فلك يا أستاذ عامر ...
كل التقدير والاحترام والتكريم
وحتى إن لم يكتب اسمك في لائحة التكريم ...
فتكريمك فيمن يحب قلمك واخلاقك
حينما كنت شاعرا صغيرا احبو فى معترك الحياة الادبية كنت احلم ان يعترف بى كبار المبدعين
ورغم مقولة شاعر العراق الجواهرى اجعل بينك وبين الناس مسافة كى لا ينكسر قلبك صنعت بينى وبين الناس جسرا كبيرا
ولما انعم الله على موهبتى بالنمو واصبحت شاعرا ثم صار لى احبة صار اعترافى انا بشاعر جديد امانة كبيرة
فحين اصف شابا او شابة بانه شاعر فان اعترافى هذا صار ابديا لايمكننى ان اتنصل منه ابدا
وكذلك حين اشهد لرجل ما بالحكمة والعظمة فهذه الشهادة يبنبغى ان تنبع من القلب بلا رياء
واذا قلت لعامر العظم بينى وبينه انت قائد ومعلم واب وانا ابن ومريد..واخفيت ذلك على الناس فان انافق
واذا اختلفت مع عامر العظم اختلافا رهيبا ومضى كل فى طريقه وخرجت من واتا فان كلمة الحق التى قلتها فى الرجل
انه قائد ومفكر ومعلم لا ينبغى ان انسلخ منها واقول غير ذلك
الكلمة حينما تغادر اللسان لا ترد
فالف تحية لقائد هذا الصرح الجندى العظيم المرابط فى صمت المجاهد فى صمت
عامر العظم
واقول لكل كلمة نفاق اين وصلت ايتها الكلمة المنافقة
واى رداء تتسترين به
تسقط اوراق التوت
واتذكر الشاعر السيد النماس حين يقول
يا أمُ.. يا وهمُ
العانة انكشفت وتفضح اللحمُ
وما من كاتب إلا سيفنى ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير خط يسرك في القيامة أن تراه
يا الله
موضوع لم اره الا اليوم والآن فقط
كان الله فى عونك استاذ عامر
بشهادة الجميع !
على كل اصحاب الرسالة والمبادىء لا ينتظرون التكريم من احد
يكفيهم الاجر من الله عز وجل الذى لا يضيع اجر احد
دمت فى ذكاء و عطاء
يا الله
موضوع لم اره الا اليوم والآن فقط
كان الله فى عونك استاذ عامر
بشهادة الجميع !
على كل اصحاب الرسالة والمبادىء لا ينتظرون التكريم من احد
يكفيهم الاجر من الله عز وجل الذى لا يضيع اجر احد
دمت فى ذكاء و عطاء
المفضلات