هذه كتابات ورسوم خلفها جنود الاحتلال وراءهم على جدران بيت عائلة السموني التي استشهد منها أكثر من 30 شخصا، وهي ضمن ما تركوه من حزن وآلام ودمار خلال العدوان الأخير على غزة.

وتكشف الكتابات والرسوم -التي أوردتها وكالة الصحافة الفرنسية- أن موضوع الحرب الصهيونية على غزة أكثر عمقا وتجذرا مما يُعلن من تبريرات وقف صواريخ المقاومة وتأمين الحدود الجنوبية للكيان، وكما وتؤكد مدى الحقد الدفين الذي يبديه اليهود للعرب والمسلمين ومدى حبهم لقتل المدنيين من الدماء والأطفال.
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
نعم للحرب لا للسلام
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
موتوا جميعا
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
"بإمكانكم أن تفروا لكن ليس بإمكانكم أن تختبئوا"

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
رسم يصور مصير العرب (القبر) من 1948 حتى 2009

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
"يجب أن يموت العرب"

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
"نحن هنا يا غزة"

ها هم الجبناء خزاهم الله
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي