رحبوا معي بالشاعر الجميل محمد الحريري

[هلال الفارع]

مع أنك لم تغب عن القلب أيها الشاعر المطبوع..
مع أن كلماتك لا تزال ذخرًا للإبداع في واتا..
مع أنك تشاغلت عنّا،
إلا أنك لم تزل فينا نبضًا يناجيك.
أهلاً بأخي

الشاعر محمد إبراهيم الحريري

الذي تزدان بكلماته المنتديات،
وتسمو بقوافيه الأشعار.

[منى حسن محمد الحاج]

يا أهلا وسهلنا بشاعرنا القدير محمد الحريري..
صاحب الشعر الجميل..
والقوافي الساحرة..
ملك الارتجال الجميل والردود الأجمل..
أهلا بك يا أستاذنا ونورت واتا..
خالص الشكر لأستاذنا السبَّاق لكل خير
وصاحب اللفتات الجميلة : هلال الفارع..
لكم خالص التقدير والإحترام..

[محمد إبراهيم الحريري]

مرحبا بك أخي وصديقي ورفيق قلمي وخليل أدبي ، أيا من سكنت القلب من قبل عودتي وبعد انبلاج الشعر للقلب مذهب ،
تحيات حب وشوق أحملها لك أخي الشاعر الكبير هلال الفارع .
مكانك بين النبض والشغاف وتعلم هذا .

شكرا لك أخي الكبير
لا أملك إلا تحيات قلبية وباقات شكر ، فعذرا منك على تقصير أحاط بي .

[عبد الرشيـد حاجب]

	أولا أجمل ترحيب وبعد : لم أقرأ بعد كثيرا لشاعرنا الكبير محمد ابراهيم الحريري لأني لست من مدمني الشعر أصلا لاشتغالي بالنثر ، لكني أذكر جيدا وأنا أتجول في المنتديات بحثا عن القصائد التي قيلت في غزة أيام كنا عاكفين في دار واتا للنشر الرقمي على إنجاز كتاب "لهيب غزة " - أقول أذكر جيدا أني وقفت طويلا أمام قصيدة لهذا الشاعر ..ولم أستطع سوى أن أترك تعليقا - أنا الذي نادرا ما أعلق على الشعر - قبل أن أغادر المنتدى .وإليكم التعليق ففيه كثيرا مما يغنيني عن الإفاضة : "-------------------------------------------------------------------------------- أوتدري سيدي ما الجميل في قصيتدك هذه؟ الجميل أني قرأتها مرة فثانية فثالثة..أنا الذي لا يصبر في أحايين كثيرة على إتمام قصيدة خاصة إن كانت عمودية ..وكانت في مناسبة معينة.. قرأت قصائد كثيرة عن غزة هذه الأيام ..وكانت الشعارات غالبا ما تطردني وأنا أتلمس طريقي باحثا عن مجرد شعرة سقطت من مشاعر الشاعر .. متسلحا بآخر مبتكرات adn في محاولة مني للغوص في هوية الشاعر العاطفية. والحقيقة أني هنا لم أكن في حاجة لشعرة ..لقد عثرت على اعتراف حقيقي مختوم بإقتراف جريمة الإنتماء عن سابق إصرار وترصد جيني طبيعي ..تؤكده بصمات واضحة رغم الحروق البارزة ..والجراح النازفة. سأتركك الآن سيدي ..سأخذ القصيدة وأرحل.. ربما كانت هذه من المرات القليلة جدا التي لم أعد فيها بخفي حنين من سوق غزة .. شكرا على الظلال الوارفة في خيمتك الحمراء (نزفا )أيها النابغة ..رغم أن سوق عكاظ قد أخلف الوعد !

[أمين الوائلي]

أهلاً..ومرحباً بشاعرنا الجميل
لينعم الحضور بحضورك
ولننعم نحن بهذه الصحبة الجميلة والرفقة الأعز
لواتا ألف محبة وشكر أن جمعتنا على غير ميعاد

[محمد إبراهيم الحريري]

يا أهلا وسهلنا بشاعرنا القدير محمد الحريري..
صاحب الشعر الجميل..
والقوافي الساحرة..
ملك الارتجال الجميل والردود الأجمل..
أهلا بك يا أستاذنا ونورت واتا..
خالص الشكر لأستاذنا السبَّاق لكل خير
وصاحب اللفتات الجميلة : هلال الفارع..
لكم خالص التقدير والإحترام..

الأخت الأديبة الشاعرة منى
دينك سيبقى في ذمة أخيك مدى العمر وقد عرفتك من قبل راقية الكلمة نقية المعاني تصغي لوجدانك الجوارح فتدخل القلوب بكلمات طيبة اصلها ثابت وفرعها في السماء .
دمت أخيتي كا عرفتك .
ولك من أخيك التحيات الطيبات .
والشكر الأمثل .

[هزار طباخ]

أخي العزيز محمد إبراهيم الحريري تحيتي

يسعدني وأنا أرى اسمك متلألأ في سماء واتا

شاعرنا الكبير أينما حللت

يكون للمعنى مذاق آخر ودنيا أخرى ...

ومسافة للترحال تحملنا صوب المستحيل

فشكراً لوجودك وأهلاً بك

نورت واتا بوجودك بيننا

هزار

[محمد إبراهيم الحريري]

	أولا أجمل ترحيب وبعد : لم أقرأ بعد كثيرا لشاعرنا الكبير محمد ابراهيم الحريري لأني لست من مدمني الشعر أصلا لاشتغالي بالنثر ، لكني أذكر جيدا وأنا أتجول في المنتديات بحثا عن القصائد التي قيلت في غزة أيام كنا عاكفين في دار واتا للنشر الرقمي على إنجاز كتاب "لهيب غزة " - أقول أذكر جيدا أني وقفت طويلا أمام قصيدة لهذا الشاعر ..ولم أستطع سوى أن أترك تعليقا - أنا الذي نادرا ما أعلق على الشعر - قبل أن أغادر المنتدى .وإليكم التعليق ففيه كثيرا مما يغنيني عن الإفاضة : "-------------------------------------------------------------------------------- أوتدري سيدي ما الجميل في قصيتدك هذه؟ الجميل أني قرأتها مرة فثانية فثالثة..أنا الذي لا يصبر في أحايين كثيرة على إتمام قصيدة خاصة إن كانت عمودية ..وكانت في مناسبة معينة.. قرأت قصائد كثيرة عن غزة هذه الأيام ..وكانت الشعارات غالبا ما تطردني وأنا أتلمس طريقي باحثا عن مجرد شعرة سقطت من مشاعر الشاعر .. متسلحا بآخر مبتكرات adn في محاولة مني للغوص في هوية الشاعر العاطفية. والحقيقة أني هنا لم أكن في حاجة لشعرة ..لقد عثرت على اعتراف حقيقي مختوم بإقتراف جريمة الإنتماء عن سابق إصرار وترصد جيني طبيعي ..تؤكده بصمات واضحة رغم الحروق البارزة ..والجراح النازفة. سأتركك الآن سيدي ..سأخذ القصيدة وأرحل.. ربما كانت هذه من المرات القليلة جدا التي لم أعد فيها بخفي حنين من سوق غزة .. شكرا على الظلال الوارفة في خيمتك الحمراء (نزفا )أيها النابغة ..رغم أن سوق عكاظ قد أخلف الوعد !

أخي عبد الرشيد
ومن ذلك التاريخ والشعر ناصب=لك الود ما حييت والشكر واجب .
أكاد ولا أخفيك وردا بأنني=لها بت ظمآنا وحرفي شارب
وشعري نباتي الحروف إذا استوى=على بحره فالشمس للود قارب
لك الحب أخي عبد الرشيد
شرفت بتلك الكلمات وأخذتني النشوة بالشكر لك حيثما حللت قلما بقلب وأينما حملت الأدب وأنت الأهل له .

[محمد إبراهيم الحريري]

أهلاً..ومرحباً بشاعرنا الجميل
لينعم الحضور بحضورك
ولننعم نحن بهذه الصحبة الجميلة والرفقة الأعز
لواتا ألف محبة وشكر أن جمعتنا على غير ميعاد

بارك الله أيها الأصيل
سعدت بك أخا وأديبا يأتيه الكلم الطيب من تلقاء روح تنعمت بها المعاني وشرفت بها فضاءات الود .
تقبل إعجابي وتقديري ومحبتي لك .

[محمد إبراهيم الحريري]

أخي العزيز محمد إبراهيم الحريري تحيتي

يسعدني وأنا أرى اسمك متلألأ في سماء واتا

شاعرنا الكبير أينما حللت

يكون للمعنى مذاق آخر ودنيا أخرى ...

ومسافة للترحال تحملنا صوب المستحيل

فشكراً لوجودك وأهلاً بك

نورت واتا بوجودك بيننا

هزار

أخيتي هزار
تراودني كلمات كثيرة وأكاد أغلق عليها أبواب الخيال لكنها تفر إليك محملة شكرا يناهز العطر شدوه، فأبقي على حالة الصمت بياني، وقد أفرغت أناملي من حروف ولما أعدها إلى عصمة الروح لتكون لديك رسالة طهر تمردت على جبهة النور لتكون تاجا بكلماتك النورانية على رأس الأدب .
شكرا ملء السماء أخيتي .
ستبقين الهزار الذي عرفت .