شخصية هامة لم تدرج بلائحة التكريم

[مقبوله عبد الحليم]

بسم الله

عندما رأيتُ صورة الاستاذ عامر بجانب صور المكرمين احسست بشعور يتملكني

بأن هذا الانسان المعطاء هو أبا للجميع بقلبه الحاني وابتسامته الحنونه

نعم برغم صغر سنه إلا انه أبا لنا جميعا

فلك أستاذنا وأبانا عامر العظم أسمى ايات الاحترام والتقدير ودم راعيا لمسيرة الابداع

ولها تلك الانسانة الرائعة راوية سامي حرمكم المصون أقول حقا إن وراء كل رجل عظيم امرأة وأزيد ايضا ووراء كل امرأة عظيمة رجل

وفقكما الله الى ما يحب ويرضى وجعل عملكما في ميزان حسناتكما

الف تحية جليلية

[بشير الشعيبي]

للأخ العزيز/ عامر كل حبنا و تقديرنا و إحترامنا و إخلاصنا تكريماً لجهوده و إعترافاً بفضله
و له منا خالص دعائنا إلى الله أن يوفقه و يحفظه من كل مكروه.

و كل عام و أنت أستاذي العزيز/ عامر و كل أفراد عائلتك بخير و عافية و صحة و سلامه.

أخوك/ بشير الشعيبي

[ماهر محمدي يس]

تهنئتي القلبية لجميع المكرمين وتهنئة خاصة للأستاذ / عامر العظم

اللفتة الجميلة للقدير بنشاطه وحيويته الأستاذ / حسام الدين مصطفى تستحق كل إشادة وتقدير منا ، فهو يستحق أكثر من التقدير ، هو ورفيقة دربة الأستاذة راوية سامي .
الأستاذ عامر العظم فعلاً دخل التاريخ بأعماله ، فالكثير من الأفراد يمرون عبر التاريخ دون أي علامة أو أثر ولكن تصر قلة قليلة على ترك بصمات واضحة خصوصاَ في عصر العولمة والأستاذ عامر واحد منهم ، فما قدمه خلال السنوات الماضية أكبر وسام لشخصه ، فسوف يذكره التاريخ بتلك الأعمال .
والأستاذ عامر حصد فعلاَ على أكثر من التكريم بحصاده نتيجة عمله ومعه تللك الكتيبة من الحكماء والشباب الذين يفرحون القلب ونطمئن على غد مشرق سعيد .
هناك أمل لهذه الأمة مادام يوجد بها أمثال هؤلاء في هذا الصرح الحضاري . وفقكم الله دائماً إلى ما فيه خير هذه الأمة .

المخلص
ماهر محمدى يس
خبير تقني الأشعة والتصوير الطبي
عضو شيكة تعريب العلوم الصحية
منظمة الصحة العالمية - شرق المتوسط

[محمد فؤاد منصور]

إخوتى الأعزاء توقفت أمام المشاركة الأولى ثم مضيت أقرأ باقى المشاركات . ثم توقفت ثانية ولمدة أطول عند المشاركة الحادية عشر. ثم سألت نفسى أى سحر يملكه ذلك الرجل ؟! الأستاذ حسام الدين مصطفى هو الذى يلفت أنظارنا لضرورة أن يكون حادى المسيرة هو موضع التكريم الأول ويصر على ذلك وبالأمس القريب كان مابينهما حديث آخر!!! والمشاركة رقم11 تعترف بفضل الرجل وتصر على أنه المستحق الأول لكل خير ولكل تكريم!!! عدت للسؤال ذاته أى سحر يملكه ذلك الرجل؟! هل هى مجرد صدفة المشاركة رقم 1 ثم رقم11 لتكريم الرجل رقم1 ..فهو الأول هنا بكل تأكيد . سألت نفسى سؤالاً آخر ..لماذا كان اسمه عامر العظم؟!! أعرف أن كثيرين سيقولون إن السؤال بلامعنى لسبب بسيط هو أن الأسماء لاتعلل ولكنى أختلف ! فالأنسان ميسر لما خلق له .. وعامر اسم مشتق من العمار والإعمار وهو الذى جعل هذا المكان عامراً بروداه عامراً بالحب ومشاعر الصداقة الراقية. فهمنا ..فما شأن العظم ؟ غلبتنى طبيعة الطبيب الذى درس التشريح ويعلم أن العظم هو أساس البنيان وأن الكائن بدونه يصبح كومة من اللحم لاشكل لها ..فهذا إذن هو جوابى إن العظم هو من يجعل لهذا المكان شكلاً وكياناً وبدونه يصبح كتلة هلامية لاشكل لها .. هل نجحت فى تعليل اسم عامر العظم؟! ارجو ذلك ولذلك فهو أهل لكل تكريم ..تحياتى من القلب للأستاذ الكبير عامر العظم الذى لاينهض بحقه علينا أى تكريم مهما بلغ.

[محمود ريا]

	انا أعتقد ان الأستاذ عامر العظم مكرّم بتكريمنا في هذه الجمعية، ونحن الذين ما كنا اجتمعنا لولا الجهد الذي بذله من اجل إيجاد هذا الملتقى للعقول العربية. التكريم بالشهادات قد يضيف إلى أي واحد منا، ولكنه لا يضيف إلى من أنشأ هذا الصرح، فهو الذي يعطي الشهادة قيمتها. مع أطيب التحيات محمود

[مالكة عسال]

الأخوات والإخوة الكرام
سلام الله عليكم ورحمته وبركاته
تهنئة لكم جميعاً بالأعياد والتي توجها عيد واتا السنوي وحفل تكريمها للأعلام والنابغين من علماء ومترجمين ومبدعين و مثقفين ...
تحية وتهنئة لكل من ورد اسمه بلائحة التكريم .... و عرفان وتقدير لكل من لم ينل حظه من التكريم المعلن وإن كان كل أعضاء الجمعية يستحقون تكريماً إجمالياً ... و نوطاً رفيعاً لكل منهم هو
نوط المحبة والتآخي في ظل وطننا وجمعيتنا ... الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب
أخواتي وإخوتي الكرام
لقد قامت الجمعية بتكريم مائة وعشرون شخصية ممن يشهد لهم بعظيم القدر سواء على مستوى إثراء الثقافة العربية أو رفد الجمعية بمساهماتهم أو بذل ودعم الجهود للمضي بها قدماً للأمام
وهناك اسم لم يرد ذكره ضمن لوائح المكرمين
وإن كان هو من أشرف على ملف التكريم وسهر الليالي في متابعته وتنسيقه
لكن اسمه لم يذكر ... إنه اسم
عامر العظم
ذلك القائد الماهر المتفاني ... الذي نراه دوماً يشق غبار المحاورات ... ويطلق سهام الأفكار
ويلمع سيفه مدافعاً عن عزة وكرامة المترجم العربي
هو ذلك القابع منذ سنين في الخندق الأول ...
ما وهنت عزيمته.. وما فترت إرادته ... وما تغير قصده ... ولا تبدل هدفه
غريب أن لا يتصدر اسمه لائحة المكرمين ....
ولا يدرج اسمه ضمن من حصلوا على شهادات الدكتوراة الفخرية
فإن كان السبب تواضعاً منه ... أو لأنه القائم الأول على أمر التكريم ...
فإنه وكما كرم جمع نبيل من صفوة رجالات الجمعية ونسائها
فلا أقل من أن نرد له التكريم الذي يستحقه
وإن كلن لا يفيه حق جهوده ولا يطال صادق نيته
فلك يا عامر ...
كل التقدير والاحترام والتكريم
وحتى إن لم يكتب اسمك في لائحة التكريم ...
فربما يكفيك أنه سيظل محفوظاً في قلوب أعضاء الجمعية
ومحفوراً في أنصع صفحات تاريخ الأمة العربية
ومرتبطاً بكل اسم نال تكريماً في يوم عرس واتا
لك كل التقدير والتحية .... ووفقك الله

أخي حسام تحية أطيب من المسك
أريد أن أحثك كما ذكر الأخ المحترم جلول دكداك أن التكريم
لايجب بهنيئ لك ياعامر ،أو نهارك أبيض ،بل التفكير كيف نحمل
عنه جزءا من المتاعب ،كيف نتقاسم معه المشقة
التي ستقسم ظهره ،فهو شكا لنا عناء وتعب عمله ،
رغم أننا ندرك جميعا أنه لايحك جلده غير ظفره ،
وندرك أن تجربةأخينا عامر غنية لاتضاهيها تجربة ،
لكن لنفكر كيف نسَيّر معه واتا وهذا أوسع تكريم وأوسع
كل التقدير

[عادل جوده]

أخي حسام تحية أطيب من المسك
أريد أن أحثك كما ذكر الأخ المحترم جلول دكداك أن التكريم
لايجب بهنيئ لك ياعامر ،أو نهارك أبيض ،بل التفكير كيف نحمل
عنه جزءا من المتاعب ،كيف نتقاسم معه المشقة
التي ستقسم ظهره ،فهو شكا لنا عناء وتعب عمله ،
رغم أننا ندرك جميعا أنه لايحك جلده غير ظفره ،
وندرك أن تجربةأخينا عامر غنية لاتضاهيها تجربة ،
لكن لنفكر كيف نسَيّر معه واتا وهذا أوسع تكريم وأوسع
كل التقدير]

الأخ الكريم حسام الدين مصطفى
الأخت الكريمة مالكة عسال
أحييكما
وأقف إلى جانبكما
وإلى جانب جميع الأخوات والإخوة
وأخص هنا بالذكر
الأخ الكريم
جلول دكداك
في نوايا رائعة نثر جمالها في أكثر من موقع

فهل من خطوة عملية تفضي إلى تحقيق المراد
؟
أثق أن الحاجة ملحة لإجابة سريعة منكما
ومن شاعرنا
جلول دكداك
فما تفضل به يعد مدخلاً حقيقياً لواقع أراه قريباً إن شاء الله

تحية عملية
عادل جوده

[عادل جوده]

أخي حسام تحية أطيب من المسك
أريد أن أحثك كما ذكر الأخ المحترم جلول دكداك أن التكريم
لايجب بهنيئ لك ياعامر ،أو نهارك أبيض ،بل التفكير كيف نحمل
عنه جزءا من المتاعب ،كيف نتقاسم معه المشقة
التي ستقسم ظهره ،فهو شكا لنا عناء وتعب عمله ،
رغم أننا ندرك جميعا أنه لايحك جلده غير ظفره ،
وندرك أن تجربةأخينا عامر غنية لاتضاهيها تجربة ،
لكن لنفكر كيف نسَيّر معه واتا وهذا أوسع تكريم وأوسع
كل التقدير]

الأخ الكريم حسام الدين مصطفى
الأخت الكريمة مالكة عسال
أحييكما
وأقف إلى جانبكما
وإلى جانب جميع الأخوات والإخوة
وأخص هنا بالذكر
الأخ الكريم
جلول دكداك
في نوايا رائعة نثر جمالها في أكثر من موقع

فهل من خطوة عملية تفضي إلى تحقيق المراد
؟
أثق أن الحاجة ملحة لإجابة سريعة منكما
ومن شاعرنا
جلول دكداك
فما تفضل به يعد مدخلاً حقيقياً لواقع أراه قريباً إن شاء الله

تحية عملية
عادل جوده

[شوقي بن حاج]

الأستاذ المحترم / حسام الدين مصطفى...

ربان السفينة آخر من يخرج ..

رب الأسرة آخر من يفكر فيه...


وتلك هي المكرمة وذاك هو التكريم ...

[شوقي بن حاج]

الأستاذ المحترم / حسام الدين مصطفى...

ربان السفينة آخر من يخرج ..

رب الأسرة آخر من يفكر فيه...


وتلك هي المكرمة وذاك هو التكريم ...

[د. نضال الصالح]

[overline]

أعترف بأنني لا أجد الكلمات المناسبة لتعريف عامر العظم...المحيط الهادر من العطاء، والغيرية، والحبّ.
لم أتشرّف بمعرفته عن قرب، ولكنّه يبدو بالنسبة إليّ القرب نفسه.
عامر... أيها العزيز من دون ألقاب، فحبّك للحقّ، والخير، والجمال، يجعلك فوق الألقاب كلها.. لكم أنت جدير بما هو أكبر من التكريم.. أنت، والأخت الفاضلة، راوية سامي.. المرأة العظيمة حقاً إلى جانب رجل عظيم حقاً.
لكما معاً أنبل المودات وأصدقها...
د. نضال الصالح
www.nidalsaleh.com

[/overline]

[نزار ب. الزين]

المقامة العامرية
نزار ب. الزين*
*****

إهداء إلى قائد المسيرة الواتوية
و السيدة النبيلة حرمه

حدثني صديقي أبو هشام ، أنه بالأمس شاهد الأسد الضرغام ،
الذي كشر عن أنيابه ، و ابرز من أطرافه مخالبه ،
و كأنه يتحفز للإنقضاض على آسريه ،
أو على الجمهرة من متفرجيه ...
منظر تقشعر له الأبدان ، و تشيب لهوله الولدان

*****

ابتسمت لصاحبي و لكنني لم أبدِ له إعجابي ،
بل قلت له و أنا أزهو و أفتخر ،
أنني أعرف من بين البشر ضرغاما ،
فاق أسود الغاب جرأة و إقداما ،
ففي كل ميدان يجول و ينتصر ،
يقود العقول إلى العلا ، و يحمي التراث و ما تلا ،
يناصر الأستاذ في جامعته ، و لا ينسى المرأة من همته ،
يدافع عن بني يعرب المقهورين
و لا ينسى منهم المضطهدين و المظلومين ؛
في ميدان العلوم له جولات ،
و في ساحات الأدب له صولات ،
يكرم الفاعلين من أفراد رعيته
و لا ينسى المبدعين من جيرانه ،
يسهر الليل و يوصله بالنهار ،
قارئا ، ناقدا ، داعما ، باحثا عن الأخيار ؛
همة لا يجاريه فيها أحد ، و جرأة لا يضاهيها ذاك الأسد ؛
حباه الله بشريكة لا تقل عنه شهامه ،
أو عزة و كرامه ،
حفظهما الله لهذا الوطن العربي ذخرا ،
و لواتا الحضارية مجدا و فخرا .
هل خمنت من هو هذا الضرغام ،
يا أخي أبو هشام ؟

==================
* نزار بهاء الدين الزين
سوري مغترب
عضو إتحاد كتاب الأنترنيت العرب
عضو الجمعية الدولية للمترجمين و اللغويين العرب ArabWata
الموقع : www.FreeArabi.com
البريد : [email]nizar_zain@yahoo.com[/email

]

[ابراهيم زيدان]

الاخ العزيز الاستاذ حسام الدين مصطفى المحترم
الاخوة والاخوات اعضاء الجمعية المحترمون
تحية طيبة
ان الجمعية بحد ذاتها هي الوسام الذي علقناه في اعناقنا ودرة هذا الوسام هو رئيسها الزميل العزيز الاستاذ عامر العظم ولكم ان تتخيلوا مكانة ومنزلة هذا الوسام ، فهما اكبر من التكريم
ولنا جميعا ان نحتفل دائما بوجود الرائع الاستاذ عامر العظم لانه وراء انجاز ثقافي عربي كبير
مع فائق محبتي لكم جميعا
اخوكم
ابراهيم زيدان
سفير واتا في العراق

[Dr. Schaker S. Schubaer]

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسوله الأمين

لوحة (1): اقتراح أوسمة سنوية للريادة

الرجال معادن، ولا شك أن معدن أخي الكريم الأستاذ عامر العظم معدن نفيس. اختياره رسالة هز الأمة لتحريكها وتطويرها هو الاختيار الصعب في هذا الوقت التي تكالبت قيم الفردية والأنانية على قيم أفراد المجتمع، بحيث أن الكلام عن قيم للأمة بات كلاماً نظرياً "وسفسطة حكي" لمن يفشلوا في جمع الدراهم، وهم الناجحون. الوقوف أمام الأغنام التي تقاد طواعية إلى المسلخ، فليس لها إلا الذهاب، فينبهها، أنك تذهبين طواعية من خلال سماحك بسلب إرادتك. هناك بدائل، فقط أفرك الدماغ التي وهبك الله إياها بالمجان، وسترى ماذا تخرج لك.

ثم التحريض المستمر، وأنا والله أغبطه على هذه الديناميكية، والتفاني في العمل لصالح هذه الأمة لتأخذ دورها الطليعي. والتحريض هو رسالة الرواد، وقد أوكله الله تعالى للرسول عليه الصلاة والسلام في عهد النبوة.

ثم المنح المستمر للثقة في قدرات هذه الأمة، كعلاج للتدريب على العجز Learning Helpless الذي تتم ممارسته على الأمة.

رجل بهذه المواصفات، ليس لك إلا أن تقدره وتحترمه، وتحبه كرائد في الأمة بقدر حبك للأمة. فهذا الحشد الهائل بلا شك له دلالته. وهو
يستحق كل تكريم من الأمة.

قد يخطئ أحياناً، وكل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون. لقد علمنا الرسول عليه الصلاة وأفضل السلام أن الاجتهاد والعمل واجب، فمن أخطأ فله أجر، ومن أصاب فله أجرين. قد يزيد العيار أحياناً، لكنه يحاول أن يعدل خطأه من خلال كلمات على مسار آخر، ولا يقلل من قيمتة أو قيمة إنجازه أن يعتذر إن ثبت خطأه على نفس المسار، فالاعتذار رحمة من الله يصفي بها القلوب: "فبما رحمة من الله لنت لهم".

ولاشك أن توفيقاً من الله قد غمره، فهذه خديجته الأخت الكريمة راوية تقف خلفة، وهو أمر لا تستطيع أن تفترضه بداهة خاصة هذه الأيام، حيث عوامل الإغواء متوفرة ولا تحتاج منك أن تذهب إليها، فهي تحيط بنا كالطوفان. وإن نظرة كثير من النساء في هذا العصر تتسم بالأنانية وعدم الوعي. والحقيقة أن الأخت الكريمة راوية تستحق "وسام خديجة" وهو وسام الإخلاص والتفاني في مساندة صاحب الرسالة والرؤية الشاملة لكينونة الأمة. والأخت الكريمة راوية وقفت مساندة للأخ الكريم عامر لتحقيق رسالته. لذا فأقترح أن يكون يكون التكريم مزدوجاً هذا العام بمنح الأخ الكريم عامر العظم "وسام الريادة" من درجة قائد. ويتم منح الأخت الكريمة راوية "وسام خديجة".

وأقترح أن يتم منح وسام الريادة لشخص واحد من كل فئة سنوياً.
وسام الريادة من درجة قائد لمن عملوا إضافة في تحريك الأمة والعمل الجماعي،
وسام الريادة من درجة فارس لمن أنجز جديداً في مجاله، سواء كان في العلوم أو الفنون.
وللنساء وسام خديجة، لمن وهبت نفسها لخدمة رسالة إحياء الأمة وتطويرها.

وبالله التوفيق،،،

[Dr. Schaker S. Schubaer]

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسوله الأمين

لوحة (1): اقتراح أوسمة سنوية للريادة

الرجال معادن، ولا شك أن معدن أخي الكريم الأستاذ عامر العظم معدن نفيس. اختياره رسالة هز الأمة لتحريكها وتطويرها هو الاختيار الصعب في هذا الوقت التي تكالبت قيم الفردية والأنانية على قيم أفراد المجتمع، بحيث أن الكلام عن قيم للأمة بات كلاماً نظرياً "وسفسطة حكي" لمن يفشلوا في جمع الدراهم، وهم الناجحون. الوقوف أمام الأغنام التي تقاد طواعية إلى المسلخ، فليس لها إلا الذهاب، فينبهها، أنك تذهبين طواعية من خلال سماحك بسلب إرادتك. هناك بدائل، فقط أفرك الدماغ التي وهبك الله إياها بالمجان، وسترى ماذا تخرج لك.

ثم التحريض المستمر، وأنا والله أغبطه على هذه الديناميكية، والتفاني في العمل لصالح هذه الأمة لتأخذ دورها الطليعي. والتحريض هو رسالة الرواد، وقد أوكله الله تعالى للرسول عليه الصلاة والسلام في عهد النبوة.

ثم المنح المستمر للثقة في قدرات هذه الأمة، كعلاج للتدريب على العجز Learning Helpless الذي تتم ممارسته على الأمة.

رجل بهذه المواصفات، ليس لك إلا أن تقدره وتحترمه، وتحبه كرائد في الأمة بقدر حبك للأمة. فهذا الحشد الهائل بلا شك له دلالته. وهو
يستحق كل تكريم من الأمة.

قد يخطئ أحياناً، وكل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون. لقد علمنا الرسول عليه الصلاة وأفضل السلام أن الاجتهاد والعمل واجب، فمن أخطأ فله أجر، ومن أصاب فله أجرين. قد يزيد العيار أحياناً، لكنه يحاول أن يعدل خطأه من خلال كلمات على مسار آخر، ولا يقلل من قيمتة أو قيمة إنجازه أن يعتذر إن ثبت خطأه على نفس المسار، فالاعتذار رحمة من الله يصفي بها القلوب: "فبما رحمة من الله لنت لهم".

ولاشك أن توفيقاً من الله قد غمره، فهذه خديجته الأخت الكريمة راوية تقف خلفة، وهو أمر لا تستطيع أن تفترضه بداهة خاصة هذه الأيام، حيث عوامل الإغواء متوفرة ولا تحتاج منك أن تذهب إليها، فهي تحيط بنا كالطوفان. وإن نظرة كثير من النساء في هذا العصر تتسم بالأنانية وعدم الوعي. والحقيقة أن الأخت الكريمة راوية تستحق "وسام خديجة" وهو وسام الإخلاص والتفاني في مساندة صاحب الرسالة والرؤية الشاملة لكينونة الأمة. والأخت الكريمة راوية وقفت مساندة للأخ الكريم عامر لتحقيق رسالته. لذا فأقترح أن يكون يكون التكريم مزدوجاً هذا العام بمنح الأخ الكريم عامر العظم "وسام الريادة" من درجة قائد. ويتم منح الأخت الكريمة راوية "وسام خديجة".

وأقترح أن يتم منح وسام الريادة لشخص واحد من كل فئة سنوياً.
وسام الريادة من درجة قائد لمن عملوا إضافة في تحريك الأمة والعمل الجماعي،
وسام الريادة من درجة فارس لمن أنجز جديداً في مجاله، سواء كان في العلوم أو الفنون.
وللنساء وسام خديجة، لمن وهبت نفسها لخدمة رسالة إحياء الأمة وتطويرها.

وبالله التوفيق،،،

[عزيز باكوش]

كعادتك ايها الجميل
تتالق وتفتن وتحلق في الاعالي
اشاركك الفرحة عمقها ايها النبيل واحيي من زاويتك العامرية مبدعنا العربي عامر العظم
الشكر والمجد لك اخي نزار

[عزيز باكوش]

كعادتك ايها الجميل
تتالق وتفتن وتحلق في الاعالي
اشاركك الفرحة عمقها ايها النبيل واحيي من زاويتك العامرية مبدعنا العربي عامر العظم
الشكر والمجد لك اخي نزار

[محمد علي محيي الدين]

أن الشخصية الفذة للأستاذ الكريم عامر العظم تجعله أولى بالتكريم من غيره،لجهوده الرائعة والأبداعية وسهره الدءوب في العمل الفكري الجاد وما يقدكه من خدمات في واتا لذلك هو أ÷ل للتكريم وأولى بان يكون في قائمة المكرمين تحياتي

[محمد علي محيي الدين]

أن الشخصية الفذة للأستاذ الكريم عامر العظم تجعله أولى بالتكريم من غيره،لجهوده الرائعة والأبداعية وسهره الدءوب في العمل الفكري الجاد وما يقدكه من خدمات في واتا لذلك هو أ÷ل للتكريم وأولى بان يكون في قائمة المكرمين تحياتي

[محمد العامري]

المقامة العامرية
نزار ب. الزين*
*****

إهداء إلى قائد المسيرة الواتوية
و السيدة النبيلة حرمه

حدثني صديقي أبو هشام ، أنه بالأمس شاهد الأسد الضرغام ،
الذي كشر عن أنيابه ، و ابرز من أطرافه مخالبه ،
و كأنه يتحفز للإنقضاض على آسريه ،
أو على الجمهرة من متفرجيه ...
منظر تقشعر له الأبدان ، و تشيب لهوله الولدان

*****

ابتسمت لصاحبي و لكنني لم أبدِ له إعجابي ،
بل قلت له و أنا أزهو و أفتخر ،
أنني أعرف من بين البشر ضرغاما ،
فاق أسود الغاب جرأة و إقداما ،
ففي كل ميدان يجول و ينتصر ،
يقود العقول إلى العلا ، و يحمي التراث و ما تلا ،
يناصر الأستاذ في جامعته ، و لا ينسى المرأة من همته ،
يدافع عن بني يعرب المقهورين
و لا ينسى منهم المضطهدين و المظلومين ؛
في ميدان العلوم له جولات ،
و في ساحات الأدب له صولات ،
يكرم الفاعلين من أفراد رعيته
و لا ينسى المبدعين من جيرانه ،
يسهر الليل و يوصله بالنهار ،
قارئا ، ناقدا ، داعما ، باحثا عن الأخيار ؛
همة لا يجاريه فيها أحد ، و جرأة لا يضاهيها ذاك الأسد ؛
حباه الله بشريكة لا تقل عنه شهامه ،
أو عزة و كرامه ،
حفظهما الله لهذا الوطن العربي ذخرا ،
و لواتا الحضارية مجدا و فخرا .
هل خمنت من هو هذا الضرغام ،
يا أخي أبو هشام ؟

==================
* نزار بهاء الدين الزين
سوري مغترب
عضو إتحاد كتاب الأنترنيت العرب
عضو الجمعية الدولية للمترجمين و اللغويين العرب ArabWata
الموقع : www.FreeArabi.com
البريد : [email]nizar_zain@yahoo.com[/email

]

أشكر ألف شكر الأديب نزار بهاء الدين الزين على هذا الإهداء وأنا أعتبره أهداء لكل الشعب الواتاوي لأنه إهداء لقائدهم الضرغام