يا من لا تعرف ياسرطويش ؟!!

[عبدالقادربوميدونة]

صورة ملونة عن الأستاذ المحترم ياسرطويش:

عندما يعطي الإنسان الحرية لنفسه لتقول ما تحسه ولتخرج ما تشعربه يكون الشعر ..
عندما يريد الإنسان نثرالخيرعلى الغير يصبح هوالخير ..
عندما يحاول الإنسان إسعاد غيره بما أتاه الله من خيروسعادة يصبح هوالأسعد ..
الشاعر " الواتاوي " ياسرطويش قدم في هذه الخاطرة القاطرة العابرة صورة ملونة جميلة جدا عن عالم " واتا " بمدنها وقراها وحدائقها وعصافيرها وبلابلها وأسودها ونمورها وخيولها وحتى بقرها وعجولها ..فتتبعوا ولا تنسوا أن تأخذوا معكم جهازتصويرفالمواقع والمناظرجميلة جدا .
إليكم ما قال عن " واتا " حتى ولو يحمل من التوريات والاستعارات ما يوضح عالم " واتا" كما هو :

أخي الأكرم نائب الرئيس لشؤون المتابعة والتنفيذ ’ الأستاذ الفاضل :
إبراهيم أبوية :

بدون حساسيات ’ أوانتقادات , أوتفسيرات خاطئة , تحرف مسار القصد , لما سأقول :
أنا رجل لي كياني وعالمي واستثماراتي , وعملي الذي أكسب منه معاشي ورزق عائلتي , وقوت يومي عملي هذا الذي أخلص له وأشرف عليه وأتابع كل جزيئياته بنفسي ,وهذا سر نجاحي , وسر تطوري ...
حتى دخلت واتا ....وكان على منذ اللحظة الأولى أن أعرف أين أنا ...وأين أحط قدمي ...ومع من أتعامل ..فتحت النوافذ ...وتمشيت في الأزقة ...والشوارع ..وشاهدت الحدائق ..وتأملت العصافير وهي ترفرف , وتزقزق بين الأغصان , وسمعت شدوالبلابل وهي تصدح وتناغي شذى الورود ,وتفتح البراعم , وتمايل الأزهار , ركبت البحر , وصادقت النهر , وياما جلست حول النوافير , والبحيرات , واستقبلت زخات تناثرعطروعبق حبيباتها على صفحات خدي الذي ياما داعبته نفحات الرياح العليلة مع أولى إشراقات الصباح الندية العبقة المحملة بقبلات الندى الرباني الرائع الذي يثلج الصدور ,وينعش الفؤاد , ويبعث على التفاؤل ,والأمل .
رأيت العمائروالأبراج الشاهقة , والقباب الرائعة , ومضارب الخيام اليعربية , تحفزني لطرق أبوابها , وكنت أطرق الأبواب , وأسُتقبل من قبل ساكنيها بكل حفاوة , وكرم , وتقدير , واحترام , ماعدا بعض قاطنيها الذين كانوا لايحسنون على مابدا لي استقبال الضيوف , أوالمنغلقين على أنفسهم , وليس لديهم استعدادعلى مايبدو لأي تغير , بعض مانشأوا أو اعتادوا عليه إذا لم أقل وتربوا وسيشيبون عليه ... وكنت دائما أتسائل :
لم هؤلاء لايتطورون ...لمل لا يواكبون العصر ..لم لاينفتحون على الحضارة , لم لا يتفاعلون مع الحدث , لم لا يعلقون على ما أكتب من موضوعات , أوما أبدع من شعر على الأقل ...وكانت الأسئلة لاتحتاج إلى أجوبة ...ولا إلى كثير من التفكير... وكنت أمر وأشاهد من يمر ويخرج بصمت ’ وأقول في نفسي
ما شأن وما خطب هؤلاء القوم , ربما لايعجبهم أسلوبي , ربما ضعفي وإقوائي في الإنشاء , ربما ’وربما ,وربما ...؟
وكنت أتابع بصمت , وأتنقل بين الأحياء , والمدن , والعواصم , والأوطان , وعبرت القارات , وحلقت في الفضاء الكوني في القارة السابعة ,وشاهدت جمال البحار , والخلجان ’والمحيطات , وكنت أتابع عن قرب وعن كثب معظم المحطات الأر ضية , والفضائية , وأرصد الأقمار , وأتفرس النجوم , وألف مع الكواكب وأحوم حول الشمس , سايرت السحب , ووقفت على أعالي وقمم الجبال , وتفقدت أعشاش النسور , والصقور , ونزلت الهضاب والسهول , ودخلت الغابات , وشاهدت ماشاهدت من , أسود , ونمور , وقرود , وتماسيح , وفيلة , , وزرافات , وطوواويس ’ وثيران , وغزلان , وأحصنة , وضباع , وتعالب ’ وذئاب , وثعابين , وحيايا , حتى الكلاب . والقطط , والجرذان , والفئران , والصراصير , والنمل الأسود , والأبيض , والدبابير , وكان أشد مالفت نظري في هذه الرحلة والتنقلات ..الفراشات الجميلة , وخلايا النحل التي كانت تنتشر بكثرة في هذه الغابات , وتوصل الليل بالنهار لتعمل على إرضاء مليكتها لتقدم لها أفاخر مالذ وطاب من الغذاء والشراب, والعسل والشهد المصفى ,فتحية خالصة صافية رائقة بكل مافي القلب من ود ووفاء لملكة هذا المكان حرم أخي وصديقي العزيز: عامر العظم
تحية من القلب لأختي الغالية العزيزة :السيدة الأولى راوية سامي .
كما لاأخفيكم أمرا أيها الأحباب أنني لا أبني على سراب ...بل أتابع المشاركات , وأتفحص المواضيع , وأصنف الكتب , وأقلب أحيانا كثيرة الصفحات , أمر عليها مرور الكرام ’ وكثير من المواضيع تقرأ وتفهم من عناوينها ..واخثصار شديد وحرصا على عدم الإطالة , والإسهاب :
أعلن للجميع أنني لم أتواصل مع أي كان بخصوص أي تشكيلة إدارية ولن أتدخل مرحليا لكثير من الأسباب أقول هذا لآبعد عن نفسي أية شبهات تصلني من هنا وهناك مع عدم تحفظي على أية إساءات حومت حول شخصي وأساءت إلي ..فسامح الله كل من أخطأ بحق أخيه , وعفى الله عما مضى , ولتنطلق سفينة " واتا "في فضائها الكوني الرحب , إيذانا يتمثيلها على أرض الواقع بكل ثبات بإذن الله , لنعمل جميعا , زرافات ووحدانا , لنضع أيادينا يدا فوق يد , ونقسم على أن نبر الوعد , وألا نخون العهد , ونعمل بالتزام , ولانوفر أي جهد , ولنشارك جميعا في بناء هذا الصرح الحضاري العظيم بكل قوة , وشموخ , ووداد ووفاء وثقة
بالله , وبالقائد , وبالنفس , وبكل واحد منا بنبل , وأصالة , وطيب الآخر .

فعلى بركة الله ..لتنطلق مسيرتنا

وبالله التوفيق

أخوكم
ياسر طويش

تم تصويب بعض الهنات من قبلي .

[ولهاصي عزيز]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

من الرجال الذين إنشرح إليهم قلبي طواعية وتلقائيا من غير أن ألتقي بهم مباشرة هم السيدان المحترمان ياسر طويش و ابراهيم ابويه.
السيد ياسر أحببته و إنجذبت إليه بعد أن قرأت صورته و رأيت مقاله.
السيّد ابراهيم ابويه أحببته و إنجذبت إليه بعد أن ناديت ذات يوم وامعتصماه،فكان أوّل الملبّين.

أخ كريم وابن أخ كريم.

سيّدي عبد القادر بوميدونة،

مادمت قد تصرّفت بعض الشيء،فأظنّ من حقّ كلّ أخ محبّ لخير أخيه أن يزيد على الوعد أو العهد،وهذه إضافتي حفظتها صغيرا و طفت فوق قلبي اليوم:

لنعمل فيما إتّفقنا عليه وليعذر بعضنا البعض فيما إختلفنا فيه.إن كنت قد أسأت إليّ مرّة فقد أحسنت إليّ مرّات.

[لطفي منصور]

الأخ ياسر طويش أبو العلاء بحر من العواطف والحنان والحب ...
يحاول بأريحية الإنسان الراقي أن يوزع حبه على الجميع ...
شلالات حبه ولطفه لا تنقطع ولا تضمحل ولا يعتريها نضوب ..
أحببنا عزف قلبه النبيل وسماع صوته الجميل ...
إنسان خُلق للحسن وعزف الجمال ....
نحبّه ونحترمه ونقدره .
سلام إليك أبا العلاء ولعائلتك الكريمة .

لطفي منصـــور

[كاملة رجب]

	الأستاذ المحترم ياسرطويش هو الروح هو النسيم العطر هو المحرك والناشط الواعد لواتا شكرا اقل كلمة نوجهها له وتصغر الكلمات امامه شكرا لواتا ولكل الناشطين بها وخاصة المعلم الاستاذ عامر العظم ولي لفخر ان اكون في دولة واتا بقيادتكم الكريمة مع تحياتي وتقديري

[ياسر طويش]

صورة ملونة عن الأستاذ المحترم ياسرطويش:

عندما يعطي الإنسان الحرية لنفسه لتقول ما تحسه ولتخرج ما تشعربه يكون الشعر ..
عندما يريد الإنسان نثرالخيرعلى الغير يصبح هوالخير ..
عندما يحاول الإنسان إسعاد غيره بما أتاه الله من خيروسعادة يصبح هوالأسعد ..
الشاعر " الواتاوي " ياسرطويش قدم في هذه الخاطرة القاطرة العابرة صورة ملونة جميلة جدا عن عالم " واتا " بمدنها وقراها وحدائقها وعصافيرها وبلابلها وأسودها ونمورها وخيولها وحتى بقرها وعجولها ..فتتبعوا ولا تنسوا أن تأخذوا معكم جهازتصويرفالمواقع والمناظرجميلة جدا .
إليكم ما قال عن " واتا " حتى ولو يحمل من التوريات والاستعارات ما يوضح عالم " واتا" كما هو :

أخي الأكرم نائب الرئيس لشؤون المتابعة والتنفيذ ’ الأستاذ الفاضل :
إبراهيم أبوية :

بدون حساسيات ’ أوانتقادات , أوتفسيرات خاطئة , تحرف مسار القصد , لما سأقول :
أنا رجل لي كياني وعالمي واستثماراتي , وعملي الذي أكسب منه معاشي ورزق عائلتي , وقوت يومي عملي هذا الذي أخلص له وأشرف عليه وأتابع كل جزيئياته بنفسي ,وهذا سر نجاحي , وسر تطوري ...
حتى دخلت واتا ....وكان على منذ اللحظة الأولى أن أعرف أين أنا ...وأين أحط قدمي ...ومع من أتعامل ..فتحت النوافذ ...وتمشيت في الأزقة ...والشوارع ..وشاهدت الحدائق ..وتأملت العصافير وهي ترفرف , وتزقزق بين الأغصان , وسمعت شدوالبلابل وهي تصدح وتناغي شذى الورود ,وتفتح البراعم , وتمايل الأزهار , ركبت البحر , وصادقت النهر , وياما جلست حول النوافير , والبحيرات , واستقبلت زخات تناثرعطروعبق حبيباتها على صفحات خدي الذي ياما داعبته نفحات الرياح العليلة مع أولى إشراقات الصباح الندية العبقة المحملة بقبلات الندى الرباني الرائع الذي يثلج الصدور ,وينعش الفؤاد , ويبعث على التفاؤل ,والأمل .
رأيت العمائروالأبراج الشاهقة , والقباب الرائعة , ومضارب الخيام اليعربية , تحفزني لطرق أبوابها , وكنت أطرق الأبواب , وأسُتقبل من قبل ساكنيها بكل حفاوة , وكرم , وتقدير , واحترام , ماعدا بعض قاطنيها الذين كانوا لايحسنون على مابدا لي استقبال الضيوف , أوالمنغلقين على أنفسهم , وليس لديهم استعدادعلى مايبدو لأي تغير , بعض مانشأوا أو اعتادوا عليه إذا لم أقل وتربوا وسيشيبون عليه ... وكنت دائما أتسائل :
لم هؤلاء لايتطورون ...لمل لا يواكبون العصر ..لم لاينفتحون على الحضارة , لم لا يتفاعلون مع الحدث , لم لا يعلقون على ما أكتب من موضوعات , أوما أبدع من شعر على الأقل ...وكانت الأسئلة لاتحتاج إلى أجوبة ...ولا إلى كثير من التفكير... وكنت أمر وأشاهد من يمر ويخرج بصمت ’ وأقول في نفسي
ما شأن وما خطب هؤلاء القوم , ربما لايعجبهم أسلوبي , ربما ضعفي وإقوائي في الإنشاء , ربما ’وربما ,وربما ...؟
وكنت أتابع بصمت , وأتنقل بين الأحياء , والمدن , والعواصم , والأوطان , وعبرت القارات , وحلقت في الفضاء الكوني في القارة السابعة ,وشاهدت جمال البحار , والخلجان ’والمحيطات , وكنت أتابع عن قرب وعن كثب معظم المحطات الأر ضية , والفضائية , وأرصد الأقمار , وأتفرس النجوم , وألف مع الكواكب وأحوم حول الشمس , سايرت السحب , ووقفت على أعالي وقمم الجبال , وتفقدت أعشاش النسور , والصقور , ونزلت الهضاب والسهول , ودخلت الغابات , وشاهدت ماشاهدت من , أسود , ونمور , وقرود , وتماسيح , وفيلة , , وزرافات , وطوواويس ’ وثيران , وغزلان , وأحصنة , وضباع , وتعالب ’ وذئاب , وثعابين , وحيايا , حتى الكلاب . والقطط , والجرذان , والفئران , والصراصير , والنمل الأسود , والأبيض , والدبابير , وكان أشد مالفت نظري في هذه الرحلة والتنقلات ..الفراشات الجميلة , وخلايا النحل التي كانت تنتشر بكثرة في هذه الغابات , وتوصل الليل بالنهار لتعمل على إرضاء مليكتها لتقدم لها أفاخر مالذ وطاب من الغذاء والشراب, والعسل والشهد المصفى ,فتحية خالصة صافية رائقة بكل مافي القلب من ود ووفاء لملكة هذا المكان حرم أخي وصديقي العزيز: عامر العظم
تحية من القلب لأختي الغالية العزيزة :السيدة الأولى راوية سامي .
كما لاأخفيكم أمرا أيها الأحباب أنني لا أبني على سراب ...بل أتابع المشاركات , وأتفحص المواضيع , وأصنف الكتب , وأقلب أحيانا كثيرة الصفحات , أمر عليها مرور الكرام ’ وكثير من المواضيع تقرأ وتفهم من عناوينها ..واخثصار شديد وحرصا على عدم الإطالة , والإسهاب :
أعلن للجميع أنني لم أتواصل مع أي كان بخصوص أي تشكيلة إدارية ولن أتدخل مرحليا لكثير من الأسباب أقول هذا لآبعد عن نفسي أية شبهات تصلني من هنا وهناك مع عدم تحفظي على أية إساءات حومت حول شخصي وأساءت إلي ..فسامح الله كل من أخطأ بحق أخيه , وعفى الله عما مضى , ولتنطلق سفينة " واتا "في فضائها الكوني الرحب , إيذانا يتمثيلها على أرض الواقع بكل ثبات بإذن الله , لنعمل جميعا , زرافات ووحدانا , لنضع أيادينا يدا فوق يد , ونقسم على أن نبر الوعد , وألا نخون العهد , ونعمل بالتزام , ولانوفر أي جهد , ولنشارك جميعا في بناء هذا الصرح الحضاري العظيم بكل قوة , وشموخ , ووداد ووفاء وثقة
بالله , وبالقائد , وبالنفس , وبكل واحد منا بنبل , وأصالة , وطيب الآخر .

فعلى بركة الله ..لتنطلق مسيرتنا

وبالله التوفيق

أخوكم
ياسر طويش

تم تصويب بعض الهنات من قبلي .

أخي وحبيبي وصديقي العزيز الغالي :


عبد القادر بومديونة



لماذا تصرون على مشاهدة دموع عيوني , وشهقاتي , وبكائي أيها الأحبة , لكم أنا سعيد بكم , لكم أنا سعيد بكم ...لكم أنا سعيد بكم


لكم جميعا دمي ...ووقتي ...وعمري ...وروحي ...وأوقاتي كلها ...وحياتي كلها ..حلال عليكم أيها الأحباب


ياسرطويش

[Dr. Schaker S. Schubaer]

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسوله الأمين

لوحة رقم (01): التمييز بين صدق المحتوى والصدق الظاهري شرط لمعرفة الجنرال!

إن الله يدافع عن الذين آمنوا، وهو الذي سخر أخي الكريم ابن الجزائر البار الأستاذ عبدالقادر ميدونة ليقوم بمداخلته الطيبة. وابن الجزائر البار غني عن التعريف، معروف بنزاهته وعدله في القول، فهو يعرف تماماً أن الحجة ليست في ارتفاع الصوت، وإلا لكان الحمار الأقوى حجة! كما أن الحجة ليست في الجلافة، وإلا لذهبنا إلى أجلف الأقوام لندرس المنطق!

الصوت والأسلوب لا تنتمي إلى صدق المحتوى،
بل الصدق الظاهري،
الجنرال لا يريد أن يترك عناصر الصدق الظاهري تؤثر على وصول الرسالة،
ما دامت لا تؤثر في صدق المحتوى،
هذه باختصار فلسفة أخي الكريم الجنرال ياسر طويش،
وهذا مضمون رسالة أخي الكريم ابن الجزائر البار الأستاذ عبد القادر بوميدونة
شكراً لأخي الكريم الجنرال ياسر هويش للوقت الذي يقضية في خدمة الأمة من خلال واتا
شكراً لأخي الكريم ابن الجزائر البار الأستاذ عبدالقادر بوميدونة على مداخلته العدل

وبالله التوفيق،،،

[أمل عبدالحميد علي]

رغم قصر مدة تواجدي بواتا إلا أنني كنت دائما أجد في الأستاذ ياسر طويش أخ وصديق للجميع وإنسان خفيف الظل ,يتحدث بأريحية تمنح الشعور بالأمان , نشكر الأستاذ القدير عبدالقادربوميدونة بتعريفه لنا أكثر .

[عبد الرحمان الخرشي]

بسم الله الرحمن الرحيم

حق لهذا النص أن يكون مختارا ، وحق له أن يطرح بصيغة (( يا من لاتعرف ياسر طويش )) على سبيل النداء بأداته الأعم استعمالا (( يا )) ، وبالأداة (( من )) بمعنى الذي ، والأداة (( لا )) النافية ؛ باعتبارها : أداة نفي .. وقد دخلت على الفعل المضارع دون تأثير في حركة إعرابه . وهذا الفعل هو (( يعرف )) ، من مادة (( ع ر ف )) عرفه يعرفه - بكسر الراء - ( معرفة ) و ( عرفانا ) - بكسر العين - والتي جمعت بين الفعلية والاسم (( المعرفة )) باختصار شديد هي (( العلم )) ؛ ومنها (( العارف )) كالعليم والعالم ، ومنه - وفيه ضالتنا المنشودة - (( تعارف القوم )) عرف بعضهم بعضا . وعليه فـــ (( عرف )) الاسم المركب الدال (( ياسر طويش )) : علم بكل ماله علاقة به وهو على ماهو عليه .. وعلى هذا تبدو استحالة وجود من يعرف المتألق (( ياسر طويش )) معرفة دقيقة ، لانعدام شروط المعرفة ؛ والتي منها : الرفقة ، والمخالطة ، والمعاملة و...

عرفنا به أخي أو ليعرفنا بنفسه هو .

لله درك أخي (( عبد القادر بوميدونة )) الذي له من اسمه القدرة على التعبير الدقيق عن المعاني بما يدل عليها من لفظ / ألفاظ !! .. أما الذيباجة ؛ فهي تقديم للطبق الفاخر على الطريقة الحاتمية : (( صورة ملونة عن الأستاذ المحترم ياسرطويش )) - هي كذلك ملونة - نطقت بلغة الأحاسيس ، متماهية مع لغة القيم الإنسانية النبيلة ، وبلغة المكان في شاعرية فذة ، وبلغة الطبيعة ؛ صائتة ، وصامتة ، كل ذلك لم يكن إلا فرشا للأمر الذي لايسع المرأ عنده إلا الطاعة مادامت التكنولوجيا الحديثة قد وفرت المطلوب : (( فتتبعوا ولا تنسوا أن تأخذوا معكم جهاز تصوير فالمواقع والمناظر جميلة جدا )) !!! .. ما أروعك أخي وأنت تصوب آلة تصويرك اللغوي نحو بؤرة ماتذوقت لنتذوق نحن أيضا ، وتقييما للمقصود وتوضيحا لجلاله وجماله : (( إليكم ما قال عن " واتا " حتى ولو يحمل من التوريات والاستعارات ما يوضح عالم " واتا " كما هو )) !! .

أما فاكهة ما أطعمني أخي عبد القادر فكانت ما أظنه رسالة لصديق / للرعية أيضا ؛ رسالة محملة بالإحساس بالمسؤولية ، وبالنصح الصادق ، والبوح بالحال والمآل ، وبشرف ساعة اللقاء ، وبالحذر حتى قراءة كل أطراف المحيط . وتصوير جمال المنظر حقا - تصويرا ناطقا - بكل أكناف الفضاء ! ، كل ذلك و (( ياسر )) في انتشاء نادر- لأنه شاعر حقا - .. بل وهو يرى مالايحب أن يرى لكن تشبع روحه بالدين جعله يعرض عن الجاهلين .

ما أعمق الدرس الذي أقرأمن ياسر الآن ، درس من يكتب ولايجد من يتفاعل معه - كما حصل لي ولك ولها و... مرات - لاأظننا جميعا إلا قد قرأناه ولكن من منا نقله بلغة ياسر ؟ ! .. فهاكم التقديم بلغة التواضع النادر على هذه الشبكة : (( ما شأن وما خطب هؤلاء القوم ، ربما لايعجبهم أسلوبي ، ربما ضعفي وإقوائي في الإنشاء ، ربما .. وربما .. وربما ...؟ )) .. لكن (( من عرف ماقصد ، هان عليه ماوجد )) ، هذا هو البلسم الشافي للجميع ، لاكما حدث مع (( ياسر )) .. يا سعد ماوجد ياسر !! وياهول مالقي أيضا .. مفارقة عجيبة ، غريبة ، تحكي أعظم سلبية في هذا (( النت )) اللعين .. لكن كل ذلك لم يقف في وجهه لتكون الخلاصة : (( ماسترى لا ما وجدت )) ؛ فالقلب كبير ؛ عامر بالخير ، بالصفاء ، بالنقاء ، وبالشباب المتجدد ! كل من أثث المشهد بكل من حضر السيد (( عامر العظم )) و (( السيدة راوية )) .. وكما يفعل البناة الحقيقيين - دائما - رفع الصوت في مقدمة صفوف (( واتا )) بمسامحة المسيء ، ودعوة صادقة إلى معانقة الجميع للج البحر قائلا : (( لتنطلق سفينة " واتا " في فضائها الكوني الرحب ، إيذانا يتمثيلها على أرض الواقع بكل ثبات بإذن الله ، لنعمل جميعا ، زرافات ووحدانا ، لنضع أيادينا يدا فوق يد ، ونقسم على أن نبر الوعد ، وألا نخون العهد ، ونعمل بالتزام ، ولانوفر أي جهد ، ولنشارك جميعا في بناء هذا الصرح الحضاري العظيم بكل قوة ، وشموخ ، ووداد ووفاء وثقة .. بالله ، وبالقائد ، وبالنفس ، وبكل واحد منا بنبل ، وأصالة ، وطيب الآخر .. فعلى بركة الله .. لتنطلق مسيرتنا .. وبالله التوفيق )) .

فهل من مجيب ؟ !!! .

إن حب الرجلين - عبد القادر بوميدونة ، وياسر طويش - هو ما دفعنا إلى معانقة هذه الصفحة بحرارة مقصر .. عذرا .

[يمامة]

أستاذي الكريم ... أبي الغالي ... الغالي على الجميع

ياسر طويش

إننا نعاهدك بأن نضل ملتزمين بالحفاظ على واتا بدمائنا وأروحنا ...

بعذوبة اللحن الشجي الذي علمتنا إياه ...

بمعني جمال الحب وطهر الصداقة وصدق المشاعر الذي جعلتنا نتعلمه ونحسه في كل ما تكتب وكل ما تقدم

دون إذن أو سابق إندار ...

بوركت لنا أب ومرشد ومدافع عن كل فضيلة في هذا الصرح بل في كل الكون ...

تقبل تحيات أبنتك يمامة ...

[ابراهيم ابويه]

ما أجمل ما أتيت به من جميل القول وحسن العبارة ونقاء الروح وصفائها...
ياسر ،ذلك الشهم الأبي الطيب الفاطن الجميل ،نحن نحبك في الله ونخاف عليك من نسيم الصباح ومن غدر الليل ومن بروتوس...
واتا بدونك لا طعم لها.

[ياسر طويش]

	دائما تدفعونني إلى البكاء فجرا لله دركم يا أهل واتا فقلبي في هواكم فاض شعرا لساني عاجز عن شكر أهلي فكيف لمن أرش اليوم عطرا أجيبوني أنا ماعدت أقوى على دمعي كفى بالله شكرا ياسرطويش

[ياسر طويش]

	أخي وصديقي وحبيبي المفدى الرائع الأديب : عبد القادر بومديونة تعجز كلمات الشكر عن شكرك , ولاأجد من الكلمات إلا أن أقول لك لقد أسرتني وغمرتني بلطفك وطيبك ونبل واصالة معدنك أيها الحبيب لك ولآسرتكم الكريمة ولجميع أهلي وإخوتي في الجزائر الحبيبة أسمى آيات المودة والمحبة والتقدير والإحترام أخوكم المحب ياسر طويش

[عبدالقادربوميدونة]

بسم الله الرحمن الرحيم

حق لهذا النص أن يكون مختارا ، وحق له أن يطرح بصيغة (( يا من لاتعرف ياسر طويش )) على سبيل النداء بأداته الأعم استعمالا (( يا )) ، وبالأداة (( من )) بمعنى الذي ، والأداة (( لا )) النافية ؛ باعتبارها : أداة نفي .. وقد دخلت على الفعل المضارع دون تأثير في حركة إعرابه . وهذا الفعل هو (( يعرف )) ، من مادة (( ع ر ف )) عرفه يعرفه - بكسر الراء - ( معرفة ) و ( عرفانا ) - بكسر العين - والتي جمعت بين الفعلية والاسم (( المعرفة )) باختصار شديد هي (( العلم )) ؛ ومنها (( العارف )) كالعليم والعالم ، ومنه - وفيه ضالتنا المنشودة - (( تعارف القوم )) عرف بعضهم بعضا . وعليه فـــ (( عرف )) الاسم المركب الدال (( ياسر طويش )) : علم بكل ماله علاقة به وهو على ماهو عليه .. وعلى هذا تبدو استحالة وجود من يعرف المتألق (( ياسر طويش )) معرفة دقيقة ، لانعدام شروط المعرفة ؛ والتي منها : الرفقة ، والمخالطة ، والمعاملة و...

عرفنا به أخي أو ليعرفنا بنفسه هو .

لله درك أخي (( عبد القادر بوميدونة )) الذي له من اسمه القدرة على التعبير الدقيق عن المعاني بما يدل عليها من لفظ / ألفاظ !! .. أما الذيباجة ؛ فهي تقديم للطبق الفاخر على الطريقة الحاتمية : (( صورة ملونة عن الأستاذ المحترم ياسرطويش )) - هي كذلك ملونة - نطقت بلغة الأحاسيس ، متماهية مع لغة القيم الإنسانية النبيلة ، وبلغة المكان في شاعرية فذة ، وبلغة الطبيعة ؛ صائتة ، وصامتة ، كل ذلك لم يكن إلا فرشا للأمر الذي لايسع المرأ عنده إلا الطاعة مادامت التكنولوجيا الحديثة قد وفرت المطلوب : (( فتتبعوا ولا تنسوا أن تأخذوا معكم جهاز تصوير فالمواقع والمناظر جميلة جدا )) !!! .. ما أروعك أخي وأنت تصوب آلة تصويرك اللغوي نحو بؤرة ماتذوقت لنتذوق نحن أيضا ، وتقييما للمقصود وتوضيحا لجلاله وجماله : (( إليكم ما قال عن " واتا " حتى ولو يحمل من التوريات والاستعارات ما يوضح عالم " واتا " كما هو )) !! .

أما فاكهة ما أطعمني أخي عبد القادر فكانت ما أظنه رسالة لصديق / للرعية أيضا ؛ رسالة محملة بالإحساس بالمسؤولية ، وبالنصح الصادق ، والبوح بالحال والمآل ، وبشرف ساعة اللقاء ، وبالحذر حتى قراءة كل أطراف المحيط . وتصوير جمال المنظر حقا - تصويرا ناطقا - بكل أكناف الفضاء ! ، كل ذلك و (( ياسر )) في انتشاء نادر- لأنه شاعر حقا - .. بل وهو يرى مالايحب أن يرى لكن تشبع روحه بالدين جعله يعرض عن الجاهلين .

ما أعمق الدرس الذي أقرأمن ياسر الآن ، درس من يكتب ولايجد من يتفاعل معه - كما حصل لي ولك ولها و... مرات - لاأظننا جميعا إلا قد قرأناه ولكن من منا نقله بلغة ياسر ؟ ! .. فهاكم التقديم بلغة التواضع النادر على هذه الشبكة : (( ما شأن وما خطب هؤلاء القوم ، ربما لايعجبهم أسلوبي ، ربما ضعفي وإقوائي في الإنشاء ، ربما .. وربما .. وربما ...؟ )) .. لكن (( من عرف ماقصد ، هان عليه ماوجد )) ، هذا هو البلسم الشافي للجميع ، لاكما حدث مع (( ياسر )) .. يا سعد ماوجد ياسر !! وياهول مالقي أيضا .. مفارقة عجيبة ، غريبة ، تحكي أعظم سلبية في هذا (( النت )) اللعين .. لكن كل ذلك لم يقف في وجهه لتكون الخلاصة : (( ماسترى لا ما وجدت )) ؛ فالقلب كبير ؛ عامر بالخير ، بالصفاء ، بالنقاء ، وبالشباب المتجدد ! كل من أثث المشهد بكل من حضر السيد (( عامر العظم )) و (( السيدة راوية )) .. وكما يفعل البناة الحقيقيين - دائما - رفع الصوت في مقدمة صفوف (( واتا )) بمسامحة المسيء ، ودعوة صادقة إلى معانقة الجميع للج البحر قائلا : (( لتنطلق سفينة " واتا " في فضائها الكوني الرحب ، إيذانا يتمثيلها على أرض الواقع بكل ثبات بإذن الله ، لنعمل جميعا ، زرافات ووحدانا ، لنضع أيادينا يدا فوق يد ، ونقسم على أن نبر الوعد ، وألا نخون العهد ، ونعمل بالتزام ، ولانوفر أي جهد ، ولنشارك جميعا في بناء هذا الصرح الحضاري العظيم بكل قوة ، وشموخ ، ووداد ووفاء وثقة .. بالله ، وبالقائد ، وبالنفس ، وبكل واحد منا بنبل ، وأصالة ، وطيب الآخر .. فعلى بركة الله .. لتنطلق مسيرتنا .. وبالله التوفيق )) .

فهل من مجيب ؟ !!! .

إن حب الرجلين - عبد القادر بوميدونة ، وياسر طويش - هو ما دفعنا إلى معانقة هذه الصفحة بحرارة مقصر .. عذرا .

الإخوة الأساتذة والأستاذات المحترمون :
-1 ولهاصي عزيز.. الأستاذ المقتدرالعزيز..له دوي تعبيروأزيز..
-2 شاكرشوبير..سامق كالعلم وعميق كالبئر..ولذلك شهد الناس أنه كبير..
-3 كاملة رجب.. صاحبة التعبيرالسلس العجب..
-4 لطفي منصور.. ذوالنثرالمشعور..والشعرالمنثور..يغرف من أي بحرمن البحور؟
-5 ابراهيم ابويه ..من تتبع نشاطه لا يضيع ولا يتيه..
-6 يمامة النطيط ..كموجة خيرمن شطيط لشطيط..بلا إفراط ولا تفريط ..
-7 أمل عبد الحميد علي ..علي والله علي ..زيدي ولا تبخلي ..
-8 عبدالرحمن الخرشي..أنت من العلم ما تشبعشي..بتحاليلك البيانية الكسيح يمشي..
-9 ياسرطويش ..كبيرالقبيلة ..لقد عرفناك فما لك من حيلة ..إلا تنظيم قصيدة طويلة ..

[كاظم عبد الحسين عباس]

بسم الله الرحمن الرحيم
لشكر اولا للاخ الكريم عبد القادر بوميدونه
والحب ثانيا للرجل ذي القلب الناصع بياضا كالثلج
وذي الصدر المنفتح براءة وعفوية تتداخل مع الوعي والفكر واوتار نغم يغني في الرقاد وفي الصحو
ياسر ..اروع واحلى الاسماء ..تتخيله يركب جملا وينشد لحب يمتد من نقطة النطق الى ما لانهاية
ياسر ...تتخيلة يمتطي صهوة طائرة تعج بالضجيج والاحتراق ..ومن ثايا جسدها الجامد تترشح جزيئات عطر مسك وعنبر
صادق ..صادق ..صادق ..
محب ..عاشق ..شاعر
ومن بين عشقه الذي اعرفه من درر لسانه معي على الهاتف ..
عشق للللللللللللللللللللللللللللللللل
واتا ..عامر العظم ..ام علاء ..وانا ولا فخر ..وكل اهل واتا ..

منا جميعا باقة حب ابدي ..

[ناصر عبد المجيد الحريري]

إن سئلت عن أبي العلاء فسأجيب باختصار .... هو البحر ... الذي يختزن في اعماقة الدرر والمرجان ، هو الساقي الذي يروي عطشي حين أظمأ ...
ياسر طويش ... عرفته حين دخلت " عالم واتا " قبل سنوات .... أقرأ له وأتعلم من مفرداته ...... وأركب البحور التي يركبها في الشعر فأصـــــل .... وفي النثــــر فأســـــــــــــتمتع ...
شعرت به أباً حين سألني ... عزيزي ناصر هل لديك أولاد ؟؟؟؟
ولما كان جوابي بالنفي .... أصر أن يعرف السبب ... كما فعل والدي رحمه الله تعالى .... فأيقنت حينها أنني اتحدث إلى اب رؤوف رحيم عطوف محب .... فتحدث وهو يستمع .... وما زال مصراً حتى الآن أن أرسل ما طلب ...
لماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لأنه شعر أن من واجب الأب والأخ الكبير أن يمد يد العون لإبنه أو أخيه الأصغر ...
هذا هو ياسر طويش ...
أبي وأخي ومعلمي وعوني في الشدائد ....
ابا العلاء .... ايها السيد الحر .... المعلم المخلص ..... الضابط المنضبط .... القائد المغوار
لك مني تحية اجلال واكبار .... أحبك في الله أيها الرائع .
أخوكم / ابنكم (اختاروا ما شئتم ) ناصر الحريري

[ولهاصي عزيز]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الأخ الكريم الفاضل عبد القادر بوميدونة فيه الأب و الأم الحنونة...والذي لا يعرف قدره العظيم إمّا مجنون أو مجنونة...

كلّ هذا ولا يزالون يسألون عن الحبّ في واتا. إنّها واتا العزّة والكرامة و الحب...لا كذب.

[حسن سباق]

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
عندما دخلت واتا لأول مرة ولكوني شاعراً توجهت لواحة الشعر مباشرة وعملت حوالي أربعين رداً قبل أن أنزل بموضوع ولما نزلت بالموضوع ظل يتدحرج حتى خرج من قائمة الواجهة دون أن يرد عليه أحد ولكني واصلت ردودي على الشعراء ولم أكن أعرف ياسر طويش ولا قرأت له ولا رددت عليه
وذات يوم فوجئت بأن موضوعي على رأس القائمة وكأن الشمس أشرقت لي وحدي وإذا المشارك هو ياسر طويش وإذا مشاركته سلسلة من الحنان تفوق سلسلة سيرا نيفادا طولاً وضخامةً مما شجعني على النزول بموضوع آخر بعد أن أزمعت الرحيل من القارة السابعة
ياسر طويش
قاطرة ماطرة فاخرة
تجر خلفها أمة واتا نحو مشاعل النور لأمة العروبة
الأستاذ القدير الفاضل/ عبد القادر بو ميدونة
بأمثالك من رجال واتا تتقدم أمتنا وتنجو
إن شاء الله رب العالمين
تحياتي لكل من يأتي هنا ليعبر عن الحب الضروري لنا
وأطيب الأمنيات للجميع وأخلص الدعوات
والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

.

[عبدالقادربوميدونة]

بسم الله الرحمن الرحيم
الشكر اولا للاخ الكريم عبد القادربوميدونة
والحب ثانيا للرجل ذي القلب الناصع بياضا كالثلج
وذي الصدر المنفتح براءة وعفوية تتداخل مع الوعي والفكر واوتار نغم يغني في الرقاد وفي الصحو
ياسر ..اروع واحلى الاسماء ..تتخيله يركب جملا وينشد لحب يمتد من نقطة النطق الى ما لانهاية
ياسر ...تتخيلة يمتطي صهوة طائرة تعج بالضجيج والاحتراق ..ومن ثايا جسدها الجامد تترشح جزيئات عطر مسك وعنبر
صادق ..صادق ..صادق ..
محب ..عاشق ..شاعر
ومن بين عشقه الذي اعرفه من درر لسانه معي على الهاتف ..
عشق للللللللللللللللللللللللللللللللل
واتا ..عامر العظم ..ام علاء ..وانا ولا فخر ..وكل اهل واتا ..
منا جميعا باقة حب ابدي ..

الإخوة الأعزاء اللطفاء الكرام الأحباء :
كاظم عبد الحسن عباس
ولهاصي عزيز
ناصر عبد المجيد الحريري
حسن سباق
المحترمين شكرا لكم جميعا على الشهادة لله وبارك الله فيكم وفي الشاعرياسرطويش العزيز.وعلى الخير للغير نلتقي لنرتقي.

[عماد الدين علي]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن الله إذا أحب عبدا دعا جبريل فقال إني أحب فلانا فأحبه قال فيحبه جبريل ثم ينادي في السماء فيقول إن الله يحب فلانا فأحبوه فيحبه أهل السماء - قال - ثم يوضع له القبول في الأرض، وإذا أبغض عبدا دعا جبريل فيقول إني أبغض فلانا فأبغضه قال فيبغضه جبريل ثم ينادي في أهل السماء أن الله يبغض فلانا فأبغضوه - قال - فيبغضونه ثم توضع له البغضاء في الأرض).
وأحسب أن الحبيب ( ياسر طويش ) ممن وضع له القبول في قلوب كل من عرفه ، في واتا أو غيرها ، وهذا دليل على محبة الله له ..
تقبل مني تحية خالصة من أعماق قلبي أخي ياسر
والله الموفق

[ياسر طويش]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

من الرجال الذين إنشرح إليهم قلبي طواعية وتلقائيا من غير أن ألتقي بهم مباشرة هم السيدان المحترمان ياسر طويش و ابراهيم ابويه.
السيد ياسر أحببته و إنجذبت إليه بعد أن قرأت صورته و رأيت مقاله.
السيّد ابراهيم ابويه أحببته و إنجذبت إليه بعد أن ناديت ذات يوم وامعتصماه،فكان أوّل الملبّين.

أخ كريم وابن أخ كريم.

سيّدي عبد القادر بوميدونة،

مادمت قد تصرّفت بعض الشيء،فأظنّ من حقّ كلّ أخ محبّ لخير أخيه أن يزيد على الوعد أو العهد،وهذه إضافتي حفظتها صغيرا و طفت فوق قلبي اليوم:

لنعمل فيما إتّفقنا عليه وليعذر بعضنا البعض فيما إختلفنا فيه.إن كنت قد أسأت إليّ مرّة فقد أحسنت إليّ مرّات.

الأخ الحبيب على العقل والقلب والروح أستاذنا الفاضل
أ. ولهاصي عزيز
ماأجملك وأنت تعبر عما يعتلج بصدورنا
"لنعمل فيما إتّفقنا عليه وليعذر بعضنا البعض فيما إختلفنا فيه.إن كنت قد أسأت إليّ مرّة فقد أحسنت إليّ مرّات."
فلله درك ايها الحبيب الحبيب الحبيب

للأصالة عنوان