سيمفونيّة الموت الصّهيونيّة بأوتار عربيّة!!

[احمد محمد عبده عبد السلام]

إن كنـــــــــــا في عصر سيدنا عمر بن الخطاب رضى الله عنه أو هارون الرشيد وغيرهم لقلنا أنهم شنقوا قبل أن يتفوهوا أو ينطقوا أو يكتبوا كلمــــة واحدة , أما نحن الان في زمــــن من لا يشعر و لا يستيقــظ فلا يريد أن يسمع أو يقول مـــــــا كتب هؤلاء الا لمعرفتهم أنهم تحت مظلة كبيرة ستسعهم إن كرههم الاسلاميين في نظرهـــــــم والـــــــله الذى لا اله الاهو هم لهم من الغباء كثير فهم متيقنون ان اسرائيل حتى ولو أعلنت ولائها فهى خائنة كاذبة ولكن الدنيا اعمت عيونهم عن كل شىء حتى ما يكتبون فقد انطبق عليهم قول الله تعالي :

((أولئك الذين اشتروا الحياة الدنيا بالاخرة فلا يخفف عنهم العذاب ولاهم ينصرون)) فمن هنا : أسميهم

كتــــــــاب الدنيا ( الماديون )

[الحسين فتحي]

قلم شريف ونضال دائم ...انه مجدي حسين
واتـــوي كبير يزور غـــزة هاشم
مصراوي - قال مجدي أحمد حسين أمين حزب العمل أنه رأى في غزة العزة وأنه سينضم لكتائب القسام في حالة منعه العودة إلى مصر.
قالت صحيفة القدس العربي أن أمين حزب العمل قام بثالث محاولاته للوصول إلى غزة بشكل فردي بعد أن حاول من قبل إلا أن محاولاته باءت بالفشل نظراً لرفض سلطات معبر رفح السماح له بالدخول وتم إعادته إلى القاهرة مرة أخرى.
أوضحت الصحيفة أنه استطاع الوصول إلى غزة عن طريق أحد أبناء رفح المصرية ممن تربطه به علاقة صداقة حيث تمكن من عبور الحدود بعد العثور على ثغرة أحدثها القصف الإسرائيلي.
وأشارت أنه توجه لقطاع غزة وهو لا يحمل معه سوى حقيبة سفر وهاتفه المحمول ولم يعرف على من سيطرق الأبواب ليخبرهم بأنه قادم من مصر

ونقلت الصحيفة عن مجدي أحمد حسين قوله "لم أر بعيني كل هذا الكرم من قبل رغم أسفاري المتعددة، فبالرغم من المآسي والظروف القاسية التي يمر بها أهالي القطاع إلا أنني كلما ظهرت في شارع أو مسجد أجد المئات كل منهم يصر على إستضافتي وكانت المشكلة في تلبية تلك العروض والاعتذار للعدد الأكبر منها فأنا لم اذهب لهناك بغرض الإستضافة وإنما للعثور على شيء من الكرامة والعزة وهما العملتان اللتان ندر وجودهما في الكثير من العواصم العربية، بينما هنا في القطاع لم تستطع آلة الحرب والهمجية الإسرائيلية تركيع أضعف المواطنين في الوقت الذي ركعت فيه هامات كبار المسؤولين في المنطقة العربية".

وأضاف "أعطيت ثلاث محاضرات داخل مساجد والأهالي أصروا على أن أقوم بإمامتهم في الصلاة وكنت أشعر بطمأنينة كبيرة حيث لا ظل ولا أثر لأي من ضباط أمن الدولة وزرت معظم القرى والمدن وحرصت على الدخول للبيوت التي تم تدميرها (صدقني كنت أشم رائحة العزة وعطر الشهداء) وكم تضاءل كل الحكام العرب وعلى رأسهم ذلك الذي يتحدث عن السلام والخيار ويدعي أنه لن يقبل بأن يراق دم مواطن فلسطيني بينما هو يحاصر مليوني فلسطيني منذ عشرين شهرا إرضاء لإسرائيل وأمريكا".
ونفى حسين ما تردده بعض وسائل الإعلام العربية حول تراجع شعبية حماس والمقاومة بشكل عام يقول 'لقد رأيت عجبا .. مواطنون فقدوا أسرهم وبيوتهم لكنهم حريصون على الجهاد والمقاومة ورجال تخطوا الستين من العمر يسأل أين الجناح العسكري للقسام من أجل أن ننال فضل الشهادة أو النص".
وأكد حسين "الذين راهنوا من الحكام والمسئولين العرب على زوال المقاومة وانتهاء زمن البندقية أكثر خلق الله ندماً الآن وذلك لأنهم خسروا
الرهان.. لقد كان مهماً أن آتي إلى هنا بنفسي لأرى كيف أن العالم العربي يغرق في الأكاذيب بينما الحقيقة الوحيدة على الأرض موجودة هنا وهي أن الحل لن يكون أبداً عبر التفاوض.. الحكام العرب يريدون أن يسرقوا ما تبقى من أعمار الفلسطينيين في وهم التفاوض كي لا تزعجهم المظاهرات، بينما كلنا نعرف أن الأقصى والقدس وسائر الأرض لن تعود إلا بالبندقية وبالمدفع".
وقام أيضاً بزيارة مستشفي الشفا وهناك شاهد أطفالا وشبابا مبتوري الأيدي والأقدام وبالرغم من ذلك وجد على وجوههم 'آثار الشعور بقرب النصر
(صدقني شعرت أنني أنا العاجز والمشلول) على الأقل هؤلاء لن يجدوا أمامهم رجال أمن مركزي من نفس جنسيتهم سخرهم النظام لقتل أشقائهم كما هو الحال عندنا في مصر".
كما زار العديد من الجمعيات والمصانع المهدمة وكان أشدها قسوة قرية عبد ربه التي هدمت بكاملها.
وأوضح قائلاً "أعرف أنني سأواجه المزيد من المتاعب عند عودتي لمصر الأسبوع المقبل وقد يمنعوني من الدخول من رفح وإذا ما فشلت في العودة فياليت كتائب القسام تقبلني جندياً في صفوفها على الأقل أرفع رأسي المنحنية دائماً في القاهرة هنا صدقني الجنة تبدو قريبة جداً عن أي عاصمة عربية أخرى".

[الدكتور محسن الصفار]

اختي الكريمة امل
لا ادري ان كنتي تذكرين عندما عملنا سويا في بيروت في برنامج عن الشعر العربي وقد سعدت بقراءة شعركم الجميل هنا
تحياتي
د.محسن الصفار
mohsensaffar@gmail.com

[مختار قنديل]

وأقترح وضع المدعو (نبيل شرف الدين - ليبرالى مصرى) فى هذه القائمة فهو يكتب فى موقع إيلاف وكلامه ينضح بالكره الشديد للإسلام والإسلاميين ...... سمعت برنامج الإتجاه المعاكس على الجزيرة ورأيته وهو يسفه حركة حماس ويكيل لها الإتهامات بأكثر مما يتحدث اليهود أنفسهم ويدعى أنها حركة من صنع إسرائيل وهى تريد البقاء على حماس وليس القضاء عليها لأنها هى التى أوجدتها ولم يترك كذبة واحدة يدعيها اليهود إلا وأكدها وأدعى أنها حقيقة بل تطاول على الإسلام والإسلاميين والكثير مما لا يدع مجالا للشك فى صهيونيته .... بعد هذا البرنامج بحثت فى النت عن هذا المدع فوجدت سيرته وبعضا من مقالاته المسمومة التى تؤيد وجهة نظرى وهى لابد من وضعه على رأس هذه القائمة

[محسن رشاد أبو بكر]

قلم شريف ونضال دائم ...انه مجدي حسين
واتـــوي كبير يزور غـــزة هاشم
مصراوي - قال مجدي أحمد حسين أمين حزب العمل أنه رأى في غزة العزة وأنه سينضم لكتائب القسام في حالة منعه العودة إلى مصر.
قالت صحيفة القدس العربي أن أمين حزب العمل قام بثالث محاولاته للوصول إلى غزة بشكل فردي بعد أن حاول من قبل إلا أن محاولاته باءت بالفشل نظراً لرفض سلطات معبر رفح السماح له بالدخول وتم إعادته إلى القاهرة مرة أخرى.
أوضحت الصحيفة أنه استطاع الوصول إلى غزة عن طريق أحد أبناء رفح المصرية ممن تربطه به علاقة صداقة حيث تمكن من عبور الحدود بعد العثور على ثغرة أحدثها القصف الإسرائيلي.
وأشارت أنه توجه لقطاع غزة وهو لا يحمل معه سوى حقيبة سفر وهاتفه المحمول ولم يعرف على من سيطرق الأبواب ليخبرهم بأنه قادم من مصر

ونقلت الصحيفة عن مجدي أحمد حسين قوله "لم أر بعيني كل هذا الكرم من قبل رغم أسفاري المتعددة، فبالرغم من المآسي والظروف القاسية التي يمر بها أهالي القطاع إلا أنني كلما ظهرت في شارع أو مسجد أجد المئات كل منهم يصر على إستضافتي وكانت المشكلة في تلبية تلك العروض والاعتذار للعدد الأكبر منها فأنا لم اذهب لهناك بغرض الإستضافة وإنما للعثور على شيء من الكرامة والعزة وهما العملتان اللتان ندر وجودهما في الكثير من العواصم العربية، بينما هنا في القطاع لم تستطع آلة الحرب والهمجية الإسرائيلية تركيع أضعف المواطنين في الوقت الذي ركعت فيه هامات كبار المسؤولين في المنطقة العربية".

وأضاف "أعطيت ثلاث محاضرات داخل مساجد والأهالي أصروا على أن أقوم بإمامتهم في الصلاة وكنت أشعر بطمأنينة كبيرة حيث لا ظل ولا أثر لأي من ضباط أمن الدولة وزرت معظم القرى والمدن وحرصت على الدخول للبيوت التي تم تدميرها (صدقني كنت أشم رائحة العزة وعطر الشهداء) وكم تضاءل كل الحكام العرب وعلى رأسهم ذلك الذي يتحدث عن السلام والخيار ويدعي أنه لن يقبل بأن يراق دم مواطن فلسطيني بينما هو يحاصر مليوني فلسطيني منذ عشرين شهرا إرضاء لإسرائيل وأمريكا".
ونفى حسين ما تردده بعض وسائل الإعلام العربية حول تراجع شعبية حماس والمقاومة بشكل عام يقول 'لقد رأيت عجبا .. مواطنون فقدوا أسرهم وبيوتهم لكنهم حريصون على الجهاد والمقاومة ورجال تخطوا الستين من العمر يسأل أين الجناح العسكري للقسام من أجل أن ننال فضل الشهادة أو النص".
وأكد حسين "الذين راهنوا من الحكام والمسئولين العرب على زوال المقاومة وانتهاء زمن البندقية أكثر خلق الله ندماً الآن وذلك لأنهم خسروا
الرهان.. لقد كان مهماً أن آتي إلى هنا بنفسي لأرى كيف أن العالم العربي يغرق في الأكاذيب بينما الحقيقة الوحيدة على الأرض موجودة هنا وهي أن الحل لن يكون أبداً عبر التفاوض.. الحكام العرب يريدون أن يسرقوا ما تبقى من أعمار الفلسطينيين في وهم التفاوض كي لا تزعجهم المظاهرات، بينما كلنا نعرف أن الأقصى والقدس وسائر الأرض لن تعود إلا بالبندقية وبالمدفع".
وقام أيضاً بزيارة مستشفي الشفا وهناك شاهد أطفالا وشبابا مبتوري الأيدي والأقدام وبالرغم من ذلك وجد على وجوههم 'آثار الشعور بقرب النصر
(صدقني شعرت أنني أنا العاجز والمشلول) على الأقل هؤلاء لن يجدوا أمامهم رجال أمن مركزي من نفس جنسيتهم سخرهم النظام لقتل أشقائهم كما هو الحال عندنا في مصر".
كما زار العديد من الجمعيات والمصانع المهدمة وكان أشدها قسوة قرية عبد ربه التي هدمت بكاملها.
وأوضح قائلاً "أعرف أنني سأواجه المزيد من المتاعب عند عودتي لمصر الأسبوع المقبل وقد يمنعوني من الدخول من رفح وإذا ما فشلت في العودة فياليت كتائب القسام تقبلني جندياً في صفوفها على الأقل أرفع رأسي المنحنية دائماً في القاهرة هنا صدقني الجنة تبدو قريبة جداً عن أي عاصمة عربية أخرى".

هكذا يكون المناضلون .. تحية بعرض البحر .. وبُعد السماء .. للأستاذ مجدي حسين
أقزام هم من يفعلون أقل مما فعل المناضل المصري مجدي حسين من أجل مناصرة اهالينا في غزة
ماذا لو نفكر جميعنا في الهجرة والاستقرار في غزة .. ماذا لو وجد العدو الصهيوني أكثر من 300 مليون مواطن عربي في انتظاره في غزة لا يحمل كل منهم سوى روحه وإيمانه وبالحق والعدل.

[يوسف محمد أبو راس]

هؤلاء الكتاب عديمي إيمان، يخافون فضيحة الدنيا التى قيدتهم بها دوائر الموساد من خلال قذارات نفوسهم ومن خلال شهواتهم المنحطة
الكتاب الكويتيون الناقمون على الشعب الفلسطيني هربوا عندما اجتاح صدام حسين الكويت وغذتهم دوائر الإعلام العميلة مثل صوت الجرب من القاهرة ولكن لقد عرف الشعب الكويتي الآن أنه لولا بقاء الفلسطينيين داخل الكويت في فترة الحصار لما بقي كويتيا داخل الكويت
فليبصق العالم كل العالم الحر على كتاب التدخل السريع الذي باع دينه وآخرته وباع ضميره من أجل كأس وفرج ودولار غدا سيكونوا في الأرذلينز
يوسف أبو راس

[أمل طنانة]

الأخت الفضلى/ أمل
السلام عليكم ورحمة الله
ماذا عسانا نقول فيهم وقد ارتضوا لأنفسهم الذلة والعمالة والخيانة؟
إن هم إلا عبيد للصهاينة..
خسئوا وخسئت كتاباتهم .. إنهم لا يستحقون سوى اللعن.
خالص الود والتقدير.

أستاذي الكريم الحاج بونيف..
شكري جزيل لمشاركتك..
للأسف.. هذا هو الطّريق الّذي اختاروه لأنفسهم..
لك منّي كلّ التّقدير والاحترام..
أمل

[أمل طنانة]

(فالحياة الخاصّة للأفراد لاتعنينا في شيء، لأنّ من يخطئ في أموره الخاصّة لايضرّ سوى نفسه، لكن من يعُين علينا عدوّنا فإنّما يساهم في إبادة شعب كامل، وإراقة دماء أبنائه!! )

العزيزة امل،
الحياة الخاصة لكل انسان او السيرة الذاتية هي المدخل الملائم لفهم النصوص الصادرة عنه/ا وهذه من ابجديات العمل النقدي والتحليل لمعاني النص واهدافه ومراميه ،هكذا تقول كتب الادب والسياسة والاجتماع،اما ان يتصدر اي انسان للشان العام مع غموض او عدم وضوح سيرته الذاتية ففي هذا تلبيس وخديعة وزيف واخفاء لحقيقة الموقف من جهة ،وتسلق هذا او هذه لمناصب مفصلية تدمر بنيان المؤسسات التي يعمل فيها ويتلقى المجتمع الضربة القوية في مكوناته المختلفة خاصة تكوين الراي تمهيدا لاتخاذ الموقف.

ربما الشخص الوحيد الذي لم يكن له اسرار خاصة في كل شيء محمد (ص) لانه المعلم والمربي والموجه للمجتمع. ومن هذا الفهم الذي اسس لنا نستقي راينا التابث في الحكم على الشخصيات الاعتبارية او من حملت على الاعتبار كالهلافيت الذين تتحدثين عنهم.

هؤلاء، تيار الخيانة وادوات المستخربين لا يصلح معهم الفضيحة بنشر اسمائهم او تعرية كتاباتهم لاستمرائهم الفضائح التي تشكل مصدر رزقهم . انهم ياكلون باعراضهم .

أستاذي الكريم..
مازلت أتحفّظ على التّعرّض لخصوصيّات الآخرين..
فاحترام الخصوصيّات واجب منّا نحو جميع النّاس بلا استثناء، و بلا أيّ منّة ..
غضّ البصر وحفظ السّمع، واللّسان والتّرفّع عن إشاعة الفاحشة.. من علامات الإيمان..
الّذي يعنينا منهم هو الشّأن العامّ فحسب..
وتأثيره على قضيّتنا الكبرى، وشأننا الجماعي..
شاكرة لك..
ومقدّرة قناعتك كلّ التّقدير..
أمل

[أمل طنانة]

الآخت أمل بعد التحية
ارى أن الوقت الذي اهدره الاخوة في التعقيب على الموضوع خسارة كبيرة وخسارة ان تشغلي بالك بهؤلاء الحثالة حتى يظلو في مكان الاسماء النكرة التي كتب الله عليها الخزي والعار في الدنيا والاخرة انك بكتابتك عنهم تحوليهم من نكرة الى معرفة ونحن نرجو منك اغلاق النقاش عن هؤلاء القمامة ولو مؤقتا الا اذا كنت عن غير قصد مصرة على اثارة مشاعرنا المجروحة حاليا واصبري بعض الوقت حتى ننسى ما نحن فيه الان اذا تكرمتي وأعدك انني سأتفرغ لكنس تلك القمامة قريبا
ان شاء الله
أخيك هنداوي

أستاذي الكريم هنداوي دوير..
لا أعرف كيف بدا لك الأمر بهذه البساطة!!
سأحترم رؤيتك بأنّ الرّدّ على هؤلاء مجرّد تضييع للوقت..
لكن أتمنّى أن لايزعجك أن نتصدّى لهم، أنا وزملائي لاعتقادنا بأنّ الرّدّ عليهم واجب وطني وقومي، وأن تحويلهم إلى معرفة على هذا المستوى المنحدر أخلاقيّاً، باعتقادي:
أمر في غاية الأهمّيّة لسلبهم ماتبقّى من المصداقيّة المزيّفة الّتي يتمتّعون بها لدى بعض القرّاء، وتجريد كتاباتهم من وقعها وتأثيرها..
شاكرة اهتمامك..
أمل

[أمل طنانة]

سيدتي أمل
ان أحسن رد عن هؤلآء...القافلة تسير والكلاب تنبح

الأستاذ الفاضل الحاج قدور السّؤالي..
أحترم وجهة نظرك..
لكنّني لاأعتبر مايقوم به هؤلاء مجرّد نباح!!
إنّهم يعينون أعداءنا علينا بكلّ بساطة!
ويقدّمون لهم الذّرائع ليقتلوا أطفالنا..
لذا.. أرى كما يرى معظم زملائنا: أنّ فضحهم وتعريتهم، ونبذهم هو أقلّ الواجبات..
شاكرة ومقدّرة مشاركتك الكريمة..
أمل

[أمل طنانة]

الاخت العزيزة امل
اسمحي لي ان اشارك براي البسيط

عزيزتي لا تقلقي فلم يعد سلاح القلم من الاسلحه الفعاله بقوة مثل السابق و لكن هناك اسلحه اخطر و هي العلم و المال فلنحاول اعداد انفسنا بالقدر الكافي منهم
قال تعالي"و اعدو لهم ما استطعتم من قوه"
يا رب فلتمنحنا القوه

الغالية يسرية أحمد..
مشاركتك على الرّأس والعين أخيّتي..
بيد أنّ للقلم دوره في المعركة..
ودوره لايقلّ خطورة عن غيره من الأسلحة..
لذا، كان من واجبنا أن نتصدّى لأعداء قضيّتنا..
ونرجمهم قبل أن يحوّلوا الحقّ إلى باطل، والباطل إلى حقّ..
مع شكري الجزيل لمشاركتك القيّمة..
أمل