سري للغاية في موقع مـلِـك الأسبان؛ رسالة ابن الأحمر

[جمال الأحمر]

الأخ جمال الأحمرالمحترم:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته القذف الراداري الموجه توجيها الكترونيا " واتاويا " والمنطلق من الشرق إلى الغرب اصطدم بجدارالمناعة الكاثوليكية على طول المدى..فكان له رجع الصدى..
هؤلاء الإسبان لا يخشون من انتشارمثل هذه الأفكارفي أذهان الطلاب الجزائريين والعرب تلك مخاوف تجاوزوها بسنين ضوئية ..
ما يخشونه هو وعي الإسبان - الكامن والمتغلغل في نفوسهم كأحاسيس الإعجاب بالروح الأبية العربية والتسامح الحضاري الإسلامي الذي سمعوا به وقرأوه ولمسوه في أدبياتهم وأرشيفهم الذي زيفوه وما يزالون لحجب الرؤية الصحيحة لا سيما وهم المتعلقين بالفنون الجمالية والقتالية المشرقية.. واعترافهم بجدية وجدوى البحوث العلمية الطبية والزراعية العربية والإسلامية وكذا انبهارهم بالزخرفة العربية الإسلامية المعمارية والعمرانية والنخوة العربية والإسلامية - من أن يعود ويطالبون بضرورة إعادة الاعتبارلأهل الاعتبار ..
وحتى لا يتمكن الإسبان من التواصل مع الأستاذ البروفيسورعمدوا إلى التلميح بدل التصريح ..
فالخطرعندهم لا يتأتى من شمال إفريقيا ومن طلابه إنما يتأتى من إسبانيا نفسها وذاك ما جعلهم يتناولون الرسالة تناولا عرضيا ..
شكرا لك وبالتوفيق إن شاء الله .

أخي وأستاذي؛ محامي "البيئة"، والكاتب البارع؛ عبد القادر بوميدونة

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أحييكم على التحليل البارع الذي تفضلتم به؛ فقد أوضحتم الوجه الآخر لعملة التعامل الأسباني.

أخشى أن تكون مظاهرات الشعوب العربية مع غزة اختلاجات مظهرية، من غير هبة ولا يقظة. في هذه الحالة لن ينظر إلينا ظالمونا باحترام، ولن يخاصمونا بشرف. وتلك هي المصيبة الأكبر من سابقتها.

تقبل تحية من أخيك...

[جمال الأحمر]

	بسم الله الرحمن الرحيم اخى العزيز جمال الاحمر السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اهنئك بأحر التهانى .. ها قد نضجت الثمار وحان أوآن قطافها وطابت ، وها قد هطل الغيب وهلت البشائر .. الحمد لله على هذا حمد الشاكرين وعرفان العارفين .. تمجيدا وتهليلا وتكبيرا ، وليدخلوا المسجد بها مكبرين كما دخله الاجداد أول مره وليتبروا ما أعلاه الصليب تتبيرا . ان الله بالغ امره ولو كره الكافرون .. بوركت وبارك الله مسعاك .. وجوزءت وجزى الله ممشاك .. فاصبر وصابر ورابط .

[/color]

أخي العزيز؛ المترجم الديبلوماسي؛ صلاح م ع ابوشنب
وعليكم السلام ورحمة الله

1- هنأكم الله بكل خير وعافية وسلامة.

2- وأشكركم على حسن تذكيركم لنا بضرورة ذكر الله، لأنه لا ناصر إلا هو. إنه نعم المولى ونعم النصير.

3- ولن أنسى أن أشكركم أيضا على تشجيعاتكم المتواصلة لي، في هذه الصفحة، وفي الصفحات الأولى التي كنت قد عرضت فيها القضية. ولن أنسى كذلك ترجمتكم الأسبانية للرسالة التي نتحدث عنها. فحضرتكم أحد المساهمين في هذه الرسالة التي أسمعت كلاما مسكوتا عنه، لملك ولدولة، ولشعب، غافل عما اقترفه أسلافه من مظالم.

4- قد لا يعرفون أن العربي "لا ينام على الضيم"، وكيف بهذا العربي وقد تسلح بخير رسالة في الوجود.

تقبل تحيتي الخالصة لكم أيها الإسكندري الكريم الذي ما نسي الأندلس...

[جمال الأحمر]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الله أكبر
أول الغيث قطرة
عندما ينشرون ذاك الخبر فى إعلامهم نعلم أن نشر الوعى بقضايانا سيكون على أياديهم
شرح الله صدرك بالسرور كما شرح صدرى بهذا الخبر الأندلسى السعيد...
اللهم رد إلينا الأندلس
جزاك الله خيراً، أ/ جمال، وكلل جهودكم بالنجاح والفلاح

أخي الأستاذ الفاضل؛ محمد اسلام بدر الدين

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

1- أشكركم على وجهة النظر الوجيهة في تحليل المسألة، وسبب نشر الرسالة.

2- وأقول آمين على دعائكم الطيب الذي نحتاج إليه في كل حين وآن.

3- وأبشرك أن بعض القطرات النافعة ستنزل قريبا جدا بإذن الله...

[جمال الأحمر]

بسم الله الرحمن الرحيم

والله إن للأندلس في نفسي الكثير الكثير من الحب وكثيرا ما دعوت الله أن يعيدها لأمتها العربية والإسلامية

اليك يا أندلس كل التحية والتقدير ولكم أيها السادة محبي الأندلس التحية والتقدير ونرغب في المزيد لإفهام

واطلاع شباب الأمة على حق مغتصب وسليب .
حسن عبدالحميد الدراوي

أخي الأستاذ الفاضل؛ حسن عبدالحميد الدراوي

حياك الله يا أخي على هذه المشاعر الطيبة، والهمة النبيلة في طلب قضايا الأمة التي ظنها بعض الناس أنها ماتت، حتى عنون بعض المؤلفين كتابه خاطئا "الأندلس الشهيدة"، وكان من الأحرى به أن يسميه "شهداء الأندلس".

تجدون أخي الفاضل، في منتدانا المتواضع هذا، بجمعيتنا العامرة، جملة من القضايا تشير إلى الطريق. ونظرا لكثرة انشغالاتي، وضيق وقتي، لم أضع فيه 90% مما أود وضعه، فضلا عن أني لست راض عن بعض الكتابات فيه؛ لأن الأندلس لن تعود إلا بعدما نحسن صورتها للشباب، بل نزين تلك الصورة وفق ما يليق بها، بل مثلما تفعل أمريكا على الأقل. ولكننا لا نجد للأسف، من الكتب التي تطبع، إلا كثيرا من الكتابات السلبية عن الأندلس.

ولو راجعت تاريخ الأندلسيين وهم في الشتات بعد الخروج من بلادهم، ما وجدتهم يذمون الأندلس في شيء.

إنهم عندنا في الجزائر يقولون: "الله غالب"، حتى صارت عبارة شعبية في أفواه كل إخوانهم الجزائريين المضيفين، إلى اليوم.

ومن أغانيهم التي لا زالت سائدة في الجزائر:

عليك مني السلام ***يا أرض أجدادي
ففيك طاب المقام*** وطاب إنشادي

http://www.arabswata.org/forums/forumdisplay.php?f=262

أتمنى ألا تبخلواعلينا بما تجود به قرائحكم...

وتقبل من أخيك تحية أندلسية خالصة...

[جمال الأحمر]

الاستاذ الفاضل / د. الاحمر
رسالتكم وصلت الى ملك اسبانيا ، ولا أشك بأنه تم تعميمها من ملك اسبانيا الى باقي الاتحاد الاوروبي ، لان هؤلاء يأخذوا كل شيء يخرج من المسلمين بجد ويعتبروه تهديدا لوجودهم ، كما الكيان الصهيوني . ولا أشك بأنهم وضعوك على قائمة الارهاب الدولي . فهؤلاء القوم جبناء في كل شيئ ويحسبوا حساب لكل شيئ .فكن حريصا منهم ومن شرورهم . والاندلس كانت ومازالت هي منارة العالم الاسلامي ولن نفرط بها الى أن تقوم الساعة . دمتم سندا وذخرا لارجاع منارتنا الاسلامية .

أخي الكريم؛ الأستاذ عمر غانم

1- أحييكم تحية خاصة على التحليل البارع من خلال قراءتكم لنتائج هذه الرسالة، وانعكاساتها الجغرافية، والأمنية، الخارجة عن الحق والنافرة من العدالة.

2- وأشكركم على نصيحتكم الغالية، فجزاكم الله خيرا.

3- وزادكم الله حرصا إلى هذا الوعي المستبصر، والعزيمة الماضية.

4- جعلنا الله وإياكم من خيرة عباده النافعين لعباده... اللهم استعملنا ولا تستبدلنا.

تقبل من أخيك تحية تفوح بعطر الأندلس...

[جمال الأحمر]

ردى على أربعة محاور:
شكر و بشارة واعتذار وبيان

أما الشكر فللجميع من أثار الموضوع ومن ساهم فيه ومن تواصل فيه

وأما البشارة فللأمة وهى أن يكون من نسل ابن الأحمر [.....] فى عصرنا هذا الذى يطالب بحقه الضائع ويقف له حتى يسترجعه

وأما الاعتذار فلمخالفتى الجميع فى الرأى

وأما البيان:
أولاً: هم لن يعتذروا
وإذا افترضنا جدلاً أنهم سيعتذروا فما جدوى الاعتذار فى دماء أريقت ونفوس أزهقت وأناس أجبروا على ترك دينهم وماتو على الكفر وبلاد خرجت من الإسلام إلى الكفر
ثانياً:
لا للاعتذار، فليس الطلب هو الاعتذار بل ارجاع بلاد الأندلس للإسلام، فهى بلاد إسلامية وفرضََ عين علينا جميعاً إعادتها للإسلام
ثالثاً:
كان الأفضل وهذا حال الأمة ( فلسطين تحت الاحتلال الصهيونى - العراق تحت الاحتلال الأمريكى وكذلك أفغانستان وغيرها) ألا نعادى الأسبان الآن ونحن لم نحرر أوطاننا بعد ولا توجد خلافة إسلامية موحدة. فالأجدى أن يربى أستاذنا الفاضل ابن الأحمر طلابه وومجتمعه ووطنه على هذه المبادئ الجهادية وعلى الإسلام الصحيح وكذلك يفعل كل واحد منا، حتى يأتى الجيل الذى يحرر الأوطان ويوحد الأمة ويستعيد ما ضاع منها إلى الإسلام مثل الأندلس وغيرها بل ويفتح غيرها مثل روما التى بشر بفتحها الرسول صلى الله عليه وسلم فى غزوة الخندق، وحينها نكون نحن من اعتذر لأبطالنا وعظمائنا الذين فتحوا الأندلس وأقاموا بها دولة إسلامية مثل القادة موسى بن نصير وطارق بن زياد وعبد الرحمن الداخل وعبد الرحمن الناصر وغيرهم من عظماء الإسلام فى الأندلس

أخي الفاضل؛ الأستاذ اشرف سعيد دمرداش

1- أحييكم على هذه الآراء والتحليلات المستفيضة التي تفضلتم بها.

2- لقد اعتذر ملك الأسبان هذه عام 1992م لليهود الذين أخرجوا من الأندلس معنا ومثلنا، تحت ضغظ القوة السياسية والقانونية الصهيونية اليهودية، وذلك بمناسبة مرور 5 قرون على الحادثة.

3- الاعتذار مسألة قانونية ينبني عليها إرجاع الحقوق لمن أراد العودة، والتعويض لمن لا يريد العودة. فضلا عن توقيف التشويه التاريخي لسمعة الضحايا بل تنعكس القضية على الجاني، وتدخل الكتب المدرسية. وهذا ما استجاب فيه الملك لليهود. وتكبدت الخزينة الأسبانية في ذلك أموالا ضخمة، لصالح ممثل اليهود.

4- الدعوة إلى الإسلام تبقى مفتوحة إلى قيام القيامة، لكننا ندعو إلى التفرقة بين دعوة الناس إلى الإسلام في السويد عنها في الأندلس (التي تدعى أسبانيا والبرتغال وحكومة جبل طارق التابعة للتاج البريطاني).

5- الشعب الحالي في (أسبانيا) ليس هو الشعب الأصلي، بل الشعب الأصلي يعيش معنا في الشتات العربي والعالمي.

تقبل مني تحية أندلسية خالصة...

[جمال الأحمر]

lundi, 01 décembre 2008

selon le quotidien "abc", ben ammar al-jammal ahmar a demandé instamment une pleine capacité juridique et historique, enquête sur les crimes de guerre qui a eu lieu en andalousie par la croix papale, français, anglais et européen ", et estime qu'il est nécessaire« d'identifier les criminels, de condamner leur retour et d'indemniser les victimes de leurs calamités.
L'enseignant demande au roi d'barron demande "au nom de leurs ancêtres" par l'expulsion des musulmans, et d'assumer "la responsabilité des conséquences que cela pourrait causer.

Jamal ben ammar al-ahmar, un professeur d'origine algérienne, qui demande le retour d'al-andalus, les descendants des musulmans expulsés d'espagne au xve siècle, en plus exigeant l'identification et la condamnation des délinquants. Il ne fait, selon le quotidien "abc", par le biais d'une proclamation qui inclut sur son site internet et direct, pas moins, que le roi d'espagne, juan carlos de borbon.
L'emplacement, à l'exception de l'évidence, ce qui est plus préoccupant. Il arrive que jamal endoctrinés tous les jours plusieurs élèves de sa chaire de professeur à l'université professeur abbas farahat la ville algérienne de sétif, de sorte que leur point de vue pourrait être de plus en plus parmi la population.

Dans sa lettre, rappelle jamal juan carlos "l'injustice infligée à la population musulmane de l'espagne", demande le roi pour demander pardon "au nom de leurs ancêtres" par l'expulsion des musulmans, et d'assumer "la responsabilité de la conséquences que cela pourrait causer. En outre, ben ammar a demandé instamment une pleine capacité juridique et historique, enquête sur les crimes de guerre qui a eu lieu en andalousie par la croix papale, français, anglais et européen ", et estime qu'il est nécessaire" d'identifier les criminels, de les condamner et d'indemniser les victimes de catastrophes

أخي رشيد

1- جاءت ترجمتك خفيفة الظل مَـشُـوقَـة كصاحبها، ودعمت ما سبقها، فشكر الله جهدك...

2- لقد أتحت للقارئ الفرنسي وثيقة غير متاحة في الشابكة...

أحييك أيها الـ(دينامو)...

[جمال الأحمر]

تحية تقدير ومحبة للدكتور الأحمر :
إن التاريخ العربي والاسلامي غني جدا ، بما استطيع ان اسميه جرائم الابادة ضد العرب والمسلمين ( فالأندلس شاهدة على ذلك في قلب أوربا )
كما هي فلسطين شاهدة منذ أكثر من مائة عام في قلب الوطن العربي والعراق الجريح يرزح تحت الاحتلال الأمريكي الذي ارتكب مجازر تندى لها الانسانية
إن تبقى في هذا العالم إنسانية .. وغيرها الكثير من المجازر التي ارتكبت وترتكب بحق العرب والمسلمين .
ولكن اين تكمن المشكلة أيها السادة؟؟؟؟؟
فيمن يرتكب المجازر ضدنا ، أم فينا نحن العرب والمسلمون الذي نسمح لهم بذلك من خلال صمتنا واغفالنا عن المطالبة بحقنا المشروع والتاريخي في الحياة ، وبحضارتنا التي تمتد لآلاف السنين ، حتى قبل أن توجد دولهم ويكتب لهم تاريخ .
ايها المسلمون ... ايها العرب ....
هاهي الأندلس تطالب بالثار لها منذ القرن الخامس عشر ، ولكنكم خذلتموها كما أنكم تخذلون الآن غزة والعراق وغيرها .
لكن الحق باق إلى ابد الآبدين ، وستشرق نور الاسلام في الأندلس ثانية ،
و تسطع السماء فوق القدس من جديد لتعود رحلة ابينا ابراهيم من أور في العراق إلى فلسطين ....
متمنين منه أن يتابع إلى الأندلس ايضاً .....

أخي الفاضل؛ الأستاذ ناصر عبد المجيد الحريري

1- رفع الله قدرك، ونشر محبتك في الناس.

2- لقد تفضلتم بطرح أسئلة حساسة، لا زالت تطرح نفسها على العرب والمسلمين كل حين وآن، ولكنها لم تجد الأجوبة الحاسمة إلى حد الساعة.

3- المستقبل للإسلام، ولحضارة العروبة الزاهية،،،ولكن المهزومين يكذِّبون.

لا فض فوك، وحماك الله للمكرمات.

[جمال الأحمر]

بالروح.. بالدم ... بالمال .... كلنا وراءك يا دكتور جمال

أخي الفاضل؛ الأستاذ أحمد محمد إمام
حيا الله روحك المرحة...

وعصم دمك،،،وبارك لك في مالك...

ولو أن المسلمين والعرب استظهروا هذه المعاني الراقية؛ ما وصلنا إلى الهوان الذي نحن فيه...

تحية أندلسية تهتف معك...فالطريق مشترَك يا أخي...

[عائشة صالح]

أختنا الفاضلة المرابطة؛ الأستاذة عائشة صالح أبو صلاح

هنأكم الله بالخير والعافية والسلامة.

وأشكركم على جوابكم الذي فتح الباب للتفكير في مستقبل الأيام.

وأشهد أنك مثقفة تقف مع أمتها ووطنها عند المحن. ورأيت كيف كنت لا تنامين أبدا أيام الحرب على غزة. وكنت تنشرين أخبارها باستمرار طيلة الليل.

وأنت تعلمين أيتها الفاضلة أن هذه الطريق محفوفة بالمكاره. ونصائحكم المفيدة التي تفضلتم بها جاءت في محلها.

وأنا رجل شارفت الخمسين. فعلى مَ أخشى؟!...
لقد عشت أكثر مما عاش أغلب الناس. وهذه فرصتي، فأنا أدعو إلى قضية عادلة اتفقت فيها قوانين السماء بقوانين البشر. واجتمعت فيها مسائل لا ينكرها عاقل، سوى أنها تحتاج إلى يقين، وإلى تجاهل القوة الفرعونية...
ولذلك قررت أن أقول كلمتي، وليفعلوا ما شاءوا...
- إن عذبوني فليس التعذيب جديدا عليَّ، وبه تنتصر قضيتي وقضية أمتي...
- وإن سجنوني كانت لي فرصة لأصلح حالي مع الله قبل الرحيل...
- وإن نَـفَـوني، منحوني فرصة للسياحة في أرض الله...

وأقول في نفسي: هل أنا خير من أهل غزة؟!

تحية أندلسية إلى كل إخوتي الفلسطينيين الأبطال...

تحيتي وتقديري لك أيها الفاضل على مثابرتك وإصرارك على على أخذ حقك حقك مهما كلف الأمر
والله ما ضاع حق وراءه مطالب وعاجلاً أم آجلاً ستأخذ حقك بإذن الله.
ولذلك نحن أبناء فلسطين لن نهدأ ولن نستكين حتى ترجع فلسطين كاملة . فإن لم تكن اليوم فغداً بإذن الله.
أخبرك بأنن يمشاركة في مؤتمر عن الأدب الأندلسلي في دهلي الشهر المقبل مارس بإذن الله.

تحية أندلسية ممزوجة بتحية فلسطينية

تقديري واحترامي

[أحمد محمد إمام]

أخي جمال الأحمر

أتحدث إليك وكلي فخر بعروبتي وتاريخي ومجد آبائي الكرام .... أتحدث إليك من مصر وكلي فخر واعتزاز بشخصيتك كبطل

عملاق من الأبطال المناضلين في سبيل القضيه العربيه المشتركه .. أتحدث إليك وكلي ثقة وإيمان بان النصر لن ياتي إلا

على

يديك .... فدعني قبل أن استرسل مقالتي أن أبدي رغبتي في التضحية والتخلي عن كل متاع الدنيا في سبيل تحقيق نصرنا

الإسلامي المشترك ..

عزيزي المناضل جمال الأحمر

أنا هنا في مصر ... وأنت حيث كنت في الجزائر .... وغيرنا من ملايين العرب والمسلمين المنتشرين في شتى بقاع

العالم ... مازلنا جميعا في انتظار النصر وإعادة المجد وتراثنا المنهوب ..... وأعلم أن هذا اليوم سوف يأتي إن لم يكن بعد

دقائق فلن يغيب أكثر من اربع وعشرين ساعه .... وأملي في الله ليس له حدود .... طالما أنه بقدرته وجلاله قد منّ علينا بك

وبعلمك وبتاريخ كفاحك فلن يبخل علينا أبدا بأن يمنحك شرف قيادتنا نحو تحقيق النصر وتحرير العالم من قيود الظلم

والإستهتار ...... فإلى الإمـــــــــــــــام يا ابن الأحمر ..... فأنا وراؤك وكل المظلومين وراؤك ... ودموع الأطفال ودماء

الشهداء وراؤك .... فلا تكاسل بعد اليوم ولا تقاعس ...... وتذكر دوما حجم المسؤولية .


أحمد إمام
محام مصري

[جمال الأحمر]

الأستاذ الفاضل؛ محمد أحمد إمام
السلام عليكم

أحسن الله إليك يا أخي بما أحسنت نيتك تجاه أخيك هذا الضعيف.

وأسأل الله تعالى أن يجعلني أحسن مما يظن بي الناس...

والمهمة ليست سهلة، لكنها مضمونة النتائج إذن الله...

وحضرتك تعلم أحسن مني، ما دمت محاميا، أن جرائم الحرب لا تسقط بالتقادم، ولو مرت عليها القرون.

وأنت ترى الوكالة اليهودية والمؤتمر اليهودي العالمي يتابعون الدول والمؤسسات واحدة تلو أخرى، ويرفعون ضدهم الدعاوى القانونية الدولية، ويلزمونهم بالاعتراف التاريخي العلمي بالجرائم التي ارتكبوها ضدهم، ثم بالاعتراف الرسمي بذلك، ثم بالاعتذار القانوني، ومن ثم يدفعون التعوضات إلى خدام الحركة الصهيونية العالمية...

وأتوقع أن هذا جزء صغير من زوايا أفكارنا في العودة، ولكنه مهم، ويجب علينا العمل لتحقيقه...

تحية تعرف أهدافها بدقة...

وما على العرب والمسلمين سوى اليقظة والعمل المنظم...