أيتها الأخوات الكريمات
أيها الإخوة الكرام
أرجو أن أذكِّر نفسي وأذكِّركم، ونحن في غمار فرحة المكرمين منا، وفي غمار التهاني المخلصة، بأن كل هذا التكريم، وكل هذه البهجة، ما كانت لتوجد أصلا لولا الرجل الذي أسس هذه الجمعية، ولم يبخل عليها بجهده ووقته وماله.
إنه الرجل الذي ضرب لنا مثلا رائعا في إنكار الذات، حين خلت قوائم المكرمين من اسمه العامر الذي له منه أوفى نصيب.
الأخ الرئيس
لقد ارتفع قدرك في نظري وفي نظر الأعضاء بقدر أكبر بكثير مما كان من الممكن أن ترفعك إليه الدكتوراه الفخرية!
جزاك الله خيرا عن كل ما قدمتم للجمعية، وجعله في ميزان حسناتكم.
وتهاني لكم.
المفضلات