Warning: preg_replace(): The /e modifier is deprecated, use preg_replace_callback instead in ..../includes/class_bbcode.php on line 2958

Warning: preg_replace(): The /e modifier is deprecated, use preg_replace_callback instead in ..../includes/class_bbcode.php on line 2958

Warning: preg_replace(): The /e modifier is deprecated, use preg_replace_callback instead in ..../includes/class_bbcode.php on line 2968
إلياس كرام + روبرت فيسك = كيف تكون مواقف الرجال

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: إلياس كرام + روبرت فيسك = كيف تكون مواقف الرجال

  1. #1
    عـضــو الصورة الرمزية فخري الدويك
    تاريخ التسجيل
    17/12/2008
    المشاركات
    45
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي إلياس كرام + روبرت فيسك = كيف تكون مواقف الرجال

    من أجل عيون غــــزة : ثلاث قمم بدلا من قمــة واحــدة

    إلياس كرام + روبرت فيسك = كيف تكون مواقف الرجال



    إبدأ بمشاهدة الشريطين التاليين .. ثم اقرأ المقال الرائع لـ "روبرت فيسك" ويجب إدراجهم كوثائق من وثائق الأمم المتحدة وجامعة الدول العربية ومؤتمرات القمة العربية وإهداؤها لكل العرب المتخاذلين.........


    Israeli Extremists Harass AlJazeera Team At Nahariya





    والد أربعة أطفال شهداء يشرح ظروف استشهادهم





    بعد استهدافها مدارس "الأونروا"..
    سنسأل: لماذا يكرهون الغرب ؟؟؟
    روبرت فيسك يدين مجازر غزة والصمت الدولي


    الخميس، 8 يناير 2009


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    الكاتب البريطاني روبرت فيسك


    إعداد رباب فتحي عن صحيفة الأندبندنت

    واصل الكاتب البريطاني روبرت فيسك اهتمامه بالعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة المستمر منذ 13 يوماً، وفى آخر مقال له بجريدة الأندبندنت، وتحت عنوان "سنسأل لماذا يكرهون الغرب"، ألقى فيسك الضوء على واقعة ضرب إسرائيل لمدارس فلسطينية تابعة للأمم المتحدة، مستنكراً الصمت الدولي تجاه التجاوزات الإسرائيلية المستمرة، فإلى نص المقال:

    إذن، مرة أخرى تفتح إسرائيل بوابات الجحيم على الفلسطينيين، مضرجة يدها بدماء 40 مدنياً فلسطينياً لجأوا إلى مدرسة تابعة للأمم المتحدة. ولا يعد هذا نتاج عمل سيئ لليلة واحدة فى غزة من قبل جيش يؤمن "بطهارة السلاح". ولكن لماذا ينبغى لنا أن ندهش من سوط قوة غاشمة لا تعرف الرحمة؟

    هل نسينا مقتل 17.500 فلسطينى معظمهم من الأطفال والنساء قامت إسرائيل بإبادتهم من على ظهر الحياة فى محاولتها الفاشلة لغزو لبنان عام 1982، أم هل نسينا مصرع 1.700 مدنى فلسطينى فى مذبحة صبرا وشتيلا، أم هل غابت عن ذاكرتنا مذبحة قانا عام 1996 والتى راح ضحيتها 106 لاجئين لبنانيين، أكثر من نصفهم أطفال، وضحايا مذبحة لاجئ "مروحين" عام 2006 فى قاعدة تابعة للأمم المتحدة، الذين طردتهم إسرائيل من منازلهم ليواجهوا طائرات الموت الإسرائيلية، ويلقوا حتفهم أمام مرأى من العالم الذى لا يعرف سوى لغة الصمت، أم هل غفلنا عن مقتل ألف مدني لبناني جراء قصف إسرائيلي ظالم وقت الغزو اللبناني عام 2006 ؟

    ولكن ما يدعو للمفارقة الحزينة هو أن العديد من القادة الغربيين، ومنهم الكثير من الرؤساء ورؤساء الوزارات، وأيضا العديد من المحررين والصحفيين، قد صدقوا "الكذبة القديمة"، وهى أن إسرائيل تتخذ عناية فائقة فى تجنب سقوط ضحايا مدنيين. وبالطبع وكما هو المعتاد، قام سفير إسرائيلى آخر بإدلاء التصريحات المخلصة قبل ساعات قليلة من مذبحة غزة قائلاً : "إسرائيل تبذل كل ما فى وسعها ولا تدخر جهداً فى تجنب سقوط الضحايا المدنيين". ويجب أن يعلم كل رئيس ورئيس وزراء يكرر هذه الكذبة الإسرائيلية، والتى تستخدم كعذر لتجنب الإذعان إلى اتفاقية وقف إطلاق النار، أن دماء نساء وأطفال مجزرة ليلة أمس لن تجف أبدا من على أيديهم. والحقيقة الحزينة هي لو أن الرئيس الأمريكي، المنتهية ولايته، جورج بوش امتلك قليلا من الشجاعة ليطلب وقفا فوريا لإطلاق النار لمدة 48 ساعة قبل وقوع تلك المذبحة البشرية أمس الثلاثاء، كان من الممكن إنقاذ حياة أربعين شيخاً وسيدة وطفلاً، والتى ضاعت هباء على أيد لا تعرف الرحمة.

    ما حدث مساء أمس ليس فقط يدعو للخزي، وإنما هو وصمة عار تلطخ تاريخ البشرية. هل يكون توصيف "جريمة حرب" كافياً لوصف تلك المجزرة؟ نعم، لأنها كانت سيتم وصفها كذلك لو أن حماس هي التى كانت قامت بارتكاب هذا العمل الوحشي. وأخشى هنا أن أقول إنها كانت بالفعل جريمة حرب. فلا أملك سوى قلمي الساخر لأعبر به عن رد فعلي بعد تغطية الكثير من عمليات القتل الجماعي من قبل جيوش الشرق الأوسط – سواء كانت تلك الجيوش تتمثل فى الجيش السوري أو العراقي أو الإيراني أو الإسرائيلي. وتدعي إسرائيل أنها تخوض حربا ضد "الإرهاب الدولي"، بل وتدعي إسرائيل أنها تحارب فى غزة من أجلنا، من أجل المثل والرموز الغربية التى نعتد بها كثيراً، تحارب من أجل أمننا وسلامتنا ومعاييرنا. إذن فنحن أيضا متواطئون فى البربرية التى تعاني منها غزة الآن. وقد قمت فيما مضى برصد الأعذار التي تستخدمها إسرائيل لتبرر ارتكابها مثل هذه الفظائع، وستقوم إسرائيل فى الساعات القادمة باستخدام البعض من تلك الأعذار ومنها: أن الفلسطينيين هم الذين قاموا بقتل لاجئيهم، وأنهم قاموا باستخراج جثث ذويهم، من المقابر وزرعوها فى الحطام، ومن يستحقون اللوم فعلا هم الفلسطينيون لأنهم أيدوا ودعموا فصائل مسلحة، أو أن المسلحين الفلسطينيين استخدموا عن عمد اللاجئين الذين لا حول لهم ولا قوة كغطاء يحميهم من البطش الإسرائيلي .

    فمن ارتكب مذبحة صبرا وشتيلا هم حلفاء الكتائب اللبنانية اليمينية، بينما وقفت القوات العسكرية الإسرائيلية، كما أشارت لجنة التحقيق الإسرائيلية، تراقب لمدة 48 ساعة ارتكاب الفظائع ولم تفعل شيئا. وعندما أشار أصبع الاتهام إلى ضلوع إسرائيل فى تلك المجزرة، اتهمت حكومة مناحم بيجن العالم بالافتراء على دولة إسرائيل المسكينة. وبعد أن أطلقت المدفعية الإسرائيلية قذائف مميتة على قاعدة تابعة للأمم المتحدة فى قانا عام 1996، حينها ادعى الإسرائيليون أن مسلحي حزب الله كانوا أيضا يحتمون تحت سقف قاعدة الأمم المتحدة، وما كانت هذه سوى كذبة أخرى من أكاذيب إسرائيل التى لا تنتهي. وكانت حرب عام 2006 – التى بدأت عندما أسر حزب الله جنديين إسرائيليين على الحدود- والتي حصدت أرواح أكثر من ألف قتيل لبناني، بكل سهولة، مسئولية حزب الله. بل ووصل بإسرائيل الأمر إلى أن تدعي أن جثث أطفال مذبحة قانا الثانية، تم نبشها من المقبرة، وكانت هذه أيضا كذبة أخرى. أما عن مذبحة "مروحين" فلم تقدم عنها إسرائيل أعذاراً. وحينها أمرت العسكرية الإسرائيلية سكان القرية بالفرار وترك منازلهم، وعندما أذعن اللبنانيون إلى الأوامر، وجدوا سيلا من هجمات الحربية الإسرائيلية فى انتظارهم. وقام آنذاك اللاجئون بوضع أطفالهم أعلى شاحنة كانوا يفرون بها ليبرهنوا للطيارين الإسرائيليين أنهم مدنيون أبرياء، بلا ذنب أو جرم، ولكنهم، نظرا للغشاوة التى تلطخ الضمير الإسرائيلي، أصبحوا هدفا سهلا من مسافة قريبة، مما أسفر عن مقتلهم جميعا ولم ينج منهما سوى اثنين. ولكن إسرائيل لم تعتذر أبدا عن تلك المجزرة أو حتى تبررها.

    وكذلك قامت هليكوبتر إسرائيلية قبل 12 عاما بالهجوم على سيارة إسعاف تقل مدنيين من قرية مجاورة – ومرة أخرى كانت إسرائيل السبب فى خروجهم وذلك لأنها أمرتهم بالرحيل - وأسفر هذا الهجوم الدامي عن مقتل ثلاثة أطفال وسيدتين. وأيضا حينها ادعت إسرائيل أن مقاتل تابع لحزب الله كان يختبئ فى سيارة الإسعاف، وكان هذا كالمعتاد غير حقيقي. وقد قمت بتغطية هذه الجرائم عن كثب وقمت بالتحقيق فيها جميعا، وحاورت الناجين، لذا كان من الطبيعى أن يكون مصيري الحتمي، ومصير بعض من زملائي، أن نتهم بأشهر افتراء على الإطلاق وهو أننا بالطبع معادون للسامية.

    وأنا أكتب ما يلي دون أن يعتريني أدنى شك فى أننا سنسمع تلك الافتراءات الظالمة من جديد. فلا يشعر المرء بالاستغراب حين يسمع كذبة أن حماس هى الملامة، والله وحده يعلم كم من الجرائم التى يجب أن تلام عليها إسرائيل دون إضافة هذه الجريمة الأخيرة، وأيضا سنسمع كذبة نبش جثث الموتى من المقابر، ومن المؤكد أننا سنسمع كذبة أن حماس كانت تختبئ فى المدرسة التابعة للأمم المتحدة وقامت بقصفها إسرائيل مساء أمس، وبالطبع ودون أدنى شك سنسمع أشهر كذبة على الإطلاق وهى كذبة "معاداة السامية". وسيقوم قادتنا وحكامنا العظام بتذكير العالم أن حماس هي التي خرقت اتفاقية وقف الإطلاق أولا. وكانت هذه أيضا كذبة إسرائيلية، فالحقيقة هى أن حماس لم تفعل، بل قامت إسرائيل بمخالفتها فى 4 نوفمبر عندما قامت بقصف خلف وراءه 6 فلسطينيين قتلى فى القطاع المنكوب، وأيضا خرقتها إسرائيل فى 17 نوفمبر بقصف آخر أسفر عن مقتل 4 فلسطينيين.

    نعم، إسرائيل حقا تستحق الأمن والحماية. فمقتل 20 إسرائيليا فى غضون 10 سنوات يعد حقيقة حزينة بالفعل. ولكن مقتل 600 فلسطيني فى غضون أسبوع، ومقتل الآلاف منذ عام 1948 – عندما قامت إسرائيل بمذبحة دير ياسين التى كانت البداية لترك الفلسطينيين أرضهم التى أصبحت الآن إسرائيل - فتلك نقرة أخرى. وتعيد تلك المجزرة إلى الذاكرة، مستوى وحشية وبشاعة سفك دماء حروب البلقان فى تسعينيات القرن الماضي، فهي أكبر من مجازر الشرق الأوسط التى اعتدنا عليها. ولكن بالطبع عندما يغضب العرب ويعبر عن حنقه وسخطه الأعمى وينفجر فى وجه الغرب، نقول إن الأمر لا يعنينا فى شيء، وسنتساءل لماذا يكرهونا؟ ولكن دعونا لا نقول إننا لا نعرف الجواب !.


    اليوم السابع روبرت فيسك يدين مجازر غزة والصمت الدولي
    http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=62095



    Robert Fisk: Why do they hate the West so much, we will ask
    Wednesday, 7 January 2009

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    AP
    A child injured in the Israeli bombardment of a UN school yesterday is taken to Shifa hospital in Gaza City
    So once again, Israel has opened the gates of hell to the Palestinians. Forty civilian refugees dead in a United Nations school, three more in another. Not bad for a night's work in Gaza by the army that believes in "purity of arms". But why should we be surprised?
    Have we forgotten the 17,500 dead – almost all civilians, most of them children and women – in Israel's 1982 invasion of Lebanon; the 1,700 Palestinian civilian dead in the Sabra-Chatila massacre; the 1996 Qana massacre of 106 Lebanese civilian refugees, more than half of them children, at a UN base; the massacre of the Marwahin refugees who were ordered from their homes by the Israelis in 2006 then slaughtered by an Israeli helicopter crew; the 1,000 dead of that same 2006 bombardment and Lebanese invasion, almost all of them civilians?
    What is amazing is that so many Western leaders, so many presidents and prime ministers and, I fear, so many editors and journalists, bought the old lie; that Israelis take such great care to avoid civilian casualties. "Israel makes every possible effort to avoid civilian casualties," yet another Israeli ambassador said only hours before the Gaza massacre. And every president and prime minister who repeated this mendacity as an excuse to avoid a ceasefire has the blood of last night's butchery on their hands. Had George Bush had the courage to demand an immediate ceasefire 48 hours earlier, those 40 civilians, the old and the women and children, would be alive.
    What happened was not just shameful. It was a disgrace. Would war crime be too strong a description? For that is what we would call this atrocity if it had been committed by Hamas. So a war crime, I'm afraid, it was. After covering so many mass murders by the armies of the Middle East – by Syrian troops, by Iraqi troops, by Iranian troops, by Israeli troops – I suppose cynicism should be my reaction. But Israel claims it is fighting our war against "international terror". The Israelis claim they are fighting in Gaza for us, for our Western ideals, for our security, for our safety, by our standards. And so we are also complicit in the savagery now being visited upon Gaza.
    I've reported the excuses the Israeli army has served up in the past for these outrages. Since they may well be reheated in the coming hours, here are some of them: that the Palestinians killed their own refugees, that the Palestinians dug up bodies from cemeteries and planted them in the ruins, that ultimately the Palestinians are to blame because they supported an armed faction, or because armed Palestinians deliberately used the innocent refugees as cover.
    The Sabra and Chatila massacre was committed by Israel's right-wing Lebanese Phalangist allies while Israeli troops, as Israel's own commission of inquiry revealed, watched for 48 hours and did nothing. When Israel was blamed, Menachem Begin's government accused the world of a blood libel. After Israeli artillery had fired shells into the UN base at Qana in 1996, the Israelis claimed that Hizbollah gunmen were also sheltering in the base. It was a lie. The more than 1,000 dead of 2006 – a war started when Hizbollah captured two Israeli soldiers on the border – were simply dismissed as the responsibility of the Hizbollah. Israel claimed the bodies of children killed in a second Qana massacre may have been taken from a graveyard. It was another lie. The Marwahin massacre was never excused. The people of the village were ordered to flee, obeyed Israeli orders and were then attacked by an Israeli gunship. The refugees took their children and stood them around the truck in which they were travelling so that Israeli pilots would see they were innocents. Then the Israeli helicopter mowed them down at close range. Only two survived, by playing dead. Israel didn't even apologise.
    Twelve years earlier, another Israeli helicopter attacked an ambulance carrying civilians from a neighbouring village – again after they were ordered to leave by Israel – and killed three children and two women. The Israelis claimed that a Hizbollah fighter was in the ambulance. It was untrue. I covered all these atrocities, I investigated them all, talked to the survivors. So did a number of my colleagues. Our fate, of course, was that most slanderous of libels: we were accused of being anti-Semitic.
    And I write the following without the slightest doubt: we'll hear all these scandalous fabrications again. We'll have the Hamas-to-blame lie – heaven knows, there is enough to blame them for without adding this crime – and we may well have the bodies-from-the-cemetery lie and we'll almost certainly have the Hamas-was-in-the-UN-school lie and we will very definitely have the anti-Semitism lie. And our leaders will huff and puff and remind the world that Hamas originally broke the ceasefire. It didn't. Israel broke it, first on 4 November when its bombardment killed six Palestinians in Gaza and again on 17 November when another bombardment killed four more Palestinians.
    Yes, Israelis deserve security. Twenty Israelis dead in 10 years around Gaza is a grim figure indeed. But 600 Palestinians dead in just over a week, thousands over the years since 1948 – when the Israeli massacre at Deir Yassin helped to kick-start the flight of Palestinians from that part of Palestine that was to become Israel – is on a quite different scale. This recalls not a normal Middle East bloodletting but an atrocity on the level of the Balkan wars of the 1990s. And of course, when an Arab bestirs himself with unrestrained fury and takes out his incendiary, blind anger on the West, we will say it has nothing to do with us. Why do they hate us, we will ask? But let us not say we do not know the answer

    http://www.independent.co.uk/opinion...k-1230046.html



    التعديل الأخير تم بواسطة فخري الدويك ; 16/01/2009 الساعة 02:41 PM
    فخـري الدويـك

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    فلسطين كم جرح بصدرك ينزف * * * وكم دمعة ثكلى عليك ترفرف

  2. #2
    عـضــو الصورة الرمزية علي حسين فرهود
    تاريخ التسجيل
    13/12/2006
    العمر
    57
    المشاركات
    267
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي رد: إلياس كرام + روبرت فيسك = كيف تكون مواقف الرجال

    السلام عليكم ورحمة الله :
    إسمح لي أن أضيف إلى قائمتك (قائمة المواقف الرجولية) موقفا شهدته بنفسي هنا في سيدني لنساء أستراليات يهوديات تجمّعن أمام المجلس البلدي ، وهنّ يندّدن بالإعتداءات الصهيونية ويتبرّأن من الصهاينة الحاكمين في إسرائيل، وكذلك ما نقله الأستاذ إبراهيم عوض اليوم عن مذيعة إسرائيلية في إحدى القنوات الإسرائيلية وهي تدين الإجرام اللذي يرتكبه رؤساؤها ...... بينما نجد جميع حكامنا العرب وبلا استثناء خائفين من اتخاذ موقف يغضب أسيادهم ويقمعون شعوبا ضاقت ذرعا بهوانها وذلّها ... وليسمح لي من يريد ان يدافع عن أي حاكم عربي أن أذكّره أن غزّة تنزف الدم بينما حكّامنا يتجادلون بين عقد قمّة ( عقيمة ) في قطر لن ينتج عنها أكثر مما نتج عن كثير من القمم السابقة التي عقدت في ظروف مشابهة كان الفلسطينيون أو اللبنانيون أو العراقيون يستصرخون الضمائر الحية ( إن وجدت ) لتنجدها مما هي فيه ، فجاءت المؤتمرات بخطابات رنّانة وبعض المساعدات المالية ( التي كانت أقلّ بكثير مما تبرّع به بعض هؤلاء الحكّام لنيويورك بعد 11-9 ) !!!!
    كفنا ضحكا على أنفسنا ولنعترف أن بعض النساء أشرف و أرجل من ألوف مؤلّفة من حملة الشوارب العفنة.
    أمّا غزّة المنكوبة وأهلها ، فلن أعتذر لها عن تقصيرنا لأنني لا أجد عذرا يقبله الله والإنسانية .


  3. #3
    عـضــو الصورة الرمزية فاطمة عبيدات
    تاريخ التسجيل
    08/01/2009
    العمر
    36
    المشاركات
    255
    معدل تقييم المستوى
    16

    افتراضي رد: إلياس كرام + روبرت فيسك = كيف تكون مواقف الرجال

    أكتفي بالفيديو،
    وأصمتُ
    أصمتُ
    أصمتُ
    .
    لن أُعقبَ على المقالْ،
    لأن الكلام بلا طائل،
    أتُرى، من فينا يستطيعُ حملَ أطفاله، وهم شهداااااااااااااااااااااااااااء
    والحديثِ أمامَ العالمْ، مغرقاً بالدموعِ الصامتة،
    حسبي الله على العرب ومن والاهم،وعلى حكامهم أجمعين،
    اللهم بلغناك دعائنا من القدس-المحتلة وكافةِ أنحاء فلسطين،
    والله أكبر
    على كل من طغى وعاثّ وتكبر
    الله أكبر
    .
    حُييتَ على هذا الطرح،وما عساني أقول



    [align=center]كُلُّ السُيوفِ قواطعُ إنْ جُرِدتْ، وَسيفُ يَراعي في غمدِهِ قاطعُ[/align]
    مَقدِسيَّةُ التُرابِ والوَشمْ،،فاطمة عبيدات


    قَلمي لا تكن (كالعاهراتِ)...للذي عندهُ الفلوسُ تؤاتي

  4. #4
    عـضــو الصورة الرمزية فخري الدويك
    تاريخ التسجيل
    17/12/2008
    المشاركات
    45
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي رد: إلياس كرام + روبرت فيسك = كيف تكون مواقف الرجال

    Riz Khan Extra - Robert Fisk - 30 Sept 2008

    فخـري الدويـك

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    فلسطين كم جرح بصدرك ينزف * * * وكم دمعة ثكلى عليك ترفرف

+ الرد على الموضوع

الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0

You do not have permission to view the list of names.

لا يوجد أعضاء لوضعهم في القائمة في هذا الوقت.

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •