وساطة حسني باراك لجمع الفرقاء الفلسطينيين وساطة مشبوهة !!!

[طارق محمد منصور]

وساطة حسني باراك لجمع الفرقاء الفلسطينيين وساطة مشبوهة !!!

ما زال العميل الخائن (حسني باراك) بوجع رؤوسنا بأن هناك من يتاجر بالقضية الفلسطينية رغم من أنه هو أول المتاجرين بها، كما يتبجح في نفس الوقت بأن منظمة التحرير الفلسطينية قد انطلقت أصلاً من مصر، ولا بد من أن تأتي إلى مصر مرة ثانية لكي تعيد ترميم بناءها من جديد، نعم انطلقت منظمة التحرير الفلسطينية من مصر عندما كان على سدة الحكم في مصر رجال يحاربون إسرائيل ويؤمنون بثقافة المقاومة وبعدالة قضية المقاومة، لا في الوقت الذي يرأس فيه مصر (أشباه الرجال) أمثال (حسني باراك) ووزير خارجيته (أبو الغائط) المنهزمون، والمتعاونون مع العدو الصهيوني والمنبطحون تحت أحذية (بوش المجرم والفاجرة رايس) ..

وما يهمنا في هذا الطرح والسؤال الذي يفرض نفسه. كيف يكون مثل هذا الخائن حسني باراك وسيطاً نزيهاً وأميناً في ظل دعوته للفرقاء الفلسطينين يوم الخميس المقبل في القاهرة لتوحيد الصف الفلسطيني، وهو الذي ظهرت عمالته وخيانته وتآمره مع العدو الصهيوني ومع محمود عباس البهائي، وهو الذي لم يستطع كبح جماح غضبه وبصورة جلية عن جماعة حركة حماس مرة عندما ذكر بالحرف الواحد أن جماعة حركة حماس منعت الحجيج الفلسطيني من أداء فريضة الحج، ومرة أخرى عندما صرح برأيه إبان (حرب الأطفال على غزة) بأن حركة حماس تمنع جرحى المعارك من العبور من خلال معبر رفح؟
هل يمكن أن يكون مثل هذا المجرم وسيطاً نزيهاً، ومحايداً، وأميناً على لملمة الجراح الفلسطينية، فحسني باراك لا يخفي كرهه وإن ستره خلف ألف ستار عن كرهه لحركة حماس وذلك خوفاً من أن تنتقل جينات حركة حماس إلى جماعة الإخوان المسلمين في مصر وتصبح لهم قوة عسكرية مثل لما حماس ويصبح عرشه بين عشية وضحاها في مهب الريح، ولذا لم يكن حسني باراك يتورع دائماً عن أن جماعة حماس هم أس البلايا للقضية الفلسطينية وهم السبب الأول لما يعانيهم الشعب الفلسطيني، وأنهم حجر العثرة في طريق ما يسمى بخارطة الطريق والسلام المزعوم مع إسرائيل..

والسؤال الملح يقفز مرة أخرى كيف يضمن قادة حركة حماس وساطة (حسني باراك) ووزير خارجيته ( أبو الغائط) والذي لم يتورع بأن يظهر يهوديته وخيانته أكثر من العدو الصهيوني نفسه..

[عامر العظم]

60 عاما من الخيم أيها العالم المنافق!
مبارك والعودة إلى التاريخ!
25 مقابل 35 عاما!

حسني مبارك يتغنى بتاريخ لم يصنعه ولم يشارك فيه..لعلك تلاحظ في خطاباته العودة إلى التاريخ في إظهار دور مصر بشأن القضية الفلسطينية..

ما قدمته مصر ما بين 1948 إلى 1973، أي خلال 25 عاما، فاق ما قدمته مصر خلال 36 عاما من حكم وعهد مبارك كنائب ورئيس لمصر! لا أدري لماذا يتغنى مبارك بتاريخ مجيد لم يصنعه هو! عندما ترجع إلى التاريخ، فأنت بلا شك لست رجل الحاضر ولا المستقبل!

مصر والأردن مسؤولان عن ضياع فلسطين في عامي 1948 و 1967! هذه هي الحقيقة المرة التي نحاول القفز عنها! لماذا ننسى النتائج ونهتم بالتفاصيل التي لا تغير من الحقيقة شيئا!

لم تقدم الدول العربية للفلسطينيين إلا وثيقة اللاسفر وقطعة أرض للخيمة وأقفاص البشر التي تبرعت بها الأونروا مشكورة!

في هذه الأثناء، هناك أكثر من 63 مخيما للفلسطينيين الآن، على ما أعتقد، يعيش فيها ملايين الفلسطينيين حتى الآن بعد 60 عاما! هل تعرف ما معنى مخيم؟! هل تعرف ما معنى 60 عاما من وثائق القهر والعار؟! أليس هذا هو العار بعينه؟!

[ياسر طويش]

لم ولن يرحم التاريخ ولن تنسى الشعوب العربية ,ولن يغفر الشعب المصري الأبي ,لحسني مبارك وسيحاسبه عاجلا أم آجلا بما اقترفت يداه ..والله ستبقى الأجيال جيلا بعد جيل وعلى مر السنين
يلعنون هذا الخائن الى يوم الدين



فلانامت اعين الجبناء
ياسر طويش

[علي حسين فرهود]

وساطة حسني باراك لجمع الفرقاء الفلسطينيين وساطة مشبوة !!!
ما زال العميل الخائن (حسني باراك) بوجع رؤوسنا بأن هناك من يتاجر بالقضية الفلسطينية رغم من أنه هو أول المتاجرين بها، كما يتبجح في نفس الوقت بأن منظمة التحرير الفلسطينية قد انطلقت أصلاً من مصر، ولا بد من أن تأتي إلى مصر مرة ثانية لكي تعيد ترميم بناءها من جديد، نعم انطلقت منظمة التحرير الفلسطينية من مصر عندما كان على سدة الحكم في مصر رجال يحاربون إسرائيل ويؤمنون بثقافة المقاومة وبعدالة قضية المقاومة، لا في الوقت الذي يرأس فيه مصر (أشباه الرجال) أمثال (حسني باراك) ووزير خارجيته (أبو الغائط) المنهزمون، والمتعاونون مع العدو الصهيوني والمنبطحون تحت أحذية (بوش المجرم والفاجرة رايس) ..
وما يهمنا في هذا الطرح والسؤال الذي يفرض نفسه. كيف يكون مثل هذا الخائن حسني باراك وسيطاً نزيهاً وأميناً في ظل دعوته للفرقاء الفلسطينين يوم الخميس المقبل في القاهرة لتوحيد الصف الفلسطيني، وهو الذي ظهرت عمالته وخيانته وتآمره مع العدو الصهيوني ومع محمود عباس البهائي، وهو الذي لم يستطع كبح جماح غضبه وبصورة جلية عن جماعة حركة حماس مرة عندما ذكر بالحرف الواحد أن جماعة حركة حماس منعت الحجيج الفلسطيني من أداء فريضة الحج، ومرة أخرى عندما صرح برأيه إبان (حرب الأطفال على غزة) بأن حركة حماس تمنع جرحى المعارك من العبور من خلال معبر رفح؟
هل يمكن أن يكون مثل هذا المجرم وسيطاً نزيهاً، ومحايداً، وأميناً على لملمة الجراح الفلسطينية، فحسني باراك لا يخفي كرهه وإن ستره خلف ألف ستار عن كرهه لحركة حماس وذلك خوفاً من أن تنتقل جينات حركة حماس إلى جماعة الإخوان المسلمين في مصر وتصبح لهم قوة عسكرية مثل لما حماس ويصبح عرشه بين عشية وضحاها في مهب الريح، ولذا لم يكن حسني باراك يتورع دائماً عن أن جماعة حماس هم أس البلايا للقضية الفلسطينية وهم السبب الأول لما يعانيهم الشعب الفلسطيني، وأنهم حجر العثرة في طريق ما يسمى بخارطة الطريق والسلام المزعوم مع إسرائيل..
والسؤال الملح يقفز مرة أخرى كيف يضمن قادة حركة حماس وساطة (حسني باراك) ووزير خارجيته ( أبو الغائط) والذي لم يتورع بأن يظهر يهوديته وخيانته أكثر من العدو الصهيوني نفسه..

السلام عليكم ورحمة الله :
أخي العزيز :
لايجب على العاقل أن يقرأ ما حصل بالأمس في الكويت وما سيحصل بعد يومين على أنّهما أمران منفردان،كما ويجب على المرء أن يقرأ الأحداث وفق المنظور العام المقبل على الساحتين الدولية والإقليمية مع تسلّم الرئيس الأمريكي الجديد ، ووزيرة خارجيته ( كلنتون ) مهامهما اليوم ،
سترى أخي الحبيب أن فصائل المقاومة ستسمع من السلطة الفلسطينية والرئيس المصري ما ستطرب له آذانهم من ضرورة الوحدة والأخوة مشفعة ببعض اللتنازلات البسيطة جدا ( على مستوى الموقف السياسي) لكنها ستدور في فلك التحايل على أحداث غزّة ونتائجها ، وسيفعل ممثلوا السلطة والمصريون مابوسعهم لكي تضهر الرئيس المصري في منظر المنتصر وموحّد شمل الفلسطينيين .
كل ذلك لن ينطلي على العقلاء ، لكن تبقى قضية محورية ، وهي أن الأوامر العليا قد صدرت من الأسياد للموظفين بأن يثبّتوا بطريقة أو أخرى تلك السلطة وأتباعها ، وفي سبيل ذلك الهدف ستسمعون وترون الكثير من الأعاجيب .

[نادية حسين]

اخي طارق
حسني مبارك هو عار التاريخ ..مهما قال ..نعرفه جيدا . وماذا ننتظر من وقح كذاب منافق خاين الجار والدين
قليل المرؤة والحياء ..تبت يداه
الا لعنة الله على الظالمين
وبالطبع لااثق بما سيفعل ليته يترجل
ودمت بخير

[أ.د. محمد محمد إبراهيم]

شكرا لك حضرة الأستاذ عامر العظم على ردك
لطالما تكررت مقولة بعض المسؤولين في الشقيقة مصر لتذكير العرب بالتضحيات الجسيمة التي قامت بها مصر في سبيل القضية الفلسطينية وكأنّ العالم العربي فاقد الذاكرة ولا يتذكر أن الحروب التي قامت بها مصر هي أولا في خدمة مصر قبل كل شيء، ثم بعضها 48 و 67 وحتى 73 هي التي أضاعت القضية. حتى عندما انتصر الجيش نسبيا سنة 73 اهتمت السلطة باسترجاع سيناء وترك القضية الفلسطينية وشأنها ولذا فلا نعجب من تصرفات حسني مبارك من القمة الطارئة من أول يوم من شن العدوان ومن تكديس المعونات أمام معبر رفح وتمريرها ببطء شديد حتى لا يقال أن المعبر مغلق، ولقد أكد الرئيس المصري أمس بأنه فتح المعبر من أول يوم للعدوان....وقد حاولت أن أساهم فيما يلي ببعض الخواطر:

تتساءل الشعوب العربية عن سبب تأخير انعقاد القمة العربية، والرجوع إلى التاريخ القريب يفسّر بكل وضوح الأسباب، فكلما وقع اعتداء إسرائيلي أو أمريكي على دولة عربية إلا وجاءت التحفظات من الدول المعتدلة، وأي اعتدال؟ ففي حرب لبنان 1982، طالبت الشعوب العربية بانعقاد قمّة عاجلة، إلا أن الاعتدال أدّى إلى تأخير انعقادها بأكثر من شهر، وفي حرب لبنان 2006 نفس السيناريو تكرر خاصة بعد أن رفضت أمريكا وقف إطلاق النار لعل إسرائيل تقضي على حزب الله، رمز المقاومة اللبنانية والعربية، وصرحت إسرائيل أن بعض الدول العربية طلبت منها الاستمرار، واليوم في محرقة غزّة، تحفظت الدول نفسها على انعقاد القمة لعل إسرائيل تقضي نهائيا على حماس ولو كلف ذلك آلاف الأموات من الفلسطينيين إذا كان ذلك يريح هذه الأنظمة نهائيا من كلمة المقاومة والممانعة. وصرح أولمرت أن زعماء دول عربية طلبت منه الاستمرار لإنهاء المهمة...مثلما كان في حرب تموز، ونسمع من فضائية عربية لماذا تعقد القمّة؟ ولماذا في قطر أوليس توجد دول عربية كبرى؟ ونرجع إلى التاريخ حول القمم العربية التي تتطلب الوقت الكافي لإعدادها، إلا أن في غزو الكويت ولما طلب بوش الأب انعقاد قمة عربية طارئة للتنديد بالعراق، تم انعقادها بسرعة في ساعات وساعدت القمة وأنا أعني ما أقول وبتصميم بعض الدول على اتخاذ نوع من المواقف، ساعدت على دخول الأمريكان إلى العراق وساهمت هذه الدول إلي إرسال جيوشها معها، قائلة: لقد نصحنا صدام باللجوء إلى بلد آخر لكنه أبى وقد أعذر من أنذر (أي رجل في الدنيا له الحد الأدنى من عزة النفس يقبل هذه الاقتراحات؟) ونفس القول سمعناه الآن عن حماس عندما صرح ''وزير خارجية'' بعد أن صافح ليفني بحميمية وابتسامات عريضة تفوق العرف الدبلوماسي، لقد أنذرنا حماس بتمديد الهدنة، وكأنه وزير خارجية إسرائيل. و سمعنا رئيس أكبر دولة عربية يقول بكل وقاحة ردّا عن مطالب الشعوب العربية الغاضبة: سنقطع كل قدم تحاول اجتياز المعبر. كما قال: لن نفتح معبر رفح، معللا ذلك بتعليلات أقل ما يقال فيها أنها في غاية الغباء والتمويه. يتكلّم عن سيادة بلاده التي ترفض المزايدات، وأي سيادة هذه التي لا تعطيه الحق في التحكم في معبر على أرضه؟... وأي اتفاقية ؟ ألا يعلم رئيس الدولة أن الاتفاقية كانت لستة أشهر ولم يقع تجديدها؟ فهي اليوم لاغية. فليغلق معبر رفح إذا في وجه الفلسطينيين وليفتح كل المعابر في وجه الإسرائيليين الذين يجولون ويصولون في سيناء وفي المنتجعات. تلك هي حقيقة السيادة !!!

ولعل الزلزال الذي طال كل الدول العربية بلا استثناء من مظاهرات واعتصامات وتنديد بالمواقف العربية المخجلة ونعتها بالتواطؤ والمشاركة ، هو الذي أدّى في قمة الكويت إلى معالجة الصدع العربي واتخاذ مواقف لم نعهدها من القمم العربية السابقة، وكل ما نتمناه هو أن تكون المصالحات والمصافحات بين الرؤساء صادقة ودائمة. واللبيب من الإشارة يفهم . فالشعوب العربية تيقّنت من أن التحرك في الشارع لا بد أن يأتي بنتيجة
وفي الختام أريد أن أنوّه بالجماهير العربية في كل البلاد العربية حتى تلك التي ابتلاها الله بقادة من هذا الطراز الذين لا يهمهم شيء إلا تكديس الثروات وتوريث الحكم وكبت الحريات وقهر المواطنين.

[طارق فؤاد]

فقط ارجو الابتعاد عن المهاترات ومحاولة رتق الشقوق وابراء الجروح وتوحيد الصف فى الجسد العربى المسلم الذى اذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى, فقد استبد به العناء والمرض سنين عددا

[الحاج بونيف]

كل الحوارات التي تجريها القنوات التلفزيزنية مع قادة حماس تبين أنهم متخوفون من الدور المصري المنحاز لمحمود عباس..

حسني مبارك اصطحب معه لقمة الكويت 100 صحفي مصري فقط من أجل تلميع صورته أمام الرأي العام العربي والمصري والعالمي..

ولكن.. هل يصلح العطار ما أفسد الدهر؟؟!!..

[حسن العابدي]

* ولكن يمكن لأبناء الشعب البررة الأحرارأن يصلحوا ما عجز عنه العطار وما
أفسدته يد الأشرار.....
الكلمة للتاريخ....

[طارق محمد منصور]

جزيل الشكر لأساتذتنا الكبار والذين قاموا بالرد على المقال المطروح، وهذا إن دل فإنما يدل على يقظة الحس القومي والعربي، وصحوة الضمير في أمة كنا نظن إن قطار اليقظة قد فاتها، الشكر الجزيل لكل المتواصلين مع المقال

[Dr. Schaker S. Schubaer]

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسوله الأمين

لوحة رقم (01): تحيز واضح لليهود وأذيالهم

مصر م.باراك ما كانت يوماً وسيطاً نزيهاً، ليس فقط بين الفرقاء الفلسطينيين، بل بين الفلسطينيين والإسرائيليين!
مصر م.باراك كانت دائماً منحازة إلى إسرائيل ومتواطئة معها!
بل تمتد هذه العلاقة بين مبارك والفلسطينيين إلى بداية تعيينه المشؤوم نائباً لرئيس الجمهورية،
فهو كنائب للرئيس لا عمل له إلا في التشريفات،
وتم تسليمه الملف الفلسطيني!

كل المقالب للفلسطينيين التي تمت أيام السادات كان م.باراك هو الرأس المدبر لها!
ماذا فعل الفلسطينيون به أو بأي من أفراد أسرته، حتى تولدت لديه هذه العقدة من الفلسطينيين؟!
هذا الأمر يحتاج إلى دراسة واستقصاء تاريخ مبارك الشخصي،
وأعتقد أن الأحداث الأخيرة أتت من باب والله مخرج ما كمنتم تكتمون!
وإذ قتلتم نفساً فادارأتم فيها والله مخرج ما كنتم تكتمون*
الله يريد فضحه ونشر غسيله القذر على الملأ!
ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين.

وبالله التوفيق،،،

[طه خضر]

قبل قليل قمنا بحظر المدعو يسرى ابو الدهب بناء على طلبه بعد أن أدلى برأي ٍ غريب ٍ أصرّ فيه أن مصر حاربت نيابة عن الفلسطينين منذ عام 1948 وقدمت ربع مليون شهيد، متناسيا أن فلسطين وبتآمر وتخاذل من حكام مصر وغيرها قدمت أكثر من 4 ملايين شهيد وجريح واسير وأكثر من 6 ملايين مشرّد ولاجئ ونازح، وتشتت أبنائها في شتى بقاع الأرض كما لم يتشتت شعب من قبل!!

وللحقيقة ..

نندهش جدا من بعض المتداخلين الذين يزعمون أن مصر خاضت كل حروبها لأجل فلسطين وكرمى عيون فلسطين ودفاعا عن حياض فلسطين، ويتناسون أن نكبة 1948 ما كان لها أن تحصل لولا تآمر الملك فاروق والملك عبد الله، وأن حرب السويس لا شأن لها بكل ما نحن بصدده هنا، وأن حرب الــ 67 قدمت للعدو ما بقي من فلسطين على طبق ٍ من ذهب بسبب جهل وغطرسة وعنجهيّة وتنطع حكام مصر وسوريا والأردن حينها، وأن حرب أكتوبر لم يصدق فيها إلا قول العقيد القذافي من أنها حرب تحريك لا حرب تحرير!!

لنسمي كل شيء باسمه الحقيقي، ولا نزعم وندع مجدا لا شأن لنا فيه لا من قريب ولا من بعيد!!

[عبد الرحمان الخرشي]

*

الكلمة للتاريخ....

بل الكلمة للمجاهدين بالسلاح ، وبالأقلام !!! .

اللهم انصرهم ، ولا تنصر عليهم .

***