ويستمر تفاعل الجماهير العربية مع القضية العادلة وهي تحاول دعم صمود الأبطال هناك بكل ما يخطر بالبال وباى وسيلة في متناول اليد وهاكم هذا الرابط:]
http://sudaneseoutline.com/out/showthread.php?t=4397
ويستمر تفاعل الجماهير العربية مع القضية العادلة وهي تحاول دعم صمود الأبطال هناك بكل ما يخطر بالبال وباى وسيلة في متناول اليد وهاكم هذا الرابط:]
http://sudaneseoutline.com/out/showthread.php?t=4397
مشكوووووووووووووووووووووور
احتراماتي
ليس غريبا يا أخي أن يُسمي أهل السودان بناتهم على غزة..
فقد سموا أبنائهم من قبل على صدام وعلى كل الرموز الإسلامية وكل رموز العز والكرامة..
وياليتك يا أخي العزيز مبارك رأيت ما رأيته أنا اليوم في جامعة السودان-كلية الهندسة..
وجدت السود الأعظم من الطلبة يرتدون الشال الفلسطيني ..
ويعتلون المنابر للتظاهر والإحتجاج وجمع التبرعات لصالح غزة..
كان الحرم الجامعي مكتظا كما لم أره من قبل..
وكانت صور التلاحم والقلب الواحد تستفز الدمع من العيون..
شكرًا لك يا أخي مبارك على نقل هذا الخبر الجميل..
الذي إن أكد على شئ إنما يؤكد على أننا أمة على قلب واحد..
وأمة كهذه لن تُهزم بإذن الله..
لك تحياتي وتقديري
كما يقولون "إن الصدمة ان لم تقتلك فإنها تقويك!!"
ولكن لماذا أجدها تُضعفني وتترك في أثارًا لا يمكن محوها بيد الزمن؟!
رحمك الله يا أبي
تركت في داخل نفسي فجوة كبيرة.. مازالت تؤلمني كلما هبت الرياح فيها..
السلام عليكم
اللهم انصر المجاهدين في غزة ولا تشمت بهم أعداءهم
هذا هو الأصل في أمة محمد أن يكونوا جميعا يدًا واحدة على من عاداهم وهكذا تظهر غزة دوما أجمل ما فيها وأجمل ما فينا
تحية أخوية
أخي المبارك
ولما الإستهجان من تسمية طفلة سودانية بغزة هل تعلم يا أخي أن نساء السودان قد قمن بتسجيل أسمائهن في كشوفات اللاتي يردن الإنضمام إلى معسكرات التجنيد للدفاع عن غزة وليس الاستنكار والتنديد والشجب
لك التحية والتجلة يا حواء السودانية لقد رفعتي رأسنا عالياً فوق هامات ما يسمون بالقوادين العرب
الأخ طارق منصور.. حياك الله
الأخ مبارك هنا لم يستهجن أن يسمي أهل السودان بناتهم على غزة.. بل على العكس تمامًا فإنه نقل هذا الخبر سعادة به..
لك احترامي وتقديري
كما يقولون "إن الصدمة ان لم تقتلك فإنها تقويك!!"
ولكن لماذا أجدها تُضعفني وتترك في أثارًا لا يمكن محوها بيد الزمن؟!
رحمك الله يا أبي
تركت في داخل نفسي فجوة كبيرة.. مازالت تؤلمني كلما هبت الرياح فيها..
الإخوة الكرام
شادى علي
أحمد محمد عبده
منى
طارق محمد منصور
لكم التحية
وحقيقة الأمر أنه ليس هناك استهجان بل كما أوضحت الأخت منى فرحة ...وقد أعجبني أيضا من أراد أن يسمي تشافيز وأضيف إلى قائمة الأسماء التي يجب أن نحفظها جيدا (رجب)..فقد وقف هؤلاء اردوغان وتشافيز وقفة أحيوا فيها ما مات من شهامة في هذا العالم الغابة, الذي أصيب بجنون اسمه أمن إسرائيل..لا أمنت أبدا...والمعادلة في طريقها للتوازن شاءت إسرائيل أم أبت..فالصاروخ الذي وصل تخوم تل أبيب حتما سيصل قلب تل ابيب ومضاد الطائرات الذي يزعج طائرة ولا يصيبها حتما سيصيبها...ويومها سنشهد الهجرة العكسية..والمسألة مسألة وقت لا أكثر
المفضلات