ساهم .. عبّر .. انجح
عمرو الجندي



ساهم في إثراء الفكرة


1) ما أكثر الأدلة العربية شهرة؟ وما رأيك فيها؟

أستعمل عادة محركات البحث في إيجاد المواقع، وخاصة جوجل وياهو، ولم أعتمد على دليل عربي، فأرى أنه لايوجد مكان متكامل ممكن أن أجد فيه المواقع، وحتى المواقع نفسها لا تلبي الحاجات كلها، فكان لابد من التجوال، في بادية الأنترنت لتجد ماتريد.

2) هل اطلعت على دليل جوجل المذكور في بداية الموضوع؟

جوجل أستعمله كمحرك بحث، ولا أعلم ما هو الدليل المذكور!


3) ما المواصفات التي تحتاجها في دليلك إلى عالم الإنترنت؟

أن يقلل الوقت والمجهود في البحث، فكثير من المواقع التي تحمل إسم مكتبات، لاتجد فيها ماهو شامل، ولم يتم تحميل كتب كافية لتسمى مكتبة، رغم تنسيقها وترتيبها بطريقة تظن أنك لن تحتاج لغيرها بعد الان.

أحتاج دليل ذا مصداقية وتحديث متقارب زمنيا.


4) هل تعتقد أن مشروعًا كهذا يمكن أن يفيد المستخدمين العرب حقا؟

من المؤكد.


5) هل تعتقد أن (واتا) قادرة على القيام بمثل هذا النوع من المشروعات؟

قادرة.

6) هل من الممكن أن يحتاج هذا المشروع إلى تمويل مادي في أحد مراحله؟


لن تكون عقبة، فعندما يصل إلى حد الحاجة إلى التمويل، سيتسابق الممولون إليه، فالعمل التطوعي الواتوي سينضج المشروع لهذه الدرجة.


7) هل تؤيد إنشاء قسم خاص داخل منتديات (واتا) لإدارة هذا المشروع وتنفيذه؟

طبعا، وأطلب نشر الموضوع بواسطة الإيميل، فالإيميلات تصلني، بمواضيع أقل شأنا بكثير عن أهمية هذا الموضوع!


8) ما مدى قدرة الأعضاء المشاركين على الاستمرار في مراحل المشروع المختلفة؟

أمراض اليأس والتعجل والكسل وترديد "مافيش فايدة"، متفشية في كل مكان، نحتاج للتحريض، وإشعار كل من يقوم بعمل بأهمية عمله، أعلم أنني لم أضيف للموضوع، ولكني أساهم نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي، فمشروع مهم كهذا يستحق التشجيع والمساهمة بما نملك ليكبر، ومن واجب القائمين على الموضوع، إستثمار رغبة المتحمسين له، بما يقدرون فعله، أقدر على قول رأيي ورفع الموضوع والمشاركة بالإستفتاء -هذا ظني حتى هذه اللحظة-..


9) ما التخصصات التي تراها أساسية كي تنضم إلى فريق العمل الذي سيقوم بتنفيذ المشروع؟

تخصصي هندسة مدنية، فلا أظن أنني أهل لقول رأيي، أو إجابة هذا السؤال.


10) هل تظن أن هذا المشروع من الممكن أن يكون شركة مساهمة فيما بعد يمتلكها أعضاء واتاويون؟

لا ، أعلم.








أشكر أخي عمرو الجندي وأحييه وأشد على يديه، وعلى يد جميع الأعضاء المشاركين والساعين لنشر الثقافة والمشاريع الجماعية، وأضع إمكانياتي تحت تصرفكم.


تحية تضامن.