هلال الفارع...أي سماء..؟
الآن أفتقدني..كثيرا
أسألني:أين تراني أطلت الغياب..
عني؟
أين أنا..يا هلال الفارع..
أين أنت؟
هلال الفارع...أي سماء..؟
الآن أفتقدني..كثيرا
أسألني:أين تراني أطلت الغياب..
عني؟
أين أنا..يا هلال الفارع..
أين أنت؟
التعديل الأخير تم بواسطة أمين الوائلي ; 29/01/2009 الساعة 04:26 AM سبب آخر: إظافة
شكراً...لأنَّكم تبتسمون
ولن يقول لي أحدكم أين هو
هلال الفارع؟
وكأنني أسأل الريح.....!
شكراً...لأنَّكم تبتسمون
الأخ العزيز أمين الوائلي.. حياك الله
كم هو جميل سؤالك عن أستاذنا هلال الفارع وروحك الأخوية الجميلة..
كلنا نفتقده هذه الأيام فهو مشغول قليلا في العمل حسب ما علمنا وسيعود إلى واتا متى ما انتهت مشاغله علمًا بأنه يزورها كل يوم حتى وإن لم يشارك..
لذا هو معنا ياصديقي..
لك كل التحايا والتقدير
كما يقولون "إن الصدمة ان لم تقتلك فإنها تقويك!!"
ولكن لماذا أجدها تُضعفني وتترك في أثارًا لا يمكن محوها بيد الزمن؟!
رحمك الله يا أبي
تركت في داخل نفسي فجوة كبيرة.. مازالت تؤلمني كلما هبت الرياح فيها..
السلام عليك أختي منى
شكرا لأنك تهتمين وأعتز بأخوتكم حد الإيمان
هذه الرفقة على كوكب واتا منحتني حياة جديدة
ومعكم أبصرت أمة عربية تنهض من بين ركام
الأزمنة وحطام الأمكنة
شكرا..لأننا معكم
التعديل الأخير تم بواسطة أمين الوائلي ; 29/01/2009 الساعة 09:40 PM سبب آخر: إملائي
شكراً...لأنَّكم تبتسمون
كما يقولون "إن الصدمة ان لم تقتلك فإنها تقويك!!"
ولكن لماذا أجدها تُضعفني وتترك في أثارًا لا يمكن محوها بيد الزمن؟!
رحمك الله يا أبي
تركت في داخل نفسي فجوة كبيرة.. مازالت تؤلمني كلما هبت الرياح فيها..
الآن نعرف في أي سماء هو
احتاج الأمر أياما
لا بأس
هو في سماء واتا
تحية لك ...هلال الفارع
شكراً...لأنَّكم تبتسمون
أخي أمين الوائلي.
لله درك، وأنت ترصّع الفضاء إخلاصًا!
لم أر هذا النّداء إلا الآن،
وها أنا أرتجف عند قراءته،
ليس لأنه مخيف، لكن لأنه نظيف!
أشكرك أيها الأخ الحبيب،
فلقد سعدت بسؤالك،
وعرفت أن لي أخًا ينتظر عودتي عندما يجنّ الليل!
ما أبهاك!
شكرًا لك.
هلال واتا يظهر كلما حل عيد...
فارع الحرف لا ينسى وكر المحبة...
ولو كان عنه بعيد.
عرفناه في حضرة القصيد...
وفي غير القصيد.
وكلما لمسناه ،صار ريحا كالنسيم..أو كطفل عنيد.
هو الهلال كما تشاء له...
قطعة لؤلؤ على عقد فريد.
ـــــــــــــــــــ
كأَنَّكَ مثلي..
ترغب في قافية تخترقك من الألف إلى الياء!
لقد قرأت كثيرًا من قوافيك،
وتوقفت عند إبداعك،
ووجدتني أباريك إلى ينابيعها إعجابًا.
أخي أمين:
منذ زمن بعيد، وأنا أحلم بقصيدة واحدة،
تنفر مني إن اقتربت منها،
وتتبعني إذا أهملتها،
وتبكي حين أداعبها،
وتموت ضحكًا حين ترى سهام القزافي تمزق خاصرتي.
مثل هذه القصيدة لا تأتي،
وربما لن تأتي،
لأنني، لا أزال في ألِف الشعر،
وبيني وبين أبجديتها كلها.. الشعر كله.
ما أسعدني بك!
ــــــــــــــــــــ
ما أحوجني دائمًا إلى السلام عليك!
السلام عليك يا إبراهيم.
هذه الكلمات التي قرأتها، ثم قرأتها، تقول لي:
إن الكلمات التي نقرؤها، تقرؤنا في الوقت نفسه،
وتخرج بنا، بمثل ما نخرج بها، إلى ضفاف الحياة، وفي لجة القلب.
قلت لنفسي:
أي كلمة فينا تساورنا دائمًا؟
قيل لي:
كلمة أخ صادق صدوق، محبّ مخلص،
مبدع مؤثر، حاذق لا ينام إلا عندما يغلبه النعاس،
ويصحو عند أول همسة من حلم.
قيل لي:
إبراهيم.
مجددا..
هذا المتصفح يستعيد ضرورته
أعتقد أنني أفتقد هلال الفارع
ترى أية قصيدة تؤويه؟
التعديل الأخير تم بواسطة أمين الوائلي ; 28/02/2009 الساعة 09:21 PM سبب آخر: إملائي
شكراً...لأنَّكم تبتسمون
المفضلات