب التقرير.

    وأشارت الصحيفة إلى أنه "وفقا للقانون الإسرائيلي لا يمكن السماح لشركة أجنبية بامتلاك أكثر من 10 % من أسهم أية شركة اتصالات إسرائيلية إلا بعد حصول الشركة الأجنبية على تصريح خاص بالموافقة من قبل الأجهزة الأمنية الإسرائيلية ، وعلى رأسها جهاز الشاباك " ، مضيفة أن " الاوساط الأمنية رفضت صفقة ساويرس " .

    وأوضحت أنه "منذ الرفض الأمني للصفقة لم يعد لدى وزير الدفاع الإسرائيلي إلا بذل مجهودات من أجل الضغط على الحكومة الإسرائيلية وأجهزتها الأمنية للموافقة على الصفقة " ، مشيرة إلى أنه " بعد توجه ساويرس إلى باراك ، قام الأخير بالتوجه إلى إيهود أولمرت رئيس الوزراء الإسرائيلي ورئيس الشاباك يوفال ديسكين في محاولة لإقناعهم بالتصديق على الصفقة " .

    ونوهت الصحيفة إلى أن "أولمرت سعى من جانبه لإتمام الصفقة ، وأجرى محادثات مع وزير الاتصالات الإسرائيلي آرييل اطياس ورئيس الشاباك ، لكن كل هذه الجهود باءت بالفشل ".

    وأوضحت أن زوجة باراك لها صلة بالموضوع ، مؤكدة أنه " من المعروف أن السيدة نيلي باراك زوجة وزير الدفاع الإسرائيلي أقامت مؤخرا شركة استشارية باسم "طوروس" تهدف إلى إقامة علاقات اقتصادية بين رجال الأعمال الإسرائيليين ونظرائهم في أنحاء العالم " .

    ولفتت إلى أن " صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية نشرت مؤخرا صورا تجمع بين نيلي باراك ورجل الأعمال الأمريكي ريتشارد جرسون أحد أعضاء مجلس إدارة شركة أوراسكوم الأمريكية ، إحدى شقيقيات أوراسكوم المصرية " حسب التقرير .

    تجدر الإشارة أن معاريف أوردت بعد ساعات من تقريرها هذا تقريرا آخر أكدت فيه أن " زوجة وزير الدفاع الإسرائيلي أعلنت أنها ستغلق شركة طوروس " ، مشيرة إلى أن "قرار الإغلاق جاء بعدما نشرته الصحيفة قبل ساعات ، حتى لا يؤثر هذا على مستقبل باراك في حملته الانتخابية لتولي منصب رئاسة الوزراء ، وخاصة في ظل تورط أولمرت في قضايا فساد ورشوة مالية


+ الرد على الموضوع

الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0

You do not have permission to view the list of names.

لا يوجد أعضاء لوضعهم في القائمة في هذا الوقت.

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •