الخلافة شكل سياسي اداري اقتصادي عسكري تربوي تعبوي تعليمي...
قلنا ان الاسماء تعبر عن مفهوم ومضمون ،وان التطوير في الاسماء لا يعني التطور في الاداء ان لم يوظف الاكْفاء.
خليفة واحد واذا بويع لاخر فاقتلوه. يا سلام ،حكم في غاية القساوة لاحباط محاولة الانقسام والشرذمة وذهاب الريح ثم الفشل لان مصلحة الامة مقدمة على مصلحة الجماعة او الحزب او ما شابه.
وزير خارجية واحد.
وزير زراعة واحد.
وزير داخلية واحد.
وزير .... واحد.
يعني كلمة وموقف واحد.
اصلا لو كنا كذلك،هل وجدت اسرائيل ؟ هل كنا لقمة سائغة للشرق وللغرب؟؟
أحسن الله إليك يا أخي
وبارك الله دعوتك بالإجابة لها
إن وعد الله حق وآت لا شك فيه
لقد كانت أعظم مبشرات الرسول صلى الله وسلم في أحلك الأحوال الظروف
وقسمت أموال كسرى وقيصر في سبيل الله كما بشر عليه الصلاة والسلام
وكلنا يقين بوعد الله
ونسأله تعالى أن يحقق لنا ذلك ويعجل به لنرى عزة أمتنا وسلامتها وإسلامها بأم أعيننا
إنه العزيز الحكيم القادر على كل شيء
الأخ الكريم د. شاكر شابير
كتبت هذه الفكرة لأجل حقن دماء أهلنا في غزة إن عمل بها، ووجد من يطبقها في أرض الواقع.
فإن الخشية من وجود رأي عام لدى المسلمين يطالب بعودة الخلافة
يرهبهم وسيراجعون سياساتهم لضرب الرأي العام.
فصورة الخلافة مرعبة في أذهانهم، وقد بذلوا كل جهودهم ومكرهم لإلغائها، والمحافظة على هذا الإلغاء،
وصرف المسلمين بكل الأساليب في عدم العمل لرجوعها، ونشر الثقافة المخالفة لها.
للإسلام نظام حكم خاص به ومتميز عن أنواع الحكم الأخرى التي عرفت قديمًا وحديثًا عند الأمم.
ونظام الحكم في الإسلام قائم على أدلة شرعية ؛ وهي فعل النبي صلى الله عليه وسلم نفسه في إدارة دولة الإسلام، وأقواله عليه السلام ؛ كحرمة بقاء المسلمين دون إمام لهم فوق ثلاثة أيام ، ومن مات وليس عنقه بيعة مات ميتة جاهلية.
ولذلك انشغلوا بدفن جثمان النبي عليه الصلاة والسلام في تنصيب خليفة له في إدارة شؤون الدول.
وتعيين الخليفة لا يكون إلا من أهل الحل والعقد؛ وحتى في فترات توارث الخلافة لم يكن الخلفية خليفة إلا بالبيعة.
وأهل الحل والعقد قد يتغير مفهومهم من عصر إلى عصر وهم الضامين لقبول الناس بتنصيب الخليفة، والقائدين لهم في هذا القبول؛
فيكون هناك بيعة أولية من قبل أهل الحل والعقد، ومبايعة ثانية من عامة الناس مباشرة للخليفة،
أو من هم ينوبون عن الخليفة في بقية مناطق الدولة،
البيعة يجب أن تكون من كل مسلم بالغ عاقل، وهي واجب شرعي،
ومحاسب على التخلف عنها شرعًا، ويعد آثمًا من لم يبايع بغير عذر شرعي.
ويجب على المبايع شرعًا طاعة الخليفة ظاهرًا وباطنًا
وهذا لا يوجد في أي نظام حكم في غير الإسلام
وهنا مصدر القوة في نظام الخلافة في الإسلام والقدرة على توحيد الأمة وتسخيرها في الأزمات باتجاه معين،
وفي ذلك إرهاب شديد للعدو.
الخلافة الإسلامية حاملة لفكر عقدي يجب المحافظة عليه، والعمل به، وتوصيله للأمم الأخرى بالدعوة والجهاد.
فحدود الدولة هي حدود مؤقتة تتغير لتضم مزيدًا من الأراضي لتوحيد الناس في أمة واحدة؛ لأن رسالة الإسلام رسالة عالمية.
وقد حققت الخلافة انتصارًا عظيمًا على أعظم دولتين في صدر الإسلام مع قلت عددهم وإمكانياتهم
فكيف وهم الآن اكثر من مليار إذا اعدوا لمهام الإسلام ؟!
الإعداد لا يحتاج زمنًا طويلا؛
هو إعداد بأفكار وجوب حمل الإسلام، وتطبيقه، والإلتزام به، والتضحية بالمال والنفس لأجله،
ويحرم مخالفته، والجبن عن الخروج للجهاد في سبيل الله، ويحرم التولي يوم الزحف.
دولة الخلافة قد تدخل في حروب وخزائها خالية، والناس هم الذي يجهزون الجيوش بما ينفقون من مال، ويحتسبون أجر إنفاقه على الله كما فعل الرسول صلى الله عليه وسلم في غزوة العسرة غزوة تبوك.
فليس هناك فاصل بين الأمة والدولة
هو نسيج تشكل على مبدأ الإسلام وبأحكام الإسلام
الوقت الحالي لا يتميز المسلمون بصفات أهل الإسلام في صدر نشوء الدولة
وتغيير حالهم لا يحتاج إلى زمن طويل
الناس عندهم قدر كبير عن الإسلام
تثقيف الناس بالإسلام وتوعيتهم بأفكار الإسلام واحكامه،
سد كل أبواب المخالفة للإسلام،
عيش الناس في ظل أحكام الإسلام ،
والناس بفطرتهم وما يحملون في أنفسهم من اعتزاز بالماضي الزاهر للإسلام
يعجل في التزام الناس بالإسلام والتأثم من عدم العمل به وإسناد نظام الحكم في حمله
الغرب يدرك قوة نظام الحكم في الإسلام وقدرة الخليفة في اتخاذ القرارت والسياسات؛ التي لن تكون في صالحهم،
ويحرمون من كل الخيرات التي ينهبونها من المسلمين ، وذلك يضعفهم
ويجعل مكانتهم تراجع العالمية ..
وهذا بالطبق ما لا يريدونه
وسيحافظون على الوضع الحالي بكل ما يقدرون عليه، بالقوة،
وخديعة المسلمين بالشعارات الكاذبة،
وإشغالهم بأزمات وحروب للحيلولة دون تغييره
وزرع الكيان الصهيوني ومده بأسباب القوة المادية والمعنوية يحقق أهدافهم.
وردًا على سؤالك الأخير
لماذا يتم التثبيت على شكل ما معطي تاريخياً دون تمحيص للبدائل المحتملة؟
فإن تثيبت هذا الأمر واجب شرعي، والعمل به عليه الأجر ورفع الإثم
وقد يحدث فقط في تغيير أساليب اختيار الخليفة بتغير أهل الحل والعقد في الأمة
وخاصة في بداية إحياء الخلافة إن كتب الله لها الإحياء لتوحد الأمة وتعمل على ما فيه عز الدنيا والآخرة لهم.
ولكم منا كل شكر وتقدير
[/font]
التعديل الأخير تم بواسطة أبو مسلم العرابلي ; 13/01/2009 الساعة 11:20 AM
وتحية للأخ طارق موقدي على صراحته
وأحب أن أبين لأخي الكريم ان هذا الطرح ليس من وجهة نظر حزبية
بل هي واجب شرعي على كل مسلم وإن كنا لا نعمل بذلك مع إدراكنا مبلغ التقصير في ذلك.
ودعوة الخلافة ليست حكرًا على حزب التحرير وإن كان هو الذي ينادي بها علنًا في الساحة.
وهذا الحمل والدعوة للخلافة والعمل والدعوة لإحيائها لا يعيبه، بل قد يكون هذا أفضل ما يتميز به
هي دعوة لمجد الأمة وعزها التي عاشته في عصورها على ما اعترى الخلافة من سوء تطبيق في جوانب منها ، وكل مسلم يحب أن يعيش في عزة وكرامة.
إنما ظلت هي الموحدة لهم والحامية لهم وظل الإسلام كيانًا قائمًا
حتى تم إلغاؤها على يد المجرم كمال أتاتورك لأنه السبب في هذا الذل والهوان الذي نحن عليه.
لقد سمعت أحد الخطباء في السعودية وما أظنه سمع بحزب التحرير يقول في خطبته:
إن أعظم مصيبتين حلتا بالمسلمين في هذا العصر؛ سقوط الخلافة وضياع فلسطين.
إن كان الله تعالى يريد إحيائها فنريدها خالية مما دخل عليها من سوء تطبيق
وعلى ما بشر به النبي صلى الله عليه وسلم من خلافة راشدة على منهاج النبوة
والأمر كله بيد الله تعالى
تحيتي، يا سيدي،
كلامك، مثلَ كلامنا، عندما يتناول مادة(العرب)----يدخلُ مجال تطبيقه في خضم الخيال.
.
لي تساؤلٌ بسيط،وأعتذر عن تمردي،
إلى أيَِ حزبٍ تنتمي؟
مجردُ تساؤل فلا تكترث بهِ،
جميعنا ننطوي تحت راية الحق،وفوق التراب هذا مما لا شكَ فيه.
وإنْ وجْهتُ السؤالَ لنفسي؟
لرددتُ، كافرةٌ أنا بكافة النواميس والعراقيل،
آفاقي،تنطلقُ من محدودية الأحزاب،وأعتنق الحق في كلٍّ منها،وأعلم ماهيته.
.
أتعلمُ يا سيدي،
فقط ولا شيء سوى فقط،
إذا قامَ العربُ ولو كلامااااااااااااااااً بالتلويح لاسرائيل،بأنهم سيقاطعوها،
لركعت لهم تقبيلاً،
ولكن عندما تقعْ مع ثلة (غبية،سفيهه،متحذلقة فوق أجسادها)،
فقد أسمعتَ إنْ ناديتَ حياً،
وأعتذر عن منحهم حتى صفة الأحياء.
.
دمتَّ على هذا الطرح.
.
[align=center]كُلُّ السُيوفِ قواطعُ إنْ جُرِدتْ، وَسيفُ يَراعي في غمدِهِ قاطعُ[/align]
مَقدِسيَّةُ التُرابِ والوَشمْ،،فاطمة عبيدات
قَلمي لا تكن (كالعاهراتِ)...للذي عندهُ الفلوسُ تؤاتي
وتحية لك
والتمرد ظاهر عليك
ولكن لا أدري على من تتمردين ؟!
أطمئنك أني دعوتي لا توافق أي حزب كان
فمن رأي ان المظاهرات سبيل للوصول لا يرفع شعارًا مثل هذا
ومن يرى أن التغيير لا يكون بهذا الأسلوب فلا يلتف إلى أمور مثل هذه
والأمة متوزعة الأهواء والسبل والاجتهادات
وكل مجتهد في أمر يرى أن الحق معه فقط
والنتائج هي التي تحكم في النهاية على صحة الطريق
والأساليب لها تأثيرها ولكنها لا تغير وحدها في الواقع
جناب الفاضل أبومسلم ( سلّمكم الله من الشروركلها )
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
مما لاشكّ فيه أن ما من مسلم يوحّد الله سبحانه إلّا ويتمنّى أن يعيش تحت ظلّ قيادة حكيمة وشريفة تسير به في طرق المجد والفخار وتجنّبه الذلّ والهوان أللذي تعيشه الأمّة، لكن وكما قال الشاعر:
وما نيل المطالب بالتمنّي ولكن تؤخذ الذنيا غلابا
فأنا لا أطالب بثورة على الأنظمة الحاكمة ، فهذا لربّما ما زال ضربا من خيال ، لكنّني أدعو إلى ثورة فكريّة وعلميّة وقبل كل شيء قليلا من الواقعية في تناول ألأمور المصيرية ، ولذلك أرى أخي الفاضل أن هذه الدعوة جميلة كحلم ولكنها بعيدة عن الواقعية والتطبيق ( على اقل تقديرفي عصرنا هذا ) وللأسباب التالية:
1- نحن كشعوب تنتمي إلى الإسلام هوية أصبحنا في واد بعيد جدّا عن الإسلام المحمّدي ، وصارت الشريعة الإسلامية ( شبحا يخيف معظمنا ) لأنّه يعني الإصطدام بمصالحنا الشخصية، والأمثلة على مصاديق التصادم المصلحي كثيرة ،بل وأكثر من أن تحصى، بدءامن تعاملاتنا المالية ،والأحوال الشخصية، إلى ( مسميات الحرية الشخصية، والفكرية التي أخذنا منها أسوء مافيها ) ولن ألوم الشعوب على مخاوفها من الشريعة الإسلامية وتطبيقها، لأن الملام الحقيقي على ذلك من وجهة نظري المتواضعة هم الكثير من مما يطلق عليهم في وقتنا الحالي ( المتشددون، وهو لفظ فضفاض يضمّ تحته عناوين متعدّدة أخطرها الإرهاب كما يراد للإسلام أت يصوّر من قبل الغرب ) فهذه القيادات ومع الأسف الشديد ساهمت ( إمّا لجهلها أو عن قصد ) في تشويه الصورة السمحة التي رسمها خاتم الأنبياء والمرسلين صلوات الله عليه واله وصحبه الكرام ، وأصبحت الدعوة إلى الشريعة وتعاليم الإسلام مشفوعة ( بالعصى والسلاح ) بدل أن تنطلق من الحوار والمحاججة بالحسنى ،بل وحتّى أن الأمر وصل بالبعض إلى رفض ( الموبايل، والكمبيوتر ، وقيادة المرأة للسيارة تحت حجة أنها بدع !!!!) فكانت النتيجة كما أسلفت نفرة الكثيرين من فكرة الدولة الإسلامية وتطبيق الشريعة.
2- وجوب ملاحظة أن القوانين والتشريعات الوضعية هي الحاكمة لحياة الناس وتعاملاتهم ، ولا يمكن أن نطلب منهم بين عشية وضحاها أن يتحولوا من هذه القوانين إلى قوانين لا يعرفون مدى ملاءمتها إلى ما يعيشون فيه ، ولذلك أعتقد أن أحد أهمّ مقوّمات ( دولة الخلافة الحلم ) هو أن تصاغ قوانين الشريعة السمحاء وفقا لمعطيات العصر ( ولا أعني أبدا أن نتحلل من إلتزامنا الديني والأخلاقي والعياذبالله ) وإنّما أن نستلهم من تجربة النبي عليه أفضل الصلاة والسلام في دعوته ما يعيننا على إدارة شؤوننا ، حيث أنه بدأ بنفسه أولا ليكون مثالا يحتذى في صدقه وأمانته وتسامحه حتّى مع أعدائه في الوقت اللذي كان بإمكانه أن يقتص وهو صاحب الحق منهم ( اذهبوا فأنتم الطلقاء )
3-بما أن المرأة تشكّل أكثر من نصف مجتمعاتنا ، فهي الأم والأخت والزوجة ، يجب العمل المكثّف على تهيئتها لأخذ دورها في مشاركة الرجل المسلم بناء دولته الإسلامية ، وفي ذلك لا نبتدع أمرا جديدا ، فكلنا يعلم أن السيدة خديجة والسيدة عائشة والسيدة فاطمة الزهراء رضي الله عنهن ، أسهمن في تشكيل كيان الدولة الإسلامية إلى جانب النبي عليه الصلاة والسلام وكل حسب زمنها ، فخديجة كانت أول أنصار النبي في دعوته لا كزوجة فقط بل وبما ملكته من نفوذ إقتصادي ، وكان النبي يشير إلى أم المؤمنين عائشة فيقول خذوا نصف دينكم عن هذه الحميراء -دلالة على سعة أفقها ، والزهراء رضي الله عنها أم الحسن والحسين رضوان الله عليهما ، وزوج أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضوان الله عليه كانت كما يقول النبي عليه الصلاة والسلام ( أم أبيها ) وغيرهن كثير ممن يشار إليهن بالبنان ، فلا يعقل أن نأتي الاّن وقد تسلحت معظم نسائنا ولله الحمد بسلاح العلم أن نحجرهن من ممارسة أدوارهن المرجوّة بحجّة أنهن عورات ، أو ناقصات عقل ودين ، والتاريخ يشهد أن في نسائنا من كان قدره عند الله أكبر من الاف الرجال ، فليس ببعيد عنا التضحيات التي قدمتها العديد من فتياتنا المسلمات في مقارعة الإحتلال من خلال عمليات استشهادية بطولية لن تنسى ، وليس من الإنصاف أن نشركهن في جهادنا ولا نقرلهن بحقوقهن في سلمنا .
ختاما أتساءل أخي الفاضل ، ترى من برأيكم سيتنازل لإخوته في الله من القيادات الإسلامية ليصبح الخليفة أو القائد( سمّه ما شئت ) ؟ أوليست الأمثلة على صراع المصالح بين الفرق والجماعات الإسلامية أكثر من أن تحصى؟ ولا تقل لي أن الهدف النبيل لوحده سيكون الدافع للتضحيات والتنازلات ، فالتجارب البسيطة للأحزاب الإسلامية في الوطن العربي مليئة بالشواهد أن حب السلطة تغلّب كثيرا على المبادئ الخيرّة.
أمنياتي وأحلامي لا تختلف عن أمانيكم أخي الكريم ، لكن عقلي يقول أن الوقت ما زال مبكرا جدا لكي تستوعب الأمّة واجباتها ومسؤلياتها ، وما زالت تعيش في سراب لا تريد الخروج منه إلى واقعها.
مع احترامي وتقديري لكم .
يرجى من السادة الإخوة الرؤساء, والملوك ,والسلاطين ,والأمراء ,والقادة العرب أن يبادروا فورا لبحث موضوع دعوة ألمجاهد الكبير أخي الحبيب أبومسلم العرابلي وتقبل هذه الدعوة الكريمة الشجاعة وترشيح من ترونه مناسبا ليكون خليفة لأمة العرب وللمسليمن ...فإن اختلفتم في ذلك وما توصلتم لاتفاق ...فاطرحوا الموضوع على شعوبكم على مساحة الوطن باستفتاء كبير وعليكم ان تقبلوا ساعتها بما يقرره الشعب .الستم أنتم تحكمون باسم الشعب ......فارجعوا لضمائركم وللشعب ....!؟
أليست هذه ديمقراطية إسلامية حقيقية ...أم أني وأخي أبومسلم العرابلي وجميع الشرفاء الغيارى على الدين ,اولأرض ,والعرض ,والكرامة ,والشرف, نغرد خارج السرب يارعاكم الله .....
سأترجم دعوتكم أخي العزيز : ابو مسلم الى العبرية ,والإنكليزية ,والفرنسية ,وأوزعها على جميع مكاتب رؤساء الدول ومجالس الوزراء .ومجالس الشعب والبرلمانات العربية ,والغربية عسى ولعل ياأخي نستفيد منها في حربنا النفسية على أقل تقدير.. فنرهب العدو...ونضع الجميع أمام مسؤولياتهم عسى ولعل !
تقبل خالص الود والمحبة
ياسرطويش
التعديل الأخير تم بواسطة ياسر طويش ; 13/01/2009 الساعة 01:49 PM
غنوا غنوا ما أحلاها= غنوا غنوا ما أغلاها
واتا واتا أم ُ الدنيا= هنوها عيشوا برضاها
واتا واتا ما أغلاها =نعشقها ونموت فداها
هي شمس ٌفي الكون ِتهني = قمرا ونجوماً بسماها
الأستاذ الفاضل أبو مسلم العرابلي ..
ما هذا الكلام بأمانيّ، .. بل ولعله للتنفيذ أقرب وأسهل وخاصة بعد أن رأينا ردة فعل الناس في الشارع والتي أثبتت بما لا يدع مجالا للشك أنها لا تعرف لغة حكامها بأي شكل ٍ من الأشكال!!
للواحد ِ الأحد ِ الولاءُ ... وليسَ للبشر ِ الخضوعْ
أخي الكريم ياسر طويش
بارك الله فيك وجزاك الله خيرًا
لقد هزني منظر الشرطة كان صاعقة ضربة المكان الذي هم فيه
وقد رأيت أحد رجال الإسعاف يكاد ينهار من شدة الصدمة
وكاني أنا الذي كنت مكانه
ورأيت منظر الأب الذي يعرض أطفاله الثلاثة وثقوب الرصاص في صدورهم
وكأنهم أطفالي وانا أشكو حالي لعالم لا يسمعني ولا يريد أن يخفف من مصيبتي
فخطرت لي هذه الفكرة ولعلها تصبح بلسمًا شافيًا
ويأتي الفرج من عنده
وتحقن دماء أهلنا الذي يزداد نزفًا في غزة
والله قدير وهو الرحمن الرحيم
التعديل الأخير تم بواسطة أبو مسلم العرابلي ; 13/01/2009 الساعة 04:51 PM
المفضلات