تلكلخ: معن الدندشي يستقبل أعضاء واتا في منزله على الغذاء

[ناصر عبد المجيد الحريري]

url=http://www.arabswata.org/up/uploads/images/wata8e6f12fe4c.jpg][/url]
الفنان الكبير الأستاذ معن الدندشي والدكتور عبد الوهاب الجبوري وتبدو في الخلف الاستاذة آداب عبد الهادي url=http://www.arabswata.org/up/uploads/images/wata00bd1bf5ed.jpg][/url]
د/ احمد ابو سعدة والدكتور عبد الوهاب الجبوري والشاعر القدير الاستاذ محسن المناور

[ناصر عبد المجيد الحريري]

المهندس علي ناصر - الدكتور عبد الوهاب الجبوري والأستاذ جاسم الدندشي والأستاذ القائد عبد الرؤوف عدوان والأستاذ ماهر قطيفان


الأستاذة آداب عبد الهادي - الأستاذة بسمة الدندشي - حرم الدكتور عبد الوهاب الجبوري

[ناصر عبد المجيد الحريري]

[صلاح م ع ابوشنب]

	بسم الله الرحمن الرحيم تهنئتى القلبيه بالتوفيق والوئام ، انه حقا مجهود مشكور ، أسأل الله لكم التوفيق الدائم فى لم شمل اهل الفكر والثقافه فى بلدنا الثانى سوريا الشقيقه ، تقبلوا تحيه وسلاما من الاسكندريه الى جميع السادة الحضور . صلاح ابوشنب

[جاسم الدندشي]

كرم واتاوي عروبي اصيل الاستاذ الرئيس عامر العظم الاستاذ الشاعر ياسر طويش الاستاذ الاديب عبد الرؤوف عدوان ضيف سوريا الدكتور عبد الوهاب الجبوري وحرمة المصون الاخوة الاكارم : الشاعر محسن شاهين المناور الاستاذ الصحفي ناصر الحريري الاستاذ ماهر قطيفان الدكتور احمد ابو سعدة الاديبة اداب عبد الهادي الاستاذ على ناصر هل تكتبني الحروف ام انني اكتبها فمن الدهشة ............ اتيت فرسم الحرف مدادي واخضوضرت ربوع عيوني وانتشت الفيافي تزهو في دلالها وترقص الغصون وتثنى البوح يغالبه الدمع ولو في سر السكون عطرا عروبيا فاح في كل الارجاء شوقا يلامس قلبي ولما اتيت من الدهشة كان الصمت والسكون يلفني ويسكن بين الفواصل فتون ما توهمت ابدا ان هناك في القريب البعيد ..... عيون تتلمس مواضع الفكر وترسم الدرب رغم الشجون قامات عروبية فاح اريجها هائمة عبر السنين وانتثر العطر سحرا في الدروب وكانت أول الحكاية بداية انصهار وانتصار قبل الضياع يلملم بقايانا ان صحوة العشق سرت ابواب القلوب وخاطر الاشواق قبل ارتحال فتدثرت عباءة الفرح في لحظة الغروب بعد ان داوت تلك الثواني المسافات والبعاد امتداد امتداد لايام ماضيات كان يغيب من يومنا الحنين وبين دلال المساء والضياء راح الانين والشقاء ولفنا السرور الملاذ والرجاء ان يبقى الوصال يجري في العروق كالماء يسقي جوف الارض رغم العناء طاب المساء واللقاء وعم الوداد والوفاء كلمات قد ترسم وجهي وتلون عيوني وقد اكتب اشواقي هدايا معرشة فيها بعض تفاصيل اللقاء ولكن اليوم يسكن الصمت شفاهي حياء ولو فرت حروفي مسافرة بين الوجوه نداء انني احبكم واحبكم وسابقى احبكم ولو طال اللقاء يا ايتها الوجوه الطيبة يا العيون التي رسمت وجه عشيرتي وشكلت قامة رجل دندشي من رجالها بقلب يملؤه الوفاء وباسمي وباسم عشيرتي الدنادشة اقدم الشكر والاحترام لموقفكم اليعربي النبيل حين غمرتم بفعلكم الطيب ان كرمتم : عمي الفنان معن الدندشي وهو يراكم بعينيه اللتين ضعف بريقها بفعل السنين ويشاهد تلك القامات العروبية النخبوية ثقافة وادبا وعلما وقد تنحني القامات كبرا وفخرا ما دامت العيون تتوثب العلا كالخيول اعزتي : الاستاذ عامر : سمعت صوتك يا ايها العامر دوما بالضياء وكانك معنا وقد شاركتنا بقلبك الكبير وقامتك الندية وفاء بوفاء الاستاذ ياسر : ادمعت عيوني ما سر الشعر الذي يسكن بين يديك ياسر يا رفعة الكلمة التي سكبت من مقلتيك الاستاذ عبد الرؤوف : شماء هياب الحرف والدفء طلة تسكنها الاصالة ادبا ورفعة ولا ينتهي الكلام اليك ومن واليت وبمن اتيت الاستاذ ناصر الحريري : حريري بكل الكلمة من معنى اخلاص بلا نهاية الاستاذ ماهر : جمال الخط سر صاحبه الدكتور احمد : الفكر والمقاومة توأمان لولادة صحوة عروبية تمسح وجه السماء اذا ضن بها متغرب او متعثر بعطر العروبة الشاعر محسن : قد احسن صياغة الحرف اليك ولكن لا اباريك بلاغة وعزفا ما بين الطروب والفتون ايقظت فينا العشق من جديد الدكتور عبد الوهاب : العراق فيك يناديني وقد يشفع لي ان ارى فيك الفرات ودجلة ولو من دمعة فرت من عينيك دلالا الموصل كالهدب والجفون قد تغفو العيون لحظة ولكن يقظة السبع قريبة ولو طال السكون الاستاذ على ناصر : غنيتك في روحي قبل ان ارى في عينيك الهدوء وشما عروبيا وضياء على شاطيء سكبت من طفولتي بقاياها وحملت اليك هداياي شوقا معرشا طال جفوني رسما وحلما الاستاذة اداب : احاكيك فارى الشام فيك قامة لا تدانيها كل الروابي والسهوب وتختال الاماني بين رقص الحروف ونبل الكلام اختي العزيزة بسمة : ابارك لك هذا الانتقاء الفكري الصافي مثل سماء بلادي اشعاع فكري وادب لا يبارى عمي معن الدندشي : قد تدمع عيني حين اهمس اليك ببقايا ما حفظت شعرا وما لملمت من حكايات للاهل والوطن والعشيرة فارى عينيك رقرقت بها الدمعات حرى اصمت ............ ثم اذهب كي لا اشاهد تلك القامة التي افرحت وعطرت بلاد الشام واهلوها وقد سكنت في محياها علامات المرض والالم وكأن الحراك عدو لامثالك الذين وهبوا عمرهم في اعلاء كلمة سوريا فوق خشبات مسارح العالم شرقا وغربا ... صوتك مثل عنين الناعورة لا يغادرنا ابدا ما بقيت لوم وعتاب لو ابقى معاك واحكي واقص ما في جعبتي وانت الذي علمتني واعطيني كثيرا مما حفظت وخبأت في ذاكرتك التي ما تاهت الى اليوم ... وبانتظاري ان اصدر ما كتبت ... وفي كل اللحظات تبرق عيناك فرحا في سرها لما تراني وانا الذي اعرف عنك الكثير ... قد ارسم وجهك والون عينيك كما احب واهوى ولكن جاء من اعطاك حقك في التكريم الذي تستحقه وهم نخبة الفكر والثقافة في بلاد العروبة وقد وقفوا احتراما بين يديك وفاء اليك تحية لكل الرجال الذي قدموا تلكلخ التي يسكن المجد رباها و شرفوا عشيرتي الدنادشة ونزل العز الذي يحتضن علما من اعلام الفكر والثقافة والفن عمي معن قاسم الدندشي بعد ان ضاع بريق الشباب وعزم الرجال من بين يديه وخفت الصوت الجميل والاصيل بعد أن فترت تلك الشفاه عن الكلام باقات من الياسمين الشامي احملها اليكم عطرا يفوح في الوجوه العروبية الطيبة ومن بحة المهباج لحنا يحمل صدى الماضي الجميل ويفوح من ثناياه رائحة القهوة والهيل ومن مرابط العز صهيل الخيل دندشي وصدى صوتي رسم لتاريخي ومجدي وحكاية الوطن فوق الشفاه دوما على العهد لا يكسرني او يحرق قامتي وعزتي صخب ان كانت الشام عشقي او لونها يشبه وجدي وفاء دندشي عروبي

[ناصر عبد المجيد الحريري]

ما أجملك ايها الأخ العزيز جاسم الدندشي لقد أمتعتنا بكلماتك ، واطرب اسماعنا حين النقينا بك هناك في البيت الذي يحتضن الحب والدفء والعنوان الكبير ( معن الدندشي ) .
كل التحية لك ولكل أهل بيتك الكرماء .

[محسن شاهين المناور]

ذهبنا لحضور التكريم . . . فعدنا نحن المكرمين




كتب إخوتي الأفاضل عن هذا الملتقى الواتوي المميز بتكريم الفنان الكبير معن الدندشي وأكتب أنا عن هذا اللقاء الجميل ولكن مهما كتبنا عن هذا اللقاء لن نفيه حقه لحفاوة الاستقبال الذي تم لنا من قبل أهل الدارالعامرة بأهلها إن شاء الله . . . . تم تكريم الأستاذ معن الدندشي بحضور عدد من الإخوة الواتويين ومن الحضور الدكتور عبد الوهاب الجبوري وحرمه المصون والأستاذ عبد الرؤوف عدوان الذي أبى إلا أن يحضر رغم وعكة صحية ألمت به والأستاذ أحمد أبو سعدة والأستاذة آداب عبد الهادي والأستاذ علي أحمد ناصروالأستاذ الصحفي ناصر الحريري والأستاذ الخطاط ماهر قطيفان ومن عائلة المحتفى به حضرت الأستاذة بسمة الدندشي والأستاذ جاسم الدندشي حيث بدأ التكريم بكلمة للأستاذ عبد الرؤوف عدوان مستعرضا السجل الحافل للفنان الكبير معن الدندشي والثناء عليه والذي كان يتوسطنا طوال اللقاء دون كلل أو ملل رغم المرض والذي بدت عليه روح البهجة من خلال مشاركته بالتصفيق أحيانا وإطلاق عبارات الإعجاب أحيانا أخرى
عندما تروق له العبارات الشعرية وما يلفت النظر عندما ينطق كلمة اللــــــــــــــــــه بلسانه متعجبا وقد قامت الأستاذة آداب عبد الهادي بتسليمه شهادة التقدير.



وكان الأستاذ عامر العظم عميد هذا التكريم حاضرا في قلوب الجميع وباتصاله الهاتفي المميزبآل المكرم والحضور شاكرا جهود الجميع . كان كل شئ مميزا في هذا اللقاء آل الدار والطبيعة من حولنا مما أضفى على اللقاء جوا شاعريا مميزا ألقى فيه الشاعر الكبير ياسر طويش قصيدتين عبر الهاتف أثارت البهجة في نفوس الحضور إحداها مهداة لصاحب التكريم الأستاذ معن الدندشي والثانية للدكتور عبد الوهاب الجبوري الذي سبق تكريمه وعند المغادرة تم توديعنا بأفضل مما استقبلنا كما جادت الطبيعة بكرمها مما زاد من سعادتنا ونحن نغادر المكان . . دامت واتا ودام عميدها الأستاذ الكبير عامر العظم ودام أهلها جميعا .




أما أنا فكانت هذه مشاركتي الشعرية المتواضعة والتي كتبتها في طريقي إلى منزل الأستاذ معن الدندشي:

شدو ترنم أم فرح بلقيانا=شق الفضاء وأغنى السمع ألحانا
أم أمنيات من الماضي هنا سكبت=مدامع الوصل أورادا وريحانا
من الفرات أدرت اليوم أشرعتي=في غفوة الريح صار القلب ربانا
وجئت أطرق أبواب الندى طربا=لعل شدوك يأتي بالذي كانا
ياأيها البلبل الغريد هل عتب ؟=مضى علينا أم الترحال أنسانا
إني ولجت إلى الذكرى وبي ظمأ=إلى المواويل تذكي الروح تحنانا
وعجت أسبر أغوار المدى جملا=تذكي الصبابات أشكالا وألوانا
ياأيها الخل هبني لو مداعبة=تطفي الهموم وتبقي القلب نشوانا
لازال شدوك للآفاق يحملنا=يسامر الروح " دلعونا " و"ميجانا "

محبتي للجميع

محسن شاهين المناور

[ماهر خالد قطيفان]

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
(حصة الغالي للتالي)
الأخ الاستاذ عامر العظم افتخر بانضمامي تحت اجنحة واتا الطيبه
كما أسعدني سماع صوتك من خلال حضوراتصالك وحضور قلبك في تكريم المربي الكبير الاستاذ معن الدندشي
واضيف غلاتا الى قلبي وحضورا في خاطري
الاخ الشاعر الذي امتعنا بصوته بقصائده التي حضرت في تلكلخ الاستاذ الشاعر ياسر طويش
تحيتي الى الاخ جاسم الدندشي صاحب القلب المتصل بلسانه والذي ألبسني ثوبا فضفاضاامقياسه يضفي على نعمة انعمها الله علي أسأل الله أن يجعلها في سبيله ( موهبة الخط العربي)
أسأل الله أن يمتعنا بأبصارنا وأسماعنا



ماهر خالد القطيفان

[آداب عبد الهادي]

لم تكن زيارة عادية ولم يكن اللقاء عادياً ولم يكن أبطال واتا عاديون.
لأن من يلتقي بالفنان معن الدندشي وعائلته لا يكون عادياً ومن يكرم الفنان معن الدندشي ليس عادياً.
زيارة فوق العادة واحتفاء أكثر من متوقع من عائلة عرفت بالكرم والفن والتميز.
كان الواتاويون كعادتهم في كل لقاء ينثرون عبقهم وأريجهم ليكون دثاراً يحيط بالجميع وسياجاً من المودة والألفة والمحبة تلف الجميع.
لم يشعر أياً منا أنه غريب أو حديث العهد بالآخر،كنا كمن عايش الآخر في بيت أهله وكانه أخوه أو قريبه أو ابن عمه ولاغرابة في ذلك ألم نتربى معاً في واتا ،ألم نتآخى في واتا ونتشارك الهم العربي في واتا ،ألم تجعلنا واتا أخوة شركاء في الفرح والحزن.
لذلك كنا بلا أقنعة وبلا حواجز وبلا فوارق ،كنا أعضاء واتا الحقيقيون المحبون المتفاخرون بانتسابهم لهذا الصرح الحضاري العظيم و بلقائهم كبير وأب الأغنية الطربية والشعبية السورية الكبير معن الدندشي صاحب الصوت الملائكي الذي أسس لمدرسة في الأغنية الشعبية لن تزول أبداً.
لقاء الفنان معن الدندشي حلم لكل سوري تربى على أنغام الميجنا والأوف والعتابا وطرب بأنغام الناعورة التي اقترنت باسمه من أكثر من أربعين عاماً.
أنا سعيدة الحظ لأن واتا أتاحت لي الفرصة بلقاء هرم من أهرام الأغنية العربية والتحدث إليه،وسعيدة للقائي بالابنة البارة الوفية العظيمة الأستاذة بسمة الدندشي التي ورثت عن والدها جمال الصوت وجمال الخلق والأخلاق ،سعيدة بلقائي وتعرفي على عائلتها الكريمة ووالدتها الفاضلة المتفانية ،وسعيدة لتعرفي بالاستاذ الأديب جاسم الدندشي هذا الرجل العربي الأصيل وكانت السعادة والفرحة غامرة بلقائي بالأخوة والأحباء أعضاء واتا الأفاضل من ضيف سوريا الكبير الدكتور عبد الوهاب الجبوري وزوجته الراقية النبيلة وبالأخوة عبد الرؤوف عدوان والأستاذ محسن وعلي وناصر وماهر والشكر الكبير للدكتور أحمد أبو سعدة لحضوره ولقائه بصديقه الفنان معن الدندشي بعد مضي خمسة وثلاثون سنة.
لكن الشكر الكبير والعرفان بالجميل يعود لصاحب هذا الفضل الأستاذ الكبير رئيس الجمعية الفاضل عامر العظم الذي لا يمكن إلا أن ننحني له احتراماً وتقديراً لجهوده الكبيرة التي يبذلها من أجل خلق حراك ثقافي عربي في دول عالمنا العربي له كل التحية والتقدير وله الشكر الجزيل لمتابعته الحثيثة لتحركاتنا ودعمها وبحضوره الجميل والداعم عبر الهاتف .
وتحية أخرى للجميل الأستاذ ياسر طويش الذي يأبى إلا أن يكون معنا داعماً ومؤيداً سواء بكلامه العذب أو شعره الذي دفعنا للبكاء مرات عدة.
شكراً جزيلاً الغالية الكبيرة الأستاذة بسمة الدندشي محبتي الكبيرة لك.
والصحة والعافية لفنان سوريا الكبير معن الدندشي

[محمد نصيف]

تحية من القلب
ما اروع المشهد الذي ترف بأجوائه حميمية دافئة تكاد تنعدم في بعض زوايا حياتنا .. جميل ان تحتضن
المودة العميقة لقاءات الاحبة من اعضاء " واتا " .. هنيئا لكم ايها الزملاء هذه اللحظات المعطرة بعبق
الألفة الصافية والمحناة بخضاب الحب والاخلاص.. تجربة انسانية نبيلة حبذا لو أنها اصبحت تقليدا في
كل البلاد العربية حيث يتواجد اعضاء واتا..

[عبد الرشيـد حاجب]

	نحبكم يا أهل سوريا حبا لا يمكنكم تصوره . لقد عشنا معكم من خلال هذه الصفحة ذكريات سعيدة سوف تظل تمدنا بالأمل في وحدة عربية حقيقية يسودها جمال النفوس ورهافة المشاعر ، وصدق الإنتماء الأصيل .. فشكرا لكم ..شكرا لكم.

[تغريد النبطيه]

ما شاء الله عنكم

مباركة جهودكم
ومبارك اجتماعكم


تحية خاصة لسوريا التي لم ارها منذ زمن طويل

تحية نبطيه وردية خالصة

[منوني نورالدين]

هذا ما ورّثته بلاد الشام أبناءها، الدفء والقرى وكرم الضيافة والوفاء لكلّ أبناء الأمّة من المشرق إلى المغرب. ويحضرني في هذا المقام بيتُ شعر يتحدّث فيه سليمان العيسى عن الجزائر، أردّده أنا الآن وأريد به سوريا الحبيبة:

يا بلادي وأنت منّي مرادي =+= شرف المرء أن تصان بلاده
كلّما اعتادني خيالك غنّيــت =+= فهاج الوغى وأعيا مقــــاده

[ناصر عبد المجيد الحريري]

استاذي الرائع الغالي الشاعر محسن المناور ....
أدرت اشرعة الحب عندي لتتوجه إليك .....حاملة قبلة أرسمها على خدك الأسمر الرائع بسمرة أرض الفرات الجميل .
شـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــكرا لكلماتك التي أفاضت علينا تحنانا ومودة وعشقا لكل جميل .................................................. ....................... كما هو معن الدندشي ..حفظه الله

[ناصر عبد المجيد الحريري]

	نحبكم يا أهل سوريا حبا لا يمكنكم تصوره . لقد عشنا معكم من خلال هذه الصفحة ذكريات سعيدة سوف تظل تمدنا بالأمل في وحدة عربية حقيقية يسودها جمال النفوس ورهافة المشاعر ، وصدق الإنتماء الأصيل .. فشكرا لكم ..شكرا لكم.

أخي العزيز عبد الرشيد ......
تحية من بلاد الشام قاطبة محملة بعبق الياسمين الدمشقي تحط عندك .
نتمنى أن يأتي يوم يجتمع فيه كل أعضاء واتا .......
نعم كل أعضائها في الوطن والمهجر

تحية شامية

[م.علي ناصر]

هكذا نبدأ خطواتنا نحو الأمل
يحدونا الحب
يحدونا الالتزام ببلوغ الغد
في غد سنقول كنا على درب
درب مشيناها معا
بكل الحب

[ناصر عبد المجيد الحريري]

من الحاضر الغائب ؟؟؟؟؟

إنه الأستاذ هاني درويش .. الذي كنا نتمنى منه مرافقتنا في هذه الزيارة الممتعة .
لك كل التحية أستاذ هاني درويش .

[احسان السطم]

قد شدني هذا اللقاء لجمعكم
حتى ظننت بأننا خلانا
وطن كبير ان تجمع أهله
في النائبات لأبعدوا الأحزانا

[ولهاصي عزيز]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أيّها السادة الأفاضل يا من إجتمعتم في الصور

لقد والله أحسست بدفء و إبتهاج ينبعث من الصور لا أجد كلمات أوفى تعبيرا إلاّ قولي لكم هنيئا لكم جميعا.إنّي أغار منكم.

كما يقال عندنا في الجزائر { خمسة و خموس في عين الحسّاد }.

أدام الله ودّكم و محبّتنا لكم.

[عاطف الجندى]

هنيئا لكم أيها الكبارعلى هذا اللقاء و التجمع الأخوى
الذى ضم نخبة من كبار المبدعين
و كم كنت أتمنى الحضور و لكنها الجغرافيا التى تفصل بيننا
مودتى و تقديري للجميع