للراغبين في العمل في دار واتا للنشر الرقمي

[عامر العظم]

الإخوة والأخوات الأفاضل،

تناقشنا الأستاذ عبد الرشيد حاجب وطارق موقدي والدكتور عبد الرحمن أقرع وأنا بشأن تحويل دار واتا للنشر الرقمي إلى مشروع تجاري.

لسنا أقل شأنا من مواقع مثل أمازون، ولدينا من الإنتاج ما يصلح لإصدار موسوعات، فضلا عن علاقتنا بمئات المؤلفين.. بدلا من أن تطرح كتب أرباب الترجمة والمختصين بالمجان ، لم لا تطرح للبيع الرقمي بأسعار معقولة..

نحتاج إلى شخصيات فاعلة من إداريين وقانونيين وخبراء في هذا المجال ومستعدين للعمل كمؤسسين..
إن كنت تملك الخبرات اللازمة وراغبا في العمل، عبر عن رغبتك هنا وبين لنا ماذا تستطيع أن تقدم لهذا المشروع الذي نأمل أن يكون عالميا..

[ياسر طويش]

أخي العزيز :عامر أدعم المقترح بلا تردد
ليشمر المختصون عن سواعدهم ....
وليتم على الفور التواصل مع أمهات دورالتوزيع والنشر
والمكتبات ,والمنتديات ,والصحف ,والمجلات ’والفضائيات ألخ...
وتشكيل فريق تسويقي للترويج ,والتواصل بمختلف الهيئات والمنظات والمكتبات
ورجال الأعمال لتأمين الرعايات ,والبدء بتنفيذ المشروع عمليا ....


ياسر طويش

[عبدالرؤوف عدوان]

فكرة رائعة تأييدها واجب و دون تردد. أقترح أيضاً الانتقال من الرقمي إلى المطبوع في مرحلة لاحقة. وهذا يؤدي إلى توفير الأموال اللازمة لاستمرار الجمعية بوظيفتها التثقيفية والعلمية.

أرجو الإفادة بالواجبات والأعباء الموكلة إلينا كأعضاء حتى نقوم بحملها. وشكراً

عبدالرؤوف عدوان
دمشق - بلاد الشَام عربية

[صادق ابراهيم صادق]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فكرة رائعة وهادفة وانا على استعداد للمشاركة وفقكم اللة
مع تحياتى ومحبتى الناقد والصحفى/صادق ابراهيم

[سمير المصرى]

فكرة تستحق المشاركة

وانا شخصيا مع اى شئ يجعلنا نتقدم خطوة للأمام نحو العالمية

ومستعد للمشاركة الفعلية والفاعلة على مدار 24 ساعة

بدورى كخطاط ودارس للخط العربى ومصمم لوحات وشعارات ممكن أن أتقدم بالكثير إن شاء الله

لكم القرار وعلينا التنفيذ والإتقان

[مصطفى صالح]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاخ الفاضل عامر العظم

أنا على اتم استعداد للتعاون معكم فخبراتي في في مجال تهيئة المطبوعات والنشر والتصوير الفوتوغرافي الرقمي


مصطفى صالح

ميونيخ ألمانيا

[عز الدين بن محمد الغزاوي]

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين أتقدم بترشيحي للعمل التطوعي في دار النشر الرقمي و أقترح أن نعمل على مستوى اللجن حسب التخصص و التفرغ و لماذا لا على مستوى الجهات مثلا جهة المغرب العربي و قس على ذلك أخوكم عزالدين بن محمدالغزاوي

[عامر العظم]

الإخوة الأعزاء جميعا

رائع هذا التفاعل السريع وهذه الطاقات خلال ساعة بعد منتصف الليل! أحييكم. أتوقع تفاعلا إضافيا! أترك الرد والمتابعة والتنسيق معكم للدكتور عبد الرحمن أقرع.

أما بالنسبة للمطبوعات الورقية، فقد شكلنا لجنة للنشر من عدة زملاء وكلفنا الدكتور عبد العزيز غوردو بالإشراف عليها ، وأعلنا عن ذلك ولم نسمع منه منذ أكثر من شهرين، أي منذ تأسيسها! تخيلوا شعوري الآن!

[هري عبدالرحيم]

أثمن الفكرة، وأضع نفسي رهن الإشارة بخصوص المراجعة اللغوية، وبعض تقنيات الرقن والإخراج.

[سمير المصرى]

القائد والرئيس / عامر بك العظم

الرجاء إلتماس العذر لأستاذنا الكبير / عبد العزيز غوردو فهو أكيد محمل باعباء جسام معنا ومن أجلنا ، لكن بعون من الله ومدد منه سيتحقق ما نصبو إليه .

خالص محبتى وتقديرى لكل مخلص لله ولوطنه ولواتا

[أشرف صالح المؤرخ الصغير]

النشر الالكتروني سيُغيّر بشكل جذري وتدريجي ملامح عالم النشر كما نعرفه اليوم"

ليس هذا رأيًا شخصيًا، بل مقولة تتردّد كثيرا على صفحات الدوريات الثقافية الغربية في شكل نبوءةٍ لاتمت بصلة إلى تداعيات الخيال الأفلاطوني. فالمسألة اليوم على مايبدو لم تعد تتعلّّق بشرعية هذا النشر أوانتشاره أو قدرته على البقاء ؛ هذا الموضوع قد حُسِمَ برأي الكثيرين وتم الانتهاء من مناقشته. بل تتعلّق بمقدار التأثير والتغيير الذي سيحدثه النشر الالكتروني وانتشار استعمال الأنترنيت – في البلدان العربية خاصة- على النص الطباعي التقليدي وعلاقته مع قارئه ( التقليدي أيضا) في هذه الحقبة من تطور البشرية.

إذا أخذنا بالأرقام التي يذكرها الباحث التونسي الأستاذ الحبيب الإمام في كتابه "الاقتصاد الثقافي"، نقرأ أن معدل نشر الكتاب في العالم العربي لم يتجاوز نسبة 0.7 % بحساب النسبة المئوية لحركة نشر الكتاب في العالم في حين تصل نسبة النشر بأوروبا إلى 54% و23% في آسيا حسب آخر تقارير اليونسكو. وضمن متعة استعراض الأرقام الدالة على الحركة الثقافية العربية، نقرأ أنه في مجال توزيع الصحف عبر العالم لم يتجاوز نصيب الدول العربية 1.52%، بينما تتجاوز نسبة توزيع الصحف في أوروبا 24%. طبعًا لاأحد ينكر ارتباط هذه الأرقام بالأوضاع الاقتصادية والاجتماعية في العالم العربي، ولكن تصدمنا هذه الأرقام في حجم تخلفها عن الأرقام العالمية.

أتى ظهور الكومبيوتر في منتصف القرن العشرين، ونتاجاته المتمثلة بالنشر الالكتروني وغيره، ليشكل امتدادًا للثورة الطباعية، وإذا أردنا التركيز على قراءة النتاج الأدبي، فمن الصعب على أي شخص إعطاء أرقام دقيقة عن أعداد القرّاء لقصيدة شعرية عبر الأثير، لكن تواجهنا الصعوبة نفسها في تقدير عدد القراء لنفس القصيدة لو كانت منشورة في إحدى الملاحق الثقافية لإحدى الصحف. ويبقى في خانة المتحمسين للنشر الالكتروني قدرة التأكيد على الأقل أن أي نص عبر الأنترنيت سيكون بالإمكان قراءته في أماكن ومن قرّاء لاتحلم أي مطبوعة بالوصول إليهم.

هذه الحريّة في الإبداع وهذا السحر الخاص المُلازم لفورية وعفوية النقل والتلقي يقذفان بنا ضمن هذا الوسط الجديد في مغامرة من نوع جديد، من الصعب الحكم عليها بشكل نهائي ، لكن بدأنا نرى ملامحها الأولية تتشكل في تحولات كبيرة لامثيل لها في عالم النشر. لاشكّ إذًا أن شبكة الأنترنيت استطاعتْ فرض رؤية جديدة لمفهوم المسافة بأبعادها الفيزيائية والثقافية والاجتماعية، ولم يعد على الكتّاب والمبدعين الانتظار طويلاً على عتبات أبواب الناشرين ومسؤولي الصفحات الثقافية المقيدين بدورهم بتعقيدات المساحة ومتطلّبات السياسات التحريرية.


نحن معكم

[زهرة زيراوي]

الأستاذ عامر العظم
في هذه الساعة المتأخرة من الليل تسهرون و ثلة من المناضلين العاملين معكم ، تفكرون في تطوير عمل الجمعية
تحلمون بالمستحيل و تعملون على تحقيقه ، هكذا عرفتكم من خلال لقاءاتنا في سماء القارة السابعة ،أتمنى لو تعمل الجمعية على طبع بطائق العضوية للإنخراط ، على أن يدفع الأعضاء ثمن الإنخراط السنوي ، هذا سيمكن الجمعية من
تحقيق كثير مما نطمح إليه ، أود أن يتم النظر في ذلك عاجلا ، ضروري غلاف مالي للجمعية يمكنها من النهوض بما تنوي القيام به

[عبدالرحمن هنانو]

الأستاذ الفاضل والمجاهد الكبير عامر العظم.

من أرض الجزائر أحييك.

وفقكم الله وسدد خطاكم والعمل بالتوازي بين الرقمي والورقي والسمعي والبصري وبكل الوسائط الممكنة ضرورة والتفكير في تحويل واتا للنشر الرقمي إلى مشروع دار نشر على ارض الواقع المادي يجعلني أشد على أيديكم وأشمر على ساعدي للتعاون وشد أزركم بكل ما أمكن. خصزصا وأنا من دعاة التتجير الثقافي والبحث في الاقتصاد الثقافي فالمنتجات الثقافية والفنية والإعلامية أيضا مصدر لرفاه الإنسان ورافد من روافد النمو الإقتصادي والاجتماعي. معكم إلى ما لا نهاية...
أخوكم عبدالرحمن هنانو / ناشر -مدير دار المتون للنشر والترجمة والطباعة والتوزيع وموقع متونكوم للتجارة الإلكترونية وتسويق المنتجات الثقافية. ahenanou@komasgroup.com

بمحبة

[أشرف نبوي]

استاذ عامر العظم

تحية تقدير

معكم بأذن الله وعلي استعداد للقيام بأي دور لدعم جهودكم في النهوض بجمعية واتا اكثر وتفعيل دورها الذي بات مؤثرا اكثر وأكثر

وانا مع الاخوه في موضوع النشر الورقي لانه الاساس ولانه سيكون اسهل في التسويق

خالص تقديري

اشرف نبوي

[الناصر خشيني]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انها فكرة رائعة حقا وتمثل ثورة ثقافية حقيقية على كل الغيورين في وطننا العربي الاسهام فيه واني شخصيا مستعد للتطوع لمثل هذا العمل بالمراجعة اللغوية والاشهار والتقديم لبعض الأعمال في أي وقت ووفقنا الله جميعا لهذه المهمة النبيلة

[مختار محمود]

خطوة جادة ومحترمة

ويمكننا التفاعل معكم بشراكة مالية

أو جعلها شركة مساهمة لمن يرغب في المساهمة

[يمامة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

فكرة رائدة وإنني معكم من اجل العمل والرقي بهذا الصرح الجليل

وإنني تحت تصرف الأخوة المسؤولين عن هذا المشروع في أي عمل يحتاجون إليه ...

وفقكم الله لما يحب ويرضى ...

[ناصر عبد المجيد الحريري]

كنت أول من قرأ ما طرحه الأستاذ عامر في الأمس ، ولكن لسوء خدمة النت عندي حالت دون الاجابة عما طرحه .
الأستاذ عامر : أضع نفسي في تصرف إدارة الجمعية بما تراه مناسبا بالنسبة للأعضاء المتواجدين في سوريا ، علماً أن إختصاصي الاعلام المكتوب .
وانا جاهز لما يطلب مني وللمهام الموكلة لي .

[أحمد محمد عبده]

السلام عليكم
هذه سيرتي الذذاتية
ملخصها: مراجع لغوي - رئاسة قسم مراجعة وآخر للمعاجم

بيانات شخصية :

بيانات شخصية

C.V
الاسم: أحمد محمد عبده حسن
العنوان: مصر- القاهرة
البريد الإلكتروني: ahmadezzz@gmail.com
هاتف: 24385867 محمول: 0125738714
تاريخ الميلاد: 14/3/1968 المؤهل: ليسانس آداب ج.عين شمس، قسم اللغة العربية 1991- التقدير: جيد مرتفع.
الحالة الاجتماعية: متزوج الموقف من التجنيد: أديت الخدمة العسكرية..
الخبرات العملية:
1- الإشراف على أقسام اللغة والمعاجم.
2- مراجعة الكتب المترجمة.
3- مراجعة النصوص التراثية والمعاصرة وتشكيلها.
4- قراءة ونسخ المخطوطات اللغوية والشرعية.
5- مراجعة قواميس ثنائية اللغة (عربي/ إنجليزي) و تشكيلها تشكيلاً كاملاً. .
6- صناعة قواميس ثنائية اللغة (عربي/ إنجليزي) بالجذور.
7- صناعة معاجم أحادية اللغة (عربي/ عربي).
8- إجادة ممتازة لبرنامج معالجة النصوص (وورد) وقواعد البيانات أكسس، والتعامل مع معظم الموسوعات الإلكترونية العربية بصورة جيدة ولمدة طويلة..واستخدام الإنترنت استخدامًا جيدًا.
9- صوت إذاعي.
10-قمت بالعمل بالتدريس في أثناء الدراسة وبعد التخرج.
دورات تعليمية:
1. دبلومة في التجارة الإلكترونية [E. commerce, E. marketing] (تسويق وتصدير واستيراد عبر شبكة الإنترنت) من جامعة القاهرة.
2. دبلومة في البرمجة اللغوية العصبية (المركز الكندي للبرمجة اللغوية العصبية).
3. دورة في إدارة الأعمال.
نماذج من الأعمال:
1. صنع قاموس عربي/إنجليزي مرتب على الجذور لشركة (فرست تريدنج كو) الشركة المنتجة لقواميس أطلس الناطقة، مع تشكيله تشكيلاً كاملاً ووضع مواد (جذور) كلماته (أطلس).
2. إعداد خطة عمل لإعداد معجم عربي/ عربي مع اختيار وتدريب العاملين فيه (أطلس).
3. إعداد ورقة عمل بحثية عن صناعة المعجم العربي لإلقائها في ندوة في هذا الصدد بالاشتراك مع جمعية المترجمين الأردنيين بالأردن (أطلس).
4. إعداد قاعدة البيانات العربية لإنشاء محلل صرفي عربي (على مستوى القواعد الجذرية التي تضم كل القواعد العربية) (أطلس)..
5. إعداد معجم لغريب النسائي (وضع منهج العمل وخطته والإشراف على تنفيذها والمشاركة فيه) (دار التأصيل)
6. إعداد معاجم تراثية للنشر (مختار الصحاح- القاموس المحيط)..
7. إعداد معجم لكلمات القرآن الكريم تحت النشر.
8. مراجعة كتب مترجمة عن الإنجليزية.
9. تسجيلات صوتية لشركة دار التأصيل.
أماكن العمل:
1. شركة كلمات عربية (مصر- مدينة نصر- المنطقة الحرة).
2. دار التأصيل للبحث والترجمة والنشر (34 ش أحمد الزمر مدينة نصر).
3. شركة (فرست تريدنج كو) الشركة المنتجة لقواميس أطلس الناطقة (5ش محمد شفيق المهندسين).
4. حرف (مدينة نصر - المنطقة الحرة).
5. مدرسة طيبة المتكاملة للغات (طريق مصر إسماعيلية الصحراوي).

[م.علي ناصر]

مشروع لا شك رائع و ضروري جداً
أضع نفسي تحت تصرف المشروع الرائد
لي خبراتي في صناعة وطباعة الكتاب في سورية وقد نشرت بنفسي 2 كتب اثنان لي والثالث لصديق
أقترح:
صناعة الكتاب بهيئة واحدة من حيث التصميم والإخراج بحيث يطبع في كل بلد عربي أو غير عربي من قبل لجنة موحدة ( في هذا البلد) مسؤولة عن توزيعه بعد طباعته بكمية معقولة للراغبين المسجلين عليه مسبقاً أو المتوقع تسجيلهم على شرائه. كيلا نضع أنفسنا تحت ضغط مادي!